
مختص: البيتكوين سيكون من الملاذات الآمنة مستقبلا
وأضاف «المعيقل»، بمداخلة لقناة العربية، أن سبب صعود البيتكوين يتربط بالحساسية للسيولة الزائدة، ومع زيادة بعض السياسات التي ستزيد معدل العجز في الولايات المتحدة ترتفع المخاوف من معدلات التضخم مما يدفع المستثمرين للبحث عن طريقة للتحوط ضد السياسات المالية الأمريكية.
وتابع المختص في العملات الرقمية، أن التحول بالتوجه إلى البيتكوين سيكون طريقة للتحول على المدى البعيد، لكن تذبذبا سيحدث في السوق على المدى القصير مع حساسية المستثمرين بشأنه.
#نشرة_الرابعة | المختص في العملات الرقمية عبد الله المعيقل: ستستمر عملة البيتكوين بالارتفاع خلال الفترة المقبلة، والبيتكوين سيكون من الملاذات الآمنة مستقبلا @AbdullahMoai pic.twitter.com/IIbpSeXNXq
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) July 14, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 29 دقائق
- العربية
حصري في ظهور نادر.. عبدالله الراجحي يكشف أسرار بناء أكبر مصرف إسلامي في العالم
من إرث عائلي إلى تحقيق الريادة في الصيرفة الإسلامية، يقف الرئيس التنفيذي لأكبر بنك إسلامي في العالم محملاً بمهمة ضخمة في سوق يواجه تحديات كبيرة في السيولة وخطط تحول هيكلية ضخمة تحت مظلة "رؤية 2030". في مقابلة استثنائية مع برنامج "الدرجة الأولى" على قناة "العربية"، كسر عبدالله بن سليمان الراجحي، رئيس مجلس إدارة مصرف الراجحي، صمته الإعلامي ليروي قصة صعود أحد أضخم المصارف الإسلامية في العالم، كاشفاً عن محطات مفصلية في مسيرته، وتفاصيل غير مسبوقة عن التحول من شركة عائلية إلى كيان مصرفي عالمي. من البدايات المتواضعة إلى الريادة العالمية بدأت الحكاية في خمسينيات القرن الماضي، حين تأسست شركة الراجحي للصرافة والتجارة كمؤسسة فردية، قبل أن تتحول رسمياً إلى بنك في عام 1988 برأسمال 750 مليون ريال وأصول بلغت 10 مليارات ريال. واليوم، يقف المصرف على قمة البنوك الإسلامية عالمياً بأصول تقترب من تريليون ريال، واحتياطيات تفوق 100 مليار ريال. خلال سنوات عمل البنك كأول بنك إسلامي في السعودية، برزت الحاجة إلى تطوير أدوات للصيرفة الإسلامية من تمويلات وإيداعات وحسابات، تحت مظلة لجنة شرعية مستقلة، ومتوافقة مع اشتراطات البنك المركزي، وفقاً لما ذكره الراجحي لمضيفته، فاطمة الزهراء الضاوي. وقال الراجحي، إن التطور أخذ منحنى سريعاً جداً لتصبح السعودية الرائدة عالمياً في الصيرفة الإسلامية، مع محفظة أصول مصرفية إسلامية تتجاوز 3.1 تريليون ريال، حتى منتصف عام 2024، وإصدارات صكوك تتراوح بين 620 و640 مليار ريال. لكن حتى نمو بهذا الحجم لم يعد كافياً في ظل " رؤية 2030"، وخطة برنامج تطوير القطاع المالي، حيث أشار الراجحي إلى مبادرات خاصة لتطوير المصرفية الإسلامية. متى بدأ؟ التحق عبدالله الراجحي بالمصرف عام 1979 بعد تخرجه في الاقتصاد وإدارة الأعمال، وتدرج في المناصب حتى أصبح الرئيس التنفيذي، ثم رئيس مجلس الإدارة. وخلال تلك العقود، لعب دورًا محوريًا في تطوير أدوات الصيرفة الإسلامية، وإطلاق منتجات متوافقة مع الشريعة، تحت إشراف لجنة شرعية مستقلة. في حديثه، بدا واضحًا أن الراجحي لا يتحدث عن مؤسسة مالية فقط، بل عن مشروع حياة. "كنا نعلم أن الصيرفة الإسلامية تحتاج إلى أدوات جديدة، إلى منتجات تمويل وإيداع تتوافق مع الشريعة، وتخضع لرقابة شرعية مستقلة"، بحسب