
السفير الأمريكي في إسرائيل: ربما آن الأوان لتقوم "بي-2" بزيارة اليمن
السفير الأمريكي في إسرائيل: ربما آن الأوان لتقوم "بي-2" بزيارة اليمن
السفير الأمريكي في إسرائيل: ربما آن الأوان لتقوم "بي-2" بزيارة اليمن
سبوتنيك عربي
صرح مايك هاكابي، السفير الأمريكي في إسرائيل، اليوم الثلاثاء، بأنه "ربما آن الأوان أن تقوم "بي-2" بزيارة إلى اليمن". 01.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-01T18:57+0000
2025-07-01T18:57+0000
2025-07-01T18:57+0000
أنصار الله
إسرائيل
العالم العربي
الأخبار
أخبار اليمن الأن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103240/95/1032409520_29:0:1385:763_1920x0_80_0_0_8b20e58e9ae105578fddf79e8089ae70.jpg
ونشر هاكابي تغريدة جديدة له عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، مساء اليوم الثلاثاء، للتعليق على الصاروخ، الذي أطلق من اليمن على إسرائيل، في وقت سابق من اليوم.وقال هاكابي: "ظننا أن تهديد الصواريخ على إسرائيل قد انتهى، لكن جماعة "أنصار الله" اليمنية فاجأتنا بإطلاق صاروخ باتجاهنا".وتابع السفير الأمريكي في إسرائيل: "لحسن الحظ، أثبت نظام الدفاع الإسرائيلي الاعتراضي فعاليته، ما أتاح لنا الوقت للجوء إلى الملاجئ وانتظار مرور الخطر"، واختتم تغريدته بالقول: "ربما آن الأوان أن تقوم قاذفات "بي - 2" بزيارة إلى اليمن".يذكر أنه مع اندلاع الحرب بين حركة حماس وإسرائيل، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عقب عملية "طوفان الأقصى"، التي نفذتها "حماس"، أعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، تضامنها مع الفلسطينيين في قطاع غزة.وحذر زعيم "أنصار الله"، عبد الملك الحوثي، في 10 أكتوبر 2023، من أن "أي تدخل أمريكي مباشر في الحرب سيواجه برد عسكري من الجماعة".وأعلنت القوات المسلحة اليمنية التابعة لـ"أنصار الله"، في مايو/ أيار 2025، فرض حصار جوي شامل على إسرائيل، ردًا على نية الجيش الإسرائيلي توسيع عملياته العسكرية ضد غزة، وهوما وصفته حركة حماس بـ"الإجراء البطولي، الذي يعكس انخراط اليمن في الدفاع عن الشعب الفلسطيني".ومنذ أكتوبر 2023، أطلقت "أنصار الله"، نحو 60 صاروخًا بالستيًا و310 طائرات مسيرة على إسرائيل، معظمها تم اعتراضه.
https://sarabic.ae/20250629/متى-تتوقف-صواريخ-أنصار-الله-عن-استهداف-إسرائيل؟-1102193136.html
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
أنصار الله, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, أخبار اليمن الأن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 27 دقائق
- سكاي نيوز عربية
حماس تحدد مهلة لـ"أبو شباب" للاستسلام.. وتتهمه بالخيانة
وذكر بيان صادر عن الوزارة أن القرار اتخذته ما أسمتها "المحكمة الثورية". وأضاف البيان أن أمام ياسر أبو شباب ، الذي لا يعترف بسلطة حماس ويتهمها بالإضرار بمصالح غزة ، مهلة 10 أيام لتسليم نفسه. وحثت المحكمة الفلسطينيين على إبلاغ مسؤولي حماس الأمنيين عن مكان وجود أبو شباب الذي لا يزال حتى الآن بعيدا عن قبضتهم في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة التي تسيطر عليها القوات الإسرائيلية. وتتهم حماس أبو شباب بنهب شاحنات المساعدات التابعة للأمم المتحدة وتقول إنه مدعوم من إسرائيل. وقال مصدران من حماس ومصدران آخران مطلعان لرويترز الشهر الماضي إن الحركة أرسلت بعض أفضل عناصرها لقتله. وسبق أن قالت جماعة "القوات الشعبية" المسلحة التي يقودها أبو شباب لرويترز إنها قوة شعبية تحمي المساعدات الإنسانية من النهب من خلال مرافقة شاحنات المساعدات، ونفت حصولها على دعم من إسرائيل أو التواصل مع الجيش الإسرائيلي. واتهمت الجماعة حماس بممارسة العنف وتكميم أفواه المعارضة. وتقول إسرائيل إنها تدعم بعض العشائر في غزة لمواجهة حماس، دون أن تذكر أيا منها بالاسم.


