
'بفعل فاعل'.. قبطان مصري يطلق تحذيرا غريبا حول ظاهرة كارثية في البحر المتوسط
أثار #قبطان_بحري_مصري يدعى نور حالة من الجدل والقلق بعد نشره #رسالة_تحذيرية قال فيها إن هناك نشاطا غير طبيعي يحدث في عمق #البحر_المتوسط.
وأشار القبطان إلى أن التغيرات التي تم رصدها خلال الساعات الماضية تنذر بوقوع #كارثة_بحرية محتملة في وقت قريب.
وقال القبطان نور في فيديو عبر حسابه الشخصي بتيك توك: فيه حاجة غلط بتحصل في البحر، ومش وقتها، حركة الأمواج غير مفهومة، وتردداتها غريبة ومصدرها غير معروف.. دي مش تغيرات طبيعية، دي بفعل فاعل بنسبة 100%.
وأشار القبطان نور إلى أن الفترة المقبلة قد تشهد أحداثا استثنائية مثل زلزال أو بركان تحت سطح البحر، أو حتى تجارب بحرية خطيرة قد تكون وراء هذا النشاط غير المعتاد.
وأضاف القبطان نور: توقعاتي إن فيه حاجة كبيرة بيجهزوا لها، فيه حاجة تحت في البحر بيخبوها أو بيجربوها.
وتحدث القبطان عن ترددات غير معتادة في باطن البحر تم رصدها ليلا، وهو توقيت غير مألوف لهذه الظواهر، مؤكدا أن التوقيت الحالي لا يشهد أي ظروف طبيعية تستدعي هذا النشاط.
وختم رسالته بتحذير واضح: اللي جاي مش بسيط، فيه عاصفة أو كارثة طبيعية أو حتى انفجار ضخم ممكن يحصل قريب جدا في البحر المتوسط.
وحتى الآن، لم تصدر أي جهة رسمية بيانا يؤكد أو ينفي هذه التحذيرات، إلا أن الحديث عن تغيرات مريبة في سلوك البحر يفتح الباب للتساؤلات، خصوصا في ظل تصاعد الظواهر المناخية والجيولوجية المفاجئة حول العالم.
وأكد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أن هذا القبطان تحدث قبل الضربات الإسرائيلية الإيرانية بيومين على الأقل عن أمر إخلاء للسفن البترولية في البحر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 20 دقائق
- جو 24
المقاومة تستنزف الاحتلال وتقتل جنديين وتصيب آخرين في عمليات نوعية بقطاع غزة
جو 24 : ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن جنديا للاحتلال قتل وأصيب 5 آخرون في 3 عمليات للمقاومة في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، فيما أقر جيش الاحتلال في المساء بمقتل جندي آخر. ووفقا لما سمح بنشره حتى الآن حول خسائر الاحتلال فإن الجندي القتيل يتبع وحدة "إيغوز" قتل في حادثة قنص في القطاع. كذلك أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة 4 جنود بجروح خطيرة في انفجا ر عبوة ناسفة استهدفت دبابة في قطاع غزة. كما أقر جيش الاحتلال بأن جنديا آخر قتل، وهو برتبة رقيب من كتيبة المدرعات 82 في معارك شمال قطاع غزة، كما أصيب قائد دبابة وجندي في سلاح المدرعات بجروح بالغة الخطورة في العملية نفسها. وأصيب جندي بجروح بالغة من وحدة إيغوز في عملية منفصلة شمال قطاع غزة. وذكرت بعض المنصات الإخبارية الإسرائيلية أن عددا من الجنود أصيبوا إثر استهدافهم بصواريخ "آر بي جي"، فيما ما زالت الرقابة العسكرية تمنع النشر والكشف عن الموقعين الآخرين. وفي وقت سابق، كانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أفادت بمقتل وإصابة جنود اليوم في "حدثين أمنيين صعبين" في غزة، في وقت أعلنت فيه سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي أنها نفذت عملية مركبة صباح اليوم استهدفت