logo
تسريب المزيد من ألعاب PS Plus القادمة في شهر أبريل المُقبل

تسريب المزيد من ألعاب PS Plus القادمة في شهر أبريل المُقبل

VGA4A٢٢-٠٤-٢٠٢٥

كان شهر مارس شهرًا رائعًا للاعبي بلايستيشن، حيث شهد إصدار ألعابٍ ضخمة، بما في ذلك أخر إبداعات شركة يوبيسوفت الغنية عن التعريف Assassin's Creed Shadows، وسيشهد أبريل المزيد من الإصدارات الكبيرة بما في ذلك وصول لعبة Indiana Jones الأخيرة إلى أجهزة PS5، ومع ذلك تم تسريب ألعاب PS Plus القادمة في أبريل.
يعتبر موعد الكشف عن ألعاب PS Plus المجانية لشهر أبريل 2025 وشيكًا، حيث يفترض أن يتم الكشف عن ألعاب فئة الاشتراك الأساسية 'Essential' لشهر أبريل بشكل رسمي في 26 مارس، أما بالنسبة لموعد إصدار المجموعة المذكورة فقد أكدت مدونة سوني لشهر مارس أنها ستصدر في 1 أبريل، بينما من المقرر الكشف عن إضافات Extra و Premium في 9 أبريل قبل إصدارها في 15 أبريل.
أما بالنسبة إلى تسريب ألعاب PS Plus القادمة في أبريل، فقد تم في الواقع تأكيد لعبتين مجانيتين لمشتركي PS Plus لشهر أبريل 2025، وهما لعبة Blue Prince التي ستصدر في 10 أبريل، ولعبة Lost Records: Bloom & Rage 2، التي ستصدر في 15 أبريل، وكلاهما لمشتركي فئات Extra و Premium.
لعبة Blue Prince تعتبر من الألعاب الجيدة للغاية التي اعتبرها الرئيس السابق لشركة سوني شوهي يوشيدا من بين أقوى ألعاب العام.
في الوقت نفسه، ستصدر لعبة Lost Records: Bloom & Rage 2 أيضًا في اليوم الأول على الخدمة، ويمكن لمشتركي Extra تجربة الجزء الأول Tape 1 الآن للاستعداد للجزء الثاني، إذ أنها تعتبر لعبة مغامرات سردية جيدة، من إنتاج مبتكري سلسلة Life is Strange المحبوبة للغاية.
تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سارع بالحصول على لعبة مجانية بمتجر Steam على الحاسب الشخصي
سارع بالحصول على لعبة مجانية بمتجر Steam على الحاسب الشخصي

timeمنذ 16 ساعات

سارع بالحصول على لعبة مجانية بمتجر Steam على الحاسب الشخصي

نادرًا ما ينشر متجر Steam لعبة مجانية بشكل عام، لكن مع هذه الندرة، يأتي المتجر بلعبة مجانية لفترة محدودة، وهي عنوان قوي جدًا لا يمكن تفويته خلال الفترة القصيرة التي تتوافر للعبة. يمكنك الحصول على Tell Me Why مجانا بمتجر Steam، وسينتهي العرض بعد الاول من يوليو، ويمكنك الاحتفاظ باللعبة إلى الأبد. تنقسم اللعبة إلى ثلاثة فصول منفصلة. بشكل عام Tell Me Why هي لعبة تركز على السرد تحكي قصة التوأم تايلر وأليسون، حيث يستخدمان قواهما الخارقة للطبيعة لكشف ذكريات طفولتهما. قد تكون على دراية ببعض ألعاب Don't Nod الأخرى، لأنها المطور وراء سلسلة Life is Strange التي تحظى بشعبية كبيرة و Lost Records: Bloom & Rage التي تم إصدارها مؤخرا. إذا كنت قد استمتعت بأي من هذه العناوين أو ببساطة تريد قصة رائعة للاستمتاع بها، فمن المؤكد أن عنوان Tell Me Whyيستحق التجربة، وهو مجاني حاليًا على Steam لذلك ليس لديك ما تخسره عزيزي القارئ. على الرغم من أن اللعبة جزء بالفعل من خدمة Game Pass، فإنها مجانية أيضا للاحتفاظ بها إلى الأبد على منصات Xbox. لدى Don't Nod حاليًا ست ألعاب قيد التطوير، أربعة منها لم يتم الإعلان عنها بعد، ومن المتوقع أن تكون بعالم متصل على غرار عناوين الاستوديو السابقة، ونحن في انتظار المزيد من التفاصيل خلال الاشهر القادمة. هل تخططون للحصول على اللعبة على أجهزة اكسبوكس او الحاسب الخاص بكم؟ أخبرونا بالتعليقات! تابعنا على

