
موجة انتقادات حادة تطال الموسم الأخير من مسلسل لعبة الحبار .. فيديو
نشر في: 1 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
أحدث الموسم الثالث والأخير من مسلسل »« (Squid Game)، الذي عرض مؤخرًا على منصة نتفليكس، موجة من الانتقادات الحادة، بعد أن خيب آمال المشاهدين. وجاء الموسم الختامي مخيبًا للآمال من حيث التقييمات والمحتوى، إذ أظهر موقع Rotten Tomatoes، تراجعًا في تقييمات الجمهور بنسبة 33% مقارنة بالمواسم السابقة، إلى جانب انخفاض تقييمات النقاد بنحو 14 نقطة. وكانت الانتقادات قد تركزت بشكل خاص على نهاية القصة، التي وصفت بالمرتبكة وغير المنطقية، بعد إدخال شخصية طفل رضيع بشكل مفاجئ ليُتوّج فائزًا في اللعبة. وأعرب المشاهدون عن استيائهم من تجاهل بعض الخطوط الدرامية المهمة، أبرزها مسار المحقق »هوانغ جون..هو« الذي انتهى دون تأثير يُذكر، رغم وعود الموسم السابق.
والجدير بالذكر أن شخصيات الأثرياء الـVIPs، التي كان لها دور بارز في المواسم السابقة، فقدت بريقها هذا الموسم، وسط انتقادات لحواراتها التي بدت مفتعلة وخالية من التأثير؛ ما أسهم في إضعاف المشاهد.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أحدث الموسم الثالث والأخير من مسلسل »« (Squid Game)، الذي عرض مؤخرًا على منصة نتفليكس، موجة من الانتقادات الحادة، بعد أن خيب آمال المشاهدين. وجاء الموسم الختامي مخيبًا للآمال من حيث التقييمات والمحتوى، إذ أظهر موقع Rotten Tomatoes، تراجعًا في تقييمات الجمهور بنسبة 33% مقارنة بالمواسم السابقة، إلى جانب انخفاض تقييمات النقاد بنحو 14 نقطة. وكانت الانتقادات قد تركزت بشكل خاص على نهاية القصة، التي وصفت بالمرتبكة وغير المنطقية، بعد إدخال شخصية طفل رضيع بشكل مفاجئ ليُتوّج فائزًا في اللعبة. وأعرب المشاهدون عن استيائهم من تجاهل بعض الخطوط الدرامية المهمة، أبرزها مسار المحقق »هوانغ جون..هو« الذي انتهى دون تأثير يُذكر، رغم وعود الموسم السابق.
والجدير بالذكر أن شخصيات الأثرياء الـVIPs، التي كان لها دور بارز في المواسم السابقة، فقدت بريقها هذا الموسم، وسط انتقادات لحواراتها التي بدت مفتعلة وخالية من التأثير؛ ما أسهم في إضعاف المشاهد.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 4 ساعات
- رواتب السعودية
"السدو".. تراث ينسج في شمال المملكة خيوط الأصالة والإبداع
نشر في: 1 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تُجسّد حياكة السدو في منطقة الحدود الشمالية مظهرًا حيًّا من مظاهر التراث السعودي، حيث تُتقنه نساء البادية بوصفه أحد أعرق الحرف اليدوية المرتبطة بالهوية الوطنية، والمستمدة من البيئة الصحراوية ومكوناتها الطبيعية. ويعتمد هذا الفن التقليدي على خامات محلية مثل صوف الغنم، وشعر الماعز، ووبر الإبل، حيث يمرّ بعدة مراحل تشمل الجزّ، والتنظيف، والغزل، والصباغة باستخدام مكونات طبيعية أبرزها الزعفران والحناء وجذور الأشجار، وصولًا إلى النسيج الغني بالزخارف الهندسية والألوان التراثية التي تعكس رموزًا من حياة البادية. وفي عام 2020، أدرجت المملكة فن السدو ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي في منظمة اليونسكو، في خطوةٍ تؤكد عمق هذا الموروث وأهميته في الحفاظ على الهوية الثقافية. كما استُلهِمت منه عناصر بصرية في شعار قمة العشرين التي استضافتها المملكة، وفي شعار ..إكسبو الرياض 2030..، ما يعكس حضوره المتجدد في المناسبات الوطنية والدولية. كما نُظّمت فعاليات نوعية لدعم هذه الحرفة، من بينها مهرجان ..ليالي السدو.. بمدينة عرعر، الذي ضم معرضًا فنيًا، وأكاديمية تعليمية، وركنًا توثيقيًا عن تطور السدو، إضافة إلى مشاركات في مهرجانات تراثية كبرى كـ..السمن الدولي.. و..الخزامى… ويُعزّز إعلان مجلس الوزراء تخصيص عام 2025 ليكون ..عام الحِرَف اليدوية.. مكانة السدو ضمن جهود الحفاظ على الموروث الوطني، ودعم الحرفيين والحرفيات، وتمكينهم من تحويل مهاراتهم إلى فرص اقتصادية تواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز دور الثقافة ضمن التنمية الشاملة. المصدر: عاجل


رواتب السعودية
منذ 4 ساعات
- رواتب السعودية
العُلا في الصيف.. وجهة مفضّلة للمصورين ومحبي الفلك من أنحاء العالم
