
في يوم ميلادها.. 10 دروس في الأناقة نتعلمها من توبا بويوكستون
الأسود لا يخيب أبداً
View this post on Instagram
A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)
سواء في الإطلالات الرسمية أو الكاجوال، غالباً ما تختار توبا بيوكستون اللون الأسود، وتعرف تماماً كيف توظفه ليبدو أنيقاً وفخماً دون مبالغة.
خلال حضورها عرض المصمم اللبناني إيلي صعب، خطفت الأنظار بإطلالة سوداء التي جمعت بين البليزر والتنورة القصيرة، مع بوت طويل أسود، والإطلالة بالكامل من توقيع إيلي صعب.
View this post on Instagram
A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)
ولعرض ديور، تألقت بهذا اللوك الأنيق باللون الأسود بالكامل، يجمع بين البليزر والبنطلون الواسع، مع حزام أسود رفيع حول الخصر، وحقيبة ليدي ديور بالحجم الصغير.
الأناقة تبدأ من الراحة
View this post on Instagram
A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)
تؤمن توبا بأن الراحة لا تتعارض مع الأناقة، فنراها تختار قطعاً مريحة بقصّات واسعة، سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات اليومية، وتنسقها بذوق رفيع يمنحها إطلالة أنيقة وعملية في آنٍ واحد.
نتذكر إطلالة توبا بهذا الفستان الأحمر بالأكمام الطويلة والقصّة الواسعة، تميز بالاحتشام والرقي في آنٍ واحد، فلم تتخل عن الأناقة، ومع ذلك بدت جذابة ولافتة.
الكلاسيكية لا تبطل موضتها
View this post on Instagram
A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)
تحرص توبا على ارتداء قطع كلاسيكية مثل البليزر والمعاطف الطويلة، وتثبت أن الإطلالات ذات الطابع الكلاسيكي يمكن أن تكون عصرية وجذابة إذا ما تم تنسيقها بشكل ذكي.
جمعت هذه الإطلالة بين الكلاسيكية والفخامة في موسم الشتاء بارتداء الجاكيت البيج مع لمسة الفرو، مع بنطلون جينز وأكسسوارات كاميل.
هل تفضلين أحذيتك الرياضية بسيطة أو مزخرفة؟ إليك بعض الأمثلة من المشاهير
البدلة خيار عصري للمرأة
View this post on Instagram
A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)
تعتمد توبا في بعض الأوقات على البدلات النسائية بتصاميم ناعمة وألوان حيادية، لتجمع بين الأنوثة والقوة، وتظهر حضوراً واثقاً دون الحاجة إلى تفاصيل لافتة.
وفي هذه الإطلالة، اختارت البدلة الكلاسيكية باللون الأسود مع كروب توب أسود لتجمع بين الجرأة والكلاسيكية الفخمة بأسلوب جذاب.
القصّات الفضفاضة لا تعني غياب الأنوثة
View this post on Instagram
A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)
تعتمد توبا على القطع الفضفاضة مثل السترات والمعاطف الواسعة، لكنها توازن ذلك باختيار قطع سفلية أكثر تحديداً، وعلى العكس، مما يُبرز قوامها ويمنح الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة.
في هذه الإطلالة، اعتمدت توبا قميصًا أبيض مع بنطلون أسود بقصّة واسعة وخصر مرتفع، وقد بدت إطلالتها أنيقة ورسمية، ولكنها لم تتخل عن أنوثتها ورقتها.
الألوان الميتاليكية عنوان الهدوء والرقي
View this post on Instagram
A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)
تميل توبا لاختيار درجات الألوان الترابية مثل البيج والرمادي، بالإضافة إلى الألوان الميتاليكية الهادئة، وهي ألوان تعكس شخصيتها الهادئة وتمنح إطلالاتها لمسة دافئة وأنيقة في آنٍ واحد.
لفتتنا إطلالتها بهذا الفستان اللامع بياقة Halter مع أكسسوارات تزين العنق، وتنورة بقصّة واسعة، خلال حضورها مهرجان البحر الأحمر، وهو من توقيع زهير مراد.
اختيار الأقمشة الفاخرة لإطلالات السهرة
View this post on Instagram
A post shared by Red Sea Film Foundation (@redseafilm)
من العوامل الهامة للحصول على لوك جذاب وفخم في المناسبات والسهرات هو اختيار قماش الفستان، فضلاً عن تصميمه، ولذلك نجد توبا تهتم كثيراً باختيار الأقمشة.