الراجحي. التحول الرقمي.. حين يسبق المصرف زمنه استشعر البنك أهمية التحولات التكنولوجية عالمياً مبكراً، وبدأ رحلة التحول، وقال "الراجي" إن أكثر من مليار عملية دخول للتطبيقات البنكية في عام 2024، أبرزت أهمية هذا التحول، ويضاف إليها أن 95% من الحسابات تُفتح رقميًا، و22% نمو في عدد العملاء الجدد عبر الجوال. حين ضربت الأزمة المالية العالمية في 2008، كانت البنوك تتساقط كأوراق الخريف، لكن مصرف الراجحي ظل صامدًا. لم يكن ذلك صدفة. فالمصرف لم يكن منخرطًا في المشتقات المالية، ولم يتعامل مع الشركات المتعثرة. كان تركيزه على تلبية احتياجات عملائه، بعيدًا عن المغامرات الاستثمارية. ويعزو الراجحي هذا الصمود إلى الحذر المؤسسي، وإلى الدور الحاسم الذي لعبه البنك المركزي السعودي في حماية القطاع المصرفي. لكن التحديات لم تتوقف عند الأزمات. فمع تسارع التحول الرقمي، واجه المصرف تحديًا جديدًا: كيف يحافظ على ريادته في عالم تتغير فيه سلوكيات العملاء بسرعة البرق؟ الجواب كان في الأرقام. أكثر من مليار عملية دخول للتطبيقات البنكية في عام 2024، و95% من الحسابات تُفتح رقميًا، و22% نمو في عدد العملاء الجدد عبر الجوال. لم يعد المصرف مجرد بنك، بل منصة مالية رقمية متكاملة، تستثمر في التقنية كما تستثمر في الإنسان. ورغم المنافسة الشرسة من شركات التقنية المالية، يرى الراجحي أن هذه الشركات ليست تهديدًا، بل فرصة. فالمصرف لم يكتفِ بتطوير منتجاته الرقمية، بل أنشأ شركات تقنية تابعة له، واستثمر في شركات ناشئة، لتقديم حلول مبتكرة، تستهدف شرائح جديدة من العملاء، وتعيد رسم خريطة السوق. في قلب رؤية السعودية 2030، يجد المصرف نفسه لاعبًا رئيسيًا في تمويل التحول الاقتصادي. من دعم الإسكان، حيث يمتلك المصرف 41% من الحصة السوقية، إلى تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة، التي قفزت محفظتها من 10 إلى 40 مليار ريال خلال خمس سنوات فقط. ويؤمن الراجحي أن القطاع الخاص لا يستطيع استيعاب كل الخريجين، ولهذا يركز المصرف على دعم ريادة الأعمال، من خلال منتجات تمويل جاهزة، لا تتطلب بيانات مالية معقدة، وتستهدف تسهيل الانطلاقة. لكن خلف كل هذه الأرقام، هناك التزام إنساني لا يقل أهمية. فالمصرف يرى في المسؤولية المجتمعية جزءًا من هويته، لا مجرد واجب. من برنامج دعم الأيتام الجامعيين، إلى مبادرات التعليم والصحة والسكن، يؤمن الراجحي أن الأثر الحقيقي يأتي حين يكون الدعم من خلال برامج واضحة، قابلة للقياس، ومتصلة برؤية استراتيجية. وفي حديثه عن المستقبل، لا يخفي الراجحي قلقه من بطء الاستجابة في بعض القطاعات. فالعالم العربي، برأيه، يمتلك طاقات هائلة، لكنه بحاجة إلى بنية تحتية رقمية قوية، وإلى تعليم يحوّل الشباب من مستهلكين إلى مبتكرين. ومع مجتمع فتي يتجاوز تعداده 400 مليون نسمة، يرى أن الفرصة لا تزال قائمة، لكن الوقت يمر بسرعة. تحديات التوظيف ويعتبر الراجحي أنه من المستحيل أن يمتص القطاع الخاص كل الخريجين من الشباب، ما يزيد من الطلب على المشاريع الصغيرة والمتوسط، ما دفع البنك إلى تبني برامج تركز بالأساس على تمويل هذه الشريحة من العملاء وتساعدهم في النمو. وقال إنه في عام 2020، كان حجم محفظة تمويل الشركات المتوسطة والصغيرة 10 مليارات ريال، ووصل إلى 40 مليار ريال حالياً، وتم إطلاق منتجات جديدة جاهزة بدون أن يضطر العملاء إلى تقديم بيانات مالية.


