
الذكرى الـ 35 للغزو العراقي للكويت تعرضت الكويت للابتزاز من عدة دول رواتب السعودية
2 أغسطس | الذكرى الـ 35 للغزو العراقي للكويت 🇮🇶🇰🇼
تعرضت الكويت للابتزاز من عدة دول عربية.. أحد الدول العربية طلبت اسقاط 43 مليار دولار من ديونها مقابل موقفها السياسي!
.. الخسائر المالية: 620 مليار دولار
.. الخسائر البشرية: أكثر من 100 ألف قتيل
ــــ
الحرب بدأت في 2 أغسطس 1990م و انتهت في 26 فبراير 1991م (7 شهور, منها 43 يوم حرب عسكرية)
عملية ..عاصفة الصحراء.. بدأت متأخرة في 17 يناير 1991م لأسباب لوجستية و سياسية.. شارك فيها تحالف دولي بقيادة السعودية و أمريكا.
أمريكا شاركت بـ 516 ألف جندي, و أخذت من الحلفاء 47 مليار دولار كتعويضات.
الوفيات:
.. العراق: 100 ألف قتيل (10,000 منهم مدني)
.. أمريكا: 294 قتيل(منهم 114 في المعركة). .. المملكة المتحدة: 47 قتيل .
.. السعودية: 18 شهيد.
.. القوات العراقية أحرقت أكثر من 600 بئر نفطية في الكويت.
.. العراق عوضت الكويت بـ 52.4 مليار دولار بضغط من الأمم المتحدة (تم دفعها كاملة)
أمريكا أخذت تعويضات من الحلفاء: 1.. السعودية: 16.839 مليار دولار 2.. الكويت: 16 مليار دولار 3.. اليابان: 10.740 مليار دولار 4.. ألمانيا: 6.572 مليار دولار 5.. الإمارات: 3 مليار دولار
6.. كوريا الجنوبية: 0.385 مليار دولار
ــ
نسأل الله أن يحفظ الكويت و دول الخليج و الدول العربية 🙏
المصدر :عبد الله الخميس | منصة x

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الناس نيوز
منذ 25 دقائق
- الناس نيوز
تظاهرة مؤيدة لإطعام غزة على 'Harbour Bridge' شارك فيها عشرات الآلاف…
سيدني – ميديا – الناس نيوز :: أعربت شرطة ولاية نيو ساوث ويلز عن ارتياحها لعدم إصابة أو مقتل أي شخص خلال الاحتجاج 'الخطير' على جسر ميناء سيدني، حيث 'اضطر الضباط إلى التدخل' لحماية الآلاف من التعرض للدهس على المعلم الشهير. وصف نائب مفوض الشرطة بالإنابة، بيتر ماكينا، إشراف الشرطة على احتجاج جسر ميناء سيدني بأنه 'ناجح'، حيث لم يُصب أي من المتظاهرين البالغ عددهم حوالي 90 ألفًا، على الرغم من وجود 'قلق حقيقي'. وقال مفوض إدارة الشرطة، ماكينا: 'لا شك أن السلامة العامة كانت مصدر قلق حقيقي لنا الأحد'. عشرات ملايين الدولارات والمزيد من المساعدات الأسترالية لغزة وأعلنت الحكومة الأسترالية ، اليوم الاثنين انها ستقدم 20 مليون دولار إضافية لدعم المنظمات ذات النطاق والقدرة على الاستجابة السريعة لإيصال الغذاء والإمدادات الطبية للمستشفيات الميدانية، وغيرها من أشكال الدعم المنقذ للحياة للنساء والأطفال في غزة. وقد خصصت الحكومة الأسترالية أكثر من 130 مليون دولار كمساعدات إنسانية لمساعدة المدنيين في غزة ولبنان منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. لطالما كانت أستراليا جزءًا من الدعوة الدولية لإسرائيل للسماح باستئناف المساعدات إلى غزة بشكل كامل وفوري، بما يتماشى مع الأوامر الملزمة لمحكمة العدل الدولية. يجب وضع حد لمعاناة المدنيين في غزة وتجويعهم. ستواصل أستراليا العمل مع المجتمع الدولي من أجل وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن، وتحقيق حل الدولتين – السبيل الوحيد لتحقيق السلام والأمن الدائمين للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني.


