
الجيش الإسرائيلي يُواصل استهداف منتظري المساعدات في قطاع غزة
وكالات
استقبل مستشفى العودة شهيد و23 إصابة جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي مواطنين كانوا بانتظار المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع.
كما تم استشهاد 79 فلسطينيًا، بينهم 7 من منتظري المساعدات، نتيجة الاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ فجر الأحد، وفقا للغد.
ونسف الجيش الإسرائيلي مربعًا سكنيًا شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأسفرت الهجمات الإسرائيلية على مخيم الشاطئ بمدينة غزة عن استشهاد 4 فلسطينيين وإصابة آخرين.
وأطلقت مدفعية الاحتلال قذائف بكثافة باتجاه منطقة البطن السمين جنوبي خان يونس.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر سياسية أن المفاوضات لإبرام صفقة تبادل في غزة مستمرة طيلة الوقت، لكنها لم تحرز تقدمًا حتى اللحظة.
وأضافت المصادر أن تعميق العملية العسكرية في قطاع غزة لا يزال خيارًا مطروحًا في حال تعثر المفاوضات.
وفي هذا الصدد، ذكرت القناة 12، أن هناك توترًا بين المستويين السياسي والعسكري بشأن استمرار الحرب على غزة.
وأشارت يديعوت أحرونوت إلى أن التقديرات في إسرائيل تؤكد أن الإنجازات العسكرية في إيران قد تؤثر على موقف حماس.
في حين قالت المصادر: "نأمل أن يؤدي النصر على إيران إلى صفقة في غزة على غرار عملية اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، التي أدت سابقا إلى إبرام صفقة تبادل".
فيما ذكرت صحيفة يسرائيل هيوم، أن هناك ترتيبات لإجراء زيارة نتنياهو إلى واشنطن نهاية الشهر المقبل".
وقالت مصادر للصحيفة: لم يتم الاتفاق بعد حول موعد الزيارة، مؤكدة أن نتنياهو لم يتلقَ بعد دعوة من البيت الأبيض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الجمهورية
منذ 36 دقائق
- الجمهورية
الدولار يتراجع وسط تصاعد المخاوف بشأن خطط إنفاق ترامب
فقد استقر اليورو عند 1.1808 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ نحو أربعة أعوام، بعد أن قفز 13.8 بالمئة منذ بداية العام، مسجلاً أقوى أداء نصف سنوي على الإطلاق بحسب بيانات مجموعة بورصات لندن. كما ظل الجنيه الإسترليني قريباً من أعلى مستوياته في ثلاثة أعوام ونصف عند 1.3739 دولار، بينما ارتفع الين الياباني إلى 143.77 مقابل الدولار، مرتفعاً تسعة بالمئة منذ بداية العام، في أفضل أداء له منذ 2016. في المقابل، تراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة أمام سلة من العملات إلى 96.612 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ فبراير 2022، بعدما فقد أكثر من عشرة بالمئة من قيمته خلال النصف الأول من 2025. يأتي هذا التراجع في ظل الضبابية السياسية والاقتصادية التي تحيط بمشروع قانون الرئيس دونالد ترامب ل خفض الضرائب و زيادة الإنفاق ، الذي أطلق شرارة خلافات حادة في الكونجرس بعد أن قدّر مكتب الميزانية تكلفته بنحو 3.3 تريليون دولار، ما زاد القلق حول ارتفاع الدين العام الذي بلغ 36.2 تريليون دولار. وقال ناثان هاميلتون، المحلل في "أبردين"، إن الطلب على سندات الخزانة الأميركية تراجع، وتقلصت شهية المستثمرين الأجانب، مضيفاً: "في عام 2025، أصبحت الاستثنائية الأميركية موضع تساؤل". بالتوازي، صعّد ترامب انتقاداته العلنية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ورئيسه جيروم باول، متّهماً إياه بالتقاعس عن خفض أسعار الفائدة. وذكرت تقارير أن ترامب أرسل إلى باول ملاحظات بخط يده تُقارن أسعار الفائدة الأميركية بمثيلاتها المنخفضة في اليابان والدنمارك، مطالباً بالخفض الفوري إلى مستوى بين 0.5 و1.75 بالمئة. رغم أن ترامب لا يستطيع قانونياً إقالة باول بسبب خلافات سياسية، إلا أنه حثّه علناً على الاستقالة الأسبوع الماضي، ما ألقى بظلال من الشك على استقلالية الفيدرالي الأميركي. كل الأنظار تتجه اليوم إلى منتدى البنك المركزي الأوروبي في البرتغال، حيث يشارك باول إلى جانب محافظي بنوك مركزية كبرى، وسط ترقّب لتصريحاته في ظل التوتر القائم مع البيت الأبيض. وفي هذا السياق، رفع "غولدمان ساكس" توقعاتها بشأن خفض الفائدة إلى ثلاث مرات هذا العام، مقارنة بتوقع سابق لتخفيض واحد في ديسمبر. ويترقّب السوق تقرير الوظائف الأميركية في القطاعات غير الزراعية، المقرر صدوره الخميس، والذي يتوقع أن يُظهر تباطؤاً في نمو الوظائف إلى 110 آلاف وظيفة في يونيو، مقابل 139 ألفاً في مايو، مع ارتفاع متوقع للبطالة إلى 4.3 بالمئة. يُضاف إلى هذه الضغوط، الغموض المحيط بالملف التجاري، فمع اقتراب الموعد النهائي لتعليق الرسوم الجمركية في 9 يوليو، لا تزال المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها في حالة جمود، مما يعمق المخاوف من تصاعد الاحتكاكات التجارية مجدداً.


