logo
عاجل.. دونالد ترامب يستضيف نتنياهو في البيت الأبيض الأسبوع القادم

عاجل.. دونالد ترامب يستضيف نتنياهو في البيت الأبيض الأسبوع القادم

اليمن الآنمنذ 14 ساعات
أخبار وتقارير
(الأول) وكالات:
كشف مصدر مسؤول بالبيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب،سيجتمع برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، الأسبوع القادم.
وأكدت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مسؤول في الإدارة الأمريكية قوله إن الرئيس دونالد ترامب سيستضيف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، يوم الاثنين المقبل الموافق 7 يوليو الجاري.
ومن الجدير بالذكر أن هذه الزيارة ستكون هي الثالثة لنتنياهو إلى البيت الأبيض، منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد تنصيبه رسميًا لولاية ثانية في يناير الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك يعتزم تأسيس حزب سياسي حال إقرار ترامب خفض الضرائب
ماسك يعتزم تأسيس حزب سياسي حال إقرار ترامب خفض الضرائب

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

ماسك يعتزم تأسيس حزب سياسي حال إقرار ترامب خفض الضرائب

أعلن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، عزمه تأسيس حزب سياسي جديد "يراعي مصالح الشعب"، في حال إقرار مشروع قانون خفض الضرائب الذي قدمه الرئيس دونالد ترامب. وفي منشور على منصة إكس، مساء الاثنين، انتقد ماسك مشروع خفض الضرائب، مشيرا إلى أن كلفته المرتفعة ستؤدي إلى زيادة "غير معقولة" في الإنفاق الفيدرالي. وأضاف أن الولايات المتحدة تخضع لهيمنة "حزب واحد فعليا"، وأن "الوقت حان لتأسيس حزب سياسي جديد يهتم فعلا بالشعب". وأكد أنه في حال إقرار مشروع القانون المذكور، فسيُعلن في اليوم التالي مباشرة تأسيس حزب سياسي جديد تحت اسم "الحزب الأمريكي". الخلاف بين ترامب وماسك وسبق لترامب أن أعرب عن خيبة أمله الكبيرة من التصريحات الحادة التي أدلى بها ماسك ضد مشروع قانون خفض الضرائب، المطروح على أجندة الكونغرس (البرلمان)، وذلك بعد مدة وجيزة من مغادرة الأخير منصبه في البيت الأبيض. وفي تصريحات سابقة، قال ترامب: "كانت علاقتي بإيلون جيدة جدا، لكني الآن لا أعلم إن كانت لا تزال كذلك. لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة منه، رغم أنني قدمت له كثيرا من الدعم. لم يقل عني أشياء سيئة حتى الآن، لكني متأكد أنه سيفعل ذلك قريبا". ورد ماسك على تصريحات ترامب قائلا: "لولاي، لكان ترامب خسر الانتخابات. الديمقراطيون كانوا سيسيطرون على مجلس النواب (الغرفة الأولى للبرلمان)، والجمهوريون كانوا سيحصلون على أغلبية 51-49 فقط في مجلس الشيوخ (الغرفة الثانية للبرلمان)" على حد قوله.

الناتو وروسيا.. سباق نحو التصعيد وأمن القارة على المحك
الناتو وروسيا.. سباق نحو التصعيد وأمن القارة على المحك

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الناتو وروسيا.. سباق نحو التصعيد وأمن القارة على المحك