سويفت نيوز
منذ ساعة واحدة
- سويفت نيوز
وثيقة تاريخية تكشف تواصل الملك عبدالعزيز مع رجالات الدولة
الرياض – واس :أبرزت دارة الملك عبدالعزيز وثيقة تاريخية مؤرخة في 25 شوال 1344هـ، تتضمن برقية الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- يُشيد فيها بما تنعم به البلاد من رخاء في الأسعار، وكثرة في الأمطار، مبتهلًا إلى الله أن يَعمَّ خيرها سائر أرجاء بلاد المسلمين، ومؤكدًا أهمية التواصل، والدعاء المتبادل في تلك المرحلة التأسيسية من تاريخ المملكة.وتتضمن البرقية المرسلة إلى عبدالوهاب أبو ملحة -أحد رجالات الدولة آنذاك- يطمئنه فيها على أحواله، ويعرب عن سروره بوصول رسالته، وسؤاله عن حاله، مع دعواته له بالخير والسرور، وتوجيهًا بإبلاغ السلام إلى الأولاد، مع تحيات الإخوان والأبناء من جانب الملك عبدالعزيز، ما يعكس عمق العلاقات الاجتماعية، والروابط الإنسانية التي حرص -رحمه الله- على ترسيخها مع رجالات الدولة ومواطنيه. وتُعد هذه الوثيقة من الشواهد المهمة على أسلوب التواصل القيادي في عهد الملك عبدالعزيز -رحمه الله-، واهتمامه بالشأن الداخلي، والظروف العامة للمجتمع، كما تسلط الضوء على الأجواء العامة في المملكة بما فيها من رخاء واستقرار، وأمن. مقالات ذات صلة


الأمناء
منذ ساعة واحدة
- الأمناء
صحيفة دولية : مؤشرات على تحويل الحوثيين لليمن إلى مركز جديد لصنع وترويج الكبتاغون
من حالة عدم الاستقرار الأمني إلى وجود سلطة موازية تقودها جماعة متحكمة في جزء كبير من مناطق البلاد ومستعدة لاستخدام أي وسيلة مهما كانت خطورتها ولا أخلاقيتها لتمويل ذاتها والاحتفاظ بالقدرة على مواصلة خوض الصراع والسيطرة على الأرض، تكاد تتوافر في اليمن مختلف ظروف تحوّل البلد إلى مركز إقليمي لإنتاج المواد المخدّرة وترويجها خلفا للمركز الذي كان أنشأه في سوريا نظام آل الأسد المنتمي قبل سقوطه إلى المحور الإيراني الذي تنتمي إليه أيضا العشرات من الميليشيات العراقية المعتمدة مثله على تجارة المخدرات في تمويل ذاتها. وتركت الإطاحة بنظام بشار الأسد في سوريا فراغا جزئيا في تجارة المخدرات الإقليمية دون أن يعني سقوط ذلك النظام انتهاء عمليات التصنيع والإمداد بسبب وجود من هم مستعدون لملء الفراغ بشكل فوري. وقالت ناتالي إكاناو وهي محللة أبحاث كبيرة في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات وبريدجيت تومي محللة الأبحاث في ذات المؤسسة في تحليل نشرته مجلة ناشونال إنتريست الأميركية إن هذه فرصة تتوق لاستغلالها جماعة الحوثي اليمنية التي لا تفوت مخططا مربحا مطلقا. كما أن للحوثيين تاريخا طويلا في زراعة القات وبيعه، وهو منشط يحظى بشعبية في اليمن. وتتجه الجماعة نحو استغلال تجارة الكبتاغون غير المشروعة التي ساعدت في دعم النظام السوري السابق لفترة طويلة. وصادرت السلطات اليمنية المعترف بها دوليا مؤخرا 1.5 مليون حبة كبتاغون كانت في طريقها إلى السعودية من منطقة يسيطر عليها الحوثيون. ويتراوح سعر الحبة الواحدة من هذا العقار المخدّر الشبيه بالأمفيتامين في السعودية ما بين ستة دولارات وسبع وعشرين دولارا. واستمرت عمليات الضبط طوال شهر يوليو الماضي حيث اعترضت السلطات اليمنية طريق عشرات الآلاف من الحبوب في عمليات مختلفة. وذكرت المحللتان أنه نظرا لأن معامل تصنيع الكبتاغون في سوريا أصبحت أقل انتشارا، ينتج الحوثيون المخدر في اليمن بأنفسهم. وتمنح الحدود الطويلة المليئة بالثغرات نسبيا بين اليمن وجيرانه، الحوثيين إمكانية الوصول إلى سوق أكبر للكبتاغون ومخدرات أخرى. ويمكن للجماعة أن تستغل عائدات هذه المبيعات للحصول على صواريخ وذخائر أخرى لاستهداف إسرائيل والسفن المارة عبر البحر الأحمر ومضيق باب المندب. ومن الواضح أن تجارة الكبتاغون مزدهرة وتسير على ما يرام، وما زال يقع على عاتق الولايات المتحدة دور في مكافحة تجارة المخدرات الإقليمية، التي أصبحت تمتد لما يتجاوز منطقة الشرق الأوسط بكثير. وأشارت المحللتان إلى أن الكبتاغون لم يصل بعد إلى الشواطئ الأميركية، لكن الولايات المتحدة ليست بالمكان الذي يصعب الوصول إليه، فشبكات تجارة المخدرات العالمية تربط الشرق الأوسط بالغرب. وكان قد أعلن في شهر أبريل الماضي عن قيام تحالف بحري متعدد الجنسيات بضبط أكثر من 2.5 طن من المواد المخدرة بقيمة تزيد عن 8 ملايين دولار أميركي في سفينة كانت بصدد الإبحار في بحر العرب. وجاء ذلك الإعلان بمثابة صفارة إنذار جديدة بشأن تكاثف حركة نقل المواد المخدّرة والاتجار بها في المنطقة التي تضمّ بلدانا غنية يبدو أن شبكات المتاجرة بالمخدّرات تستهدف مجتمعاتها الميسورة، كما تضمّ بلدانا أخرى غير مستقرّة وتعرف حالة من انفلات السلاح وانتشار الميليشيات ما يجعلها مجالا مفتوحا لنشاط تلك الشبكات وممرا لعبور المخدّرات وأيضا موضعا لإنتاجها، كما هي الحال بالنسبة لسوريا ولبنان والعراق واليمن. وما يزيد ظاهرة انتشار المخدرات خطورة في المنطقة كون المتاجرة بها تحوّلت إلى وسيلة لتمويل تنظيمات مسلّحة من بينها الميليشيات الناشطة في عدد من البلدان كأذرع لإيران. وينطبق الأمر على جماعة الحوثي المسيطرة على أجزاء واسعة من اليمن المفتوح على بحر العرب المفضي إلى المحيط الهندي، كما ينطبق أيضا على الميليشيات الشيعية في العراق والمتهمة على نطاق واسع بالضلوع في تهريب وإنتاج المخدّرات والمتاجرة بها ما يفسّر الانتشار الواسع للمواد المخدّرة في البلد رغم الجهود الكبيرة التي تبذلها سلطاته لمحاصرة الظاهرة والحدّ منها. أما سوريا فقد أصبحت في عهد نظام الرئيس السابق بشار الأسد النموذج الأوضح عن استخدام المخدّرات وسيلة للحصول على الأموال حيث تمّ الكشف بعد سقوط النظام عن منظومة لتصنيع وتهريب المخدّرات قالت المصادر إن جهات محسوبة على النظام نفسه كان تديرها وتشرف عليها. وترى المحللتان أن هناك دلائل قائمة في الوقت الحالي على أن اليمن قد يصبح مركزا جديدا لإنتاج الكبتاغون. وفيما لا تزال ضبطيات الكبتاغون في البلد تمثل جزءا ضئيلا من الضبطيات في أنحاء أخرى من الشرق الأوسط، يسعى الحوثيون إلى زيادة حصتهم في السوق. وأفادت وسائل إعلام عربية بأن جماعة الحوثي حصلت في وقت سابق على المواد اللازمة لإقامة منشأة لإنتاج الكبتاغون. وفي نهاية يونيو الماضي أعلن اللواء مطهر الشعيبي مدير أمن عدن، العاصمة المؤقتة للحكومة اليمنية الشرعية، أن الحوثيين أقاموا منشأة لإنتاج الكبتاغون في إحدى مناطقهم. وذكر وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني أن هذا تم بالتنسيق مع النظام الإيراني. وأضافت المحللتان أن الإطاحة بالأسد لا تعني أن واشنطن يمكنها أن تخفف الضغط على سوريا أيضا، فرغم تعهد الرئيس الجديد أحمد الشرع بتطهير سوريا، يواصل الكبتاغون التدفق عبر البلاد إلى الأردن والخليج. وحرصت السلطات السورية الجديدة على إثبات حسن نواياها في مساعدة جيران سوريا على تأمين بلدانهم من تدفق المخدرات وذلك من خلال جهود أمنية منفردة وبالتعاون مع هؤلاء الجيران أفضت إلى إحباط عدة محاولات لتهريب تلك المواد. وحسبما تشير إليه عمليات الضبط التي تمت مؤخرا في اليمن، لا يرتبط ظهور تجارة الكبتاغون في الإقليم واختفاؤها ببشار الأسد. ولا بد أن تراقب واشنطن الظهور المحتمل لمراكز الإنتاج في اليمن، مع الاعتراف أيضا بأن شبكات المخدرات في سوريا ولبنان ما زالت نشطة.