logo
الخداع والحب يجتمعان في «درويش».. بطولة عمرو يوسف

الخداع والحب يجتمعان في «درويش».. بطولة عمرو يوسف

عكاظمنذ 2 أيام
طرحت الشركة المنتجة الإعلان الرسمي لفيلم «درويش» من بطولة النجم عمرو يوسف، تمهيدا لطرحه في دور العرض المصرية يوم 13 أغسطس، وفي جميع أنحاء الوطن العربي يوم 28 أغسطس 2025، وسط حالة من الترقب بين جمهور الأكشن والكوميديا.
ويُقدّم الفيلم تجربة سينمائية مختلفة، تمزج بين الإثارة والكوميديا والحب والخيانة والعلاقات الإنسانية المعقدة، ضمن إطار درامي تشويقي يدفع المشاهد للتساؤل: من هو البطل الحقيقي؟
تدور أحداث الفيلم في أجواء الأربعينات، حول شخصية محتال يدخل في دوامة من المخاطر والخداع والمشاعر المتضاربة، ليجد نفسه في رحلة غير متوقعة نحو التحول والبطولة.
ويُعد الفيلم التعاون الثاني هذا العام بين عمرو يوسف ودينا الشربيني بعد فيلم «شقو» الذي عرض في 2024، فيما يُشارك في البطولة أيضا كل من: تارا عماد، مصطفى غريب، محمد شاهين، خالد كمال، أحمد عبد الوهاب، إلى جانب ظهور خاص لعدد من النجوم أبرزهم هشام ماجد كضيف شرف.
فيلم «درويش» من تأليف وسام صبري، وإخراج وليد الحلفاوي، ويعد من أبرز الأعمال المنتظرة في موسم صيف 2025 لما يحمله من طابع مختلف وجرعة عالية من التشويق والمفاجآت.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة الفنانة المصرية شروق عن عمر ناهز 73 عاماً
وفاة الفنانة المصرية شروق عن عمر ناهز 73 عاماً

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

وفاة الفنانة المصرية شروق عن عمر ناهز 73 عاماً

غيّب الموت الفنانة المصرية شروق عن عمر ناهز الـ73عاماً، وتم تشييع جثمانها من مسجد «السيدة نفيسة»، بالقاهرة، الجمعة، وأعلنت «نقابة المهن التمثيلية» خبر الوفاة عبر حسابها بموقع «فيسبوك»، وكتبت الصفحة الرسمية للنقابة «تنعى نقابة المهن التمثيلية، ببالغ الحزن والأسى وفاة الفنانة شروق، وتتقدم النقابة برئاسة الدكتور أشرف زكي، ومجلس الإدارة لأسرتها بخالص التعازي». وتصدر اسم الفنانة شروق «الترند»، بموقع «غوغل» في مصر، الجمعة، وتناقلت وسائل إعلام محلية خبر الوفاة بعد صراع مع المرض، والذي أعلنه أيضاً الفنان المصري منير مكرم، عضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية، على صفحته بـ«فيسبوك». وشاركت الفنانة الراحلة شروق في أعمال فنية لنجوم عدة في السينما والدراما التلفزيونية من بينهم، شريهان، وأحمد زكي، ونور الشريف، ومحمد صبحي، وحسين فهمي، وعزت العلايلي، وأشرف عبد الباقي، ويسرا، وممدوح عبد العليم، وفيفي عبده، ومصطفى شعبان، وغيرهم. شروق وفاروق فلوكس ومونيا في لقطة من مسلسل «عائلة الحاج متولي» (يوتيوب) وقدمت شروق أدواراً بارزة ولفتت الأنظار من خلال تجسيدها لشخصيات اجتماعية وكوميدية ودرامية، بالتلفزيون والسينما على مدار مشوارها الفني الذي بدأته في مطلع ثمانينات القرن الماضي، من بينها أفلام «البيه صديقي»، و«القطار»، و«عشماوي»، و«رجل في عيون امرأة»، و«الفحامين»، و«امرأة من نار»، و«الجمالية»، و«السجينتان»، و«البوليس النسائي»، و«أحلام هند وكاميليا»، و«العقرب»، و«المخطوفة»، و«فيلم هندي»، و«حبك نار»، وغيرها. من جانبه، قال الكاتب والناقد الفني المصري، سمير الجمل، إن الفنانة الراحلة شروق تنتمى إلى طائفة في الفن يمكننا تسميتها «ضيوف الشرف»، وهذه الطائفة ربما تصبح وجوهاً مألوفة لتكرار حضورها في الأعمال، بينما الغالبية العظمى من هذه الطائفة ليست معروفة. ويضيف الجمل لـ«الشرق الأوسط»، أن «الملامح وكذلك البدايات الأولى هي المتحكم الأول في حضور الفنان، وماذا يقدم من أدوار وطبيعتها ومدى تأثيرها في العمل الفني، وهل هي ثانوية أو أساسية». وشاركت شروق في مسلسلات «يوميات ونيس»، و«حياة الجوهري»، و«الحساب»، و«كلمات»، و«الوشاح الأبيض»، و«أحلام مؤجلة»، و«للعدالة وجوه كثيرة»، و«عائلة الحاج متولي»، و«أمانة يا ليل»، و«بطة وأخواتها»، و«قضية نسب»، و«راجل وست ستات»، بجانب حلقات مسلسل «سر الأرض»، بينما كانت آخر مشاركتها بالتلفزيون عبر المسلسل الكوميدي «بس مباشر»، قبل 9 سنوات، وفي السينما عبر فيلم «نص يوم» قبل 4 سنوات، وفق موقع «السينما كوم». ولفت الجمل إلى أن «الشكل الخارجي له دور كبير في وجود الفنان، وملامح الراحلة شروق بالفعل حصرتها في بعض الأدوار التي تليق بها من ناحية الشكل، لكنها في المجمل قدمت أدواراً مختلفة، وصنعت اسماً وحضوراً ملحوظاً».