سبوتنيك بالعربية
منذ 37 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
الناتو: أوكرانيا لا تستطيع الاستغناء عن الدعم الغربي على المدى القصير
الناتو: أوكرانيا لا تستطيع الاستغناء عن الدعم الغربي على المدى القصير الناتو: أوكرانيا لا تستطيع الاستغناء عن الدعم الغربي على المدى القصير سبوتنيك عربي صرّح الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، مارك روته، اليوم الأربعاء، معلقًا على التعليق الجزئي لإمدادات الأسلحة الأمريكية إلى كييف، بأن أوكرانيا لا تستطيع... 02.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-02T13:04+0000 2025-07-02T13:04+0000 2025-07-02T13:04+0000 روسيا أخبار روسيا اليوم أخبار أوكرانيا العالم أخبار العالم الآن الناتو حلف الأطلسي الحلف الأطلسي مارك روته وقال روته في مقابلة مع وسائل إعلام غربية: "على المدى القصير، لا تستطيع أوكرانيا الاستغناء عن كل الدعم الذي يمكنها الحصول عليه من الذخيرة وأنظمة الدفاع الجوي".وأشار روته أيضًا إلى أنه في ظل انخفاض المساعدات العسكرية الأمريكية، تعتزم أوروبا، على العكس من ذلك، زيادة دعمها لكييف.ومن جهته، قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، تعليقًا على التقارير المتعلقة بتعليق الولايات المتحدة إمدادات بعض الأسلحة إلى كييف، إنه كلما قلّت الأسلحة المقدمة إلى أوكرانيا، اقتربت نهاية العملية العسكرية الخاصة.وترى روسيا أن إمداد أوكرانيا بالأسلحة يعيق التسوية، ويورط دول "الناتو" بشكل مباشر في الصراع، ويعتبر "لعبا بالنار".وفي وقت سابق، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إلى أن أي شحنة أسلحة موجهة إلى أوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. وأكد الكرملين أن إمداد الغرب لأوكرانيا بالأسلحة لا يسهم في المفاوضات، وسيكون له تأثير سلبي.أوكرانيا تحصل على 2.3 مليار دولار من بريطانيا لشراء أسلحةزيلينسكي: كييف وبرلين "تعملان" على مسألة توريد صواريخ "تاوروس" لأوكرانيا حلف الأطلسي سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا, أخبار روسيا اليوم, أخبار أوكرانيا, العالم, أخبار العالم الآن, الناتو, حلف الأطلسي, الحلف الأطلسي, مارك روته


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
هدنة ترامب في غزة.. فرصة تسوية أم فخ سياسي؟
ولكن خلف لغة "الفرصة الأخيرة"، تتشكل معادلات دقيقة من المصالح والضغوط والانقسامات الداخلية، ما يجعل هذه الهدنة المفترضة أقرب إلى اختبار سياسي وجودي للطرفين، منه إلى خطوة أولى نحو سلام مستدام. ترامب يفرض الإيقاع: التهدئة أو التصعيد ظهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذه المرة أكثر إصرارا على فرض اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. في منشور على منصته "تروث سوشيال"، أعلن موافقة إسرائيل على شروط اتفاق هدنة لستين يومًا، مؤكدًا أن واشنطن ستتولى التنسيق مع الوسطاء القطريين والمصريين لإنهاء الحرب خلال