عشرات الجنود في حي الشجاعية. كمين مركب ووفقا للتفاصيل الذي ذكرتها السرايا فقد استهدفت عشرات الجنود ورتلا لآليات الاحتلال في "مربع الهدى"، شرقي حي الشجاعية في قطاع غزة؛ وأوضحت أنّ العملية المركبة بدأت بتفجير حقل ألغام بالآليات المتوغلة، ما اضطر الجنود والضباط إلى دخول المنازل المجاورة بشكل هستيري. وأشارت إلى أنّ مقاتليها استهدفوا القوات التي تحصنت داخل المنازل بصاروخ موجه، تلته قذيفة "تي بي جي" مضادة للتحصينات؛ ثم اشتبكوا معها من مسافة قريبة جدا بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وأوقعوا طاقم الآليات والضباط والجنود المستهدفين بين قتيل وجريح. وفي السياق ذاته، أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها استهدفت أمس دبابة ميركافا بعبوة على خط إمداد العدو في منطقة الزنة شرق مدينة خان يونس. وحول آلية عمل المقاومة وتكبيد الاحتلال خسائر كبيرة خلال الفترة الماضية ذكر موقع "حدشوت بزمان" الإخباري أن المقاومة "اخترقت أسلوب عمل" وتحركات جيش الاحتلال بغزة، مما مكّنها من "ضرب الجنود والقوات المدرعة بعنف في ميدان الرماية". ووفقا لمحللين عسكريين فإن المقاومة تنفذ عمليات استنزاف دقيقة ضد قوات الاحتلال في مواقع تمركزها داخل قطاع غزة، مما يسهم في تفتيت القدرة القتالية للاحتلال، وإبقائه في حالة استنزاف دائم دون خط تماس واضح. المصدر: الجزيرة تابعو الأردن 24 على


خبرني
منذ 21 دقائق
- خبرني
إحباط تهريب كبتاغون بـ520 مليون جنيه في مصر
خبرني - أعلنت وزارة الداخلية المصرية، الأربعاء، عن إحباط محاولة تشكيل عصابي شديد الخطورة لجلب كمية ضخمة من أقراص الكبتاغون المخدرة، تمهيداً لتهريبها إلى إحدى الدول، بقيمة مالية تُقدَّر بنحو 520 مليون جنيه. وأوضح بيان الوزارة أن ذلك يأتي في إطار الضربات الاستباقية المتواصلة التي تنفذها أجهزة الداخلية لمواجهة تهديدات المواد المخدرة، ومنع استخدام الأراضي المصرية كممر لعبور تلك السموم إلى الخارج. وأفادت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة، أن التشكيل العصابي يضم عناصر جنائية شديدة الخطورة، بينهم شخص يحمل جنسية إحدى الدول الأجنبية. وبعد تقنين الإجراءات، جرى تتبع أفراد التشكيل وضبطهم وبحوزتهم 400 ألف قرص من عقار الكبتاغون، بالإضافة إلى مبالغ مالية بالعملتين المحلية والأجنبية، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.


الغد
منذ 37 دقائق
- الغد
قتل مع سبق الإصرار
المعذرة إن كان العنوان حادا، فكل الثقة بالقضاء الذي سينظر في قضية الوفيات والإصابات التي نتجت عن تناول أشخاص لمشروبات كحولية تحتوي مواد سامة. وكل الاحترام لأصحاب المهابة القضاة الذين سيصدرون أحكامهم بخصوص تلك القضية التي أشغلت الرأي العام، وأصابت عشرات الأسر في مقتل بفقدان بعض من أفرادها الله وحده يعلم ما الذي دفعهم إلى هذا السلوك. اضافة اعلان بالطبع ليس تبريرا لسلوك أفراد، ولا تغطية لخطأ، لكنه يتعلق بموت أناس، وفقدان أعزاء، مقابل تقصير رسمي يتشعب ضمن أكثر من مسار قد لا يكون المجال متاحا لمعالجتها ضمن هذه العجالة. عدا عن المسألة تتعلق بقطاع المواد الغذائية ككل، ولا تقتصر على حالة محددة، مع أهمية كل الحالات وعلاقتها بصحة المواطن. فقد كشفت القضية