
قتيلان برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية
وقال مسؤول في الارتباط المدني الفلسطيني إنهم أبلغوا رسمياً باحتجاز الجيش الإسرائيلي جثمان شخص آخر قتل في المكان ذاته، بينما لم يصدر بيان من الجيش الإسرائيلي عن مقتل الفلسطينييْن.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقال محمد عيسى (69 سنة) من سكان بلدة سالم وعم الشاب قصي عيسى (23 سنة) أحد القتيلين، إن 10 معدات تابعة للجيش الإسرائيلي اقتحمت البلدة وحاصرت منزلاً وأطلقت النار باتجاهه، مضيفاً لـ "رويترز" عبر الهاتف أن "قصي كان يحاول الوصول إلى مصاب في المنزل المحاصر لتقديم المساعدة له لكن الجنود أطلقوا عليه النار وقتلوه".
وأظهرت لقطات مصورة لم تتحقق "رويترز" من صحتها وجود آثار لكميات كبيرة من الدماء في ساحة المنزل بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من محيطه، وكذلك تظهر في لقطات مصورة سيارة جيب عسكرية إسرائيلية تجر سيارة فلسطينية، قال السكان إنها تعود لصاحب المنزل الذي كان محاصراً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
لافروف يلتقي عراقجي ويجدد عرض موسكو المساعدة في حل النزاع النووي
قالت وزارة الخارجية الروسية إن الوزير سيرغي لافروف التقى الأحد بنظيره الإيراني عباس عراقجي في قمة "بريكس"، حيث جدد عرض موسكو المساعدة في حل الخلافات بخصوص برنامج طهران النووي. وجاء في بيان صادر عن الوزارة أن لافروف ندد مجدداً في محادثاته في ريو دي جانيرو مع عراقجي بالضربات الإسرائيلية والأميركية على إيران الشهر الماضي، "بما في ذلك قصف البنية التحتية للطاقة النووية الخاضعة لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وقال البيان إن لافروف شدد على ضرورة حل جميع القضايا المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني من خلال الدبلوماسية. وأضاف البيان "موسكو عبرت عن استعدادها لتقديم المساعدة في إيجاد حلول مقبولة للطرفين، ومنها المبادرات التي طرحها الرئيس الروسي في وقت سابق". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان عراقجي أجرى محادثات في موسكو الشهر الماضي في خضم النزاع الذي استمر 12 يوماً. وتنفي إيران أن تكون لديها أي نية لتطوير أسلحة نووية. وتقول روسيا، التي تربطها شراكة استراتيجية مع إيران وإن كانت بدون بند دفاع متبادل، إن من حق طهران امتلاك برنامج سلمي للطاقة النووية. وقالت روسيا إنها مستعدة للوساطة في الأزمة بين إيران وإسرائيل والولايات المتحدة وعرضت تخزين اليورانيوم الإيراني. من جانبه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس الأحد، إنه سيناقش مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو العمل على اتفاق دائم مع إيران.


