logo
أخبار مصر : سامسونج تقوم بإجراء تغييرات كبيرة على استراتيجية طرح One UI

أخبار مصر : سامسونج تقوم بإجراء تغييرات كبيرة على استراتيجية طرح One UI

نافذة على العالممنذ يوم واحد
السبت 2 أغسطس 2025 09:40 صباحاً
نافذة على العالم - أجرت شركة سامسونج، تغييرات جذرية في طريقة تطوير وتوزيع تحديثات واجهتها الشهيرة One UI، ما يبشر بتحسينات كبيرة لمستخدمي أجهزة Galaxy.
وجاء ذلك بعد تأخر ملحوظ في إصدار One UI 7، إلا أن سامسونج نجحت مؤخرا في تقديم One UI 8 بوتيرة أسرع بفضل هذه التعديلات.
تغييران رئيسيان في منهجية سامسونج لتطوير One UI
كشفت سامسونج عن اعتمادها لنموذج تطوير جديد وأكثر كفاءة، إلى جانب إعادة ترتيب أولويات الأجهزة التي تحصل على التحديثات أولا:
1. اعتماد نموذج Google Trunk Stable لتطوير أسرع: فبدلا من النموذج التقليدي المعتمد على فروع متعددة لتطوير كل إصدار جديد من أندرويد، انتقلت جوجل في Android 16 إلى نموذج Trunk Stable، حيث يتم التطوير في قاعدة شيفرة واحدة مستقرة دائما، ويتم إخفاء الميزات الجديدة خلف أعلام ميزات Feature Flags حتى تصبح جاهزة للإطلاق العام.
سامسونج تبنت هذا النموذج في تطوير One UI 8، ما ساهم في تسريع عملية الإطلاق بشكل ملحوظ، ويبدو أن التحديثات القادمة مثل One UI 8.5 وOne UI 9 ستصل للمستخدمين بوتيرة أسرع من المعتاد.
وصرحت سالي هييسون جيونج، نائبة الرئيس التنفيذي ورئيسة قسم البحث والتطوير في واجهات سامسونج، بأن الهدف طويل المدى هو مزامنة إصدارات One UI مع جدول إطلاق جوجل لأنظمة أندرويد، ما يعني تقليص الفجوة الزمنية بين تحديثات أندرويد وواجهة سامسونج.
2. هواتف سامسونج القابلة للطي تحصل على التحديثات أولا: تقليديا، كانت هواتف سلسلة Galaxy S تحصل على أولى تحديثات One UI الرئيسية مطلع كل عام، تليها الهواتف القابلة للطي مع نسخة فرعية، ولكن يبدو أن سامسونج قررت قلب المعادلة.
وفقا لتسريب من الحساب المعروف @UniverseIce، ستبدأ سامسونج بطرح التحديثات الرئيسية بالتزامن مع إطلاق هواتفها القابلة للطي الجديدة في منتصف العام، في حين ستحصل أجهزة Galaxy S على تحديثات فرعية في بداية العام.
ورغم أن الشركة لم تؤكد هذه المعلومات رسميا بعد، إلا أنها تتماشى مع خطة سامسونج لمزامنة تحديثاتها مع إصدارات أندرويد من جوجل، خصوصا أن أجهزة الفولد تصدر عادة في نفس توقيت إطلاق نسخة الأندرويد الجديدة.
ما يعنيه ذلك لمستخدمي Galaxy
- تحديثات One UI ستصل أسرع من المعتاد.
- الهواتف القابلة للطي ستكون أول من يحصل على المزايا الجديدة.
- مستخدمو هواتف Galaxy الأخرى سيستفيدون من تسريع عام في وتيرة الإطلاقات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هواتف سامسونج لن تحصل على تحديث واجهة One UI 8
هواتف سامسونج لن تحصل على تحديث واجهة One UI 8

رقمي

timeمنذ 2 ساعات

  • رقمي

هواتف سامسونج لن تحصل على تحديث واجهة One UI 8

كشفت تقارير حديثة عن قائمة الهواتف والأجهزة اللوحية من شركة سامسونج التي ستتوقف عن تلقي التحديثات الرئيسية، مما يعني أنها لن تحصل على هذا الإصدار الجديد من واجهة One UI 8. تستند هذه القائمة إلى سياسة تحديثات البرامج الحالية لشركة سامسونج، التي تقدم عادةً عددًا محددًا من التحديثات الرئيسية لأجهزتها. وقد شملت القائمة الأجهزة التي حصلت على تحديث One UI 7، لكنها لن تكون مؤهلة للانتقال إلى الإصدار التالي. هواتف سامسونج لن تحصل على واجهة One UI 8 تشمل الأجهزة التي لن تحصل على تحديث One UI 8 ما يلي: سلسلة Galaxy S: Galaxy S21 Galaxy S21+ Galaxy S21 Ultra سلسلة Galaxy Z: Galaxy Z Fold 3 Galaxy Z Flip 3 سلسلة Galaxy Tab: Galaxy Tab S6 Lite (إصدار 2022) Galaxy Tab Active 4 Pro سلسلة Galaxy A: Galaxy A14 Galaxy A14 5G سلسلة Galaxy M: Galaxy M33 Galaxy M14 Galaxy M14 5G سلسلة Galaxy F: Galaxy F14 5G تستند هذه التوقعات إلى سياسة التحديثات الحالية، ما لم تقرر سامسونج بشكل استثنائي تقديم تحديث إضافي لأي من هذه الأجهزة. هل هاتفك بين هذه الهواتف؟ شاركنا رأيك بالتعليقات .. المصدر

