logo
المنتخب السعودي يحصد 4 جوائز دولية في أولمبياد الكيمياء الدولي 2025 بدبي

المنتخب السعودي يحصد 4 جوائز دولية في أولمبياد الكيمياء الدولي 2025 بدبي

مجلة سيدتيمنذ 19 ساعات
ضمن إنجاز جديد يسجل باسم المملكة العربية السعودية ، حقق المنتخب السعودي المشارك في أولمبياد الكيمياء الدولي 2025 ، أربع ميداليات برونزية، خلال مشاركته في النسخة السابعة والخمسين من الأولمبياد، الذي تستضيفه مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، بمشاركة (360) طالبًا وطالبة يمثلون أكثر من (90) دولة حول العالم.
المنتخب السعودي في أولمبياد الكيمياء الدولي
ضم المنتخب السعودي المشارك في أولمبياد الكيمياء الدولي 2025 الطلاب رند الحسن عوضة من إدارة تعليم الرياض، وحيدر ياسر الدبيسي من إدارة تعليم الشرقية، وعمار محمد التركستاني من إدارة تعليم جدة، وعلي أحمد باوزير من إدارة تعليم الرياض، حيث جرى تأهيلهم وتدريبهم بإشراف مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع " موهبة"، وبشراكة إستراتيجية مع وزارة التعليم ، ضمن برامج مكثفة هدفت إلى تطوير مهاراتهم العلمية في مجال الكيمياء.
وتُضاف هذه الميداليات إلى سجل المملكة في مشاركاتها السابقة في أولمبياد الكيمياء الدولي، حيث بلغ إجمالي الجوائز المحققة حتى الآن (49) جائزة، منها (15) ميدالية فضية، و(32) ميدالية برونزية، وشهادتا تقدير.
ويعود الطلبة إلى أرض الوطن في مطار الملك خالد الدولي يوم غدٍ الاثنين حاملين للوطن 4 جوائز عالمية جديدة في مجال الكيمياء.
#المنتخب_السعودي_للكيمياء يفوز بـ4 ميداليات دولية في #أولمبياد_الكيمياء_الدولي الذي أقيم في مدينة دبي 5 إلى 14 يوليو، وذلك بمشاركة 354 طالباً وطالبة من 90 دولة.
كل التهاني لمملكتنا ولطلابنا ولشريكنا الاستراتيجي وزارة التعليم @moe_gov_sa #سعوديون_ينافسون_العالم pic.twitter.com/vqfahp5fEz
— موهبة (@mawhiba) July 14, 2025
عن أولمبياد الكيمياء الدولي
أولمبياد الكيمياء الدولي (IChO) هو مسابقة أكاديمية سنوية لطلاب المدارس الثانوية. وهي واحدة من أعرق الأولمبياد الدولية للعلوم. عُقد أول أول أولمبياد دولي للكيمياء في براغ، تشيكوسلوفاكيا، في عام 1968. ويقام الحدث كل عام منذ ذلك الحين، باستثناء عام 1971. وكانت الوفود التي حضرت الفعاليات الأولى معظمها من دول الكتلة الشرقية السابقة، ولم يُعقد الحدث خارج الكتلة في النمسا حتى عام 1980، وهو العام الثاني عشر للأولمبياد الدولي للكيمياء. يتنافس ما يصل إلى 4 طلاب من كل فريق وطني في شهر يوليو تقريبًا في الأقسام النظرية والتجريبية، ويُمنح نصف المشاركين تقريبًا ميداليات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«المتاحف» بالتعاون مع «التراث» تدعو الباحثين للمشاركة في مؤتمر البحر الأحمر
«المتاحف» بالتعاون مع «التراث» تدعو الباحثين للمشاركة في مؤتمر البحر الأحمر

الرياض

timeمنذ 6 ساعات

  • الرياض

«المتاحف» بالتعاون مع «التراث» تدعو الباحثين للمشاركة في مؤتمر البحر الأحمر

أطلقت هيئة المتاحف بالتعاون مع هيئة التراث، دعوة للمشاركة في مؤتمر البحر الأحمر بنسخته الثانية عشرة، الذي سيقام خلال الفترة من 9 إلى 12 أبريل 2026، في متحف البحر الأحمر المرتقب افتتاحه في مبنى باب البنط التاريخي، الواقع في قلب منطقة جدة التاريخية المسجلة على قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 2014. ويأتي هذا الحدث في إطار مساعي المملكة؛ لتعزيز الحضور الثقافي والبحثي في المنطقة، وتفعيل دور المتاحف كجسور للتواصل الحضاري والمعرفي. ومنذ انطلاق نسخته الأولى في عام 2002، رسخ مؤتمر البحر الأحمر مكانته كأهم منصة دولية لدراسة البحر الأحمر كوحدة جغرافية وتاريخية فريدة، تجمع بين عمق التاريخ وتنوع الجغرافيا وغنى التفاعل البشري. وشهد المؤتمر عبر مسيرته الطويلة استضافات نوعية في مؤسسات عالمية، مثل: المتحف البريطاني، وجامعة ساوثهامبتون، وجامعة إكستر، وجامعة تبوك، وجامعة نابولي «لورينتالي»، وجامعة وارسو، وبيت الشرق والبحر الأبيض المتوسط، وجامعة كريت، وجامعة برشلونة المستقلة. وللمرة الأولى، ينعقد المؤتمر في قلب منطقة البحر الأحمر نفسها، في خطوة نوعية تعكس الأهمية الإستراتيجية والثقافية لجدة والمملكة العربية السعودية على الساحة الإقليمية والدولية. ويركز المؤتمر هذا العام على جملة من القضايا المحورية التي تجمع بين البعد الأكاديمي والتطبيقي، وفي مقدمتها الحفاظ على التراث الثقافي والمقتنيات المتحفية، ويطرح المؤتمر تساؤلات حول كيفية صون ذاكرة المنطقة وتراثها المادي وغير المادي في ظل التغيرات البيئية والاجتماعية المتسارعة، إضافة إلى مناقشة مشروعات التوثيق والحفظ الرقمية، وإشراك المجتمع المحلي في حماية إرثه العريق. كما يغطي المؤتمر محاور علمية واسعة، من بينها استكشاف البحر الأحمر بوصفه فضاءً متحركًا لتداخل الحدود الثقافية والجغرافية، إذ يناقش المشاركون كيفية تشكل وتحوّل هذه الحدود عبر العصور ودور البحر الأحمر كجسر يربط بين إفريقيا، وشبه الجزيرة العربية، وبلاد الشام، والمحيط الهندي، إلى جانب محور التجارة البحرية والاتصال الذي يسلط الضوء على البحر الأحمر كشريان حيوي للتجارة والتبادل الثقافي، ويركز على الموانئ التاريخية، مثل: برنيس ومصوع وجدة، ودورها في التبادل الحضاري بين الشعوب. كما يستعرض المؤتمر محور البيئة والإنسان أحدث البحوث البيئية والأثرية لفهم أنماط النشاط البشري والتكيّف مع البيئة والتغيرات المناخية التي شهدتها المنطقة عبر الزمن، إلى جانب محور المشاهد الثقافية الذي يتناول المدن والموانئ والمستوطنات البشرية القديمة على ضفاف البحر الأحمر، ويحلل دور الجغرافيا والبنية التحتية في رسم معالم هذه المواقع، ويهتم المؤتمر كذلك بمحور التراث الثقافي والحفاظ عليه، إذ يناقش الإستراتيجيات والتقنيات الحديثة للحفاظ على التراث الأثري والمقتنيات المتحفية والمشاهد البيئية، مع التركيز على التوثيق وإشراك المجتمعات المحلية في عمليات الصَّون والتفسير، وفي محور التراث الثقافي المغمور بالمياه، تُستعرض جهود استكشاف وحفظ المواقع الأثرية البحرية وحطام السفن القديمة وطرق التجارة المغمورة، إلى جانب التحديات البيئية المرتبطة بها، أما محور التفاعلات بين الثقافات، فيستعرض كيف كان البحر الأحمر ممرًا للتبادلات الثقافية والحضارية بين مصر، وشبه الجزيرة العربية، وشرق إفريقيا، وحضارات المحيط الهندي، وكيف نشأت هويات ثقافية جديدة نتيجة هذا التلاقي المستمر. ودعت هيئة المتاحف وهيئة التراث جميع الباحثين والمهتمين بمجالات الآثار والبيئة والتاريخ والأنثروبولوجيا والمتاحف إلى تقديم ملخصات أوراقهم البحثية باللغة الإنجليزية (بحد أقصى 300 كلمة) في موعد أقصاه 15 أكتوبر 2025، عبر البريد الإلكتروني: مع إتاحة الفرصة لتقديم ملصقات علمية ضمن فعاليات المؤتمر، حيث تخضع جميع الملخصات لمراجعة لجنة علمية متخصصة لضمان جودة المشاركات. وفي بادرة لدعم البحث العلمي وتعزيز المشاركة الإقليمية والدولية، أعلنت الهيئة عن تخصيص (5) منح سفر للباحثين الذين تُقبل أوراقهم البحثية؛ لتغطية تكاليف السفر والإقامة ورسوم التسجيل، مع إعطاء أولوية للباحثين من منطقة البحر الأحمر والدول النامية. وتؤكد هيئة المتاحف وهيئة التراث أن استضافة هذا المؤتمر في متحف البحر الأحمر تمثل تتويجًا لجهود المملكة في دعم الحراك الثقافي والعلمي، وتعكس مكانتها كوجهة جاذبة للباحثين، وصانعة للحوار المعرفي بين حضارات البحر الأحمر، وأن هذا الحدث سيسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون البحثي، والحفاظ على التراث المشترك، وإبراز الدور التاريخي والثقافي للبحر الأحمر كجسر للتلاقي الإنساني والحضاري عبر العصور.

