logo
وائل كفوري يزيح الستار عن غلاف ألبومه المنتظر

وائل كفوري يزيح الستار عن غلاف ألبومه المنتظر

جفرا نيوزمنذ يوم واحد

جفرا نيوز -
كشف الفنان اللبناني وائل كفوري عن غلاف ألبومه الجديد الذي يحمل اسم "ًWK25"، والذي أعلن عن طرح أولى أغنياته قريباً.
الجمهور يتفاعل مع غلاف ألبوم وائل كفوري الجديد
شارك كفوري جمهوره عبر حسابه على منصة "إكس" صورة غلاف الألبوم والذي ظهر فيها متألقاً بإطلالة صيفية "كاجوال"، ونظارة شمسية.
pic.twitter.com/jAm1f7mMGs
">#WK25 Album Cover 🎧 🎶
pic.twitter.com/jAm1f7mMGs
">#WaelKfoury
pic.twitter.com/jAm1f7mMGs
">#وائل_كفوري pic.twitter.com/m6ZbDpJkZp — Wael Kfoury (@waelkfoury)
pic.twitter.com/jAm1f7mMGs
">June 28, 2025
وعلّق الفنان على الصورة بالقول: غلاف ألبوم "WK25".
لاقى غلاف الألبوم استحسان جمهور الفنان وائل كفوري الذين أعربوا عن إعجابهم به وقالوا في تعليقاتهم "متحمسين يا فنان"، "جمالك يا ملك الله يحميك"، و"حلو كتير".
كما طالب عدد من المتابعين الفنان بسرعة طرح ألبومه، فضلاً عن إصداره كاملاً وليس على شكل أغانٍ منفردة، وعلقوا بالقول: بدنا الألبوم ينزل كامل مش كل أسبوع أغنية، ومتى الألبوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ابو خلف تكتب: "لابوبو أو شيطان بلاد الرافدين"
ابو خلف تكتب: "لابوبو أو شيطان بلاد الرافدين"

جفرا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • جفرا نيوز

ابو خلف تكتب: "لابوبو أو شيطان بلاد الرافدين"

جفرا نيوز - سماح أبو خلف شيء مرعب يفوق الخيال وخارج عن المألوف بدء يتكشف ، حيث صرح عدد من مقتني لعبة "الوحش لابوبو "حصول أمور غريبة لهم حوادث صغيرة لكنها حصلت للجميع بعد شراء لابوبو قد تكون صدفه للآن وقد لا تكون ، حيث صرح عدد من المهتمين التشابهه الكبير بين بازوزو( بازوزو هو شيطان في أساطير بلاد الرافدين يركب الريح الساخنة الآتية من الصحراء بحثا عن الماء، له رأس شيطان وأجنحة نسر وجسم انسان، وأطراف أسد وذيل عقرب، والعقرب كان يرمز إلى أبناء التنين ) حيث يتقارب شكل الوجه مع لابوبو . فى زمن تأتى التحذيرات من سماع الموسيقى حيث تتهم بنشر برمجة عصبية للبشر وبعض الكلمات التمائم التى تقال فى أفلام الرعب ومسلسل حمادة هلال التى يفترض أنها مجرد كلمات درامية لنتفاجأ أنها تعاويذ حقيقية ولا أعلم حقيقة لماذا ! قد أعلم عن مؤامرة البوابات والطاقة الشيطانية وغلبة هذة الطاقة لجلب المزيد من القوى المظلمة ونحن كبشر أكبر هذة القوى حيث لا يوجد أى شيء فى الدنيا يرغمك كشخص أن تسلك سلوك ما إلا إذا رغبت بذلك ، ولا ننسى سلوك الفرد وأهله وأصدقائه اللذان يؤثران على طريقة تفكيرة وسلوكة كمحفز ورقيب ومراقب . ومن خلال مقالي هذا اشير واؤكد على دور الأسرة بأنها الدرع الأول والأقوى لكل ما يحاك ويدبر لأبناءنا والهواتف التى زرعت بأيدي الآباء خصوصاً هى الرصاصة التى أخترقت أمان الأسرة ، فملاحظة أي تغير فى سلوك الأبناء تحتاج الى وقفة ، وأن ننظر فى وجه الأبناء حرفياً وطريقة جلوسهم وكلامهم وما يعبرون به من غضب أو محبه، فكلها إشارات تفصح عما يحدث لهم ، وتدعو الأباء لإتخاذ إجراءات تقصي وسؤال ومراقبة تؤدى الى تصويب سلوكهم ومعرفة حقيقة ما يحدث لهم خارج البيت. ، وعلى الأهل ترك الهاتف جانباً عند حضور الأولاد و الشباب وعدم تركهم لفترات طويلة مع هواتفهم منفردين وفتح حوار لطيف وليس فقط إعطاءهم أوامر ونواهي ، مهما كانت المؤمرات تنسج من حولنا تماسك بيتك وأسرتك هو درعك الواقي .