حكم بحق نجل محمد رمضان يضعه في صدارة الاهتمام
حكم بحق نجل محمد رمضان يضعه في صدارة الاهتمام

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

حكم بحق نجل محمد رمضان يضعه في صدارة الاهتمام

تصدر الحكم القضائي الصادر من محكمة «جنح مستأنف الطفل» في مدينة السادس من أكتوبر (غرب القاهرة) بتأييد الحكم ضد نجل الفنان محمد رمضان بإيداعه إحدى دور الرعاية لمدة سنة مع وقف التنفيذ، الاهتمام في مصر، لصدوره بعد تصالح الطفل مع زميله، الذي اشتبك معه خلال وجودهما في النادي لممارسة الرياضة. ومنذ صدور الحكم منتصف مايو (أيار) الماضي، سعى محامي رمضان لتسوية الخلاف مع والدي الطفل المجني عليه، بعدما أصدرت محكمة الجنح الحكم من أول جلسة. واشتبك نجل محمد رمضان مع زميله عمر، خلال وجودهما في النادي، وتطور الأمر لاشتباك بالأيدي، في وقت زعم فيه محامي محمد رمضان أن نجل موكله تعرض للتنمر بسبب لون بشرته، بينما قال محامي المجني عليه إن الطفل تباهي بوالده، وأنه لا أحد يستطيع محاسبته. ورغم إتمام التصالح بين الطفلين ووجود الأسرتين وإعلان التصالح بشكل رسمي، ونشر صور لجلسة الصلح في منزل صديق مشترك للأسرتين، فإن محكمة «جنح مستأنف» أيّدت الحكم الصادر من محكمة أول درجة مع وقف التنفيذ. وقال المحامي المصري محمد رضا لـ«الشرق الأوسط» إن الحكم بحقّ نجل محمد رمضان يمكن الطعن عليه من خلال محكمة النقض بمجرد استلام محاميه الحيثيات التي دفعت المحكمة لاستصدار قرارها. وأضاف أن «المحامي يمكن أن يطلب تخفيف العقوبة أو الإجراءات المتبعة مع الطفل إذا أثبت تحسن سلوكه، وهو أمر يعتمد على تقارير من المختصين الذين سيقومون بمتابعة حالته». وكان رمضان قد انتقد تعامل وسائل الإعلام مع قضية نجله في تدوينة كتبها بعد صدور الحكم على نجله في محكمة أول درجة، مؤكداً أن «قانون الطفل» طالب بضرورة حماية الطفل وأسرته عبر حجب هويته واسمه وصورته عن الإعلام، حتى لو كان مجرد شاهد في القضية. محمد رمضان (حسابه على «فيسبوك«) ودافع رمضان عن نجله، مؤكداً تعرضه للتنمر من زملائه في النادي، بسبب لون بشرته والحديث عن أموال والده «فلوس حرام»، مشيراً إلى أن التشهير بنجله حدث لكونه ابن محمد رمضان. وهنا يشير الناقد محمد عبد الرحمن إلى أن «جزءاً من الاهتمام بالقضية والتفاعل معها مرتبط بنجومية رمضان واهتمامه بمواقع التواصل الاجتماعي بشكل عام، وحرصه المستمر على تصدر (الترند) حتى لو كان غائباً على مستوى الأعمال الفنية». وأضاف عبد الرحمن لـ«الشرق الأوسط» أن «الاهتمام هذه المرة ليس بإرادته ولكن مفروض عليه». وأوضح الناقد الفني أن «الممثل المصري يظهر باستمرار برفقة نجله، وينشر له الكثير من الصور. وبالتالي من الطبيعي أن تحدث له بعض الأمور نتيجة تبعات الشهرة التي اكتسبها، وهو أمر يتجنبه بعض الفنانين من خلال الحرص على عدم إظهار أبنائهم في فترات الطفولة بشكل خاص». وهنا يشير المحامي المصري إلى أن القانون يتعامل مع الطفل بشكل مجرد، لكون المحكمة لا تنظر إلا للأوراق المقدمة إليها، لافتاً إلى أن هذه النوعية من القضايا متكررة ولا تقتصر على نجل محمد رمضان. وتعرّض رمضان خلال السنوات الأخيرة لدعاوى قضائية، من بينها اتهامه بالتشهير بأحد البنوك، وسجالات مع شركات إنتاج، بالإضافة إلي صدور حكم قضائي بتغريمه مبلغاً مالياً لصالح شركة إنتاج، كان يفترض أن يقدم معها عملاً درامياً، لكنه لم ينفذ التعاقد.