كيف تسعى آبل إلى سد الفجوة مع منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي؟
كيف تسعى آبل إلى سد الفجوة مع منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي؟

النبأ

timeمنذ 4 ساعات

  • النبأ

كيف تسعى آبل إلى سد الفجوة مع منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي؟

ألمح الرئيس التنفيذي لشركة آبل تيم كوك، إلى أن شركته على وشك إنفاق مبالغ طائلة لتحسين عروضها في مجال الذكاء الاصطناعي. وتُعتبر الشركة حاليًا متأخرة عن منافسيها مثل جوجل في مجال الذكاء الاصطناعي، وقد تعرّضت لبعض الانتقادات بسبب تطوير ميزات الذكاء الاصطناعي لديها، والتي أطلقت عليها اسم "آبل إنتليجنس". ولكنها تستعد لمحاولة سد هذه الفجوة من خلال إنفاق مبالغ طائلة، كما أشار كوك، وقد يشمل ذلك الإنفاق على مشاريع مثل بناء المزيد من مراكز البيانات أو الاستحواذ على شركة راسخة - وهو أمرٌ قاومته آبل إلى حد كبير. وحاليًا تكافح آبل لمواكبة منافسيها مثل مايكروسوفت وجوجل التابعة لشركة ألفابت، اللتين جذبتا مئات الملايين من المستخدمين إلى روبوتات الدردشة والمساعدين الرقميين. ومع ذلك، فقد جاء هذا النمو بتكلفة باهظة، حيث تخطط جوجل لإنفاق 85 مليار دولار خلال العام المقبل، ومايكروسوفت في طريقها لإنفاق أكثر من 100 مليار دولار، معظمها على مراكز البيانات. في المقابل، اعتمدت شركة آبل على مزودي مراكز البيانات الخارجيين لإدارة بعض أعمال الحوسبة السحابية، ورغم شراكتها البارزة مع OpenAI، مطورة ChatGPT، لبعض ميزات iPhone، فقد حاولت تطوير الكثير من تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها داخليًا، بما في ذلك تحسينات على مساعدها الافتراضي Siri. إلا أن النتائج كانت متعثرة، حيث أجّلت الشركة تحسينات Siri حتى العام المقبل. هل تتبع آبل نهج مختلف لسد الفجوة؟ وبعد نتائج الربع الثالث المالي لشركة آبل، أشار المحللون إلى أن آبل لم تُبرم صفقات كبيرة تاريخيًا، وتساءلوا عما إذا كانت ستتبع نهجًا مختلفًا لتحقيق طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. وأجاب الرئيس التنفيذي تيم كوك بأن الشركة استحوذت بالفعل على سبع شركات أصغر هذا العام، وهي منفتحة على شراء شركات أكبر. وقال: "نحن منفتحون جدًا على عمليات الدمج والاستحواذ التي تُسرّع خطتنا. لسنا مقيدين بشركة ذات حجم معين، على الرغم من أن الشركات التي استحوذنا عليها حتى الآن هذا العام صغيرة بطبيعتها. نسأل أنفسنا بشكل أساسي عما إذا كانت الشركة قادرة على مساعدتنا في تسريع خطتنا، وإذا كانت كذلك، فنحن مهتمون". وتميل شركة آبل إلى الاستحواذ على شركات أصغر حجمًا ذات فرق تقنية متخصصة للغاية لتطوير منتجات محددة. وكانت أكبر صفقة لها على الإطلاق هي استحواذها على شركة Beats Electronics مقابل 3 مليارات دولار في عام 2014، تلتها صفقة بقيمة مليار دولار لشراء قطاع شرائح المودم من شركة Intel. ولكن آبل الآن في مفترق طرق فريد لأعمالها. فقد تُلغي المحاكم الأمريكية عشرات المليارات من الدولارات التي تتلقاها سنويًا من جوجل كدفعة لتكون محرك البحث الافتراضي على أجهزة iPhone في محاكمة جوجل لمكافحة الاحتكار، بينما تُجري شركات ناشئة مثل Perplexity مناقشات مع مُصنّعي الهواتف لمحاولة إزاحة جوجل من خلال متصفح مُدعّم بالذكاء الاصطناعي يُتيح العديد من وظائف البحث. وأعلنت شركة آبل في وقت سابق أيضًا عن خططها لزيادة إنفاقها على مراكز البيانات، وهو مجال لا تنفق فيه عادةً سوى بضعة مليارات من الدولارات سنويًا، وتستخدم آبل حاليًا تصميمات رقاقاتها الخاصة للتعامل مع طلبات الذكاء الاصطناعي، مع ضوابط خصوصية متوافقة مع ميزات الخصوصية في أجهزتها.

أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تُنهي رسميًا نسخة Windows 11 SE التعليمية بحلول 2026
أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تُنهي رسميًا نسخة Windows 11 SE التعليمية بحلول 2026

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تُنهي رسميًا نسخة Windows 11 SE التعليمية بحلول 2026

الأحد 3 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - أعلنت شركة مايكروسوفت رسميًا عن إنهاء دعمها لنظام Windows 11 SE، النسخة المُبسطة من ويندوز المصممة خصيصًا للمدارس والأجهزة منخفضة التكلفة، وذلك اعتبارًا من أكتوبر 2026، يأتي هذا القرار بعد بضع سنوات فقط من إطلاق النظام، الذي تم الترويج له في عام 2021 كبديل منافس لنظام Chrome OS من جوجل. نهاية تجربة 'ويندوز السحابي للمدارس' كان الهدف من Windows 11 SE هو تقديم نظام تشغيل سهل الاستخدام، وخفيف على الموارد، ومصمم لبيئة التعليم، مع واجهة مبسطة وتطبيقات محدودة لتناسب احتياجات الطلبة والمعلمين، النظام جاء مثبتًا مسبقًا على أجهزة مثل Surface Laptop SE، لكنه لم يشهد انتشارًا واسعًا. الآن، تؤكد مايكروسوفت أن التحديث الأخير للنظام سيكون إصدار 24H2، ولن يتلقى النظام أي تحديثات ميزات مستقبلية بعد ذلك، وعند صدور تحديث 25H2 الأكبر في وقت لاحق من هذا العام، سيبقى مستخدمو SE عالقين في إصدارهم الحالي دون ترقية. ما الذي سيحدث بعد 2026؟ أوضحت الشركة عبر صفحة دعم رسمية: 'لن يتم إصدار أي تحديثات ميزات بعد Windows 11 SE، إصدار 24H2، وسينتهي الدعم، بما في ذلك تحديثات الأمان والمساعدة التقنية، في أكتوبر 2026.' هذا يعني أن الأجهزة التي تعمل بـ Windows 11 SE ستظل تعمل فعليًا بعد هذا التاريخ، لكنها لن تحصل على أي حماية أمنية أو ميزات جديدة، مما قد يعرضها للمخاطر ويجعل استخدامها غير موصى به في البيئات التعليمية أو المهنية. توصية مايكروسوفت: الترقية أو الاستبدال توصي مايكروسوفت المستخدمين بالانتقال إلى نسخة أخرى من Windows 11 إن كانت أجهزتهم تدعم ذلك، البديل المُتاح حاليًا هو Windows 11 Education، المصمم أيضًا للمدارس، لكن دون قيود التطبيقات أو تعديلات المهام المتعددة التي حدّت من كفاءة SE – لكنه يأتي بتكلفة أعلى. لماذا لم ينجح Windows 11 SE؟ رغم النية الحسنة، إلا أن SE لم يكن خفيفًا بالقدر الكافي، كان لا يزال يعتمد على بنية ويندوز 11 الكاملة، مما جعله يعمل بشكل غير سلس على الأجهزة الضعيفة، كما قُيد النظام بتشغيل التطبيقات المعتمدة فقط، وألغى بعض ميزات تعدد المهام، وهو ما أثار انزعاج المستخدمين. حتى مع وجود مزايا طريفة مثل لصق الملصقات الرقمية على خلفية الشاشة، لم يكن ذلك كافيًا لجعل التجربة فعّالة أو ممتعة، خصوصًا عندما تُقارن بأداء Chrome OS الذي يُعتبر خفيفًا وسلسًا ومحبوبًا في المدارس حول العالم. محاولة فاشلة جديدة لمنافسة جوجل ليست هذه المرة الأولى التي تحاول فيها مايكروسوفت اقتحام سوق التعليم بنظام مُصغر. فقد أطلقت سابقًا مشروع Windows 10X، وهو نسخة خفيفة واعدة تم إلغاؤها قبل الإطلاق، بعدها، جاء Windows 11 SE ليحمل الطموح ذاته، لكنه لم ينجح في مجاراة البساطة والاستقرار اللذين توفرهما أجهزة Chromebook.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store