
زيدان يحتفل... ويرقص!
حضر المناسبة التي بدأت قبل غروب الشمس وامتدّت حتى ساعات الصباح، عدد من اللاعبين النجوم أو الذين شاركوا في تلك المباراة التاريخية، أمثال فنسان كانديلا، وحامي الهدف فابيان بارتيز، وليليان تورام، وإيمانويل بتي، وألان بوغوصيان، وكريستيان كيرمبو، وكريستوف دوغاري، وبرنار ديوميد، ولوران بلان. وفي حين غاب عن الحفل اللاعب الذي أصبح مدرّباً للمنتخب ديدييه ديشان، فإنّ إيميه جاكيه، المدرّب الأسبق أيام الفوز، خرج من تقاعده واحتفل مع قدامى لاعبيه.
حرص زيدان على دعوة الفنانة الصاعدة زاهو دو ساغازان التي قدَّمت عدداً من أشهر أغنياتها. ولمرّة نادرة، شوهد البطل السابق يغادر خجله والتحفّظ الذي عُرف به، ويقف ليصفّق ويتمايل ويغنّي مع مغنيّته المفضّلة، في حين توجَّهت هواتف جميع الحضور نحو صاحب الدعوة لتسجيل المشهد الفريد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 38 دقائق
- صحيفة سبق
وفاة الفنان زياد الرحباني... نجل فيروز وصاحب البصمة الموسيقية الجريئة
أكدت وسائل إعلام لبنانية، اليوم السبت، وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني، نجل الفنانة الكبيرة فيروز والموسيقي الراحل عاصي الرحباني. قدّم الراحل إرثاً فنياً خالداً جمع بين موسيقى الجاز والنغمات الشرقية، وكتب مسرحيات سياسية واجتماعية جريئة تركت بصمة في الذاكرة اللبنانية والعربية، من أبرزها: "بالنسبة لبكرا شو؟" و"فيلم أمريكي طويل" و"شي فاشل".


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
رحيل زياد الرحباني.. صمت المسرح وأُطفئت موسيقى فيروز
فُجع الوسط الفني والثقافي العربي، اليوم، بنبأ وفاة الفنان والموسيقي اللبناني الكبير زياد الرحباني، نجل السيدة فيروز، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد مسيرة استثنائية أثرت وجدان العالم العربي. وأعلنت مصادر إعلامية لبنانية خبر وفاة الرحباني، الذي يُعدّ من أبرز رموز التجديد الموسيقي والمسرحي في المنطقة، والذي ترك بصمته الفريدة في وجدان الأجيال. ولد زياد عام 1956، وهو الابن البكر للسيدة فيروز والراحل عاصي الرحباني، وورث عن عائلته العبقرية الفنية، لكنه رسم لنفسه طريقًا خاصًا، جمع فيه بين السخرية السياسية، والهمّ الاجتماعي، والعمق الموسيقي الأصيل. من أشهر أعماله: بالنسبة لبكرا شو؟، نزل السرور، فيلم أمريكي طويل، وغيرها من المسرحيات الغنائية الخالدة. برحيله، تخسر الساحة الفنية العربية قامة فكرية وإبداعية نادرة، وتخفت واحدة من أعذب الأصوات التي ترجمت وجع الناس، وصاغت واقعهم بنغمة وجرأة. ولم تُصدر عائلته بيانًا رسميًا حتى الآن، في حين عمّت مشاعر الحزن والأسى مواقع التواصل الاجتماعي، مع موجة نعي واسعة من الجمهور والفنانين والمثقفين في مختلف أنحاء العالم العربي. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
ترمب «موهوب موسيقياً» وزوجة ابنه مغنّية... العائلة الأميركية الأولى تهوى الفنّ
بعد أن استخدمت صوتها خلال السنوات الأخيرة لدَعم حملات حَميها الرئاسية، ها هي لارا ترمب تكرّس حنجرتها للغناء. ومَن اعتقدوا أنّ الأعمال الموسيقية الخمسة التي أصدرتها سابقاً لم تكن سوى بهدف التسلية، يبدو أنهم أخطأوا الظن. فلارا، زوجة ابن دونالد ترمب إريك، جادّة في مشروعها، وهي تستعد لإطلاق أغنيتها السادسة بالتعاون مع مغنّي الراب الفرنسي جيمس. وفق معلومات مجلة «باري ماتش»، فإنّ التحضيرات لهذا الديو بدأت منذ أشهر وسط تكتّم شديد. ومن المتوقع أن تكون الأغنية جزءاً من الألبوم الذي تُعدّه لارا ترمب، والذي سيحمل مبدئياً عنوان «Just Lara» (لارا فقط). فهل هو عنوانٌ بريءٌ من أي خلفيّات؟ أم أنّه يحمل رسالةً مبطّنة حول رغبة الكنّة في التخفّف من كنيةٍ مرهِقة، والانتقال رسمياً من السياسة إلى الغناء؟ لارا ترمب كنّة الرئيس الأميركي تحترف الغناء بعد السياسة (أ.ف.