بذور اليقطين.. الحبة الصغيرة التي تعزز صحة الجسم والعقل
تعتبر بذور اليقطين، المعروفة أيضاً باسم اللب الأبيض أو بذور القرع، من الوجبات الخفيفة الصحية الغنية بالعناصر الغذائية الأساسية التي تدعم صحة الجسم والعقل. تتميز هذه البذور بقشرتها البيضاء ولبها الأخضر الفاتح، وهي مصدر غني بالبروتين، والزنك، والمغنيسيوم، والدهون الصحية.
وتقدم بذور اليقطين العديد من الفوائد الصحية، منها:
دعم الشعور بالشبع والمساعدة في بناء العضلات بفضل محتواها العالي من البروتين والألياف.
مكافحة الجذور الحرة بفضل احتوائها على مضادات أكسدة مثل فيتامين E والفينولات، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
تعزيز صحة القلب عبر أوميغا-3 النباتية (ALA)، والمغنيسيوم، والزنك، إلى جانب خفض ضغط الدم وتحسين مستويات الكوليسترول.
تحسين صحة البروستاتا والمثانة، وخاصةً للرجال، من خلال تخفيف أعراض تضخم البروستاتا الحميد.
تقوية جهاز المناعة وتحسين التئام الجروح وزيادة الخصوبة بفضل احتوائها على الزنك.
تحسين جودة النوم بفضل حمض التريبتوفان الذي يساهم في إنتاج السيروتونين والميلاتونين.
دعم صحة العظام والعضلات عبر المغنيسيوم الضروري لها.
تنظيم مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الإنسولين.
تعزيز صحة البشرة والشعر عبر الدهون الصحية، وفيتامين E، والزنك، مما يحسن نضارة البشرة ويحفز نمو الشعر.
طرق تناول بذور اليقطين:
يمكن استهلاك بذور اليقطين نيئة أو محمصة بدون إضافة ملح مفرط، كما يمكن طحنها لإضافتها إلى الشوفان، المخبوزات، الزبادي، السلطات، الشوربات، العصائر، أو تناولها كوجبة خفيفة مغذية.
بذور اليقطين ليست فقط وجبة خفيفة لذيذة، بل هي حقاً كنز صحي صغير يُنصح بإدراجه بانتظام ضمن النظام الغذائي للحفاظ على صحة متكاملة للجسم والعقل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الانباط اليومية
منذ 7 ساعات
- الانباط اليومية
ما هو القاتل الخفي بعد الخمسين ؟
الأنباط - يعود أحد أسباب كون سرطان البروستاتا مميتاً إلى عدم ظهور أعراضه بوضوح في مراحله المبكرة، ويعتبر الرجال في سن 50 عاماً وأكثر ضمن الفئة الأكثر عرضة للإصابة بهذا النوع من الأورام السرطانية. وبحسب "سوري لايف"، قال الدكتور سيغفريدو روميرو، أخصائي الأورام الإشعاعية في مركز جينيسيس كير إسبانيا،: "لا تظهر الأعراض عادةً إلا بعد أن يكبر السرطان بما يكفي ليؤثر على مجرى البول. ومع ذلك، هناك بعض العلامات الدالة التي تُثير القلق، بعد الـ 50". علامات أولية وتابع: "عادةً ما تكون هذه أعراضاً بولية، مثل انخفاض تدفق البول، وصعوبة بدء التبول أو الاستمرار فيه، وتكرار التبول، خاصةً ليلًا، والحاجة الملحة للتبول، والشعور بالحرقة". وفي المراحل المتقدمة، قد تظهر أعراض أخرى مثل الألم المستمر، ووجود دم في البول أو السائل المنوي، وفقدان الوزن غير المبرر، والتعب العام. وأضاف: "لهذا السبب، من الضروري أن يخضع الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً، أو حتى بعد 45 عاماً في حال وجود تاريخ عائلي أو طفرات جينية، لهذه الفحوصات". أعراض سرطان البروستاتا وتوصي البروتوكولات الطبية بمراقبة أعراض سرطان البروستاتا على النحو التالي: • الحاجة إلى التبول بشكل متكرر، وغالبًا أثناء الليل. • الحاجة الملحة للذهاب إلى المرحاض. • صعوبة في بدء التبول (التردد). • الإجهاد أو التبول لفترة طويلة. • ضعف تدفق البول. • الشعور بعدم إفراغ المثانة بالكامل. • وجود دم في البول أو السائل المنوي. تضخم البروستاتا الحميد مع ذلك، تُشير التقارير الصحية إلى أن "هذه الأعراض لا تعني دائماً الإصابة بسرطان البروستاتا. قد يتضخم حجم البروستاتا لدى العديد من الرجال مع تقدمهم في السن، بسبب حالة غير سرطانية، تُسمى تضخم البروستاتا الحميد".


جفرا نيوز
منذ 14 ساعات
- جفرا نيوز
سرطان البروستاتا.. القاتل الخفي بعد الخمسين
جفرا نيوز - يعود أحد أسباب كون سرطان البروستاتا مميتاً إلى عدم ظهور أعراضه بوضوح في مراحله المبكرة، ويعتبر الرجال في سن 50 عاماً وأكثر ضمن الفئة الأكثر عرضة للإصابة بهذا النوع من الأورام السرطانية. وبحسب "سوري لايف"، قال الدكتور سيغفريدو روميرو، أخصائي الأورام الإشعاعية في مركز جينيسيس كير إسبانيا،: "لا تظهر الأعراض عادةً إلا بعد أن يكبر السرطان بما يكفي ليؤثر على مجرى البول. ومع ذلك، هناك بعض العلامات الدالة التي تُثير القلق، بعد الـ 50". علامات أولية وتابع: "عادةً ما تكون هذه أعراضاً بولية، مثل انخفاض تدفق البول، وصعوبة بدء التبول أو الاستمرار فيه، وتكرار التبول، خاصةً ليلًا، والحاجة الملحة للتبول، والشعور بالحرقة". وفي المراحل المتقدمة، قد تظهر أعراض أخرى مثل الألم المستمر، ووجود دم في البول أو السائل المنوي، وفقدان الوزن غير المبرر، والتعب العام. وأضاف: "لهذا السبب، من الضروري أن يخضع الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً، أو حتى بعد 45 عاماً في حال وجود تاريخ عائلي أو طفرات جينية، لهذه الفحوصات". أعراض سرطان البروستاتا وتوصي البروتوكولات الطبية بمراقبة أعراض سرطان البروستاتا على النحو التالي: • الحاجة إلى التبول بشكل متكرر، وغالبًا أثناء الليل. • الحاجة الملحة للذهاب إلى المرحاض. • صعوبة في بدء التبول (التردد). • الإجهاد أو التبول لفترة طويلة. • ضعف تدفق البول. • الشعور بعدم إفراغ المثانة بالكامل. • وجود دم في البول أو السائل المنوي. تضخم البروستاتا الحميد مع ذلك، تُشير التقارير الصحية إلى أن "هذه الأعراض لا تعني دائماً الإصابة بسرطان البروستاتا. قد يتضخم حجم البروستاتا لدى العديد من الرجال مع تقدمهم في السن، بسبب حالة غير سرطانية، تُسمى تضخم البروستاتا الحميد".

الدستور
منذ 16 ساعات
- الدستور
بذور اليقطين.. الحبة الصغيرة التي تعزز صحة الجسم والعقل
وكالات تعتبر بذور اليقطين، المعروفة أيضاً باسم اللب الأبيض أو بذور القرع، من الوجبات الخفيفة الصحية الغنية بالعناصر الغذائية الأساسية التي تدعم صحة الجسم والعقل. تتميز هذه البذور بقشرتها البيضاء ولبها الأخضر الفاتح، وهي مصدر غني بالبروتين، والزنك، والمغنيسيوم، والدهون الصحية. وتقدم بذور اليقطين العديد من الفوائد الصحية، منها: دعم الشعور بالشبع والمساعدة في بناء العضلات بفضل محتواها العالي من البروتين والألياف. مكافحة الجذور الحرة بفضل احتوائها على مضادات أكسدة مثل فيتامين E والفينولات، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. تعزيز صحة القلب عبر أوميغا-3 النباتية (ALA)، والمغنيسيوم، والزنك، إلى جانب خفض ضغط الدم وتحسين مستويات الكوليسترول. تحسين صحة البروستاتا والمثانة، وخاصةً للرجال، من خلال تخفيف أعراض تضخم البروستاتا الحميد. تقوية جهاز المناعة وتحسين التئام الجروح وزيادة الخصوبة بفضل احتوائها على الزنك. تحسين جودة النوم بفضل حمض التريبتوفان الذي يساهم في إنتاج السيروتونين والميلاتونين. دعم صحة العظام والعضلات عبر المغنيسيوم الضروري لها. تنظيم مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الإنسولين. تعزيز صحة البشرة والشعر عبر الدهون الصحية، وفيتامين E، والزنك، مما يحسن نضارة البشرة ويحفز نمو الشعر. طرق تناول بذور اليقطين: يمكن استهلاك بذور اليقطين نيئة أو محمصة بدون إضافة ملح مفرط، كما يمكن طحنها لإضافتها إلى الشوفان، المخبوزات، الزبادي، السلطات، الشوربات، العصائر، أو تناولها كوجبة خفيفة مغذية. بذور اليقطين ليست فقط وجبة خفيفة لذيذة، بل هي حقاً كنز صحي صغير يُنصح بإدراجه بانتظام ضمن النظام الغذائي للحفاظ على صحة متكاملة للجسم والعقل.