
الدالاي لاما يعلن أنه سيتم تعيين خليفة له
أكد الزعيم الروحي التيبتي المقيم في المنفى، الدالاي لاما، أن "المؤسسة البوذية القائمة منذ 600 عام ستستمر بعد وفاته"، في قرار يُتوقع أن يكون له تأثير كبير على أتباعه، بحسب وكالة "فرانس برس".
وقال الدالاي لاما في بث عبر الفيديو، خلال افتتاح اجتماع للزعماء الدينيين يُعقد في بلدة تقع في جبال الهيمالايا الهندية حيث يعيش منذ عقود: "أؤكد بأن مؤسسة الدالاي لاما ستستمر".
وتُعتبر مؤسسة الدالاي لاما رمزا روحيا وسياسيا لشعب التبت، وكانت هذه المؤسسة هدفًا لتوترات طويلة مع الحكومة الصينية التي ترى في الدالاي لاما خصمًا سياسيًا وتسعى للحد من نفوذه.
ويُعرف الدالاي لاما كزعيم روحي للبوذية التبتية، ويُعتبر الشخصية العليا في هذا التقليد الديني، حيث يُعتقد بأنه تجسيد للرحمة والسلام.
وتثير مسألة اختيار خليفته جدلًا دائمًا، خاصة مع تدخل الصين في تعيين الدالاي لاما القادم، في حين يؤكد الدالاي لاما أن المؤسسة ستستمر بطريقة مستقلة عن أي تدخل خارجي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
صفقة مرتقبة بين إسرائيل وحماس.. تقرير يكشف تفاصيل جديدة للمرة الاولى
كشفت صحيفة ' نيويورك تايمز' الأميركية نقلا عن مصادر، تفاصيل تتعلق بالصفقة المرتقبة بين إسرائيل وحركة 'حماس'. ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني إسرائيلي، وآخر فلسطيني مقرّب من حماس ، قولهما إن الصفقة ستشمل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء، بالإضافة إلى نقل 18 جريحا، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين. وسيتم إطلاق سراح الرهائن ونقل الجثث على خمس مراحل خلال وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. ووفق المصدر الإسرائيلي فإنه بموجب الخطة، سيُطلب من حماس الامتناع عن إقامة 'مراسم إطلاق سراح' مصوّرة، كما فعلت عند الإفراج عن رهائن خلال وقف لإطلاق النار تمّ التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، قد قال الثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لهدنة في قطاع غزة مدتها 60 يوما. وأضاف ترامب في منشور على حسابه في منصة 'تروث سوشيال': 'ممثلون عني عقدوا اجتماعا طويلا وبنّاءً مع الإسرائيليين اليوم بشأن غزة'. ولم يكشف ترامب عن ممثليه، إلا أن اجتماعا كان مقررا بين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف ووزير الخارجية ماركو روبيو ونائب الرئيس جيه دي فانس مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر. وأوضح أن إسرائيل: 'وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف لإطلاق النار لمدة 60 يوما، وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب'. وتابع: 'سيقدم القطريون والمصريون، اللذان عملا بجد لإحلال السلام، هذا الاقتراح النهائي'. واختتم قائلا: 'آمل، لمصلحة الشرق الأوسط ، أن تقبل حماس بهذا الاتفاق، لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا'. وأعلن الدفاع المدني في غزة أن 47 فلسطينيا على الأقل قتلوا الأربعاء في غارات جوية شنّتها إسرائيل وبنيران قواتها. واندلعت حرب غزة بعد هجوم مباغت شنته حماس في السابع من أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل وأسفر عن مقتل 1219 شخصا في إسرائيل ، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية. وردّت إسرائيل بإحكام حصارها للقطاع الفلسطيني وبشن حرب مدمّرة قُتل فيها 57012 شخصا غالبيتهم مدنيون، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة في غزة.