في وقت تتقدم فيه القوات الروسية ميدانيًا داخل أوكرانيا وتتعزز فيه المكاسب العسكرية لموسكو، يجد حلف شمال الأطلسي (الناتو) نفسه أمام تحوّل استراتيجي عميق يُعيد تشكيل أولوياته الدفاعية، ويرفع من وتيرة الإنفاق العسكري لأعضائه. وفي مقابل ذلك، لا تتأخر روسيا عن تصعيد خطابها السياسي والتحذيري، وسط سباق تسلح يهدد استقرار أوروبا برمتها، ويقوّض ما تبقى من معاهدات نزع السلاح. تصعيد متبادل.. وتوقيت حساس في ظل ما تصفه موسكو بـ"التهديد الغربي المتصاعد"، وجه وزير الخارجية الروس سيرغي لافروف تحذيرا غير مسبوق من أن الزيادة المستمرة في إنفاق الناتو لا تعزز الأمن، بل قد تكون الوصفة السريعة لانهيار الحلف من الداخل. التحذير الروسي يأتي في وقت تكثف فيه واشنطن ضغوطها على الحلفاء الأوروبيين لمضاعفة الإنفاق الدفاعي، وهو ما بدا واضحًا مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض واتباعه نهجًا أكثر براغماتية وتكلفة تجاه الشراكة الدفاعية عبر الأطلسي. لافروف أعلن أن موسكو تخطط لخفض إنفاقها الدفاعي بعد أن رفعت ميزانيتها العسكرية في 2025 لتصل إلى 6.3% من الناتج المحلي، في وقت يرى فيه مراقبون أن هذا الرقم المعلن لا يعكس الإنفاق الفعلي، خاصة في ظل الحرب المفتوحة على عدة جبهات أوكرانية واستخدام روسيا لقدراتها التكنولوجية والعسكرية بشكل مكثف. ألمانيا تتحرك.. وبرلين تستفز موسكو وفي مؤشر واضح على استمرار الغرب في توجيه رسائل دعم حازمة لكييف، زار وزير الخارجية الألماني العاصمة الأوكرانية، مؤكدًا أن "التعاون في مجال التسلح هو الورقة الرابحة"، كاشفًا عن خطط لتشييد مصانع أسلحة مشتركة في أوكرانيا. هذا التحرك أثار حفيظة موسكو التي تعتبر الصناعات العسكرية المشتركة بين أوكرانيا والدول الأوروبية تصعيدًا مباشرًا وخرقًا لخطوطها الحمراء. ويقول الكاتب والباحث السياسي هلال العبيدي في حديثه لسكاي نيوز عربية، إن "القلق الأوروبي مبرر، فالتهديدات الروسية لدول البلطيق تعود لعقود طويلة، منذ حرب الشتاء مع فنلندا في القرن الماضي. اليوم، نشهد استدعاءً لتلك الذاكرة القاتمة من خلال تصعيد روسي يستند إلى ذرائع شبيهة بتلك التي استخدمت لغزو أوكرانيا، كوجود أقليات ناطقة بالروسية." سباق الألغام.. وانهيار اتفاقية أوتاوا الأكثر إثارة للقلق أن عديدًا من دول الناتو الشرقية بدأت باتخاذ إجراءات دفاعية غير مسبوقة، من بينها زرع ملايين الألغام المضادة للأفراد والدبابات على حدودها مع روسيا وبيلاروسيا. الدول التي دخلت على خط التصعيد هي فنلندا، إستونيا، ليتوانيا، لاتفيا، وبولندا—all انسحبت من معاهدة أوتاوا التي تحظر استخدام الألغام الأرضية، وها هي أوكرانيا تحذو حذوها. وقد وقع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مرسومًا يقضي بانسحاب بلاده من الاتفاقية، متهمًا روسيا باستخدام الألغام بشكل واسع ضد العسكريين والمدنيين. وتشير دراسات عسكرية إلى أن روسيا تمتلك أكثر من 26 مليون لغم أرضي، وهو ما يجعلها الدولة الأولى عالميًا من حيث هذا النوع من الأسلحة. القلق من ممر سوالكي.. ومخاوف البلطيق المخاوف الأمنية تتزايد أيضًا حول "ممر سوالكي" بين ليتوانيا وبولندا، والذي يفصل دول البلطيق عن بقية أوروبا ويعد منطقة استراتيجية تحاول موسكو تأمينها لوصلها بمدينة كالينينغراد الروسية على بحر البلطيق. هذا التهديد الجغرافي يزيد من هواجس التوسع الروسي، ويعزز من مقاربة الدفاع المشترك في حلف الناتو. يرى العبيدي أن "أي تهديد بسيط يمكن أن يؤدي إلى اجتياح سريع لهذه الدول الصغيرة. لذلك أصبحت الرهانات عالية، والحماية الجماعية وفق المادة الخامسة من ميثاق الناتو هي خط الدفاع الوحيد الممكن." بين التفاوض وسباق التسلح ورغم أن المؤشرات كلها تميل نحو التصعيد، إلا أن كثيرًا من المحللين يجمعون على أن الحل في النهاية لا يمكن أن يكون عسكريًا. يقول العبيدي: "الروس حققوا مكاسب على الأرض، لكنهم يتجاهلون أن أوروبا جارة جغرافية مباشرة، وأن الاستمرار في النهج العسكري لن ينتج إلا مزيدًا من سباقات التسلح، وصدامًا مباشرًا غير مسبوق منذ الحرب الباردة." وتابع: "الحديث عن مصانع ذخائر جديدة، وخطط ألمانية-أوكرانية لتصنيع الأسلحة، كلها تؤشر إلى أننا أمام مرحلة خطرة من الصراع الجيوسياسي. وهذا مسار خطير على الأمن العالمي، وليس الأوروبي فقط." الغاز... سلاح في الحرب الباردة الجديدة في الخلفية، يبقى الغاز الروسي جزءًا من معادلة التوتر. فبينما تحاول أوروبا الفكاك من تبعيتها لغاز موسكو، لا تزال روسيا تستخدم هذا الشريان الحيوي كورقة في الحرب. ورغم أن الإمدادات عبر أوكرانيا ما زالت مستمرة جزئيًا، فإن الرهان الأوروبي انتقل إلى تنويع المصادر، ما عدّته موسكو انقلابًا اقتصاديًا سياسيًا. إلى أين؟ بين تهديدات موسكو وتحذيرات لافروف، وتحركات الناتو العسكرية، بات من الواضح أن القارة الأوروبية تعيش على وقع أزمة ثقة متفاقمة مع جارتها الشرقية. الأوروبيون يدفعون ثمن الانفصال عن روسيا، والروس يوسّعون نطاق الجبهة. ومن هنا، فإن الخيار الوحيد المتاح قد يكون العودة إلى طاولة المفاوضات، قبل أن يتحول التصعيد السياسي والاقتصادي والعسكري إلى مواجهة مفتوحة يصعب إيقافها.