وفد من «تطوير التعليم» و«موهبة» يطلع على «إثرائي سعود»
وفد من «تطوير التعليم» و«موهبة» يطلع على «إثرائي سعود»

الرياض

timeمنذ 6 ساعات

  • الرياض

وفد من «تطوير التعليم» و«موهبة» يطلع على «إثرائي سعود»

استقبلت المدينة الجامعية للطالبات في جامعة الملك سعود، وفدًا من شركة تطوير التعليم القابضة، ومن مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع -موهبة-، وذلك ضمن زيارة رسمية للاطلاع على سير برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي المقام في الجامعة. وبعد جولة تعريفية على مرافق البرنامج والمسارات العلمية المقدمة، أشاد أعضاء الوفد بالجهود التنظيمية والكفاءات التدريبية العالية، مؤكدين فخرهم بالمستوى الذي وصلت إليه الطالبات وتفاعلهن المميز في البرنامج، منوهين بالأثر الإيجابي في تطوير مهارات الطالبات وتنمية قدراتهن العلمية والابتكارية. وتأتي الزيارة في إطار التعاون المستمر بين الجهات الوطنية المعنية برعاية الموهوبين، وتعزيز الشراكات الداعمة لتطوير التعليم وتمكين الطالبات المتميزات من اكتساب المهارات العلمية المتقدمة. ويتضمن برنامج موهبة في جامعة الملك سعود هذا العام العديد من المسارات والوحدات الإثرائية المتنوعة في مختلف المجالات العلمية والتقنية بمشاركة 690 طالبًا وطالبة.

بنسخته الثانية عشرةهيئة المتاحف تدعو الباحثين للمشاركة في مؤتمر البحر الأحمر
بنسخته الثانية عشرةهيئة المتاحف تدعو الباحثين للمشاركة في مؤتمر البحر الأحمر

الرياض

timeمنذ 9 ساعات

  • الرياض

بنسخته الثانية عشرةهيئة المتاحف تدعو الباحثين للمشاركة في مؤتمر البحر الأحمر

أطلقت هيئة المتاحف بالتعاون مع هيئة التراث اليوم، دعوة للمشاركة في مؤتمر البحر الأحمر بنسخته الثانية عشرة، الذي سيقام خلال الفترة من 9 إلى 12 أبريل 2026، في متحف البحر الأحمر المرتقب افتتاحه في مبنى باب البنط التاريخي، الواقع في قلب منطقة جدة التاريخية المسجلة على قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 2014. ويأتي هذا الحدث في إطار مساعي المملكة؛ لتعزيز الحضور الثقافي والبحثي في المنطقة، وتفعيل دور المتاحف كجسور للتواصل الحضاري والمعرفي. ومنذ انطلاق نسخته الأولى في عام 2002، رسخ مؤتمر البحر الأحمر مكانته كأهم منصة دولية لدراسة البحر الأحمر كوحدة جغرافية وتاريخية فريدة، تجمع بين عمق التاريخ وتنوع الجغرافيا وغنى التفاعل البشري. وشهد المؤتمر عبر مسيرته الطويلة استضافات نوعية في مؤسسات عالمية، مثل: المتحف البريطاني، وجامعة ساوثهامبتون، وجامعة إكستر، وجامعة تبوك، وجامعة نابولي «لورينتالي»، وجامعة وارسو، وبيت الشرق والبحر الأبيض المتوسط، وجامعة كريت، وجامعة برشلونة المستقلة. وللمرة الأولى، ينعقد المؤتمر في قلب منطقة البحر الأحمر نفسها، في خطوة نوعية تعكس الأهمية الإستراتيجية والثقافية لجدة والمملكة العربية السعودية على الساحة الإقليمية والدولية. ويركز المؤتمر هذا العام على جملة من القضايا المحورية التي تجمع بين البعد الأكاديمي والتطبيقي، وفي مقدمتها الحفاظ على التراث الثقافي والمقتنيات المتحفية، ويطرح المؤتمر تساؤلات حول كيفية صون ذاكرة المنطقة وتراثها المادي وغير المادي في ظل التغيرات البيئية والاجتماعية المتسارعة، إضافة إلى مناقشة مشروعات التوثيق والحفظ الرقمية، وإشراك المجتمع المحلي في حماية إرثه العريق. كما يغطي المؤتمر محاور علمية واسعة، من بينها استكشاف البحر الأحمر بوصفه فضاءً متحركًا لتداخل الحدود الثقافية والجغرافية، إذ يناقش المشاركون كيفية تشكل وتحوّل هذه الحدود عبر العصور ودور البحر الأحمر كجسر يربط بين أفريقيا، وشبه الجزيرة العربية، وبلاد الشام، والمحيط الهندي، إلى جانب محور التجارة البحرية والاتصال الذي يسلط الضوء على البحر الأحمر كشريان حيوي للتجارة والتبادل الثقافي، ويركز على الموانئ التاريخية، مثل: برنيس ومصوع وجدة، ودورها في التبادل الحضاري بين الشعوب. كما يستعرض المؤتمر محور البيئة والإنسان أحدث البحوث البيئية والأثرية لفهم أنماط النشاط البشري والتكيّف مع البيئة والتغيرات المناخية التي شهدتها المنطقة عبر الزمن، إلى جانب محور المشاهد الثقافية الذي يتناول المدن والموانئ والمستوطنات البشرية القديمة على ضفاف البحر الأحمر، ويحلل دور الجغرافيا والبنية التحتية في رسم معالم هذه المواقع، ويهتم المؤتمر كذلك بمحور التراث الثقافي والحفاظ عليه، إذ يناقش الإستراتيجيات والتقنيات الحديثة للحفاظ على التراث الأثري والمقتنيات المتحفية والمشاهد البيئية، مع التركيز على التوثيق وإشراك المجتمعات المحلية في عمليات الصَّون والتفسير، وفي محور التراث الثقافي المغمور بالمياه، تُستعرض جهود استكشاف وحفظ المواقع الأثرية البحرية وحطام السفن القديمة وطرق التجارة المغمورة، إلى جانب التحديات البيئية المرتبطة بها، أما محور التفاعلات بين الثقافات، فيستعرض كيف كان البحر الأحمر ممرًا للتبادلات الثقافية والحضارية بين مصر، وشبه الجزيرة العربية، وشرق أفريقيا، وحضارات المحيط الهندي، وكيف نشأت هويات ثقافية جديدة نتيجة هذا التلاقي المستمر. ودعت هيئة المتاحف وهيئة التراث جميع الباحثين والمهتمين بمجالات الآثار والبيئة والتاريخ والأنثروبولوجيا والمتاحف إلى تقديم ملخصات أوراقهم البحثية باللغة الإنجليزية (بحد أقصى 300 كلمة) في موعد أقصاه 15 أكتوبر 2025، عبر البريد الإلكتروني: مع إتاحة الفرصة لتقديم ملصقات علمية ضمن فعاليات المؤتمر، حيث تخضع جميع الملخصات لمراجعة لجنة علمية متخصصة لضمان جودة المشاركات. وفي بادرة لدعم البحث العلمي وتعزيز المشاركة الإقليمية والدولية، أعلنت الهيئة عن تخصيص (5) منح سفر للباحثين الذين تُقبل أوراقهم البحثية؛ لتغطية تكاليف السفر والإقامة ورسوم التسجيل، مع إعطاء أولوية للباحثين من منطقة البحر الأحمر والدول النامية. وتؤكد هيئة المتاحف وهيئة التراث أن استضافة هذا المؤتمر في متحف البحر الأحمر تمثل تتويجًا لجهود المملكة في دعم الحراك الثقافي والعلمي، وتعكس مكانتها كوجهة جاذبة للباحثين، وصانعة للحوار المعرفي بين حضارات البحر الأحمر، وأن هذا الحدث سيسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون البحثي، والحفاظ على التراث المشترك، وإبراز الدور التاريخي والثقافي للبحر الأحمر كجسر للتلاقي الإنساني والحضاري عبر العصور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store