ب) لارا ترمب... غناء وإعلام وسياسة يوم أطلقت لارا ترمب (42 سنة) أغنيتها الأولى عام 2023، تعرّضت لانتقادات من الصحافة، ولردود فعلٍ ساخرة على صفحات التواصل الاجتماعي. إلا أنّ ذلك لم يؤثّر على أرقام الاستماع، إذ احتلّت الأغنية المرتبة العاشرة مبيعاً على منصة «بيلبورد». تشجّعت ترمب على إصدار المزيد، مركّزةً على أغاني «الكانتري» ومتعاونةً مع أصواتٍ معروفة في هذا النوع الموسيقي. أما معظم محتوى الأغاني فحمل طابعاً وطنياً، إذ شاركت في تحيات موسيقية للجيش الأميركي، ولرجال الإطفاء. هذه بداية موسيقية بديهيّة بالنسبة لشخصية آتية من خلفيّة سياسية، فلارا انضمّت إلى حملة والد زوجها الرئاسية عام 2015، أي بعد سنة على زواجها. تجنّدت المرأة الآتية من خلفيّة عروض الأزياء وعالم التلفزيون، للدفاع عن دونالد ترمب عبر الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، كما رافقته في اجتماعاته، وتولّت حملة جمع التبرّعات لإعادة انتخابه. كانت المكافأة بأن انضمّت لارا إلى شبكة «فوكس نيوز» المقرّبة من ترمب، حيث تتولى تقديم الحوار السياسي الرئيس. وهي ما زالت تتابع هذه المهمة، بالتوازي مع خوض مغامرتها الموسيقية الخاصة. لارا ترمب محاورةً والد زوجها الرئيس الأميركي دونالد ترمب على شبكة «فوكس نيوز» (إنستغرام) اعترافات ترمب الموسيقية لكن يبدو أن الموهبة الموسيقية داخل عائلة ترمب لا تقتصر على الكنّة. فالمفاجأة الكبرى كانت باعترافاتٍ أدلى بها الرئيس الأميركي شخصياً، خلال زيارته قبل أشهر إلى مركز جون كيندي الثقافي في واشنطن، حيث يتولّى رئاسة مجلس الإدارة. وفق تقرير نشرته صحيفة «نيويورك تايمز»، أخبر ترمب أعضاء مجلس الإدارة المجتمعين أنه أظهر قدرات موسيقية خاصة في صِغَره، خلال امتحان أخضعه له والداه. تمكّن آنذاك من عزف النوتات الموسيقية على البيانو، إلا أنّ والده لم يكن راضياً عن النتيجة، فلم يطوّر موهبته الموسيقية، بل أرسله إلى الأكاديمية الحربية في نيويورك في سنّ الـ13. كان ترمب طفلاً صعباً فارتأى والده أن يُدخله مدرسة عسكرية (موقع أكاديمية نيويورك العسكرية) ترمب... «دي جاي» و«برودواي» صحيح أن ترمب لطالما تمايلَ على نغمات الأغاني المرافقة لتجمّعاته الانتخابية، إلا أنّ أذنه الموسيقية قادرة على أكثر من ذلك. هذا على الأقل ما يؤكده مقرّبون منه، على غرار المغنّي لي غرينوود الذي قال في حديثٍ صحافي إنّ «الرئيس يملك حساً إبداعياً وفنياً عالياً». أما مدير التواصل في البيت الأبيض ستيفن تشونغ، فوصف ترمب بالمبدع، مضيفاً أن خياراته الموسيقية تشكّل لوحة نابضة بالألوان. مع العلم بأن ترمب يتولّى شخصياً تحضير القوائم الموسيقية المرافقة لتجمّعاته الانتخابية، كما أنه غالباً ما يختار الأغاني التي يجري تشغيلها في الملاهي الليلية التي يملكها. ترمب متمايلاً على نغمات الموسيقى في أحد تجمّعاته الانتخابية (أ.ف.ب) ليس غريباً على شخصيةٍ خاضت غمار التلفزيون، وأمضت سنواتٍ في تقديم البرامج أن تهوى عالم الفنون والترفيه. ويُحكى أن ترمب كان يحلم بأن يصبح منتجاً مسرحياً في برودواي. وفي الاجتماع الذي ضمّه إلى مجلس إدارة مركز كيندي، استذكر حضوره العرض الأول لمسرحية «Cats» في مطلع الثمانينات، كما تحدّث عن حبّه لنجوم برودواي مثل بيتي باكلي، ولأعمال مسرحية مثل «Hello، Dolly»، و«Fiddler on the Roof». أما أهم ما في الموسيقى بالنسبة لدونالد ترمب، فهي أنها تهدّئ أعصابه عندما يكون غاضباً. ويخبر مقرّبون منه أنه غالباً ما يشغّلها بصوت مرتفع جداً خلال رحلاته على متن طائرته الخاصة. ترمب خلال زيارته مركز جون كيندي الثقافي في واشنطن (أ.ب) تيفاني ترمب... أولى المغامِرات مثل والدها، كانت لدى تيفاني ترمب طموحاتٌ موسيقية. ويوم قررت أن تسجّل أغنية خاصة عام 2011، لم يعترض الوالد، خصوصاً أن تيفاني متأثرة بوالدتها الممثلة مارلا مايبلز. في الـ17 من عمرها، سجّلت تيفاني أغنيتها الأولى «Like a Bird» (مثل عصفور) والتي استُخدمت فيها التعديلات الصوتية أو «أوتو تيون» بشكلٍ واضح. اقتصرت رحلة تيفاني الفنية على تلك الأغنية، فهي تراجعت عن قرارها أن تصبح مغنية بوب، مع أنها كانت تأخذ المشروع على محمل الجدّ، وقد ظهرت ضمن برنامج الإعلامية أوبرا وينفري في 2011، لتعلن عن رغبتها في احتراف الموسيقى. لكن ما هي إلا سنة واحدة حتى دخلت إلى جامعة بنسلفانيا حيث تخصصت في العلوم الاجتماعية.