أمريكا توافق على بيع أسلحة بقيمة 510 ملايين دولار لـ'إسرائيل'
أمريكا توافق على بيع أسلحة بقيمة 510 ملايين دولار لـ'إسرائيل'

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

أمريكا توافق على بيع أسلحة بقيمة 510 ملايين دولار لـ'إسرائيل'

متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// وافقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على صفقة أسلحة لصالح الاحتلال بقيمة 510 ملايين دولار. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن الصفقة التي تمت الموافقة عليها تشمل أكثر من سبعة آلاف مجموعة توجيه للقنابل من نوع 'ذخائر الهجوم المباشر المشترك' بنوعين مختلفين. وجاء في بيان الوزارة: 'الولايات المتحدة ملتزمة بأمن إسرائيل، ومن مصلحة الأمن القومي الأمريكي مساعدة إسرائيل في تطوير قدراتها الدفاعية والحفاظ عليها قوية وجاهزة'. وأضاف البيان أن 'هذه الصفقة المقترحة تتماشى مع تلك الأهداف'. وفي آذار/ مارس الماضي، ذكر البنتاغون أن وزارة الخارجية وافقت على بيع محتمل لذخائر ومعدات توجيه ودعم ذخيرة لـ'إسرائيل'، في حزمتين تقدر قيمتهما بنحو 2.7 مليار دولار. وأضاف أن المقاولين الرئيسيين للحزمة الأولى هما شركتا ريبكون وبوينغ، في حين تشمل الحزمة الثانية شركة جنرال ديناميكس. وأكدت الوزارة أيضا أن 'الخارجية' وافقت على بيع جرافات كاتربيلر دي 9 ومعدات ذات صلة لـ'إسرائيل'، في إطار صفقة بقيمة نحو 295 مليون دولار. وفي شباط/ فبراير الماضي، وافقت إدارة الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن على بيع أسلحة لدولة الاحتلال بقيمة 8 مليارات دولار، تشمل قذائف مدفعية عيار 155 ملم وصواريخ هيلفاير 'إيه جي إم-114″، وقنابل صغيرة القطر ورؤوسا حربية زنة 500 رطل، وذخائر مضادة للطائرات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store