سوني دفاعاً عن خدمة PS Plus: جودة الألعاب التي نقدمها تتحسن كل عام
سوني دفاعاً عن خدمة PS Plus: جودة الألعاب التي نقدمها تتحسن كل عام

timeمنذ يوم واحد

سوني دفاعاً عن خدمة PS Plus: جودة الألعاب التي نقدمها تتحسن كل عام

يوم الأمس، قالت شركة Sony Entertainment من خلال رئيس الخدمات لديها بأنها لن تقوم ابداً بإطلاق حصريات الطرف الاول لخدمة PS Plus. السبب هو نجاح الخدمة دون الحاجة لذلك حيث أنها تشهد نمو متزايد عاماً تلو الآخر بالإضافة إلى تحسن جودة الألعاب القادمة للخدمة في كل عام. لم تكشف بلايستيشن بعد عن إحصائيات خدمة PS Plus، لكن وفقاً لتصريحات Nick Maguire رئيس الخدمات في الشركة مع موقع Game File، يبدو أن الخدمة تؤدي بشكل جيد للغاية من ناحية زيادة أعداد المشتركين أو بقاء المشتركين الحاليين لأعوام عديدة من خلال التجديد أو حتى انتقال اللاعبين من فئات منخفضة إلى أخرى أعلى مثل Extra و Premium. ملخص المقابلة مع رئيس خدمات بلايستيشن بشأن أداء PS Plus خدمة بلايستيشن بلس بريميوم تشهد نمواً متزايداً بشكل كبير. سوني تستهدف سنوياً إطلاق 3 إلى 4 ألعاب منذ اليوم الأول لها (ألعاب طرف ثالث ومستقلة فقط). سوني ترفض إطلاق ألعابها الحصرية للخدمة منذ اليوم الأول لأنها ترى بأنه نموذج غير مستدام، أي أنها لا تستطيع الالتزام به للأبد مع اللاعبين. تزايد الإشتراك في خدمة البلس بنسبة 16% عن العام الماضي. نسبة انتقال اللاعبين للاشتراك في فئة بريميوم من الخدمة كبيرة جداً بشكل فاق توقعات سوني نفسها. ما يمنع الشركة من الامتثال لمطالب اللاعبين بشأن الخدمة هو الأرقام التي تظهر عكس ما نراه من اللاعبين، فضلاً عن قول رئيس الخدمات Nick أن الألعاب التي تصدر للخدمة تتحسن جودتها كل عام رداً على من يقول بأن جودة الألعاب التي تصدر شهرياً رديئة للغاية. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

لعبة Cold Fear: عندما تجمد الرعب في أعماق البحار "جوهرة منسية"
لعبة Cold Fear: عندما تجمد الرعب في أعماق البحار "جوهرة منسية"

timeمنذ 2 أيام

لعبة Cold Fear: عندما تجمد الرعب في أعماق البحار "جوهرة منسية"