نشر في: 1 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تواصل محافظة العُلا ترسيخ مكانتها بصفتها إحدى أبرز الوجهات الصيفية لعشاق التصوير ومحبي الفلك، لما تزخر به من طبيعة استثنائية وسماء صافية تخلو من التلوث الضوئي، ما يجعلها ميدانًا مثاليًا للعدسات والتلسكوبات، وبيئة محفزة على الإبداع والتأمل العلمي والفني. وتُعدّ محمية الغراميل وصخرة القوس، إلى جانب عدد من التكوينات الطبيعية في عمق الصحراء، مواقع فريدة تجذب المصورين من داخل المملكة وخارجها، لتوثيق المشاهد الليلية وتصوير النجوم والمجرات، وتضفي التضاريس الصخرية، حين تتداخل مع ألوان الغروب وسكون الليل، مشاهد آسرة تمزج بين جمالية الأرض واتساع السماء. وفي هذا السياق، تبرز ..منارة العُلا.. التابعة للهيئة الملكية لمحافظة العُلا، بصفتها مركزًا رائدًا لعلوم الفلك، يجمع بين المعرفة السماوية القديمة والاستكشافات العلمية الحديثة، وتقدّم المنارة برامج وورشًا متخصصة في الرصد الفلكي والتصوير الليلي، إلى جانب جلسات تفاعلية وفعاليات مفتوحة تُسهم في تعزيز الثقافة الفلكية ورفع الوعي بجمال الكون. وتُوّجت هذه الجهود بحصول ..منارة العُلا.. ومحمية الغراميل على اعتماد رسمي من منظمة DarkSky International، لتكون أول مواقع ..السماء المظلمة.. المعتمدة في المملكة والخليج، في خطوة تعكس التزام الهيئة الملكية بتطوير السياحة الفلكية والحد من التلوث الضوئي. وفي سياق متصل، التقت وكالة الأنباء السعودية عددًا من المصورين القادمين من دول مختلفة، الذين عبّروا عن إعجابهم الشديد ببيئة العُلا الفريدة، مؤكدين أن ما توفره من ظروف طبيعية وإمكانات تنظيمية، يجعلها من أبرز الوجهات العالمية لتصوير السماء واستكشاف النجوم. وتُسهم المبادرات السياحية والفنية المتنوعة في العُلا في إثراء تجربة الزائر، عبر تجهيز مواقع للتخييم الليلي، وتوفير مرشدين متخصصين، وتنظيم أنشطة تدمج بين الطبيعة والعلوم الفلكية، ما يمنح الزوار تجربة متكاملة تنطلق من الأرض نحو أعماق السماء. بهذا التلاقي الفريد بين الجغرافيا والفضاء، ترسّخ العُلا حضورها بصفتها وجهة صيفية استثنائية، تجمع بين فتنة المشهد ومتعة الاكتشاف، في تجربة تأسر عشاق العدسة والنجوم على حد سواء. المصدر: عاجل


رواتب السعودية
منذ 5 ساعات
- رواتب السعودية
موجة انتقادات حادة تطال الموسم الأخير من مسلسل لعبة الحبار .. فيديو
نشر في: 1 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أحدث الموسم الثالث والأخير من مسلسل »« (Squid Game)، الذي عرض مؤخرًا على منصة نتفليكس، موجة من الانتقادات الحادة، بعد أن خيب آمال المشاهدين. وجاء الموسم الختامي مخيبًا للآمال من حيث التقييمات والمحتوى، إذ أظهر موقع Rotten Tomatoes، تراجعًا في تقييمات الجمهور بنسبة 33% مقارنة بالمواسم السابقة، إلى جانب انخفاض تقييمات النقاد بنحو 14 نقطة. وكانت الانتقادات قد تركزت بشكل خاص على نهاية القصة، التي وصفت بالمرتبكة وغير المنطقية، بعد إدخال شخصية طفل رضيع بشكل مفاجئ ليُتوّج فائزًا في اللعبة. وأعرب المشاهدون عن استيائهم من تجاهل بعض الخطوط الدرامية المهمة، أبرزها مسار المحقق »هوانغ جون..هو« الذي انتهى دون تأثير يُذكر، رغم وعود الموسم السابق. والجدير بالذكر أن شخصيات الأثرياء الـVIPs، التي كان لها دور بارز في المواسم السابقة، فقدت بريقها هذا الموسم، وسط انتقادات لحواراتها التي بدت مفتعلة وخالية من التأثير؛ ما أسهم في إضعاف المشاهد. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أحدث الموسم الثالث والأخير من مسلسل »« (Squid Game)، الذي عرض مؤخرًا على منصة نتفليكس، موجة من الانتقادات الحادة، بعد أن خيب آمال المشاهدين. وجاء الموسم الختامي مخيبًا للآمال من حيث التقييمات والمحتوى، إذ أظهر موقع Rotten Tomatoes، تراجعًا في تقييمات الجمهور بنسبة 33% مقارنة بالمواسم السابقة، إلى جانب انخفاض تقييمات النقاد بنحو 14 نقطة. وكانت الانتقادات قد تركزت بشكل خاص على نهاية القصة، التي وصفت بالمرتبكة وغير المنطقية، بعد إدخال شخصية طفل رضيع بشكل مفاجئ ليُتوّج فائزًا في اللعبة. وأعرب المشاهدون عن استيائهم من تجاهل بعض الخطوط الدرامية المهمة، أبرزها مسار المحقق »هوانغ جون..هو« الذي انتهى دون تأثير يُذكر، رغم وعود الموسم السابق. والجدير بالذكر أن شخصيات الأثرياء الـVIPs، التي كان لها دور بارز في المواسم السابقة، فقدت بريقها هذا الموسم، وسط انتقادات لحواراتها التي بدت مفتعلة وخالية من التأثير؛ ما أسهم في إضعاف المشاهد. المصدر: صدى