عن ثغرات كبيرة في جدار الرقابة الحكومية على الصناعات بشكل عام، وما يندرج منها تحت مسمى» الغذائية والدوائية» بشكل خاص. فالصورة كما أفهمها وكما حدثت أن مصنعا أو أكثر أضاف مادة سامة بكميات قاتلة على منتج يستهلكه البعض. وأدى ذلك إلى وفيات وإصابات خطيرة. وأن الأجهزة المعنية تأكدت من تلك الحقيقة، وعثرت على المادة السامة، وحصلت على الإثباتات الكافية، وقررت إغلاق مصانع والتحفظ على أخرى. اللافت هنا أن جميع الإجراءات المتخذة كانت إجراءات لاحقة، وليست سابقة، ما يمكن فهمه بأنه ثغرة في عملية الرقابة التي يفترض أن تمارسها الأجهزة الحكومية المختصة، وتحديدا المؤسسة العامة للغذاء والدواء، ووزارة الصناعة والتجارة. وسط معلومات تؤشر على أن الجهتين الرسميتين ليس لديهما كوادر بشرية كافية لتغطية كامل النشاطات الصناعية والخدمية المتعلقة بالغذاء والدواء، ومنها المشروبات الكحولية وفقا للتصنيفات الرسمية. الدليل على ذلك أن المخالفات المتعلقة بالغذاء تتكرر كثيرا، ويتم اكتشاف بعضها ـ كقضية اللحوم الفاسدة التي تم كشفها قبل أسابيع ـ ويتأخر اكتشاف البعض الآخر كما هو الحال بالنسبة للمشروبات الكحولية المسممة بمادة الميثيل، التي لم تفلح كافة الجهود في إسدال الستارة عليها حتى لحظة كتابة هذه المقالة. فما زالت حالات التسمم في ازدياد، وما زال بعضها في حالة الخطر. بينما لا يوجد ما يؤكد أن المادة الملوثة قد سحبت تماما من السوق. من الثغرات التي نشعر بمرارتها، أن الجهات الرسمية التي كشفت عن تفاصيل التسمم لم تكشف عن اسم المصنع الذي يتهمه البعض بتحمل المسؤولية عن تطوير تلك الخلطة لتكون أكثر ربحا لهم، وأقل كلفة على مستهلكيها، وأكبر تأثيرا، لكي تقبل الفئة المستهدفة على استهلاكها. فما يتردد يؤشر إلى استبعاد أن يكون الأمر ناتجا عن خطأ، ذلك أن المادة المضافة معروفة بدرجة سميتها. وأن ما حدث -حتى لو تم تصنيفه على اعتبار أنه إهمال- فإن نتيجته قاتلة. وبالتالي فمن حق المتضررين أن يعرفوا خصمهم لا لشيء إلا لمحاولة وقف الضرر، ومحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه. ومن الثغرات أيضا، أن آلية سحب المنتجات من السوق كانت بطيئة جدا، بدليل ارتفاع عدد المصابين والمتوفين على مدى الأيام الثلاثة الماضية. وكان من الممكن بدلا من توجيه المعنيين إلى شراء أصناف معروفة، أن يتم الإعلان عن اسم المصنع، والسلع المغشوشة مع نداء بأن يتخلص كل من لديه عبوات أو أي كميات من ذلك المنتج التوقف عن استهلاكها، وأن يتخلص منها أو يسلمها إلى أقرب مركز أمني أو فرع لمؤسسة الغذاء ووزارة الصحة. فمثل تلك الخطوة تتلاءم مع الحالة الطارئة التي تشكلت، وتسهم في كسب واختصار الوقت وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من المصابين. بدلا من الصمت وإخفاء اسم الجهة المتسببة بالكارثة بحجة الخوف من التعرض للمقاضاة، أو المس بسمعة الجهة التجارية أو الصناعية المعنية. وهذا يستدعي أن يتم تعديل القانون وكل التشريعات بحيث تكون الحكومة ملزمة بالكشف عن اسم الجهة المرتكبة لمثل تلك المخالفات الجسيمة. ويكون من حق المستهلك، أو المتضرر أن يعرف من هو خصمه، وأن يحمي نفسه من أي ضرر تعرض أو يتعرض له. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا