
مع احتدام القتال.. أوكرانيا تقصف مصانع عسكرية روسية بالمسيرات
وقال الجيش الأوكراني على تطبيق تيليغرام، إن منشأة الطيران في بلدة لوخوفيتسي الواقعة على بعد نحو 135 كيلومتراً جنوب شرقي موسكو تنتج مقاتلات من طراز (ميج). وأضاف البيان أن الموقع الآخر هو مكتب تصميم آلات متخصص في إنتاج الصواريخ المضادة للطائرات وأنظمة المدافع الصاروخية.
وقال الجيش الأوكراني: «تواصل قوات الدفاع اتخاذ جميع الخطوات لتقويض الإمكانات العسكرية والاقتصادية الروسية وإجبار روسيا على وقف حربها على أوكرانيا».
وذكرت وزارة الدفاع الروسية، أن قواتها أسقطت 155 طائرة مسيرة أوكرانية بين الساعة الحادية عشرة مساء الخميس (2000 بتوقيت جرينتش) والساعة السابعة صباح الجمعة، بما في ذلك 11 طائرة كانت متجهة إلى موسكو.
وقال ديمتري ميلياييف حاكم منطقة تولا على تطبيق تيليغرام، إن شخصاً واحداً قُتل وأصيب آخر في هجوم أوكراني على المنطقة التي تبعد نحو 200 كيلومتر جنوبي موسكو.
ولم يتسن لرويترز تأكيد أقوال أي من الجانبين.
وتشن روسيا وأوكرانيا هجمات جوية متكررة على أهداف بعيدة خلف خطوط المواجهة، حيث يحتدم القتال منذ ما يقرب من ثلاث سنوات ونصف السنة منذ الحرب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 25 دقائق
- خليج تايمز
الإمارات تدين بشدة الهجوم على دير في ميانمار
أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة بأشد العبارات الهجوم الذي استهدف ديراً في قرية لينتالو بمنطقة ساجاينج في ميانمار. وأدى الهجوم إلى مقتل عدد من المدنيين الأبرياء، بينهم أطفال. وأكدت وزارة الخارجية في بيان لها أن الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية التي تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وعبرت الوزارة عن خالص تعازيها ومواساتها لأسر الضحايا وشعب ميانمار الصديق في هذا الهجوم الشنيع. وأكد شهود عيان يوم الجمعة مقتل 23 شخصا على الأقل، بينهم أربعة أطفال. وكان الدير يأوي نحو 200 شخص نزحوا بسبب القتال القريب بين الجيش والقوات المؤيدة للديمقراطية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
موسكو تحذر واشنطن وسول وطوكيو من تشكيل تحالف أمني ضد كوريا الشمالية
حذر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف اليوم السبت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان من تشكيل شراكة أمنية تستهدف كوريا الشمالية، وذلك خلال زيارته للدولة الحليفة لبلاده، حيث أجرى محادثات تهدف إلى تعزيز التعاون العسكري وغيره من أشكال التعاون المتنامي بين البلدين. وتحدث وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف من مدينة وونسان الواقعة في شرق كوريا الشمالية، حيث التقى بزعيم البلاد كيم جونج أون، ونقل إليه تحيات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وشهدت العلاقات بين موسكو وبيونج يانج ازدهارا في السنوات الماضية، حيث قامت كوريا الشمالية بتزويد روسيا بجنود وذخائر لدعم حربها في أوكرانيا، مقابل الحصول على مساعدات عسكرية واقتصادية. وأثار هذا التعاون مخاوف في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة ودول أخرى من احتمال قيام روسيا بنقل تقنيات حساسة إلى كوريا الشمالية، ما قد يزيد من خطورة برامجها النووية والصاروخية. وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين عقب لقائه بنظيرته الكورية الشمالية تشوي سون هوي، اتهم لافروف الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان بما وصفه بأنه "تعزيزات عسكرية" في محيط كوريا الشمالية. وقال لافروف، بحسب ما نقلته وكالة تاس الروسية الرسمية: "نحذر من استغلال هذه العلاقات لتشكيل تحالفات موجهة ضد أي طرف، بما في ذلك كوريا الشمالية، وبالطبع روسيا". وكثّفت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان تدريباتها العسكرية الثلاثية، أو أعادت إحياءها، ردا على تقدم برنامج كوريا الشمالية النووي. ففي يوم الجمعة، أجرت الدول الثلاث تدريبا جويا مشتركا شاركت فيه قاذفات أمريكية قادرة على حمل أسلحة نووية بالقرب من شبه الجزيرة الكورية، بينما اجتمع كبار القادة العسكريين للدول الثلاث في سول، وحثوا كوريا الشمالية على وقف جميع أنشطتها غير القانونية التي تهدد الأمن الإقليمي. وقال لافروف إن روسيا تتفهم قرار كوريا الشمالية السعي لامتلاك أسلحة نووية. وأضاف، بحسب ما نقلته وكالة تاس: "إن التقنيات التي تستخدمها كوريا الشمالية هي ثمرة عمل علمائها الخاصين. نحن نحترم تطلعات كوريا الشمالية ونتفهم الأسباب التي تدفعها إلى السعي نحو تطوير قدراتها النووية."


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ألمانيا تأمل بتطبيق قواعد "الأوروبي" للأمن السيبراني بحلول 2026
أعربت رئيسة المكتب الاتحادي الألماني لأمن تكنولوجيا المعلومات، كلاوديا بلاتنر، عن أملها بأن تتمكن ألمانيا من تطبيق تشريعات وطنية، تستند إلى قواعد الاتحاد الأوروبي للحماية السيبرانية بحلول مطلع عام 2026، وذلك في ظل تزايد المخاوف بشأن قدرة البنية التحتية الحيوية على مواجهة تهديدات القرصنة. وكان من المفترض أن تعتمد ألمانيا حتى أكتوبر 2024 تشريعات وطنية، تتضمن توجيهات الاتحاد الأوروبي المعروفة بـ«إن آي إس-2» والمصممة لتعزيز الأمن السيبراني في قطاعات حيوية مثل الطاقة والمياه والرعاية الصحية والاتصالات، إلا أن ألمانيا لم تلتزم مثل العديد من دول الاتحاد الأوروبي بالموعد النهائي. وقالت بلاتنر في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية «د ب أ»: «تسعى وزارة الداخلية جاهدة إلى تطبيق هذه التوجيهات. آمل أن نتمكن من تطبيقه بحلول أوائل عام 2026». ووافقت الحكومة الألمانية السابقة على مشروع قانون يخص هذا الشأن في يوليو 2024، إلا أن الاضطرابات السياسية التي أعقبت انهيار ائتلاف المستشار السابق، أولاف شولتس، أدت إلى فقدان الدعم الكافي للقانون في البرلمان الألماني (بوندستاج). وسيوسع القانون نطاق متطلبات الأمن السيبراني الإلزامية، ليشمل حوالي 29 ألف شركة مرتبطة بالبنية التحتية الحيوية - ارتفاعاً من حوالي 4500 شركة حالياً - ويهدف القانون إلى الحماية من اختراق البيانات وبرامج الفدية والتخريب. ووفقاً للمكتب استُخدمت أكثر من 200 ألف مرة أداة إلكترونية تُمكّن الشركات من التحقق من انطباق القواعد الجديدة عليها، ومع ذلك حذرت بلاتنر من أن العديد من الشركات المفترض أن تشملها القواعد الجديدة لا تزال على ما يبدو غافلة عن مسؤولياتها.