
إنجازات غير مسبوقة في مختلف القطاعات.. مصر أصبحت خالية من المناطق العشوائية الخطرة.. ونصيب الفرد في التأمين الصحي وصل إلى 1200 جنيه
يوافق غدًا الاثنين، الاحتفال بالذكرى الـ 12 لثورة 30 يونيو المجيدة، التي من خلالها أزاح المصريون جماعة الإخوان الإرهابية عن حكم البلاد.
سطر المصريون ملحمة عظيمة في ثورة 30 يونيو 2013، عندما خرجوا في الشوارع والميادين، رافضين استمرار حكم جماعة الإخوان الإرهابية للبلاد، الفترة التي سادت فيها الاضطرابات وعدم الاستقرار وتردي الأوضاع الداخلية وفقدان المصريين للأمان.
تولي الرئيس السيسي، حكم البلاد في عام 2014، يعمل على بناء المواطن المصري، حتى يكون قادرا على مواجهة التحديات والمخاطر التي تحيط به، محذرا أعداء الوطن من أي تهديد للسلم والأمن والاستقرار داخل المجتمع المصري.
خلال التقرير التالي، ترصد "البوابة نيوز"، أبرز الجهود التي قام بها الرئيس السيسي منذ توليه الحكم وحتى اليوم من أجل الارتقاء بوضع المواطن المصري في كافة القطاعات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية.
الإصلاح الاقتصادي
أحرزت الدولة تقدما ملحوظا منذ تولي الرئيس السيسي حكم البلاد، خاصة مسيرة التنمية على كافة الأصعدة، بما يشمل رفع مستوى معيشة المواطنين وتطبيق برنامج جاد للإصلاح الاقتصادي يستهدف دعم دور القطاع الخاص في التنمية، وتحفيز إقامة المشروعات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال.
كما عملت الدولة على تحسين خدمات الإسكان، والتعليم، والصحة، والنقل، وشبكات الحماية الاجتماعية بما مكنها من المضي قدما بخطوات متسارعة في مسيرة التنمية.
إزالة العشوائيات
حرص الرئيس السيسي على توفير سكن ملائم للمواطنين من خلال تطوير المناطق غير الآمنة، وغير المخططة وبناء مدن عمرانية جديدة متكاملة، وإنشاء وحدات إسكان في مدن قائمة بالفعل، مرورا بتطوير قطاع الخدمات والمرافق، وذلك في إطار عملية التنمية الشاملة التي تشهدها الدولة المصرية.
تم تطوير المناطق العشوائية غير الآمنة، والمناطق غير المخططة، وعلى مدار 10 سنوات من العمل الجاد تمكنت الدولة من نقل سكان تلك المناطق، لمساكن جديدة تتوافر بها مقومات "الحياة الكريمة" الآمنة المستقرة، وهو ما أسهم فى إعلان مصر خالية من المناطق العشوائية الخطرة، ودفع بمؤسسات دولية كبرى للإشادة بالتجربة المصرية في هذا الملف، وتحقيق رغبة المواطنين في تملك مسكنهم الخاص، وذلك عبر توفير قطع أراضٍ لمختلف شرائح المجتمع.
خدمات مياه الشرب والصرف الصحي
كما أولت الحكومة في عهد الرئيس السيسي، اهتماماً كبيراً بمد وتدعيم خدمات مياه الشرب والصرف الصحي، وشهدت مشروعات مياه الشرب، تطورا ملحوظا فى خدماتها ومشروعاتها على مدار السنوات العاشرة الماضية.
القطاع الصحي
حرص الرئيس السيسي، منذ توليه حكم البلاد، على وضع المنظومة الصحية على رأس أولوياته، وشهد قطاع الصحة في عصره، تقدما، لم تشهده مصر لعقود سابقة، حيث تم تأمين الاحتياطي الاستراتيجي من الأمصال واللقاحات، وتنفيذ المشروع القومي للمستشفيات النموذجي، وإنهاء قوائم انتظار علاج المرضى خلال 6 شهور، وتأمين الاحتياطي الخاص بألبان الأطفال شبيهة لبن الأم، وافتتاح 32 مستشفى جديدا بجميع محافظات مصر.