"شومان": عرض الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس
"شومان": عرض الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس

جفرا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • جفرا نيوز

"شومان": عرض الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس

جفرا نيوز - تعرض لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان، يوم غد الثلاثاء، الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس، وذلك في تمام الساعة السادسة والنصف مساء في قاعة السينما والساعة الثامنة مساء في الهواء الطلق بمقر المؤسسة بجبل عمان. يسرد فيلم "هُنا" قصة غرفة في منزل في بقعة من أرض أميركا معتمدا على كادر وحيد يتغير ما في داخله ولا تتغير حدوده، فالفيلم مأخوذ عن رواية مصورة بالاسم نفسه للرسام ريتشارد ماكغواير، داخل هذه الغرفة، ثمة قصة رئيسة تدور حول عائلة ممتدة زمنيا سكنت المنزل. الأبن ريتشارد يانغ الذي يلعب دوره توم هانكس، ينشأ طفلا محبا للرسم ثم يبعده عن هوايته كسب الرزق ومحاولة إدامة عائلته التي كونها مع مارغريت (روبن رايت). تدخل العائلة في دراما على مدى الأجيال وتكافح من أجل أن تستمر، بينما نتابع قصص والديه آل (بول بيتاني) وروز (كيلي رايلي)، بالإضافة إلى العديد من الحبكات الفرعية التي تحتل وقتا أقل من مدى الفيلم. تتشابك في "هُنا" مستويات متعددة من القراءة، فعلى المستوى الأول نجد دراما عائلية تقليدية: أب يحاول الحفاظ على تماسك عائلته، وأم تصارع المرض، وابنة تبحث عن هويتها. لكن على مستوى أعمق، يطرح الفيلم أسئلة فلسفية حول طبيعة الزمن والمكان والذاكرة، إنه يقدم الزمان في قبضة المكان. المنزل في الفيلم ليس مجرد خلفية للأحداث، بل هو شخصية رئيسة تشهد على تحولات المجتمع الأميركي. تتجلى براعة زيمكس التقنية في قدرته على تصوير المشاهد المتداخلة زمنيا دون أن تفقد تماسكها البصري. يمكن أن نرى في المشهد نفسه ثلاثة أجيال من العائلة، وآخرين من أزمان مختلفة، يتحركون في فضاء واحد، كل في زمنه الخاص، مع الحفاظ على وحدة الكادر وانسيابية الحركة. هذا الأسلوب، الذي يبدو للوهلة الأولى استعراضا تقنيا، يخدم في الحقيقة فكرة محورية في الفيلم: أن المكان يحتفظ بكل لحظات وجوده في آن واحد. يتجاوز الفيلم حدود السرد التقليدي ليستكشف العلاقة بين الفضاء والزمن. فالغرفة التي تشهد ولادة طفل في الخمسينيات هي نفسها التي تشهد وفاة مسن في الحاضر. والشجرة التي يتسلقها الأطفال في الماضي تظهر مقطوعة في المستقبل. هذه التفاصيل الصغيرة تخلق نسيجا معقدا من الذكريات والتوقعات، يجعل من المكان نفسه راويا للقصة التي قد يعاب عليها المبالغة في أداء الممثلين إذ يأتي كنوع من المسرحة، تساندها موسيقا تصويرية بديعة من عمل رفيق درب زيمكس الموسيقي الفذ (آلان سيلفستري) الذي لم يفارقه منذ الثمانينيات. يتعامل زيمكس مع التاريخ الأميركي بطريقة غير مباشرة. فالأحداث الكبرى - مثل الحروب والأزمات الاقتصادية - تظهر من خلال تأثيرها على الحياة اليومية للعائلة. هذا الأسلوب في السرد يتطلب من المشاهد معرفة جيدة بالسياق التاريخي الأميركي ليفهم دلالات بعض المشاهد التاريخية وإشاراتها، لا سيما وأنه يكتفي بإشارات ضمنية لتحديد وقت الحدث من خلال علامات يفهمها المطلع على التاريخ وإن كانت تقع في التنميط. "هُنا" ليس فيلما سهلا، ولا يقدم تسلية عابرة، إنه يتطلب مشاهدا صبورا، مستعدا للغوص في طبقات متعددة من المعنى، ومنفتحا على تجربة سينمائية تتحدى توقعاته عن كيفية سرد القصص على الشاشة. في عصر أصبحت فيه السينما تميل إلى الصيغ المكررة والحبكات المتوقعة، يقف "هُنا" بوصفه تذكيرا بأن الفن السابع ما زال قادرا على المغامرة والتجريب، ويصر على التواصل مع فنون أخرى كالمسرح، والكتب المصورة في هذه الحالة.