Independent عربية
منذ 4 ساعات
- Independent عربية
ترمب يصف تأسيس ماسك لحزب سياسي جديد بأنه "سخيف"
انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأحد إعلان حليفه السابق إيلون ماسك تأسيس حزب سياسي جديد ووصفه بأنه "سخيف". وقال ترمب للصحافيين في نيوجيرسي قبل صعوده طائرته عائداً إلى واشنطن "أعتقد أن تأسيس حزب ثالث أمر سخيف. نحن نحقق نجاحاً باهراً مع الحزب الجمهوري". وأضاف "لقد كان النظام دائماً قائماً على حزبين، وأعتقد أن تأسيس حزب ثالث يزيد فقط من الارتباك". وختم ترمب قائلاً "يمكنه أن يتسلى بذلك قدر ما يشاء، لكنني أعتقد أن هذا أمر سخيف". كان ماسك وترمب قريبين جداً، فقد ساهم أغنى رجل في العالم بأكثر من 270 مليون دولار في حملة الجمهوري الرئاسية، وقاد "لجنة الكفاءة الحكومية" لخفض الإنفاق الفيدرالي، وكان ضيفاً دائماً على المكتب البيضاوي. وغادر رجل الأعمال "لجنة الكفاءة الحكومية" في مايو (أيار) للتركيز على إدارة شركاته. لكن بعد فترة وجيزة، وقع صدام علني بين الرجلين بشأن مشروع قانون الميزانية الذي اقترحه الرئيس على الكونغرس وأقره الأخير. وكان إيلون ماسك قد وعد بتأسيس حزب سياسي جديد إذا تم اعتماد النص. وقد نفذ وعده السبت، في اليوم التالي للتوقيع على "قانون دونالد ترمب الكبير والجميل"، بإعلانه عن تأسيس "حزب أميركا". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بيسنت يدعو ماسك للتركيز على شركاته من جانبه، انتقد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت الأحد ماسك، معتبراً أن على رئيس "تيسلا" و"سبيس إكس" التركيز على شركاته بدل السياسة. وعندما سألته شبكة "سي إن إن" عما إذا كانت خطوة ماسك قد أزعجت إدارة ترمب، قدم بيسنت انتقاداً ضمنياً لأغنى شخص في العالم. وقال "أعتقد أن مجالس الإدارة في شركاته المختلفة أرادت عودته لإدارة تلك الشركات، وهو أفضل في هذا المجال من أي شخص آخر". وأضاف "لذلك أتصور أن أعضاء مجالس الإدارة لم يعجبهم إعلان الأمس (السبت) وسيشجعونه على التركيز على أنشطته التجارية، وليس أنشطته السياسية". ورأى بيسنت أن مبادئ "لجنة الكفاءة الحكومية" التي قادها ماسك لعدة أشهر في سياق حملة ترمب لخفض الإنفاق الحكومي والوظائف العامة، كانت "تحظى بشعبية كبيرة". لكنه تابع "أعتقد أنه إذا نظرت إلى استطلاعات الرأي، فإن إيلون لم يكن كذلك" يحظى بنفس الشعبية. واعتبر دان إيفز المحلل المالي في شركة "ويدبوش" وهو داعم لشركة "تيسلا" منذ فترة طويلة وشجع ماسك على التنحي عن قيادة "لجنة الكفاءة الحكومية"، إن تأسيس حزب سياسي خطوة خاطئة. وقال إيفز إن "انخراط ماسك في السياسة بشكل أعمق ومحاولته الآن مواجهة المؤسسة (الحاكمة) في العاصمة هو الاتجاه المعاكس تماماً للاتجاه الذي يريد مستثمرو/مساهمو تيسلا أن يتخذه خلال هذه الفترة الحرجة في مسيرة تيسلا". وأضاف المحلل "بينما سيدعمه أنصاره الأساسيون في كل منعطف مهما كانت الظروف، هناك شعور أوسع بالإرهاق لدى العديد من مستثمري تيسلا من مواصلة ماسك الانغماس في المسار السياسي". وقدر إيفز أن "الارتياح الأولي" بين مساهمي "تيسلا" بعد مغادرة ماسك الإدارة الأميركية "اتخذ منعطفاً نحو الأسوأ".