كما تم افتتاح 158 مركزا لعلاج فيروس سي، بعد أن كانت 58 مركزا فقط على مستوى الجمهورية للقضاء على الفيروس، واستحداث نظام ممكن لتسجيل بيانات مرضى "فيروس سي"، وتوصيل المراكز على شبكة واحدة ليحصل المريض على العلاج خلال أسبوع، ووصول نصيب الفرد في التأمين الصحي لـ1200 جنيه، وإطلاق مشروع قانون التأمين الصحي، ودعم منظومة القضاء على فيروس سي.
إنجازات قطاع التعليم
شهد قطاع التعليم العالي والبحث العلمي خلال الفترة الماضية من حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي إنجازات متنوعة، حيث بلغ عدد الجامعات الحكومية 27 جامعة حكومية.
شهد تصنيف التايمز البريطانى زيادة عدد الجامعات المصرية الناشئة إلى 12 جامعة، فيما شهد تصنيف "شنجهاى" إدراج 16 جامعة مصرية فى مراكز متقدمة ضمن أعلى 500 جامعة عالميا فى 54 تخصصا علميا، وشهد تصنيف US News العالمي للعام 2020 إدراج 14 جامعة مصرية.
مبادرة حياة كريمة
كما كان للمبادرة الرئاسية "حياة كريمة" دور عظيم في الارتقاء بالوضع الإنساني، حيث حققت الجهود لإتاحة الاستثمارات اللازمة لتحسين جودة الحياة للمواطنين.
بجانب تحقق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة، وأسهمت في خفض معدلات الفقر في بعض القرى، ونتج عنها تحسن معدل إتاحة الخدمات الأساسية، كما ساهمت في التخفيف من حدة تأثيرات فيروس كورونا على حياة 4.5 مليون مواطن، ونجحت مبادرة "حياة كريمة" في خفض معدلات الفقر وتوفير الخدمات في القرى.
ولا تزال المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" هي المشروع الأضخم الذي لم تقم أي دولة في العالم في العصر الحديث بتنفيذه، ويظل مشروع "حياة كريمة" وتنمية الريف المصري هو الأكبر والأعظم في تاريخ مصر، والهدف الرئيسي "تغيير حياة المصريين للأفضل" من خلال هذه المبادرة العظيمة، لتطوير الريف المصري.
الاهتمام بالمرأة
كما يولي الرئيس السيسي اهتمامًا لافتًا بـتحسين أحوال المرأة، وهي التي عانت صعوبات عدة خلال العهود السابقة، فمنذ توليه الحكم قبل نحو 10 سنوات اتضح إيمانه الحقيقي بمكانة ودور المرأة في المجتمع وقدرتها على النجاح، من خلاله قراراته في الدفع بها لتقليدها أرفع المناصب، فضلا عن تقديم مبادرات عدة لتمكينها وحل مشكلاتها.
ففي أكثر من مناسبة، أعلن الرئيس انحيازه للمرأة المصرية وتقديره لدورها في النهوض بالأمة والوطن، كما أطلق على عام 2017 "عام المرأة المصرية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 7 ساعات
- البوابة
ننشر أسماء أوائل الشهادة الإعدادية بقنا
حصلت "البوابة نيوز" على أسماء أوائل الشهادة الإعدادية بمحافظة قنا، وذلك بعد اعتماد الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، نتيجة امتحانات الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2024/2025، بنسبة نجاح بلغت 68%. جاء ذلك بحضور الدكتور حازم عمر، نائب المحافظ، وهاني عنتر، وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة، ومصطفى عبيد علي حامد، رئيس لجنة النظام والمراقبة للشهادة الإعدادية العامة. وكشف المحافظ أن عدد الطلاب الحاصلين على الدرجات النهائية في مختلف المواد بلغ 196 طالبًا وطالبة على مستوى الإدارات التعليمية التسع، مشيدًا بجهودهم وتفوقهم. وأكد المحافظ حرص المحافظة على دعم المتفوقين ورعاية الموهوبين، باعتبارهم نواة لمستقبل واعد، يسهم في نهضة الوطن وتقدمه.