فعلى سبيل المثال، ظهرت بهذا الفستان المخمل الأسود، كأحد الأقمشة الساحرة في المناسبات، لتتألق على السجادة الحمراء بإطلالة تخطف الأنظار رغم بساطتها، حيث أن الفستان بقصّة ضيقة وياقة مرتفعة مع أكمام طويلة، ومزين بكشاكش بسيطة أسفل الخصر.
الجرأة دون مبالغة
View this post on Instagram
A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)
على الرغم من جرأتها في اختيار الأزياء، لكنها عادةً ما تبدو بسيطة وغير مبالغ فيها من حيث التفاصيل الشفافة والكاشفة للجسم، وهذا سر آخر من أسرار أناقتها، فعادةً لا نجد إطلالتها مثيرة للجدل.
في هذا اللوك، اختارت توبا فستانًا أسود بتفاصيل شفافة ولكنها جذابة وبسيطة، تميز بقصّة ناعمة بدون أكمام مع تنورة تتسع من أسفل مع لمسات التطريزات البرّاقة، وهو من توقيع Juozas Statkevičius.
الأكسسوارات أساسية لاكتمال أناقة اللوك
View this post on Instagram
A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)
تعتني توبا كثيراً في اختيار الأكسسوارات التي تكمل أناقتها وجاذبيتها في مختلف الأوقات، وتنسق الألوان والقطع المناسبة التي تمنحها أناقة لا تُضاهى.
نتذكر إطلالتها في حفل جوائز صناع الترفيه 2025 بهذا الفستان الأنيق الذي يجمع بين الألوان المفضلة لها، بتصميم لافت للأنظار، مع قفازات طويلة باللون الأسود، منحتها المزيد من السحر، وهو من توقيع المصمم جان بول غوتييه Jean Paul Gaultier.
البساطة سر الأناقة
تميل توبا إلى اختيار تصاميم هادئة وخالية من التعقيد، وتظهر لنا كيف أن القصات البسيطة والألوان المحايدة يمكن أن تكون في غاية الجاذبية.
في هذه الإطلالة، تألقت النجمة التركية توبا بويوكستون بفستان سترابليس أبيض المطرز بالذهبي، تميز بقصة A line بتمصميم انسيابي ناعم، وهو من توقيع المصمم جورج حبيقة.
الفستان المطبع بزهور منمقة
كما تألقت النجمة التركية بفستان من الحرير والسيفون الأبيض المطبع بزهور ملونة وهو يتميز بأكمام واسعة وطويلة وقصة واسعة منسدلة نحو تلأسف، وقد انتعلت معه الصندل الأسود وذلك خلال حضورها عرض دار جيامباتيستا فالي Giambattista Valli لصيف 2025 في باريس.
إليكِ

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
تركيا تحقق مع «سبوتيفاي» بتهم الإساءة والاحتكار
أعلنت هيئة المنافسة التركية، فتح تحقيق رسمي ضد منصة البث الموسيقي العالمية «سبوتيفاي»، على خلفية مزاعم تتعلق بممارسات مناهضة لقوانين المنافسة في صناعة الموسيقى بتركيا، بالتزامن مع دعوة نائب وزير الثقافة والسياحة التركي بطحان مومجو، لاتخاذ إجراءات قانونية ضد المنصة بسبب قوائم أغنيات وصفت بـ«المستفزة» و«المسيئة» للسيدة الأولى أمينة أردوغان، زوجة الرئيس رجب طيب أردوغان، وللقيم الإسلامية. وأوضحت هيئة المنافسة، في بيان رسمي، أن التحقيق سيتركز على إستراتيجيات وسياسات «سبوتيفاي» في تركيا، للتحقق مما إذا كانت تمنح بعض الفنانين أولوية في الظهور أو تمارس توزيعا غير عادل للإتاوات، ما قد يشكل انتهاكا لقوانين المنافسة. وفي الوقت ذاته، نشر نائب وزير الثقافة والسياحة التركي منشورا على منصة إكس، اتهم فيه «سبوتيفاي» بـ«التجاهل المتعمد» لمطالبات السلطات بإزالة قوائم أغنيات تحمل أسماء اعتبرت مسيئة للقيم الإسلامية ولسيدة تركيا الأولى، واصفا هذه القوائم بأنها «مستفزة بشكل خبيث وغير مقبولة أخلاقيا»، وأرفق منشوره برسوم متحركة تُظهر أسماء قوائم مثل «أغاني أمينة أردوغان» وأخرى ذات إشارات دينية. من جانبها، أصدرت «سبوتيفاي»، التي بدأت عملياتها في