حسين الجسمي يشعل أجواء كازابلانكا
حسين الجسمي يشعل أجواء كازابلانكا

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

حسين الجسمي يشعل أجواء كازابلانكا

جفرا نيوز - في ليلة طربية من الطراز الرفيع، أشعل الفنان الإماراتي حسين الجسمي، السفير المفوّض فوق العادة للنوايا الحسنة، أجواء مدينة الدار البيضاء في حفل جماهيري ضخم احتضنه ملعب "لا كازابلانكيز"، ضمن فعاليات مهرجان Casablanca Music Week، بحضور الآلاف من عشاق الفن والموسيقى من مختلف المدن المغربية. منذ اللحظة الأولى لظهوره على المسرح، تفاعل الجمهور بشكل هستيري مع أداء الجسمي، الذي قدّم باقة من أنجح أعماله، أبرزها "بالبنط العريض'، "ستة الصبح'، و*"أمي جنة'*، التي شكّلت لحظة وجدانية خاصة هزّت مشاعر الحضور بجميع فئاتهم العمرية. حيث بدت ملامح التأثر واضحة، وارتفعت الدموع والدعوات في مشهد إنساني عميق اختلط فيه الفن بالحب والحنين. إحدى أبرز مفاجآت الأمسية كانت غناؤه للأغنية المغربية التراثية "هَيّا هَيّا.. جايه تصفار وتخضار'، التي تفاعل معها الجمهور بحماس كبير وردّدها عن ظهر قلب، ما حول المكان إلى احتفالية مغربية خليجية نابضة بالطرب والفرح. الحفل تصدّر قوائم الترند على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، وسط تداول واسع للمقاطع والتعليقات التي أشادت بجمال الأداء وتوهّج الأجواء. وفي كلمة مؤثرة وجّهها للجمهور، قال الجسمي: "المغرب دائمًا له مكانة دافئة وخاصة في قلبي، وجمهوره لا يشبه أي جمهور آخر… علاقتي بكم علاقة عمر ومشاعر صادقة.' كما شكر إدارة مهرجان Casablanca Music Week على التنظيم الراقي والاحترافية العالية التي أحاطت بالحفل من بدايته حتى نهايته، معبّرًا عن سعادته الغامرة بهذا اللقاء الذي وصفه بـ'العابر للزمن والمكان'. وقد حضر الحفل عدد من الشخصيات الفنية والإعلامية البارزة، إلى جانب وفود خليجية وعربية رافقت هذه الأمسية التي وصفتها الصحافة بأنها الأجمل والأكثر تأثيراً في دورة المهرجان لهذا العام. بهذا الحفل، يؤكّد حسين الجسمي من جديد ريادته في الساحة الفنية العربية، ويُضيف إلى مسيرته إنجازًا جديدًا يُجسّد فنه الإنساني القريب من الناس، والمحفور في وجدان الشعوب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store