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
صفقة مرتقبة بين إسرائيل وحماس.. تقرير يكشف تفصيل جديدة للمرة الاولى
كشفت صحيفة ' نيويورك تايمز' الأميركية نقلا عن مصادر، تفاصيل تتعلق بالصفقة المرتقبة بين إسرائيل وحركة 'حماس'. ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني إسرائيلي، وآخر فلسطيني مقرّب من حماس ، قولهما إن الصفقة ستشمل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء، بالإضافة إلى نقل 18 جريحا، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين. وسيتم إطلاق سراح الرهائن ونقل الجثث على خمس مراحل خلال وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. ووفق المصدر الإسرائيلي فإنه بموجب الخطة، سيُطلب من حماس الامتناع عن إقامة 'مراسم إطلاق سراح' مصوّرة، كما فعلت عند الإفراج عن رهائن خلال وقف لإطلاق النار تمّ التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، قد قال الثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لهدنة في قطاع غزة مدتها 60 يوما. وأضاف ترامب في منشور على حسابه في منصة 'تروث سوشيال': 'ممثلون عني عقدوا اجتماعا طويلا وبنّاءً مع الإسرائيليين اليوم بشأن غزة'. ولم يكشف ترامب عن ممثليه، إلا أن اجتماعا كان مقررا بين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف ووزير الخارجية ماركو روبيو ونائب الرئيس جيه دي فانس مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر. وأوضح أن إسرائيل: 'وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف لإطلاق النار لمدة 60 يوما، وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب'. وتابع: 'سيقدم القطريون والمصريون، اللذان عملا بجد لإحلال السلام، هذا الاقتراح النهائي'. واختتم قائلا: 'آمل، لمصلحة الشرق الأوسط ، أن تقبل حماس بهذا الاتفاق، لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا'. وأعلن الدفاع المدني في غزة أن 47 فلسطينيا على الأقل قتلوا الأربعاء في غارات جوية شنّتها إسرائيل وبنيران قواتها. واندلعت حرب غزة بعد هجوم مباغت شنته حماس في السابع من أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل وأسفر عن مقتل 1219 شخصا في إسرائيل ، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية. وردّت إسرائيل بإحكام حصارها للقطاع الفلسطيني وبشن حرب مدمّرة قُتل فيها 57012 شخصا غالبيتهم مدنيون، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة في غزة.


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
تحذير من"الهيئة اللبنانية للعقارات": خطر انهيار المباني يتوسع والبلديات مدعوة للتحرك
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حذّرت "الهيئة اللبنانية للعقارات" في بيان من "عودة مسلسل انهيار المباني"، مشيرة إلى التداعيات الخطيرة للحرب والتغير المناخي على متانة الأبنية وخرسانتها، ما يستدعي دق ناقوس الخطر حرصًا على السلامة العامة وسلامة المباني. ودعت الهيئة البلديات ووزارة الأشغال العامة والنقل إلى "تكليف مصالح الهندسة لديها بإجراء كشف حسي شامل على المباني الواقعة ضمن نطاقها الجغرافي، ووضع قاعدة بيانات مفصّلة عن وضعها وتصنيفها"، مؤكدة أن "ترك المباني المتضررة أو المهددة بالسقوط من دون أي مبادرة سريعة لإعادة الإعمار لم يعد مقبولاً". وأشارت إلى ضرورة التحرّك الاستباقي قبل ارتفاع عدد الأبنية المهددة بالسقوط، خصوصًا في المناطق التي تضم مباني قديمة لم تخضع للصيانة الدورية، إما بسبب قوانين الإيجارات الاستثنائية القديمة، أو لأنها مصنفة تراثية ومهملة. وأضافت الهيئة أن "معظم الأبنية القديمة شُيّدت في مرحلة لم تكن فيها معايير السلامة العامة متوفرة، وحتى عند توفرها، فإن التغير المناخي الحاصل بات يؤثر سلبًا على جودة الإسمنت ومتانته، ما يسرّع من فقدان التماسك ويزيد من نسب التشققات والتصدعات". وتابعت: "نُحذّر من تزايد حالات الانهيار الجزئي أو الكلي لأبنية متضررة أو حتى سليمة، على امتداد الأراضي اللبنانية، وخصوصًا أن الأرقام المتداولة سابقًا تشير إلى وجود 16 مبنى مهددًا بالسقوط، من دون احتساب الأبنية في المناطق المتضررة بفعل الحرب أو بانفجار مرفأ بيروت في 4 آب". وختمت الهيئة مناشدتها للبلديات "ضرورة التحرك بمسؤولية للحد من مخاطر انهيار المباني، وتفاديًا لوقوع ضحايا أو أضرار في الأملاك العامة والخاصة".