البوابة
منذ 10 ساعات
- البوابة
في ذكرى ثورة 30 يونيو.. البورصة المصرية تحقق مكاسب غير مسبوقة تجاوزت 1.95 تريليون جنيه
حققت البورصة المصرية مكاسب تاريخية منذ تولي السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي حكم البلاد في يونيو 2014، مسجلة أرقامًا غير مسبوقة على مستوى المؤشرات، ورأس المال السوقي، وأحجام التداول، وذلك بدعم من التحول الاقتصادي الشامل الذي شهدته مصر خلال تلك الفترة، والمُعزز ببرامج إصلاح اقتصادي جريئة. وقد واكبت البورصة المصرية هذه الإصلاحات، وهذا التحول في الاقتصاد، حيث سرعان ما استجابت للتغيرات، وأثبتت قدرتها على عكس تطورات الاقتصاد المصري، متجاوزة تحديات عالمية وإقليمية كبرى، بفضل صلابة الاقتصاد المصري ووقوفه على أسس قوية. مكاسب البورصة وعلى مدار 11 عاما، تخطّت البورصة محطات بالغة الصعوبة، من بينها الإرهاب الذي ضرب مصر في أعقاب إزاحة حكم الإخوان، ثم التوترات العالمية مثل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين (2017-2018)، تلاها جائحة كورونا مطلع عام 2020، ثم الحرب الروسية الأوكرانية في الربع الأول من عام 2022، وأخيرًا التوترات الإقليمية وصولًا إلى الحرب الإسرائيلية - الإيرانية. ورغم كل ذلك، واصلت البورصة المصرية مسارها الصاعد. من حيث الأرقام، ارتفع رأس المال السوقي للبورصة المصرية من نحو 464 مليار جنيه في 3 يونيو 2014 وهو تاريخ إعلان فوز الرئيس السيسي بحكم مصر إلى أكثر من 2.433 تريليون جنيه في 24 يونيو 2025، بزيادة قدرها 1.967 تريليون جنيه، ما يمثل نموًا بنسبة تفوق 400%، ويعكس الثقة المتزايدة في سوق المال المصري، وتحسن مناخ الاستثمار في عهد الرئيس السيسي. كما قفز مؤشر EGX30 الرئيسي من 8567 نقطة إلى نحو 33،000 نقطة، بزيادة 24،433 نقطة، أي بنسبة نمو تقارب 285%، وهو ما يعكس الأداء القوي للقطاعات القيادية ونمو الشركات المدرجة. يقول سمير رؤوف، خبير أسواق المال، إن أداء البورصة المصرية خلال فترة حكم الرئيس السيسي اتسم بمسار إيجابي رغم التحديات، مدفوعًا بإصلاحات اقتصادية شاملة شملت تحرير سعر الصرف، وتحسين مناخ الاستثمار، وإطلاق مشروعات قومية كبرى، إلى جانب دعم واضح من مؤسسات دولية والدول الشقيقة. وأضاف أن الحقبة الأولى من حكم الرئيس السيسي شهدت إنقاذ الاقتصاد من شفا الانهيار في حقبة الاخوان، لتبدأ البلاد مسارًا