في خضم موجة ألعاب الرعب الحديثة التي تتفاخر برسوماتها والتفاصيل الدقيقة والواقعية، يظل هناك صدى لصرخات مكتومة يتردد من أعماق الماضي، من سفينة صيد روسية مهجورة تتقاذفها أمواج عاصفة هوجاء في شمال المحيط الهادئ، وهي مسرح الأحداث المرعبة للعبة Cold Fear من المطور الفرنسي المستقل Darkworks ونشر يوبيسوفت، جوهرة رعب البقاء المنسية التي صدرت عام 2005. هذه اللعبة تستحق أن يسلط عليها الضوء مجددا احقاقا لها ولأفكارها المبتكرة وعروضها السينمائية المثيرة، وهي فرصة لإكتشافها من قبل كل من يبحث عن جرعة أصيلة من الرعب الممزوج بالنوستالجيا، وعن أجواء البحار المظلمة التي تخفي خلفها طرعة رعب محترمة، وفي حقيقة، لم نرى الكثير من ألعاب الفيديو التي قدمت نفس الأفكار سوى القليل للغاية، وإن كان، فلم يكن بنفس الآلية. كابوس في عرض البحر وأجواء مرعبة وطفيليات لا تعرف الرحمة في Cold Fear، لا يواجه اللاعبون وحوشًا من عوالم أخرى أو أشباحًا تسكن القصور المسكونة التقليدية، بل يجدون أنفسهم في مواجهة عدو أكثر إثارة للاشمئزاز ورعبًا، متمثلا في طفيليات غريبة تُحول البحارة والعاملين في السفينة إلى مسوخ دموية لا تعرف الرحمة. أنت كلاعب، ستتقمص دور توم هانسن، خبير الإنقاذ البحري التابع لخفر السواحل الأمريكي، والذي يتم إرساله للتحقيق في نداء استغاثة مبهم ينبعث من سفينة روح الشرق، وما يبدأ كمهمة إنقاذ روتينية، تتسارع الاحداث بسرعة خاطفة، وتتحول الى كابوس بقاء مرعب، حيث كل ظل يُخفي خطرًا، وكل صوت يُثير الرعب في الأعماق. ما يميز Cold Fear حقًا ويجعلها فريدة في نوعها هو أجواؤها الخانقة التي يغوص بها اللاعب منذ اللحظة الأولى، وجرعة من الشعور بالوحدة، فلن تستمع في معظم الأحيان سوى لصوت جهاز الاتصال الخاص بك، وكلما تتعمق اكثر ، ستكتشف المزيد من أسرار القصة. والسفينة الضخمة المهجورة التي تصطدم بالرياح على جنباتها وتضربها الأمواج الهائجة بلا هوادة، ليست مجرد خلفية للأحداث، بل هي بحد ذاتها جزء أساسي من أجواء القصة، وشريك فعال في بث الرعب. اهتزاز السفينة المستمر بفعل الأمواج يجعل الحركة والتصويب تحديًا حقيقيًا، ويضيف مزيد من التوتر والارتباك إلى كل مواجهة. فمجرد محاولة تثبيت نفسك أثناء إطلاق النار على وحش يترنح بينما تتأرجح الأرض تحت قدميك تُعد تجربة مبتكرة ومثيرة لا تُنسى وتُدخل اللاعب في حالة من القلق الدائم. تُساهم الإضاءة الخافتة بشكل مخيف وبقع الدماء المتناثرة على الجدران والأرضيات، والأصوات المريبة التي تنبعث من داخل السفينة في خلق شعور دائم بالترقب والخطر الذي قد يكمن في أي زاوية. والرعب هنا ليس مجرد قفزات مفاجئة مبتذلة، بل هي رعب مركب أساسه تصميم الاعداء المقزز وهجماتها العنيفة، بالإضافة إلى حركة السفينة المتمايلة بشكل جنوني، والطفيليات تلتصق بأجساد الضحايا بطرق بشعة، وتُحولهم إلى كائنات سريعة وقاتلة تتطلب منك قتال ادارة حكيمة للذخائر رغم توفرها، لكن قوة الاعداء تحتاج منك تصويب دقيق وتحكم في كل طلقة، وتفكيرًا سريعًا للبقاء على قيد الحياة. نظام قتال فريد وتحدي حقيقي للبقاء على عكس العديد من ألعاب الرعب الأخرى التي تعتمد بشكل كامل على ندرة الذخيرة، لا تتبع Cold Fear هذا المسار بشكل مطلق، حيث يمتلك هانسن مجموعة من الأسلحة المتنوعة، بدءًا من المسدسات وصولاً إلى الفأس، ولكن اللعبة تُشجع على استخدام البيئة المحيطة كجزء أساسي من استراتيجية البقاء. يمكنك تفجير براميل الغاز المتناثرة، أو إطلاق النار على الكائنات لجعلها تسقط في البحر الهائج، مستغلاً كل عنصر من حولك لصالحك في المعارك الشرسة. لماذا بقيت Cold Fear في الظل كجوهرة منسية؟ على الرغم من أجوائها المميزة التي تُشعل الأعصاب ونظام القتال المبتكر الذي يُجبرك على التفكير، لم تحقق Cold Fear نجاحًا تجاريًا كبيرًا في وقت إصدارها، وربما يعود ذلك إلى تزامن إصدارها مع عناوين رعب بقاء أخرى أكثر شهرة وهيمنت على السوق، مثل Resident Evil 4، أو ربما بسبب صعوبة تسويق فكرتها الفريدة والواقعية بشكل فعال لجمهور واسع. ونتيجة لذلك، تلاشت اللعبة تدريجيًا من الذاكرة الجماعية للاعبين، وبقيت جوهرة منسية تنتظر من يُعيد اكتشافها. هل حان الوقت لـ Cold Fear أن تتألق من جديد؟ في عصر الريماسترات والريميكس التي تُعيد إحياء كلاسيكيات الماضي، تستحق Cold Fear فرصة جديدة للتألق والعودة إلى الواجهة. فأجواؤها الفريدة من نوعها، ونظام قتالها الذي لا يزال ممتعًا، وقصتها المظلمة والمثيرة، لا تزال قادرة على تقديم تجربة رعب بقاء لا تُنسى، وتنافس بقوة العديد من الألعاب الحديثة في هذا التصنيف. إذا كنت من محبي ألعاب الرعب وتبحث عن تجربة مختلفة ومثيرة توترك لأقصى درجة، وتُبعدك عن المألوف، فلا تتردد في الغوص مجددا في أعماق Cold Fear، فقد تجد نفسك تجاهد للبقاء على قيد الحياة في هذا الكابوس البحري المنسي. تابعنا على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store