
ما حقيقة الصور المتداولة لتصادم قطارين في مصر؟
وأوضحت الهيئة في بيان صادر عن وزارة النقل المصرية، أن الخبر عارٍ تماماً من الصحة ولا أساس له، وأن الصورة المصاحبة للخبر قديمة، حيث إن حركة القطارات منتظمة على كافة خطوط شبكة السكك الحديدية في مصر.
وناشدت هيئة سكك حديد مصر، عدم الانسياق وراء تلك الأخبار المغلوطة والمغرضة، والتي تهدف إلى إثارة البلبلة وإشاعة الذعر بين المصريين، مع ضرورة الحصول على المعلومات من مصادرها الرسمية لوزارة النقل والهيئة.
وتوعدت الهيئة باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الصفحات التي وصفتها بالمغرضة، بعد نشرها للأخبار الكاذبة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
جراحة لإنقاذ سلحفاة نادرة في الغردقة
القاهرة: «الخليج» نجح فريق تابع لإدارة محميات البحر الأحمر بمصر، في إنقاذ سلحفاة بحرية نادرة، بعد ابتلاعها خيط صيد بالخطأ، ما أدى إلى عدم قدرتها على الغذاء بشكل طبيعي. وعثر عاملون بأحد الفنادق السياحية في مدينة الغردقة، على السلحفاة في حالة سيئة، قبل أن يقوموا بإبلاغ إدارة المحميات بموقع السلحفاة، وقالت مصادر بإدارة المحميات، إن السلحفاة وهي من نوع صقرية المنقار، خضعت لعملية جراحية بسيطة، لفتح وتثبيت منطقة الفم، وإخراج الخيط من نهاية قاعدة اللسان، قبل أن تتم اعادتها الى البحر لتسبح بصورة طبيعية. وتعد السلحفاة صقرية المنقار، واحدة من بين خمسة أنواع من السلاحف البحرية، تعيش في مياه البحر الأحمر، حيث تمثل هذه الكائنات البحرية أهمية كبيرة في التنوع البيولوجي، بالقرب من شواطئ وجزر البحر الأحمر، التي تعد من أهم مناطق تعشيش السلاحف البحرية، المدرجة ضمن الأنواع المهددة بالانقراض على مستوى العالم.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
البحث عن المعنى
في السنوات القليلة الماضية ومع تدفق المعلومات على رؤوس البشر بشكل ودرجة غير مسبوقين، بسبب ثورة التكنولوجيا ووسائل التواصل اللتين أسهمتا في تعدد مصادر المعرفة والمعلومات إلى المستوى الذي أصاب الإنسان بتخمة حقيقية جعلته متردداً ومرتبكاً في علاقته مع المصادر الأولى للمعرفة ألا وهي الكتب والصحف والمكتبات، التي دفعت ثمن تكنولوجيا التواصل كما هو واضح لنا جميعاً. لم يعد الناس اليوم يفتقدون الكتب أو الصحف، لم يعودوا كما السابق يتابعون كتّاباً معينين بشكل يومي، ويبدأون نهارهم مع قهوة الصباح والجريدة كما كنا نفعل، بل حتى إن بعضهم وبسبب هجرهم للصحف، لم يعودوا يتذكرون كتّاباً وصحفيين كانوا ملتصقين بمقالاتهم، لأن وسائل التواصل سرقت الوقت لصالحها (بالمعنى الحرفي للسرقة). لكن لماذا على الإنسان أن يقرأ؟ لماذا نشعر بكل هذه الحسرة أو الأسى، لأن الناس هجرت الكتب إلى ثرثرة «السوشال ميديا» وتركت القراءة الحقيقية والمفيدة لتهدر جل أوقاتها في متابعة من يطلق عليهم المؤثرون ونشطاء مواقع التواصل الذين لا يفعل معظمهم شيئاً سوى إما الطواف طيلة الوقت على المطاعم أو التنقل بين المحلات أو التسكع في شوارع المدن دون أية قدرة على تقديم معلومة مفيدة أو معنى ذي قيمة؟ قد يقول أحدكم إن هذا النمط من المتابعة أو المشاهدة أسهل وأكثر تناسباً مع احتياجات إنسان اليوم الخاضع للكثير من الضغوط والأزمات، وهو عذر لا يقدم إجابة مقنعة. وفي ظني أن ابتعاد الإنسان بشكل عام عن البحث عن المعنى والتعمق في أهداف وسببية الوجود يعد سبباً رئيسياً، حيث فقد الكثير من الناس إيمانهم بالعديد من القيم للأسف الشديد. إن ما تفعله القراءة يدخل في صلب ما يطلق عليه إعادة بناء المعنى، فالإنسان يتألم ويشعر بفراغ حقيقي حين يفقد «المعنى» لما يحدث له، والحقيقة أن ما يحدث له وما يمر به من ظروف وكوارث في كل مكان، يجب ألا يدفعه للتخلي عن الإيمان والبحث عن الحقيقة بل العكس، ولا شك أن القراءة تفتح له احتمالات تفاسير جديدة للحياة، وتساعده على إعادة ترتيب أفكاره وشعوره تجاه الألم بالتماهي مع شخصيات القصص والكتب.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
«الطيران المدني» تستضيف مؤتمر السلامة الجوية الاستشاري
وشهد المؤتمر الإعلان عن «قرار السلامة 2025-01» بشأن معالجة مسألة الإرهاق في بيئة صيانة الطائرات، بالإضافة إلى مناقشات حول عمليات الطائرات الكهربائية العمودية، وأنظمة الامتثال المعززة بالذكاء الاصطناعي، والمرونة الجوية في مواجهة الطقس، والاستجابة للطوارئ، وكفاءة أداء السلامة، وتعديلات جداول العمل والراحة، كما تناول المؤتمر تحديثات متعلقة برخص الطيارين، والرقابة على برامج التدريب، والكفاءات غير الفنية، والتعامل مع سلوكيات المسافرين، إلى جانب استعراض تحسينات في أنظمة CAR-AIR OPS، والخدمات الإلكترونية، والدعوة للمشاركة في «ماراثون السلامة 2025».