«ديوانية حب» افتتحت «مهرجانات بيت الدين» بثلاث قامات نسائية
«ديوانية حب» افتتحت «مهرجانات بيت الدين» بثلاث قامات نسائية

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

«ديوانية حب» افتتحت «مهرجانات بيت الدين» بثلاث قامات نسائية

ليلة عامرة أحيتها الفنانة اللبنانية جاهدة وهبة إلى جانب الفنانتين المصرية ريهام عبد الحكيم، والسورية لبانة القنطار. ثلاثة أصوات نسائية عربية، لكل منها ألقها وخصوصيتها، افتتحت «مهرجانات بيت الدين» لهذا الموسم، بحفل استثنائي حمل عنوان «ديوانية حب»، وجلب معه الفرح لحضور حاشد، توافد للاحتفاء بعودة المهرجانات. أطلت جاهدة وهبة بصوتها الجهوري الذي تردد صداه في ساحة القصر التاريخي، وهو «يعانق الجبل بين الحكايا والينابيع»، تخاطب بيت الدين، قبل أن تنشد أغنيتها التي كتبتها ولحنتها من وحي قصيدة للشاعر بيار رستان: «أيها الحب افتح ذراعيك، فنحن في بيت الدين، نغني من القلب، وكل من جاء من جهة القلب، عهد الفن والأمل والإنسان»، ثم رحبت وهبة بـ«الصديقتين» ريهام ولبانة، اللتين جاءتا تشاركان في هذه الأمسية العذبة، ومعهما المايسترو المصري أحمد طه الذي قاد فرقة من موسيقيين لبنانيين وعرب. وزير الثقافة غسان سلامة على المسرح مشاركاً جاهدة وهبة غناء في نهاية الحفل... وفي الوسط رئيس الوزراء نواف سلام وعقيلته (خاص - الشرق الأوسط) أدارت جاهدة وهبة الديوانية بجدارة، كما لو أنها في مجلس شرقي بنكهة عفوية. ففكرة هذا «اللقاء الحنون» كما وصفته هي، كانت تتمنى تنفيذها منذ زمن بعيد. وها هو الوقت قد حان، ليصبح الحلم حقيقة. أدت أغنية «يطير الحمام، يغطّ الحمام»، تحية للغائب الحاضر محمود درويش، ثم استقبلت بمحبة لبانة القنطار التي أطلقت حنجرتها الماسية وهي تشدو «ليالي الأنس في فيينا». سليلة عائلة أسمهان، والمتخصصة في الأوبرا، قالت إنها استفادت من دراستها الأوبرالية ومعارفها، لتجوّد غناءها الشرقي. بعد ذلك كان استقبال جاهدة لريهام عبد الحكيم التي أطربت وهي تطلق حنجرتها بأغنية «افرح يا قلبي». وهي المرة الثانية التي تستضاف فيها ريهام في بيت الدين، لتمتع الحضور بكلثومياتها. لكنها في هذه الأمسية تشارك في حفل يطلق فيه الغناء أحادياً أو بصوتين، وغالباً بالاشتراك بين القامات الثلاث. جالسات على كنباتهن أو واقفات، أدت كل منهن ببراعة أغنيات متنوعة، وتقاسمن الأدوار كما لو كانت حناجرهن آلات موسيقية بشرية في أوركسترا متناغمة، تتحاور في ما بينها. الفنانات الثلاث تشاركن الغناء كأوركسترا منسجمة (خاص - الشرق الأوسط) أجادت ريهام أيضاً وهي تغني شارة مسلسل «خاتم سليمان»: «عاشق سارح في الملكوت... ميهموش العمر يفوت، يدفع في الحرية حياتُه، ولو اتكتّف للحظة يموت». الحفل هو خلطة شرقية، فيها الشعر والموشح والطرب والأغنية الخفيفة، والمقامة والعتابا. توالت الأغنيات، فكانت فيروز في «ارجعي يا ألف ليلة»، غنتها الفنانات متناوبات ومتشاركات المقاطع، متداخلات الصوت. فيروز التي أحيت حفلات متوالية في بيت الدين في السنوات من 2000 ولغاية 2003، كان لها «من القلب تحية»، ومن الجمهور المشاركة الغنائية. كذلك غنت جاهدة «قارئة الفنجان» لعبد الحليم حافظ، ولوردة «في يوم وليلة»، وبدأت بعدها لبانة بمطلع «زي العسل» للشحرورة صباح، وكان لداليدا حصة من خلال «حلوة يا بلدي»، ونجاة الصغيرة بأغنية «أمّا براوة، براوة، أما براوة... دوار حبيبي طراوة، آخر طراوة» بصوت ريهام. في الديوانية مكان يتسع لعمالقة الطرب كلهم. أحد الحاضرين كان يصفق بحرارة وهو يردد: «عظمة على عظمة... (أعدتمونا) خمسين سنة إلى الوراء... الله، الله». في كل مرة كانت تشدو فيها لبانة القنطار أسمهان، يبدو وكأن هذا الصوت الذي ظنناه لا يتكرر، وُلد من جديد. «أنا قلبي دليلي» لليلى مراد لم تكن أقل سحراً من «ليالي الأنس في فيينا» أو «يا طيور مغردة» التي زقزقت فيها وأطربت. أما ريهام، فقد بدت في كل مرة تغني أم كلثوم، تتفوق على نفسها حتى وصلت في النهاية إلى «الأطلال». وأما جاهدة وهبة، فقد فازت بجدارة، ليس في الغناء فقط، وفي عيش العربية وتراثها وموسيقاها كأنها تتنفسها، وإنما أيضاً في استقبال ضيفتَيها بما يشبه الاحتضان، واقتراح أجمل الأغنيات عليهما، كما في مشاركتهما الأداء، حتى بدا أنه مع تقدم الوقت تزداد حماسة الجمهور، وهي تخيّر الحضور بين أغنية وأخرى، وتحثه على المشاركة. ودخلت جاهدة في العتابا، فوقف الحضور رقصاً وغناءً، لينزل إلى مقدمة المسرح الراقص حسان الصلح مواكباً الموسيقى بدبكة سريعة ومحترفة. استراحة «مناقيش» على الصاج لرئيس الوزراء نواف سلام وعائلته (خاص - الشرق الأوسط) في النهاية، مع كل هذا الحماس، قرر الحاضرون أن يكملوا السهرة وقوفاً، بعد أن دخل الغناء في الأجواء اللبنانية مع «طلوا حبابنا طلوا». هنا قرر رئيس الوزراء نوّاف سلام، وعقيلته سحر بعاصيري، أن يهنئا المشاركات على نجاحهن الباهر في هذه الأمسية، وقد امتد الحفل إلى أكثر من ساعتين، لا الغناء يتوقف ولا الجمهور يريد أن يغادر، وسط تصفيق وغناء وهتافات. لكن جاهدة وهبة طلبت من سلام وعقيلته أن يبقيا معها ويشاركاها المسرح، ثم التحق بالمسرح وزير الثقافة غسان سلامة للتهنئة، فأعطته جاهدة الميكروفون ليشارك في الغناء، وفعل باندماج ولطف شديدين، وكذلك انضمت إلى المجموعة وزيرة السياحة لور الخازن لحود، ونائب رئيس مجلس الوزراء طارق متري. في حين كانت السيدة الأولى نعمت عون واقفة تصفق وتشجع من مكانها وسط الجمهور. الحفل لم ينتهِ هنا. تواصلت الأغنيات مع الوزراء بـ«نسّم علينا الهوا»، والجميع في حبور والجمهور يرقص. وحضر الحفل النائب السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، وعقيلته نورا جنبلاط القيّمة الأولى على التنظيم المحترف لـ«مهرجانات بيت الدين». ليلة من العمر في بيت الدين، لعلها جاءت على هذا النحو تعويضاً عن انقطاع. فإقامة المهرجانات في لبنان، وسط هذه الظروف القاسية، إشارة تحدٍّ، ووقفة أمل، ورغبة راسخة في تجديد العهد بأن الناس هنا يرفضون البشاعة، ويتعلقون بحبال الجمال والإبداع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store