خبر صح
منذ 43 دقائق
- خبر صح
قراصنة إيرانيون يهددون بكشف أسرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حسب 'رويترز'
قراصنة يُعتقد أنهم مرتبطون بإيران هددوا بتسريب مئات الرسائل الإلكترونية الخاصة بمساعدين مقربين من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك وفقًا لوكالة 'رويترز'. قراصنة إيرانيون يهددون بكشف أسرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حسب 'رويترز' شوف كمان: نمر يهاجم سائحاً أثناء التقاط 'سيلفي' في تايلاند – فيديو تهديد مباشر لترامب وأفادت الوكالة أن هؤلاء القراصنة، الذين سبق لهم توزيع مجموعة من هذه الرسائل على وسائل الإعلام قبل الانتخابات الأمريكية الماضية، يهددون الآن بنشر المزيد من البيانات المسروقة. وفي محادثة عبر الإنترنت مع 'رويترز'، أكد القراصنة أنهم يمتلكون حوالي 100 جيجابايت من الرسائل الإلكترونية المسروقة، والتي تعود لشخصيات بارزة في محيط ترامب، مثل سوزي وايلز، المستشارة السياسية، والمحامية ليندسي هاليجان، والمستشار السياسي روجر ستون، بالإضافة إلى ستورمي دانيالز، نجمة الأفلام الإباحية السابقة التي خاضت نزاعًا قانونيًا مع ترامب. كما أشار القراصنة إلى إمكانية بيع هذه المواد، دون الإفصاح عن تفاصيل محددة بشأن نواياهم أو محتوى الرسائل التي بحوزتهم. رفع العقوبات المفروضة على سوريا وفي وقت سابق، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقّع أمرًا تنفيذيًا برفع العقوبات المفروضة على سوريا، مع استمرار القيود على الرئيس بشار الأسد والمقربين منه، بالإضافة إلى الأفراد المتورطين في أنشطة تتعلق بالأسلحة الكيميائية. مقال مقترح: الملف النووي الإيراني واشنطن تطالب بإنهاء التخصيب وطهران ترفض تجاوز 'الخط الأحمر' دعم مصالح الأمن القومي الأمريكي والسياسة الخارجية وأوضح ترامب أن القرار يأتي في ضوء التغيرات الإيجابية التي شهدتها سوريا مؤخرًا، خاصة بعد تولي حكومة جديدة برئاسة أحمد الشرع، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تدعم مصالح الأمن القومي الأمريكي والسياسة الخارجية لواشنطن. وأضاف ترامب أن الإجراء لا يشمل الجماعات الإرهابية مثل تنظيم داعش، ولا الأفراد المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان أو من يهددون استقرار سوريا ومنطقة الشرق الأوسط. كما أشار ترامب إلى أن وزارة الخارجية ووزارة الخزانة الأمريكيتين بدأتا بالفعل اتخاذ خطوات تمهيدية خلال الشهر الماضي، استجابة للتغيرات التي شهدتها سوريا خلال الأشهر الستة الماضية. سوريا موحدة خالية من الإرهاب وشدد على أن سوريا موحدة، خالية من الإرهاب، وتحترم حقوق جميع مكوناتها، وستكون ركيزة أساسية في دعم استقرار وازدهار الشرق الأوسط، مؤكدًا التزام بلاده بدعم مثل هذا المسار.