هذه المهلة، ومطالبا حماس بالموافقة، محذرًا من أن "البديل سيكون أسوأ". لم يخفِ ترامب أيضًا نيته الضغط على نتنياهو لإنهاء الحرب خلال لقائهما المرتقب في واشنطن، وهو ما يعكس تصميمه على تحقيق اختراق سياسي في ملف غزة، يعزز مكانته كـ"صانع صفقات"، ويقدم إنجازا يمكن استثماره داخليا وخارجيا، خاصّة مع رغبته في توسيع اتفاقات أبراهام نحو مزيد من الدول العربية. إسرائيل: موافقة مشروطة ورسائل تهديد مزدوجة ورغم ما أعلنه ترامب من "موافقة إسرائيلية"، إلا أن الرسائل الآتية من تل أبيب تكشف واقعًا مغايرًا. فقد أفادت القناة 14 الإسرائيلية بأن أي وقف للعمليات العسكرية سيكون مشروطًا بـ"رسالة ضمان" أميركية، تتيح لإسرائيل استئناف العمليات العسكرية إذا لم تلتزم حماس بشروط تتعلق بنزع سلاحها واستبعاد قادتها. كما نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين تهديدا صريحا بأن الجيش الإسرائيلي مستعد لتحويل غزة والمخيمات إلى "رفح ثانية" إذا لم تحرز مفاوضات الهدنة وتبادل الأسرى أي تقدم. وبحسب مسؤول سياسي بارز، فإن استمرار العمليات العسكرية يبقى خيارًا مطروحًا، ما لم تتجاوب حماس مع الطروحات الإسرائيلية. من الجانب الآخر، عبّرت حماس عن استعداد مشروط للتجاوب مع المبادرة. ففي حديثه إلى "سكاي نيوز عربية" عبر برنامج الظهيرة، قال إبراهيم المدهون، مدير مؤسسة "فيميد" الإعلامية، إن الحركة تضع أولوية مطلقة لوقف الحرب وحقن الدماء، لكنها ترفض بشكل قاطع أي طرح يتعلق بنزع سلاحها أو إبعاد قياداتها، معتبرًا ذلك "ليس فقط مرفوضًا، بل غير قابل حتى للنقاش". المدهون أكد أن القرار داخل حماس مؤسساتي، وأن القيادة الداخلية، رغم ظروف الحرب، تملك الكلمة الفصل. وأوضح أن حماس منفتحة على إطلاق سراح الأسرى مقابل انسحاب إسرائيلي كامل وضمانات حقيقية لوقف دائم للحرب، لكنها تشكك في نوايا واشنطن وتعتبر أن ترامب يتحدث "بلسان إسرائيل" في بعض مواقفه. وأشار إلى أن الحركة لا تتخذ قراراتها بضغط خارجي، بل عبر مشاورات بين قيادتها العسكرية والسياسية، في الداخل والخارج، وعلى رأسها المكتب السياسي ومجلس الشورى و كتائب القسام ، مع التشاور مع الحلفاء الإقليميين مثل قطر و تركيا و مصر. وشدّد على أن القبول بهدنة لا يعني القبول بإملاءات سياسية أو شروط استسلام. ترامب ونتنياهو.. علاقة ملتبسة وضغوط متبادلة يرى طارق الشامي، الباحث والكاتب السياسي، من جهته أن علاقة ترامب بنتنياهو تمر بمرحلة غير مسبوقة من الضغط والتداخل. فالرئيس الأميركي لا يكتفي بدعم سياسي أو عسكري لإسرائيل، بل بات يوجه انتقادات علنية ويتدخل في ملفات داخلية إسرائيلية، في مشهد لم يُسجل في تاريخ العلاقات بين واشنطن وتل أبيب. وبحسب الشامي، فإن ترامب يرى في اللحظة الراهنة فرصة ذهبية للضغط على نتنياهو ، الذي ارتفعت شعبيته في الداخل الإسرائيلي بعد الضربات التي وجهت إلى إيران. ومع ذلك، فإن نتنياهو يواجه مأزقا داخليا، إذ إن أي تنازلات قد يفقده دعم اليمين المتطرف، ما يجعله يبحث عن توازن صعب بين