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
السعودية تفوز باستضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين 2027
فازت المملكة العربية السعودية باستضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين (2027) ، متمثلة في الهيئة السعودية للمراجعين الداخليين، وذلك بعد منافسة محتدمة مع عدد من الدول المترشحة. وجاء الإعلان خلال المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين (2025) المقام حاليًا في مدينة تورونتو الكندية، الذي تشارك خلاله الهيئة بصفتها الراعي الماسي وبوفد يرأسه رئيس الديوان العام للمحاسبة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمراجعين الداخليين الدكتور حسام بن عبدالمحسن العنقري، الذي يُعد الوفد الأكبر بين الدول المشاركة بأكثر من (170) مهنيًا ومختصًا. المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين من جهته، أكد رئيس الديوان العام للمحاسبة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمراجعين الداخليين الدكتور حسام بن عبدالمحسن العنقري، أن فوز المملكة باستضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين (2027) يأتي امتدادًا لإنجازات المملكة على صعيد استضافة المحافل والمؤتمرات الدولية، التي تعد أحد مستهدفات رؤية السعودية 2030 لتكون المملكة وجهة أولى للمحافل والمؤتمرات الدولية، كما أنه تأكيد للمكانة التي تحظى بها المملكة دوليًا لاستضافة المؤتمرات الدولية، على جانب آخر فوز المملكة باستضافة هذا المؤتمر يبرز دورها الريادي والقيادي في مهنة المراجعة الداخلية بشكل خاص، الذي يؤكد التزامها بتطوير المهنة ودعمها المستمر لتطوير الممارسات المهنية ونشر الوعي بدور المهنة. المملكة تفوز باستضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين لعام 2027. — التواصل الحكومي (@CGCSaudi) July 14, 2025 على صعيد متصل، أوضح الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمراجعين الداخليين عبدالله بن صالح الشبيلي، أن استضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين (2027) دليل على مكانة المملكة عالميًا، وتأكيد لثقتها في قدراتها التنظيمية والبنية التحتية المتطورة لديها، التي تقود إلى فتح آفاق جديدة للتعاون الدولي، وتعزز التبادل الثقافي والمعرفي، وتُسهم في بناء جسور من الشراكات الإستراتيجية، إضافة إلى نقل المعرفة والخبرات، بما يُسهم في تطوير الكفاءات الوطنية ورفع جودة الأداء في مختلف القطاعات. يُذكر أن المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين ينظّمه المعهد الدولي للمراجعين الداخليين، ويقام بشكل سنوي في الدول الناجحة والمتقدمة بمجال المهنة، كما يعد أكبر تجمع للمهنيين، إذ يشهد حضورًا من مختلف دول العالم. في سياق منفصل:


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
السعودية تفوز باستضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين 2027
الرياض - مباشر: أعلن المعهد الدولي للمراجعين الداخليين، فوز المملكة العربية السعودية باستضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين 2027، متمثلة في الهيئة السعودية للمراجعين الداخليين؛ وذلك بعد منافسة محتدمة مع عدد من الدول المترشحة. وجاء الإعلان خلال المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين 2025 المقام حالياً في مدينة تورونتو الكندية، الذي تشارك خلاله الهيئة بصفتها الراعي الماسي وبوفد يرأسه معالي رئيس الديوان العام للمحاسبة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمراجعين الداخليين حسام بن عبدالمحسن العنقري، الذي يُعد الوفد الأكبر بين الدول المشاركة بأكثر من 170 مهنياً ومختصاً؛ بحسب وكالة الأنباء السعودية "واس". وقال رئيس الديوان العام للمحاسبة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمراجعين الداخليين حسام بن عبدالمحسن العنقري، إن فوز المملكة باستضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين يأتي امتداداً لإنجازات المملكة على صعيد استضافة المحافل والمؤتمرات الدولية. وتابع أن ذلك يعد أحد مستهدفات الرؤية السعودية لتكون المملكة وجهة أولى للمحافل والمؤتمرات الدولية، كما أنه تأكيد للمكانة التي تحظى بها المملكة دولياً لاستضافة المؤتمرات الدولية. وعلى صعيد متصل، أوضح الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمراجعين الداخليين عبدالله بن صالح الشبيلي، أن استضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين 2027 دليل على مكانة المملكة عالمياً، وتأكيد لثقتها في قدراتها التنظيمية والبنية التحتية المتطورة لديها. يُذكر أن المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين ينظّمه المعهد الدولي للمراجعين الداخليين، ويقام بشكل سنوي في الدول الناجحة والمتقدمة بمجال المهنة، كما يعد أكبر تجمع للمهنيين؛ إذ يشهد حضوراً من مختلف دول العالم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا ترشيحات: