
أسعار الذهب في مصر اليوم الأحد 20 يوليو 2025.. تباين «الأصفر»
سعر الذهب اليوم في مصر
سجلت
سعر غرام الذهب عيار 18
بلغت أسعار الذهب اليوم في مصر للغرام الواحد من عيار 18 نحو 3994 جنيهًا (80.82 دولار) للبيع، و3960 جنيهًا (80.13 دولار) للشراء.
سعر الذهب اليوم عيار 21
حقق سعر غرام الذهب عيار 21، المفضل لدى المصريين، مستوى 4660 جنيهًا (94.29 دولار) للبيع، و4620 جنيهًا (93.48 دولار) للشراء.
كم سعر الجنيه الذهب اليوم؟
سجل الجنيه الذهب في مصر اليوم نحو 37720 جنيهًا (763.24دولار) للبيع، و37152 جنيهًا (751.75 دولار) للشراء.
سعر الذهب عالميا
أغلقت أسعار الذهب على ارتفاع ملحوظ خلال تعاملات أول أمس الجمعة، مدعومة بتراجع الدولار الأمريكي واستمرار حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، مما عزز الطلب على المعدن الأصفر كأداة تحوّط آمنة في الأوقات المضطربة.
ارتفع الذهب في المعاملات الفورية أول أمس بنسبة 0.5% ليصل إلى 3353.80 دولارًا للأوقية، بينما صعدت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنفس النسبة لتُسجل 3360.50 دولارًا.
يأتي هذا الأداء الإيجابي بعد جلسة الخميس التي شهدت تراجع الذهب بنسبة 1.1%، إلا أن المؤشرات اليوم تعكس موجة من التفاؤل في الأسواق المرتبطة بالذهب والمعادن الثمينة، خاصة في ظل الانخفاض الملحوظ في قيمة الدولار الأمريكي، والذي تراجع بنسبة 0.5% بحسب مؤشر الدولار (.DXY).
قال المحلل إدوارد ماير من شركة "ماريكس" إن "أسواق المعادن الثمينة تحقق مكاسب واسعة، مستفيدة من تراجع الدولار الأمريكي"، مشيرًا إلى أن العوامل الأساسية الداعمة للذهب لا تزال قائمة، وعلى رأسها سياسات الإنفاق في الولايات المتحدة، والتوترات التجارية، واستمرار الضبابية بشأن التضخم.
كما أضاف المحلل أدريان آش، رئيس قسم الأبحاث في منصة "بوليون فولت"، أن الأسواق بدأت تشهد تحولًا في الاهتمام نحو المعادن الصناعية مثل الفضة والبلاديوم والبلاتين، في ظل نمو الطلب الصناعي عالميًا.
aXA6IDE5OS4xODguMTAxLjEzNiA=
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 4 ساعات
- البوابة
محمد معيط: العام المقبل سيشهد صرف شريحتين متبقيتين بقيمة تقارب 1.2 مليار دولار لكل شريحة
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية في صندوق النقد الدولي، أن الاتفاق الحالي بين مصر والصندوق من المقرر أن ينتهي في نوفمبر 2026، مشيرًا إلى أن العام المقبل سيشهد صرف شريحتين متبقيتين، بقيمة تقارب 1.2 مليار دولار لكل شريحة. وقال معيط، إن الهدف من برامج التعاون مع صندوق النقد ليس الاستمرار فيها بشكل دائم، بل تحقيق مستهدفات محددة تنتهي بانتهاء البرنامج، وأهم هذه المستهدفات هو إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي. وأوضح معيط أن المواطن يبدأ في الشعور بنتائج البرنامج حين تستقر الأسعار في الأسواق لفترات طويلة، ويختفي مشهد تغيّر الأسعار أكثر من مرة في اليوم، وهو ما يعكس السيطرة على معدلات التضخم. وأضاف أن مرونة سعر الصرف وتحقيق التوازن فيه، إلى جانب خفض التضخم، من شأنهما أن يسهّلا خفض أسعار الفائدة، مما يساهم في تشجيع الإنتاج والاستثمار، ويضخ أموالًا جديدة في شرايين الاقتصاد، بما