
إعلام عبري: نتنياهو يدرس إرسال فريق لإجراء محادثات بشأن الرهائن في الدوحة
اتفاق لوقف إطلاق النار
وسيقرر نتنياهو ما اذا كان سيرسل فريق تفاوض لإجراء محادثات غير مباشرة مع حركة حماس للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في القطاع، وفق ما قال مسؤولان إسرائيليان، في تصريحات لموقع "والا" الإسرائيلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
الجلسة الأولى من المحادثات بين حماس وإسرائيل انتهت دون نتيجة حاسمة
الجلسة الأولى من المحادثات بين حماس وإسرائيل انتهت دون نتيجة حاسمة الجلسة الأولى من المحادثات بين حماس وإسرائيل انتهت دون نتيجة حاسمة سبوتنيك عربي أفادت وسائل إعلام، اليوم الاثنين، بأن الجولة الأولى من المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية في قطر انتهت دون التوصل إلى نتيجة. 07.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-07T00:26+0000 2025-07-07T00:26+0000 2025-07-07T00:26+0000 غزة وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل حركة حماس العالم العربي القاهرة –سبوتنيك. وقالت وكالة "رويترز" نقلاً عن مسؤولين فلسطينيين، إن "الجلسة الأولى من المحادثات غير المباشرة لوقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطر انتهت دون نتيجة حاسمة".وغادر الوفد الإسرائيلي المفاوض، في وقت سابق أمس الأحد، إلى العاصمة القطرية الدوحة لبدء جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة مع حركة "حماس" الفلسطينية، بهدف التوصّل إلى اتفاق للإفراج عن الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.ويضمّ الوفد، بحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، نائب رئيس جهاز الشاباك المعروف بالحرف "ميم"، ومنسق ملف الأسرى والمفقودين، غال هيرش، إلى جانب المستشار السياسي لرئيس الحكومة، أوفير فالك، ومسؤول رفيع في الموساد.وكانت حركة حماس الفلسطينية، أعلنت مساء الجمعة الماضية، أنها سلمت ردًا "اتسم بالإيجابية" على مقترح الوسطاء بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن في وقت سابق عن "مقترح نهائي" لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في القطاع.وأعلن الجيش الإسرائيلي، في 16 مايو/ أيار الماضي، بدء هجوم جديد واسع النطاق على قطاع غزة أطلق عليه عملية "عربات غدعون"، شمل شن ضربات مكثفة ونقل قوات للسيطرة على مناطق داخل القطاع بهدف تحقيق أهداف الحرب بما فيها تحرير المحتجزين الإسرائيليين وهزيمة حركة "حماس"، ودفع السكان المدنيين إلى منطقة أصغر في الجنوب.واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة "حماس" في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أنه أصدر تعليمات للجيش باتخاذ "إجراء قوي" ضد حماس "ردًا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".وبالمقابل، حمّلت حركة "حماس" نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".من جانبه، أعرب المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، عن قلق موسكو من تصعيد الوضع في قطاع غزة وسقوط ضحايا مدنيين، مؤكدا أن موسكو تراقب الوضع عن كثب وتتطلع إلى العودة لمسار السلام. غزة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, حركة حماس, العالم العربي


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
محادثات الدوحة بشأن غزة.. تفاصيل الجلسة الأولى
كشف مسؤولان فلسطينيان، الإثنين، أن الجلسة الأولى من المحادثات غير المباشرة لوقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة "حماس" في قطر انتهت دون نتيجة حاسمة. وأضاف المسؤولان لرويترز أن الوفد الإسرائيلي غير مفوض بشكل كاف للتوصل إلى اتفاق مع حماس لأنه "لا يملك صلاحيات حقيقية". ومساء الأحد، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن هناك فرصة جيدة لإبرام اتفاق بشأن تحرير الرهائن ووقف إطلاق النار في قطاع غزة مع حركة "حماس" هذا الأسبوع. وأضاف ترامب للصحفيين قبل مغادرة واشنطن أن مثل هذا الاتفاق يعني أنه من الممكن تحرير "عدد لا بأس به من الرهائن". ومن المنتظر أن يجتمع ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الإثنين في البيت الأبيض. وسيعقد نتنياهو، الإثنين، اللقاء الثالث له مع الرئيس الأمريكي منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض مطلع العام الجاري. ويصل نتنياهو إلى البيت الأبيض هذه المرة في وقت يقول فيه مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إن ترامب يريد اتفاقًا ينهي الحرب على غزة، وهو مطلب من شأنه أن يقوّض فرص بقاء حكومة نتنياهو. وحتى في اللقاء الأخير في أبريل/نيسان، كان الرئيس الأمريكي يتحدث عن وقف إطلاق النار في غزة، لكنه يبدو هذه المرة أكثر تصميمًا، وفقًا للتصريحات الصادرة عنه. ووفق القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: "يضم الوفد الإسرائيلي نائب رئيس الشاباك، ومنسق الأسرى والمفقودين غال هيرش، والمستشار السياسي لرئيس الوزراء أوفيك فالك، وممثلين عن الجيش الإسرائيلي والموساد والشاباك". وأضافت: "من المتوقع أن تتواجد بعثة حماس في غرفة واحدة، وبعثة إسرائيلية في غرفة أخرى في نفس المبنى، بينما يقوم مسؤولون مصريون وقطريون بنقل الرسائل بين الطرفين". وتركز المفاوضات على التعديلات التي طلبتها حماس ورفضتها إسرائيل، وأيضًا وضع آليات تنفيذ لإطار الاتفاق. ولم تعلن حركة "حماس" رسميا عن التعديلات التي تطالب بها، لكن وسائل إعلام إسرائيلية قالت إن هذه التعديلات هي: أولا: أن تُدير الأمم المتحدة نظام إيصال المساعدات الإنسانية في غزة مرة أخرى، وألا تكون مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة اسرائيليا وامريكيا، جزءًا من إيصال المساعدات. ثانيا: أن يكون انسحاب الجيش الإسرائيلي إلى مواقع ما قبل 18 مارس/آذار الماضي. ثالثا: التزام أمريكي أقوى بأن إسرائيل لن تتمكن من استئناف الحرب من جانب واحد بعد 60 يومًا. ووفقا لوسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن البند الأكثر صعوبة منها هي مطلب "حماس" العودة إلى مواقع ما قبل 18 مارس/آذار الماضي، حينما انهار وقف إطلاق النار الأول هذا العام. وفي حين تبدي إسرائيل الاستعداد للقبول بالانسحاب من شمال ووسط قطاع غزة إلى مواقع ما قبل 18 مارس/آذار فإنها تصر على البقاء في منطقة رفح في جنوب قطاع غزة وبخاصة منطقة محور موراج الذي يفصل رفح عن خانيونس. aXA6IDUwLjExNC40MC4xMzUg جزيرة ام اند امز CA


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل تريد هدنة في غزة تسمح باستئناف الحرب
تتجه الأنظار، اليوم الاثنين، إلى الدوحة التي تستضيف جولة مفاوضات جديدة بشأن التوصل إلى هدنة في غزة واتفاق لتبادل الأسرى، بالتزامن مع زيارة رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. اعتبرت الحكومة الإسرائيلية أن «التعديلات» التي أدخلتها حركة «حماس» على المقترح غير مقبولة، شدد نتنياهو على أن اللقاء مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة، وقالت مصادر إسرائيلية: إن حكومة نتنياهو تتجه لقبول صفقة الهدنة، وتراهن على دعم أمريكي لاستئناف الحرب بعد شهرين، في وقت أكدت مصادر فلسطينية أن «حماس» ستطالب بإطلاق سراح القادة الكبار من السجون الإسرائيلية، في حين دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، خلال قمة «بريكس» إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بغزة». وذكر مسؤول فلسطيني مطلع على سير المباحثات أن «الوسطاء أبلغوا حماس ببدء جولة مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل في الدوحة أمس الأحد» مشيراً إلى أن وفد الحركة المفاوض برئاسة خليل الحية، والطواقم الفنية «يوجد حالياً في الدوحة وجاهز لمفاوضات جدية». وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان أن وفداً مفاوضاً توجه إلى الدوحة بالفعل، كما أكدت هيئة البث الإسرائيلية أمس الأحد مغادرته إلى العاصمة القطرية. وأضاف أن الفريق سيعمل على «مواصلة الجهود لاستعادة رهائننا على أساس المقترح القطري الذي قبلته إسرائيل»، معتبراً أن التغييرات التي تسعى حماس إلى إدخالها «غير مقبولة». ومن جهته، قال نتنياهو قبيل سفره إلى واشنطن أمس الأحد: إن اللقاء مع ترامب «قد يسهم» في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة. وقال نتنياهو في إحاطة للصحفيين من أمام الطائرة التي ستقله إلى واشنطن في مطار بن غوريون: «نحن نعمل على إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها». وأوضح «أرسلتُ فريقاً للتفاوض مع تعليمات واضحة. وأعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تُسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً». من جهة أخرى، شهد اجتماع المجلس الأمني الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو مشادات كلامية تخللتها صيحات واحتجاجات، اضطرت رئيس الوزراء للتدخل والضرب بيده على الطاولة أكثر من مرة لاحتواء الأجواء. وبحسب ما ذكرته «هيئة البث الإسرائيلية»، فإن جانباً من النقاش داخل المجلس السياسي والأمني جرى بلهجة قاسية، ووصل إلى حد تبادل الصراخ بين وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس الأركان إيال زامير. وطلب نتنياهو من الطرفين تغيير أسلوب النقاش ليصبح أكثر موضوعية وأقل شخصية. وفي نهاية الاجتماع الذي استمر نحو خمس ساعات، وانتهى في الساعات الأولى من صباح السبت-الأحد، تم التصويت لصالح إنشاء مناطق لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، بهدف فصل السكان المدنيين عن تنظيم «حماس». وأثناء المناقشة، تصاعد الخلاف بين نتنياهو وزامير حول سرعة تنفيذ المشروع، كما تصاعدت حدة الجدل بين سموتريتش وزامير حتى وصل الأمر إلى تبادل الصراخ، واتهم سموتريتش الجيش بعدم الالتزام بالتعليمات السياسية المتعلقة بفصل المدنيين لأسباب إنسانية، فتدخل نتنياهو وضرب على الطاولة محاولاً إرجاع النقاش إلى مساره الصحيح. في غضون ذلك، ذكرت مصادر فلسطينية أن من المتوقع في صفقة التبادل المطروحة، إطلاق سراح ألف أسير فلسطيني، منهم مئة أسير مؤبد، في حال إتمام الصفقة. لكن المتوقع، بحسب تلك المصادر، أن تطالب حركة «حماس» بالإفراج عن قادة بارزين. ومن بين الأسماء: القيادي في فتح، مروان البرغوثي، والأمين العام للجبهة الشعبية، أحمد سعدات، والقيادي في «حماس»، عبدالله البرغوثي. وحسب هذه المصادر، ستشمل مطالب «حماس» أسماء رفضت إسرائيل الإفراج عنها سابقاً. إلى ذلك، دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أمس الأحد، خلال قمة «بريكس» بريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بغزة». وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب». كما انتقدت كوريا الشمالية، أمس الأحد، إسرائيل بشدة، وقالت، إنها بحربها على قطاع غزة تجعل السلام العالمي ضحية لتحقيق أطماعها. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية في تقرير لها بعنوان «إلى أين ستنتهي المأساة الدامية؟»، إنه من خلال الغارات الجوية التي تشنها على قطاع غزة، تقوم إسرائيل بتحديث سجلات القتل الجماعي يومياً. (وكالات)