تنمويًا انعكس على البورصة بوضوح، لا سيما مع تحرير الاقتصاد، وإصلاح المنظومة التشريعية، وزيادة احتياطي النقد الأجنبي إلى نحو 50 مليار دولار لأول مرة في التاريخ. الاقتصاد المصري وأشار إلى أن مرونة الاقتصاد المصري في مواجهة أزمات كبرى مثل الحرب التجارية، وكورونا، والحرب الروسية – الأوكرانية، ساهمت في الحفاظ على جاذبية سوق المال، مؤكدًا أن "قرارات مارس 2024 بتحرير سعر الصرف بالكامل أعادت الثقة بقوة للمستثمرين، وانطلقت بعدها البورصة في موجة صعود تاريخية". وشهدت البورصة المصرية خلال السنوات الأخيرة تطورات تشريعية وتكنولوجية جوهرية ساهمت في تعزيز الشفافية وتنظيم التداول والطروحات، حيث تم تحديث قواعد القيد والإفصاح، وتبسيط الإجراءات، وتعزيز الحوكمة، ما عزز من ثقة المستثمرين المحليين والأجانب على حد سواء. كما شهدت السوق سلسلة من الطروحات التي دعمت تنوع السوق وزادت من عمقه، من أبرزها فوري، إي فاينانس، طاقة عربية، فاليو، المصرف المتحد، والتي اجتذبت شرائح جديدة من المستثمرين، وأسهمت في زيادة السيولة وحجم التداولات. من جانبه، قال أحمد عبد الحميد، العضو المنتدب لشركة وثيقة لتداول الأوراق المالية، إن البورصة المصرية في عهد الرئيس السيسي باتت تتمتع بمكانة استراتيجية متزايدة على خريطة الأسواق الناشئة، خاصة في ظل مرونة سعر الصرف التي جعلت الأصول المصرية أكثر جاذبية للمستثمرين الأجانب الباحثين عن فرص نمو مرتفعة بعوائد تنافسية. وأضاف أن مصر تملك مقومات قوية للاستثمار، منها التركيبة السكانية الشابة، وارتفاع العائد على الاستثمار، ونمو قطاعات واعدة منها، العقارات، التكنولوجيا والاتصالات، التعليم، الزراعة، الطاقة، الصناعة التحويلية وكذلك البنوك والخدمات المالية والصناعات الغذائية، يدعم هذه القطاعات مشروعات قومية كبرى مثل العاصمة الإدارية الجديدة، وتوسعات قناة السويس، ما يجعل السوق المصري أرضًا خصبة لنمو الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة. وأشار عبد الحميد إلى أن استكمال برنامج الطروحات الحكومية، وتوسيع قاعدة المستثمرين، وتحقيق الشمول المالي، ستكون له آثار إيجابية كبيرة على أداء البورصة في المرحلة المقبلة، لا سيما مع تقدم الحكومة في معالجة التحديات الهيكلية مثل الدين العام، وتعزيز دور القطاع الخاص، وهو ما يُمهّد الطريق أمام نمو مستدام وأكثر كفاءة.


البوابة
منذ 11 ساعات
- البوابة
أخبار مصر اليوم.. رؤساء محكمة النقض ومجلس وقضايا الدولة والنيابة الإدارية يؤدون اليمين الدستورية
تقدم "البوابة نيوز" لقرائها أخبار مصر اليوم كموجز لأهم الأحداث الجارية على مدار اليوم السبت، حيث تشهد الساحة المحلية تطورات متلاحقة على كل الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية. في هذه النشرة نرصد أبرز الأخبار والقرارات الحاسمة التي تشكل ملامح اليوم الاحد الموافق ٢٩ يونيو 2025، بدءًا من أدى اليمين القانونية أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم بمدينة العلمين، كل من المستشار عاصم عبد اللطيف السعيد عبد الفتاح رئيساً لمحكمة النقض، والمستشار أسامة يوسف شلبي يوسف رئيساً لمجلس الدولة، والمستشار حسين مدكور محمد عبد الفتاح رئيساً لهيئة قضايا الدولة، والمستشار محمد أحمد خليل حافظ خليل رئيساً لهيئة النيابة الإدارية. ضبط 58452 مخالفة مرورية متنوعة واصلت الإدارة العامة للمرور توجيه الحملات المرورية لتحقيق الانضباط ، وتطبيق قانون ولوائح المرور على قائدي السيارات وضبط المخالفين منهم، حيث أسفرت جهودها خلال 24 ساعة عن ضبط 58452مخالفة مرورية متنوعة، من بينها المخالفات التالية: (1049) مخالفة السير بدون تراخيص. (21) دراجة نارية مخالفة. (45928) مخالفة تجاوز السرعة المقررة. (2) مخالفة موقف عشوائى. (859) مخالفة التحدث فى الهاتف المحمول أثناء القيادة. (14) مخالفة شروط التراخيص. تم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.. وتواصل أجهزة وزارة الداخلية حملاتها لضبط المخالفات المرورية. محافظ الجيزة يعتمد تنسيق الثانوية العامة بحد أدنى 225 درجة اعتمد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة، تنسيق القبول بالمدارس الثانوية العامة الرسمى بحد أدنى ٢٢٥ درجة، مشيراً إلى أن النسبة تم تحديدها بعد مراجعة المعدلات المناسبة للكثافات الطلابية داخل الفصول بالمدارس بنطاق المحافظة. كما إعتمد المحافظ درجات القبول بمدارس الثانوى العام خاص عربى والمنازل بحد أدنى ١٤٠ درجة والثانوى العام بفصول الخدمات بحد أدنى ١٩٠ درجة على أن تتكفل مدارس الثانوى العام الرسمية لغات والمدارس الخاصة لغات والمدارس الدولية بجميع الطلاب المسجلين بهاة. وفيما يتعلق بمدارس الثانوى الفنى فقد تم إعتماد الحدود الدنيا للقبول كالاتى :- طباعة إمبابة ثانوى صناعى بنين 3 سنوات 230 درجة، إمبابة ثانوى صناعى بنين للتأسيس العسكرى 3 سنوات 220 درجة ، أحمد عرابى الثانوية الصناعية بنات 3 سنوات 230 درجة، الجيزة الكهربية ثانوى صناعى بنين 3 سنوات 220 درجة والإعداد المهنى 215 درجة، طلعت حرب ثانوى صناعى بنين للتأسيس العسكرى 3 سنوات 220 درجة، طباعة الهرم 3 سنوات 230 درجة، الجيزة ثانوى صناعى بنات 3 سنوات 220 درجة، الميدان ثانوى صناعى بنات 3 سنوات 220 درجة والإعداد المهنى 215 درجة، نكلا ثانوى صناعى مشترك 3 سنوات 220 درجة، وردان ثانوى صناعى مشترك 3 سنوات 215 درجة، المدرسة الثانوية الصناعية المشتركة بصيدا والقيراطيين 3 سنوات 220 درجة، أبو رواش ثانوى صناعى مشترك 3 سنوات 215 درجة و الإعداد المهنى 210 درجة، المنوات ثانوى صناعى بنات 3 سنوات 215 درجة، الحوامدية ثانوى صناعى بنات 3 سنوات 215 درجة، فصول ملحقة على التعليم المزدوج 3 سنوات 210 درجة، شهيد طيار محمد بهجت شقير بنين للتأسيس العسكرى 3 سنوات 215 درجة والإعداد المهنى 210 درجة، البدرشين ثانوى صناعى بنات 3 سنوات 215 درجة والإعداد المهنى 210 درجة، ناصر ثانوى صناعى بنين 3 سنوات 215 درجة، العياط ثانوى صناعى بنات 3 سنوات 215 درجة، طهما ثانوى صناعى بنين 3 سنوات 200 درجة، الصف ثانوى صناعى للتأسيس العسكرى بنين 3 سنوات 210 درجة، الصف ثانوى صناعى بنات 3 سنوات 210 درجة، الصف الثانوية الصناعية بنين بزرزارة 3 سنوات 200 درجة والإعداد المهنى 195 درجة، الشهيد أحمد رمضان سالم صناعى بنين 3 سنوات 215 درجة والإعداد المهنى 205 درجة، أطفيح ثانوى صناعى بنات 3 سنوات 215 درجة، الكداية ثانوى صناعى مشترك 3 سنوات 210 درجة والإعداد المهنى 205 درجة، القبابات ثانوى صناعى مشترك 3 سنوات 210 درجة، الباويطى 3 سنوات 185 درجة، المناجم ثانوى صناعى بنين 3 سنوات 175 درجة. أما عن المدارس الصناعية والتجارية والتعليم الزراعى والخدمات والفندقية والتعليم الخاص نظام الثلاث سنوات فبيانها وزير الصحة يعقد لقاء تعريفيا مع السفراء الجدد للتعريف بإنجازات القطاع الطبي اجتمع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والسفير بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج، مع السفراء المرشحين لتمثيل مصر بعدد من الدول، وذلك بمقر وزارة الخارجية في العاصمة الإدارية الجديدة، في إطار برنامج إعداد السفراء المرشحين للعمل بالسفارات والبعثات المصرية في الخارج. عرض إنجازات القطاع الصحي ودعم التعاون الدولي وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع استهدف تعريف السفراء بحجم الإنجازات الضخمة التي تم تحقيقها على مستوى القطاع الصحي خلال السنوات الأخيرة، ومناقشة آليات العمل وسبل التعاون بين السفراء والوزارة لتعزيز التعاون مع مختلف الدول في كافة المجالات الصحية، بما يخدم بدوره رؤية الدولة في تعزيز القطاع الصحي وتوفير أفضل خدمة طبية للمواطنين. وأضاف «عبدالغفار» أن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة، أكد أهمية التنسيق مع كافة البعثات التي تمثل مصر في الخارج، والعمل على الترويج للمنظومة الصحية الضخمة التي أصبحت تمتلكها مصر في وقتنا الحالي، وأهمية التعريف بإمكانات مصر في مختلف المجالات الصحية، فضلاً عن أهمية تكثيف الجهود لتسهيل الإجراءات الخاصة بالسياحة العلاجية داخل مصر وفقاً للقواعد والضوابط المنظمة في هذا الشأن. استعراض البنية التحتية الصحية والإنفاق الحكومي وتابع «عبدالغفار» أن الاجتماع تناول استعراض الخريطة الصحية للدولة المصرية، حيث تمتلك وزارة الصحة في مصر 728 مستشفى (عامة وتخصصية)، و5 آلاف و425 وحدة رعاية أساسية، و4 آلاف و679 مكتب صحة بمختلف محافظات الجمهورية، فضلاً عن استعراض تطور الانفاق الحكومي في القطاع الصحي بمصر منذ عام 2014 وحتى عام 2025، بإجمالي 1 ترليون جنيه. وأشار «عبدالغفار» إلى استعراض الأنظمة الصحية في مصر والتي تتضمن منظومتي التأمين الصحي، والتأمين الصحي الشامل، حيث تم الوصول إلى تغطية 69 مواطن تأمينياً، مقارنة بـ 54 مليون منتفع عام 2014 ضمن منظومة الهيئة العامة للتأمين الصحي، موضحاً أنه تم استعراض إنجازات منظومة التأمين الصحي الشامل بكافة مراحلها، والتي تغطي في مرحلتها الأولى 6 ملايين مواطن، بتكلفة 51.2 مليار جنيه، بينما ستخدم المرحلة الثانية 12.8 مليون مواطن بتكلفة 115 مليون جنيه، مؤكداً أنها منظومة تكافلية، كما أنها منظومة مميزة لكافة العاملين بها. :