يسمح للمستثمرين بتوسيع خطوط إنتاجهم بتكلفة تمويل معقولة. وأشار معيط إلى أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن الإيرادات تفوق المصروفات، لكن التحدي يكمن في ارتفاع أسعار الفائدة بسبب التضخم، ما يضاعف من تكلفة إدارة الموازنة العامة، حيث ارتفعت الفائدة إلى نحو 30% بعدما كانت 9% أو 10% فقط. واختتم معيط بأن خفض التضخم سيسمح بإعادة توجيه الموارد من خدمة الدين إلى الأولويات الأساسية مثل التعليم، الصحة، وخلق فرص العمل، مؤكدًا أن البرنامج يؤدي في النهاية إلى تحقيق ما تسعى إليه الدولة من استقرار ونمو شامل يشعر به المواطن.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
انخفاض اليورو وتراجع عائد سندات إيطاليا وألمانيا
انخفض اليورو أمام الدولار، أمس، كما تراجعت عوائد السندات الحكومية في منطقة العملة الموحدة، بعد التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وتراجعت العملة الأوروبية الموحدة أمام نظيرتها الأمريكية بنسبة 0.2 %، إلى 1.1717 دولار، خلال التداولات، بعدما لامست في وقت سابق من الجلسة 1.1773 دولار. وظل الدولار دون تغيير عند 147.68 يناً يابانياً. وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل العملات الرئيسة، بنسبة 0.1 % إلى 97.534. وجرى تداول الجنيه الإسترليني عند 1.34385 دولار، بانخفاض يقارب 0.1 %. وسجل الدولار الأسترالي 0.6576 دولار، مرتفعاً 0.2 %، بينما استقر الدولار النيوزيلندي عند 0.6019 دولار. وتراجع عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات - وهو المعيار القياسي لمنطقة اليورو – 2.1 نقطة أساس، إلى 2.701 %، بعد أن ارتفعت بأكثر من 10 نقاط أساس خلال الجلستين السابقتين. وهبط عائد السندات الإيطالية العشرية بنحو 5 نقاط أساس، ليصل إلى 3.518 %، وهو أدنى مستوى منذ 4 أبريل (3.661 %)، لتتجه لتسجيل أعمق وتيرة انخفاض يومية منذ منتصف يناير.


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- العين الإخبارية
الاتفاق الأوروبي الأمريكي.. من تنازل لمن؟
أثار الاتفاق التجاري الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلاً كبيراً بين الأوساط الاقتصادية والسياسية في أوروبا. الاتفاق يُلزم بروكسل بفرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم صادراتها إلى الولايات المتحدة، إلى جانب التزامات ضخمة في قطاع الطاقة الأمريكي. ورغم أن الاتفاق جنّب الطرفين حربًا تجارية شاملة، إلا أنه أثار انتقادات واسعة باعتباره غير متوازن ويخدم المصالح الأمريكية بشكل أكبر. فالاتفاق الحالي يلزم الاتحاد الأوروبي بشراء طاقة أمريكية (نفط، غاز، وقود نووي، وأشباه موصلات) بقيمة 750 مليار دولار خلال ثلاث سنوات، إضافة إلى استثمارات بقيمة 600 مليار دولار تشمل المعدات العسكرية وقطاعات أمريكية أخرى. ودعت فرنسا مراراً بروكسل إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة، حيث خرج الوزراء إلى وسائل الإعلام وهم يشكون من أن بروكسل قد استسلمت. وتناول تحليل لصحيفة "الغارديان" البريطانية ملاحظات حول ما الذي يتضمنه الاتفاق وما الذي لم يُدرج فيه ومن هم الرابحون والخاسرون. غموض في البنود وتفاصيل غير مكتملة واعتبر التحليل إنه رغم الإعلان الرسمي، لا تزال بعض البنود غير واضحة. من بين هذه البنود استمرار الرسوم بنسبة 50% على واردات الصلب والألمنيوم الأوروبية، مع احتمال تحويلها لاحقًا إلى نظام الحصص، وفقًا لرئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. كما نشب تضارب حول قطاع الأدوية؛ ففي حين أعلن ترامب أنه مستثنى من الرسوم، أكّد مسؤول أمريكي لاحقًا أنه مشمول ضمن فئة الـ15%. وتم الإعلان عن إعفاءات محدودة لبعض القطاعات مثل مكونات الطائرات، المواد الكيميائية، المعدات الزراعية، وأشباه الموصلات، لكن لا يزال الغموض يحيط بقطاعات حساسة أخرى مثل النبيذ والمشروبات الروحية. اتفاق غير مُلزِم قد يتغير لاحقًا يشير محللون إلى أن الاتفاق أقرب إلى تفاهم سياسي عام، وليس اتفاقًا تجاريًا ملزمًا ومفصلاً، مما يجعله عرضة لتغييرات مستقبلية. وقال كارستن نيكل من مؤسسة "تينيو" إن الاتفاق يُشبه صفقة ترامب السابقة مع اليابان، والتي شهدت ارتباكًا كبيرًا بعد إعلانها. وبحسب تصريحات رسمية، يحتفظ ترامب بحق تعديل الاتفاق وزيادة الرسوم إذا رأى أن الاتحاد الأوروبي لم يلتزم بتعهداته، مما يضع الاتفاق في حالة عدم استقرار دائم. انقسام أيرلندي وتأثير على اتفاق الجمعة العظيمة والاتفاق أحدث فجوة جديدة في جزيرة أيرلندا، إذ أن المصدرين في أيرلندا الشمالية سيتمكنون من التصدير برسوم 10% بموجب الصفقة البريطانية، بينما سيُفرض على نظرائهم في جمهورية أيرلندا رسوم بنسبة 15%، ما يخلق حالة من التفاوت قد تُعقّد العلاقات بين الجانبين. هذا التفاوت يأتي في ظل هشاشة ترتيبات ما بعد "بريكست"، ويثير تساؤلات حول تأثير الاتفاق على اتفاق الجمعة العظيمة الذي لا يزال ركيزة للاستقرار في المنطقة. مخاوف في الصناعة الألمانية رغم الترحيب السياسي وفي ألمانيا، ورغم ترحيب المستشار فريدريش ميرتس بالاتفاق لتجنبه نزاعًا تجاريًا شاملًا، فإن قطاعات الصناعة لم تُخفِ قلقها. وصف اتحاد الصناعات BDI الرسوم بأنها "عبء ثقيل" على الصادرات، في حين رأت جمعية الصناعات الكيميائية VCI أنها "مرتفعة للغاية". وأعلنت شركة فولكسفاجن أنها تكبّدت خسائر قدرها 1.3 مليار يورو (1.5 مليار دولار) في النصف الأول من عام 2025 بسبب الرسوم المفروضة. الرسوم الحالية أعلى من المعايير السابقة وعلى الرغم من إشادة فون دير لاين بالاتفاق باعتباره "خطوة نحو الاستقرار والوضوح"، إلا أن المحللين يرون أن الاتفاق ابتعد كثيرًا عن هدف الاتحاد الأصلي، المتمثل في تحقيق تجارة خالية من الرسوم (صفر مقابل صفر). وقال الاقتصادي هولغر شميدينغ من بنك بيرنبرغ إن "الغموض الفوري قد انتهى، لكن النتيجة لا تزال أسوأ من الوضع السابق"، مؤكدًا أن المستهلكين الأمريكيين أيضًا سيدفعون ثمن هذه الرسوم من خلال ارتفاع أسعار السلع. وفي حين يُروّج للاتفاق على أنه إنجاز يجنّب التصعيد التجاري، إلا أن التكاليف الاقتصادية الثقيلة على الاتحاد الأوروبي، والغموض الذي يحيط بالتفاصيل، يطرحان تساؤلات جوهرية حول المكاسب الفعلية لبروكسل. وبالنسبة للولايات المتحدة، قد يكون ترامب قد كسب جولة سياسية واقتصادية، لكن أوروبا خرجت من التفاوض برسوم مرتفعة والتزامات ضخمة دون ضمانات متوازنة. aXA6IDIwNC45My4xNDcuMTgg جزيرة ام اند امز PL