إرضاء واشنطن والحفاظ على تحالفاته. ترامب، من جانبه، يتعامل مع الملف بعقلية صانع صفقات، لكنه ليس ميلاءً لتقديم "ضمانات مكتوبة"، كما يشير الشامي، بل يمارس نفوذه عبر التهديد بالتصعيد أو استثمار القنوات الإقليمية في تمرير مقترحاته، ويراهن على أن "اللحظة الفارقة" قد تجبر الطرفين على قبول شروطه. حسابات حماس.. بين الواقع الميداني والضمانات الغائبة في المقابل، تبدو حماس أكثر ميلا إلى الهدنة هذه المرة، لكن بشروط تضمن استمرار المفاوضات لما بعد فترة الستين يومًا، مع اشتراط وقف الحرب بالكامل، وانسحاب القوات الإسرائيلية، وإطلاق سراح الأسرى. فالحركة، كما يقول المدهون، تدرك فداحة الكارثة الإنسانية في غزة ، لكنها لا تقبل بحل جزئي يُستخدم كغطاء لعودة الاحتلال بعدها بيد أكثر دموية. ويؤكد المدهون أن أي طرح يهدف إلى نزع سلاح حماس أو تهجير قادتها هو تمهيد لمشروع تهجير فلسطيني أوسع، لا تقبله لا حماس ولا السلطة الفلسطينية ولا أي طرف فلسطيني. ويشدّد على أن مرونة الحركة مرهونة بضمانات سياسية واضحة ومراقبة دولية تضمن عدم استغلال الهدنة لمصالح إسرائيلية تكتيكية. دور الوسطاء واحتمالات انتشار نموذج 'قوة عربية مشتركة' في ظل تعقيد المشهد، يتزايد الحديث عن مقترحات غير معلنة تشمل نشر قوات عربية مشتركة لإدارة غزة، بدعم أميركي. وتشير معلومات تسربت عن محادثات واشنطن إلى أن الفكرة تتضمن مشاركة عربية، في إدارة المرحلة الانتقالية، مع إبعاد حماس عن الواجهة، دون مواجهتها مباشرة. لكن هذا السيناريو، وإن كان مرضيا لإسرائيل والولايات المتحدة، يواجه رفضًا شعبيًا وميدانيًا في غزة، فضلًا عن أنه يتطلب توافقًا دوليًا معقدًا، وإجماعًا فلسطينيًا غير متوفر حاليًا. على الأرض، لا تزال آلة الحرب الإسرائيلية تعمل بكثافة. وأشار مراسل سكاي نيوز عربية في القدس، بشار زغير، في هذا الخصوص إلى أن مشاهد القصف والدمار، مثلما حدث في استراحة شاطئ غزة، تتكرر بلا توقف، رغم محاولات تبريرها المتكررة من الجانب الإسرائيلي. ويرى أن رواية إسرائيل باتت تتعامل مع سكان غزة وكأنهم "كتلة واحدة" تُختزل في حماس، ما يُفاقم مناخ الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، ويجعل من الصعب على أي وساطة أن تكتسب المصداقية في أعين سكان القطاع ما لم تقترن بضمانات حقيقية ووقف كامل للعدوان. رغم الحزم الذي يبديه ترامب، والانفتاح الحذر من قبل حماس، والموافقة المشروطة من تل أبيب، فإن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة لا يزال محفوفًا بالمخاطر. فالتهدئة، كما تُطرح حاليًا، ليست سوى مرحلة مؤقتة قد تفتح الباب لحل أوسع، أو تعيد الجميع إلى مربع النار. ويبقى السؤال: هل يملك ترامب ما يكفي من النفوذ لإلزام الطرفين بقبول تسوية شاملة؟ وهل تستطيع حماس أن تقبل هدنة دون أن تدفع ثمنًا سياسيًا وأمنيًا؟ وهل يسمح اليمين الإسرائيلي بأي تنازل يُنظر إليه كـ"نصر لحماس"؟. الإجابة ستكون ميدانية أولًا، وسياسية ثانيًا، وخاضعة لحسابات الإقليم في نهاية المطاف.