24 القاهرة
منذ 43 دقائق
- 24 القاهرة
هاكرز إيرانيون يهددون بنشر رسائل إلكترونية لمسؤولين مقربين من ترامب
هددت مجموعة من القراصنة الإلكترونيين مرتبطة بإيران بالكشف عن المزيد من الرسائل الإلكترونية التي تم الاستيلاء عليها من الدائرة المقربة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد توزيع دفعة سابقة من الرسائل لوسائل الإعلام قبيل انتخابات عام 2024. هاكرز إيرانيون يهددون بنشر رسائل إلكترونية لمسؤولين مقربين من ترامب وفي محادثات عبر الإنترنت مع وكالة رويترز، يومي الأحد والإثنين، أفاد القراصنة الذين يطلقون على أنفسهم اسم روبرت بأنهم يمتلكون نحو 100 جيجابايت من رسائل البريد الإلكتروني تم الحصول عليها من حسابات تشمل رئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، ومحامية ترامب ليندسي هاليغان، ومستشاره روجر ستون، بالإضافة إلى الممثلة الإباحية السابقة ستورمي دانيالز التي باتت من أبرز خصومه. وأشار القراصنة إلى احتمال بيع هذه المواد المسروقة، لكنهم لم يفصحوا عن تفاصيل خططهم أو مضمون الرسائل. من جانبها، وصفت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي هذا الاختراق بأنه هجوم إلكتروني شنيع، بينما أكد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل في بيان مشترك مع البيت الأبيض أن أي شخص متورط في خرق للأمن القومي سيخضع لتحقيق شامل وسيُلاحق قانونيًا بأقصى درجات الحزم. أما وكالة الأمن السيبراني الأميركية (CISA)، فقد اعتبرت أن ما حدث لا يتعدى كونه دعاية رقمية، مضيفة أن الأهداف لم تكن عشوائية، بل جاءت ضمن حملة تشويه مدروسة تستهدف الرئيس ترامب ومسؤولين وطنيين يؤدون مهامهم بشرف. ولم يصدر أي تعليق من هاليجان أو ستون أو ممثل عن دانيالز، كما تجاهلت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة طلبًا للتعليق، في حين تنفي طهران على الدوام ضلوعها في أنشطة تجسس إلكتروني. وكانت مجموعة روبرت قد ظهرت إلى العلن في الأشهر الأخيرة من الحملة الانتخابية عام 2024، معلنة اختراقها حسابات بريد إلكتروني تابعة لحلفاء ترامب، من بينهم سوزي وايلز، ثم قامت بتوزيع محتوى تلك الرسائل على الصحفيين. وأفادت رويترز بأنها تحققّت سابقًا من صحة بعض المواد المُسربة، من بينها رسالة توثق اتفاقًا ماليًا بين ترامب ومحامين عن المرشح الرئاسي السابق روبرت كينيدي الابن، الذي يشغل حاليًا منصب وزير الصحة في إدارة ترامب. كما تضمنت التسريبات الأخرى رسائل تتعلق بحملة ترامب الانتخابية وتواصلها مع مرشحين جمهوريين، إلى جانب نقاشات حول تسويات قضائية مع ستورمي دانيالز. ورغم تغطية بعض وسائل الإعلام لتلك التسريبات، إلا أنها لم تُحدث أثرًا جوهريًا على مجريات السباق الرئاسي، الذي انتهى بفوز ترامب. وفي سبتمبر 2024، وجّهت وزارة العدل الأمريكية اتهامًا رسميًا للحرس الثوري الإيراني بإدارة عملية الاختراق التي تقف وراءها مجموعة روبرت، ورفض القراصنة في حديثهم مع رويترز التعليق على هذا الاتهام. وبعد إعلان نتائج الانتخابات، قال القراصنة إنهم لن ينشروا أي مواد جديدة، غير أنهم عادوا للنشاط مجددًا بعد الحرب الجوية التي استمرت 12 يومًا هذا الشهر بين إسرائيل وإيران، والتي انتهت بقصف أميركي لمواقع نووية إيرانية. وفي رسائل جديدة هذا الأسبوع، قال القراصنة إنهم يخططون لبيع الرسائل المسروقة، مطالبين رويترز بنشر هذه المسألة على نطاق واسع. إيران: لا نضمن أمن مفتشي وكالة الطاقة الذرية.. ولا يمكن الاعتماد على مواقف ترامب كانت ستمتلك سلاحا نوويا بسببه.. ترامب يصف باراك أوباما بـ الغبي لاتفاقه مع إيران