
7 عبارات يستخدمها الأزواج الذين «يثقون حقاً» ببعضهم بعضاً
بصفتها طبيبة نفسية مُدربة في جامعة «هارفارد»، تعمل الدكتورة كورتني إس. وارن، مع الأزواج، وغالباً ما تقول للناس إن الأمان العاطفي في العلاقة يبدأ برؤية نفسك جديراً بالحب، والثقة بأن شريكك مُتقبل، وملتزم حقاً - في السراء والضراء.
يستخدم الأزواج الذين «يثقون ببعضهم بعضاً حقاً» سبع عبارات يومياً، وفقاً لتقرير لشبكة «سي إن بي سي»:
«تراني كما أنا»
الشعور بالأمان في العلاقة يعني عدم الاضطرار أبداً لإخفاء أي جوانب من نفسك وشخصيتك. يجب أن تشعر بالارتياح في أن تكون ضعيفاً عند التحدث عن مواضيع مؤلمة أو صعبة لأنك تثق بأن شريكك سيستجيب بتعاطف، لا بإصدار الأحكام.
عبارات مُشابهة:
«شكراً لك على حبك لي كما أنا»
«أُقدّر أنني أستطيع أن أكون على طبيعتي معك»
«أثق بك»
الثقة هي أساس الأمان العاطفي. يجب أن تشعر بأن أقوال وأفعال شريكك متوافقة، سواءً كنتما معاً أو كنتما بعيدين عن بعضكما بعضاً.
عبارات مشابهة:
«شكراً لاحترامك لي ولعلاقتنا»
«نحن فريق واحد، وأنا على ثقة بأنك تريد الأفضل لنا»
«سنتجاوز الأمر»
حتى أكثر الأزواج أماناً عاطفياً يمرون بالخلافات. ما يميزهم هو كيفية تعاملهم معها. فهم لا يذعرون أو يهددون بالانفصال أثناء الخلافات لأنهم يثقون بأن العلاقة قادرة على تجاوز العواصف.
عبارات مشابهة:
«مرحلة صعبة واحدة لا تعني أن الأمور انتهت بالنسبة لنا»
«دعنا نحل هذا الأمر معاً»
«اخرج واستمتع مع أصدقائك!»
الأشخاص الذين يثقون بشركائهم لا يشعرون بالتهديد خلال فترات الانفصال. يبدو قضاء الوقت بمفردهم أمراً طبيعياً، حيث يحترمون حاجة بعضهم بعضاً للاستقلال، مدركين أن ذلك يقوي العلاقة.
عبارات مشابهة:
«أنا سعيد لأنك تخصص وقتاً لنفسك»
«شكراً لك أيضاً على إعطائي المساحة عندما أحتاجها»
«أفتقدك!»
افتقاد شخص ما لا يعني التعلق به، بل يعني التواصل. حتى عندما تدعمون المساحة الشخصية لبعضكما بعضاً، ما زلتما تتطلعان إلى أن تكونا معاً.
عبارات مشابهة:
«التباعد يُشعرني بالامتنان لك»
«أنا متحمس لرؤيتك عندما تعود إلى المنزل»
«هل يمكننا التحدث؟»
العلاقات المستقرة تُتيح مساحة للمحادثات الجادة. عندما تشعر أن هناك شيئاً ما غير طبيعي، لا تتردد في التحدث لأنك متأكد أن شريكك سيُراعيك ويستمع إليك باهتمام.
عبارات مشابهة:
«هناك أمرٌ أود الاستفسار عنه»
«أشعر ببعض الضيق وأريد التأكد من أننا بخير»
«لنضع خطة!»
التطلع إلى المستقبل، سواءً كان موعداً غرامياً أو هدفاً مشتركاً في الحياة، يُشير إلى استثمار متبادل في العلاقة.
عبارات مشابهة:
«هل يمكننا مراجعة جداولنا؟»
«أنا متشوق جداً لرحلتنا»
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
قتلى في حريق دار للمسنين بماساتشوستس الأمريكية
أعلن متحدث باسم إدارة الإطفاء في ولاية ماساتشوستس الأمريكية، الاثنين، أن عدة أشخاص لقوا حتفهم، وأصيب آخرون إثر اندلاع حريق في منشأة للرعاية الدائمة لكبار السن بمدينة فول ريفر الأحد. وذكر جيك وورك المتحدث باسم إدارة الإطفاء في ماساتشوستس: «نمتنع عن إعلان العدد الدقيق ريثما تتوفر معلومات جديدة عن حالة بعض المرضى. هذه مأساة مروعة لمدينة فول ريفر وعائلات الضحايا. قلوبنا معهم هذا الصباح». وقال وورك، إن نحو 50 رجل إطفاء هرعوا لموقع الحادث للتعامل مع الحريق في منشأة جابرييل هاوس للرعاية الدائمة. وأوضح أن رجال الإطفاء أنقذوا عدداً كبيراً من النزلاء، لكن تم إعلان وفاة عدد من المقيمين على الفور، فيما جرى نقل كثيرين إلى المستشفيات.


الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
السيجارة الإلكترونية أم "العادية": أيّهما تقضي على قلب المدخّن أكثر ؟!
يقول بعض المدخنين أنهم باستخدام السيجارة الإلكترونية أصبحوا يستهلكون كمية أكبر من النيكوتين، كون "الإلكترونية" تغري بالتدخين في كل مكان حتى داخل مكاتب العمل وفي قاعات الانتظار، كما أنها لا تثير غالباً تذمر المحيطين، ما يجعل تناولها أسهل وأكثر إغراء. ولكن هل يعد تدخين السجائر الإلكترونية أفضل من استخدام منتجات التبغ؟ وهل تسبب السجائر الإلكترونية الإدمان؟ بدأ بعض الباحثين في الوقت الحاضر بإدراك مخاطر السجائر الإلكترونية وفقا لصحيفة نيويورك تايمز الأميركية، فعلى سبيل المثال، حلل فريق من العلماء الرذاذ الصادر عن السجائر الإلكترونية شائعة الاستخدام، ووجدوا فيه مستويات عالية جدا من المعادن الثقيلة، كما أشارت دراسات أخرى إلى أن التدخين باستخدام السجائر الإلكترونية، يمكن أن يؤثر على القلب والرئتين والدماغ. وتعد البيانات المتعلقة بالآثار الصحية طويلة المدى الناجمة عن استخدام السجائر الإلكترونية محدودة، لأنها حديثة نسبيا وتتطور باستمرار، غير أن معظم مستخدميها ما زالوا شباباً، وقد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تظهر آثار أخرى. ويقول الدكتور جيمس شتاين، اختصاصي القلب والأوعية الدموية في كلية الطب بجامعة ويسكونسن في الولايات المتحدة "يخبرك المنطق السليم أن استنشاق مادة كيميائية شديدة السخونة مباشرة إلى رئتيك لن يكون مفيدا". وتشير الأبحاث أكثر فأكثر إلى حقيقة وجود أضرار لا يمكن تجاهلها تسببها السجائر الإلكترونية، رغم عدم احتوائها على المواد الكيميائية الخطيرة الموجودة في السجائر التقليدية. وتسبب نفحة واحدة من السيجارة الإلكترونية ضغطا فوريا على جهاز القلب والأوعية الدموية، حيث يزداد معدل ضربات القلب وتنقبض الأوعية الدموية، مما يقود مع مرور الوقت إلى حدوث تصلب في الشرايين. وقد عقب الدكتور شتاين على أن استخدام السجائر الإلكترونية مرارا وتكرارا طوال اليوم، يسبب ارتفاعا في ضغط الدم، الذي يمكن أن يزيد خطر الإصابة بعدم انتظام في ضربات القلب والسكتات الدماغية، وحتى قد يتسبب في حدوث نوبة قلبية. وصرح الدكتور عرفان رحمن، الباحث في جامعة روتشستر للطب في الولايات المتحدة والمختص في دراسة منتجات النيكوتين "عندما تسخن السوائل في السجائر الإلكترونية إلى درجات حرارة عالية، فإنها تطلق كميات أكبر من المواد الكيميائية الضارة التي قد تتسرب إلى الرئتين، وتدخل مجرى الدم، وتتدفق إلى القلب". وأضاف الدكتور شتاين أن إقلاع المدخنين عن السجائر الإلكترونية قد يصاحبه أيضا معاناة من أعراض انسحاب النيكوتين، التي قد تزيد من معدل ضربات القلب وضغط الدم. وأن التدخين الإلكتروني يسبب التهابا في الشعب الهوائية والرئتين، وقد يصبح التهابا مزمنا. كما يمكن أن يتفاقم الربو وأعراض مرض الانسداد الرئوي المزمن، ويؤدي إلى سعال مستمر وضيق في التنفس. في حين أن ارتباط السجائر الإلكترونية وتسببها بحدوث السرطان ما يزال مجهولا، وقد يستغرق تطوره عقودا، فإننا نعلم أنها قد تعرّض المستخدمين لمواد مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. وأضاف الدكتور شتاين أن المواد الكيميائية المستخدمة في السجائر الإلكترونية المنكهة، وخاصة تلك التي تستخدم لمرة واحدة، يمكن أن تلحق الضرر أيضا بأغشية الخلايا، مما يزيد خطر حدوث تلف في الرئتين والإصابة بالسرطان، إضافة إلى أمراض أخرى في القلب. وكما هو الحال مع السجائر التقليدية والمنتجات التي تحتوي على النيكوتين، يؤدي استخدام السجائر الإلكترونية إلى الحد من تدفق الدم إلى اللثة، مما يجعلها أكثر عرضة للإصابة بالأمراض والالتهابات، كما يمكن أن يلحق النيكوتين الضرر بأنسجة اللثة. وتتفاقم المخاوف مع تزايد انتشار السجائر الإلكترونية المسببة للإدمان، التي تحتوي على مستويات أعلى من النيكوتين، في الأسواق، حيث أصبح من السهل العثور على سجائر إلكترونية تحتوي على 20 ألف نفخة من النيكوتين، وهي كمية تعادل 100 علبة سجائر.


الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- الإمارات اليوم
دراسة حديثة: قلبُك يُحب البطيخ
يعد البطيخ الأحمر من الفواكه الصيفية التي يحبها معظم الأشخاص. وكشفت دراسة أميركية أن البطيخ ليس مجرد فاكهة منعشة في أيام الصيف الحارة؛ بل يحمل في طياته فوائد صحية مهمة، أبرزها تعزيز صحة القلب، وتحسين جودة التغذية اليومية. وأوضح الباحثون من جامعة ولاية لويزيانا أن تناول البطيخ يرتبط بتحسين مدخول الجسم من الفيتامينات والألياف ومضادات الأكسدة، مع تقليل استهلاك السكريات والدهون المشبعة، ونُشرت النتائج، السبت، عبر موقع «SciTechDaily» العلمي. ويُعد البطيخ من أكثر الفواكه شعبية حول العالم، بفضل مذاقه الحلو وقوامه المميز وقدرته على ترطيب الجسم؛ خصوصاً في الأجواء الحارة. ويتكوّن البطيخ بنسبة تقارب 92 في المائة من الماء، مما يجعله خياراً مثالياً لتعويض السوائل بطريقة لذيذة وطبيعية. إلى جانب ذلك، يتميز بلونه الأحمر الزاهي بفضل احتوائه على مادة الليكوبين، وهي من مضادات الأكسدة الطبيعية. كما يوفر البطيخ مجموعة من الفيتامينات والمعادن؛ ما يجعله إضافة مغذية ومنعشة لأي نظام غذائي يومي. واعتمد الفريق في دراسته على بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية في الولايات المتحدة؛ حيث تبين أن الأطفال والبالغين الذين يستهلكون البطيخ يتمتعون بنظام غذائي أكثر توازناً وجودة، فقد حصلوا على كميات أعلى من الألياف الغذائية، والماغنيسيوم، والبوتاسيوم، وفيتامين «C» وفيتامين «A» إلى جانب مركبات مفيدة، مثل «الليكوبين» و«بيتا كاروتين» التي تلعب دوراً مضاداً للأكسدة وتدعم الجهاز المناعي، وقد تقلل أيضاً من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. كما كان استهلاكهم للسكريات المضافة والدهون المشبعة أقل مقارنة بغيرهم. دراسة سريرية وأجرى الفريق دراسة سريرية ركزت على تأثير عصير البطيخ في حماية وظائف الأوعية الدموية، خلال فترات ارتفاع سكر الدم. ووفقاً للتجربة السريرية التي شملت 18 شاباً وشابة، تم رصد تحسن في مؤشرات صحة القلب والدورة الدموية خلال فترات ارتفاع سكر الدم، بفضل مركبين موجودين طبيعياً في البطيخ، هما «إل- سيترولين» و«إل- أرجينين»، اللذان يساهمان في تحسين توفر أكسيد النيتريك في الجسم، وتنظيم معدل ضربات القلب. كما رُصدت زيادة في توفر أكسيد النيتريك، ما يحسن من تمدد الأوعية الدموية، إلى جانب مضادات الأكسدة مثل «الليكوبين» وفيتامين «C». ونوه الباحثون بأن نتائج الدراسة تضيف دليلاً جديداً على أن تناول البطيخ بانتظام قد يدعم صحة القلب والتمثيل الغذائي، بفضل غناه بمضادات الأكسدة والفيتامينات، ما يسهم في تقليل مخاطر أمراض القلب. وتشير الإرشادات الغذائية الأميركية إلى أن البالغين والأطفال لا يحصلون حالياً سوى على نصف الكمية الموصى بها يومياً من الفواكه، والتي تتراوح بين كوب ونصف وكوبين ونصف يومياً. ووفق الفريق، يُعد البطيخ خياراً مثالياً لسد هذا النقص؛ إذ يوفر نسبة مرتفعة من فيتامين «C» (نحو 25 في المائة من الاحتياج اليومي)، إلى جانب فيتامين «B6»، كذلك يحتوي على نسبة عالية من الماء التي تمنح الجسم الترطيب.