تركيا عام 2013، بيانا أكدت فيه التزامها بـ«جميع القوانين المعمول بها»، مشيرة إلى تعاونها الكامل مع التحقيق رغم «عدم وضوح نطاقه أو تركيزه»، وأضافت المنصة أنها دفعت أكثر من ملياري ليرة تركية (حوالى 25 مليون دولار) لصناعة الموسيقى المحلية في 2024، مؤكدة دورها في دعم الفنانين الأتراك عالميا، ومع ذلك، تجنبت المنصة الإشارة المباشرة إلى اتهامات القوائم المسيئة. وسبق أن واجهت «سبوتيفاي» تحذيرات من مجلس الإذاعة والتلفزيون التركي عام 2021 بسبب محتوى «غير لائق» في مكتبتها من البودكاست، ويأتي هذا التحقيق في سياق حملة حكومية لضبط المحتوى الرقمي، إذ تُطالب تركيا المنصات العالمية بإنشاء مكاتب محلية وتعزيز الرقابة على المحتوى وفقا للقيم الثقافية والدينية التركية. كما واجهت «سبوتيفاي» تحقيقا مماثلا عام 2022 من مكتب المدعي العام في إسطنبول بسبب قوائم أغنيات تحمل أسماء مثل «أغاني يستمع إليها أردوغان أثناء شرب الراكي» وأغنيات أخرى اعتبرت مسيئة للدين والمسؤولين الحكوميين. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
عن إجازة الصيف.. اختصاصيون لـ«عكاظ»: جدول مرن للتوازن بين الترفيه والتوجيه
رغم أن الإجازة الصيفية تُعد متنفسًا طال انتظاره بعد عام دراسي طويل، إلا أن تحويلها إلى فرصة لصناعة الذكريات وتعزيز القيم من مسؤولية الأسرة. وفي وقتٍ يتزايد فيه اعتماد الأبناء على الأجهزة الإلكترونية والأنشطة العشوائية، شدد مختصون لـ«عكاظ»، على أهمية أن تتحول الإجازة من مساحة للفراغ إلى حاضنة تربوية، تُوازن بين اللعب والتعلم، وتُعيد رسم خارطة التواصل العاطفي بين الآباء والأبناء. وأكدوا، أن الخطة الأسرية المرنة، والمبنية على الحوار ومشاركة الأبناء في اختيار الأنشطة، تضمن صيفًا لا يضيع بين الترفيه المُفرط والتوجيه القسري، بل يثمر في بناء الشخصية، وتنمية المهارات، وتعديل السلوكيات، في بيئة عائلية حانية تنبض بالحب والانتماء. يرى الأخصائي الاجتماعي عبدالله القحطاني، أن «تحقيق التوازن بين ما يدخل السعادة على نفوس الأبناء وبين توجيههم تربويًا، أمرٌ بالغ الأهمية»، وأن الترفيه لا يُغني عن غرس القيم من خلال المواقف اليومية. ويضيف: «كثير من الأسر تغفل عن أهمية عقد الاجتماعات الأسرية، رغم أنها وسيلة فاعلة لمناقشة مشكلات الأبناء ووضع خطط الإجازة، ما يساعد على تنمية مهارات التفكير والمشاركة لديهم». وشدد القحطاني على أهمية إشراك الأبناء في وضع خطة مرنة للإجازة تتضمن الترفيه، والمهارات، والقراءة، والعمل التطوعي، والدورات القصيرة. وأكد القحطاني، أن لحظات اللعب المشتركة، وممارسة أنشطة منزلية أو الخروج لتناول الطعام، هي أدوات فعّالة لتجديد العلاقة بين الآباء وأبنائهم، وتجاوز فجوة الانشغال والرتابة اليومية. ويضيف القحطاني، أن الأعمال التطوعية والممارسات الواقعية مثل البيع أو الحرف اليدوية، تسهم في بناء الثقة بالنفس وتجاوز مشكلات كالخجل أو ضعف التفاعل الاجتماعي. حوارات ومشاركات يومية وشددت الأخصائية النفسية تغريد الحريري، على أن الخطة اليومية يجب أن تكون قابلة للتعديل، وأن تراعي توازن الطفل بين الإنجاز والتسلية، مشيرة إلى أن الجدول إما أن يكون مرهقًا بالتكاليف أو خاليًا من الفائدة، وكلاهما ضار نفسيًا وسلوكيًا. وحول بناء جسور عاطفية داخل الأسرة، ترى الحريري، أن الإجازة الصيفية فرصة ذهبية لتعزيز الروابط الأسرية من خلال الحوارات العفوية والمشاركات اليومية، مضيفة أن تخصيص ساعة يوميًا لتبادل الأحاديث أو تناول وجبة جماعية، له أثر عميق في التقارب بين أفراد العائلة. وتحذر الحريري: «لا حاجة للصراخ أو التوبيخ، فالمكافآت المعنوية والمدح والتقارب العاطفي كفيل بتعديل كثير من التصرفات»، مشددة على أهمية أن يكون الوالد قدوة وصديقًا، لا مجرد مراقب وموجّه. الترفيه وسيلة للتربية وعن العلاقة بين الترفيه والتوجيه، قالت الأخصائية الاجتماعية والمستشارة الأسرية سميرة الشيباني: إن الإجازة ليست مجرد وقت للعب، بل مساحة نفسية واجتماعية لتنمية المهارات وتعزيز الهوية الشخصية، مشيرة إلى أهمية إدراك الوالدين لأثر اللحظات البسيطة في صقل شخصية الطفل، بدءًا من قراءة كتاب أو تعلم مهارة، إلى تنظيم مسابقات أو مشاريع صغيرة. ودعت الشيباني، إلى عدم حشو وقت الأبناء بالنشاطات، وأن يكون الصيف فرصة للتعلم غير المباشر، من خلال ترتيب المنزل أو الطهي كفعالية جماعية، وغرس قيم مثل التعاون والمبادرة. سلوكيات تُصحّح بالحوار وتُجمع الآراء على أن الإجازة الصيفية مساحة مثالية لمعالجة بعض السلوكيات الخاطئة بهدوء وبعيدًا عن التوتر، وينصح المختصون في ختام حديثهم بعدم ترك الإجازة مفتوحة بلا تخطيط، أو متخمة بالأنشطة المنهكة، بل جعلها فسحة للتوازن بين الترفيه والتعليم، وغرس القيم والسلوكيات، وصناعة الذكريات الجميلة... فهكذا يكون الصيف استثمارًا حقيقيًا لا يُهدر. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
أنغام.. مسيرة فنيّة تتكئ على الأصالة في وجه المتغيرات
طمأنت الفنانة أنغام جمهورها، أخيراً، على حالتها الصحية، بعد تعرضها لوعكة مفاجئة استدعت الرعاية الطبية خلال الأسبوع الماضي، في الوقت نفسه الذي ترافقت فيه أزمتها الصحية مع حملة إعلامية تناولت حياتها الشخصية، وسعت إلى تأجيج الجدل حول علاقتها بعدد من الفنانات في الوسط الفني. ورغم اتساع نطاق تلك الحملة، آثرت أنغام عدم التعليق أو الدخول في سجالات مباشرة، متمسكة بالصمت الذي كثيراً ما اتخذته نهجاً للتعامل مع مثل هذه الظروف، ما اعتبره كثيرون نوعاً من الترفّع عن الانزلاق في مساحات لا تمتّ للعمل الفني بصلة. أنغام، التي نشأت في كنف أسرة موسيقية، بدأت مشوارها الفني منذ الطفولة، تحت إشراف والدها الموسيقار محمد علي سليمان. وشكّلت تلك البداية نقطة انطلاق مبكرة أتاحت لها التدرّج بثبات في المشهد الغنائي العربي، حتى صارت من الأسماء القليلة التي راكمت تجربة طويلة دون أن تنفصل عن تطور الذائقة أو تحولات السوق الموسيقية. اختارت أنغام منذ سنواتها الأولى أن تسلك طريقاً بعيداً عن التكرار، فمزجت بين الأداء الطربي التقليدي والتجريب المدروس، وقدّمت ألبومات راوحت بين الرومانسية الهادئة والغنائية المركّبة، ما منحها حضوراً متفرّداً وجمهوراً يتجاوز الفئات العمرية والحدود الجغرافية. ورغم تعرّضها لمحطات معقّدة على المستويين الشخصي والمهني، فإنها استطاعت الحفاظ على مسافة واضحة بين حياتها الخاصة ومسارها الفني، وغالباً ما كانت تكتفي بالتعبير عن مواقفها من خلال الفن، متجنبة التصريحات العابرة أو الردود المباشرة. ومن بين أبرز المحطات التي أثبتت فيها قدرتها على تجاوز حدود اللون الواحد، كانت تجاربها في الأغنية الخليجية. إذ لم تكتفِ بأدائها بلغة سليمة، بل قدمتها بإحساس متقن واحترام لتقاليدها اللحنية، فبات اسمها من الأسماء القليلة التي استطاعت إيصال هذا اللون الغنائي إلى جمهور عريض خارج الخليج، بصوت نسائي له خصوصيته وخبرته. ومع كل ما يحيط بها من قراءات وتأويلات، تبقى تجربة أنغام شاهدةً على قدرة الصوت وحده أن يصمد، حتى حين تتكاثر الأصوات من حوله. أخبار ذات صلة