Independent عربية
منذ 5 ساعات
- Independent عربية
مسؤولان: جلسة المحادثات الأولى بين "حماس" وإسرائيل انتهت من دون نتيجة حاسمة
بدأت في قطر مساء الأحد مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة "حماس" للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح رهائن في غزة، وفق ما أفاد مصدر فلسطيني مطلع وكالة الصحافة الفرنسية. وقال المصدر إن "المفاوضات تدور حول آليات التنفيذ" للاتفاق المحتمل و"تبادل الأسرى"، موضحاً أنها بدأت على الساعة 18:30 بتوقيت غرينيتش ويتم خلالها "تبادل المواقف والإجابات عبر الوسطاء". ولاحقاً، قال مسؤولان فلسطينيان مطلعان لـ "رويترز" إن الجلسة الأولى من المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل و"حماس" انتهت من دون نتيجة حاسمة. وأضافا أن الوفد الإسرائيلي غير مفوض بشكل كاف للتوصل إلى اتفاق مع الحركة لأنه "لا يملك صلاحيات حقيقية". من جانبه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأحد إن هناك "فرصة جيدة" للتوصل إلى اتفاق بشأن هدنة في غزة "خلال هذا الأسبوع"، وذلك قبل اجتماعه المرتقب في واشنطن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وصرح ترمب للصحافيين "أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق مع (حماس) خلال هذا الأسبوع، الأسبوع المقبل"، مع تزايد الضغوط على رئيس الوزراء الإسرائيلي لإنهاء الحرب في غزة. وتابع "لقد نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع". وخلال اللقاء في البيت الأبيض، سيناقش الزعيمان خصوصاً المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً في قطاع غزة الذي مزقته حرب مستمرة منذ 21 شهراً بين إسرائيل و"حماس". اللقاء الثالث كان رئيس الوزراء الإسرائيلي اعتبر أن اجتماعه مع الرئيس الأميركي اليوم الإثنين قد "يساهم" في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وقال نتنياهو في إحاطة للصحافيين من أمام الطائرة في مطار بن غوريون "أعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترمب يمكن أن تُسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً". وسيكون هذا اللقاء الثالث لنتنياهو مع ترمب خلال أقل من ستة أشهر. وغادر وفد من المفاوضين الإسرائيليين الأحد متوجهاً إلى الدوحة، حسبما أفادت محطة "كان" العامة. وأكد نتنياهو "أرسلتُ فريقاً للتفاوض مع تعليمات واضحة... إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها". تصاعد الدخان من مبنى تعرض لقصف إسرائيلي في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة (أ ف ب) وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي قد اعتبر السبت أن "التغييرات التي تسعى (حماس) إلى إدخالها على الاقتراح الأولي غير مقبولة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت مصادر فلسطينية مطلعة إن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لـ يوماً، وإفراج (حماس) عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". والتغييرات التي تطالب بها "حماس"، بحسب هذه المصادر، تتعلق بشروط انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال القتالية بعد 60 يوماً، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية. من جهته، قال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ بعد لقائه نتنياهو الأحد، إن رئيس الحكومة لديه "مهمة ذات أهمية" في واشنطن، تتمثل في "التوصل إلى اتفاق لإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم". فلسطينيون يتفقدون موقع غارة إسرائيلية على منزل في مدينة غزة (رويترز) بيان مجموعة "بريكس" في ريو دي جانيرو، أصدر قادة دول مجموعة "بريكس" إعلاناً مشتركاً الأحد قالوا فيه "نحث كل الأطراف إلى الانخراط بحسن نية في مفاوضات إضافية لتحقيق وقف إطلاق نار فوري ودائم وغير مشروط" في غزة. كذلك، دعوا إلى "الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة". في مستهل القمة، قال مستضيفها الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في كلمته الافتتاحية "لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع كسلاح حرب". في الأثناء، قتل 26 شخصاً في ضربات إسرائيلية على قطاع غزة الذي يعد أكثر من مليوني نسمة نزحوا بصورة متكررة وفي ظروف صعبة، وفق ما ذكر الدفاع المدني الأحد. "حماس" ترفض الاتهامات الأميركية نفى المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحركة "حماس" الأحد اتهامات وزارة الخارجية الأميركية للحركة بالاشتراك في هجوم وقع السبت وأدى إلى إصابة عاملي إغاثة أميركيين من "مؤسسة غزة الإنسانية" في موقع لتوزيع المواد الغذائية في القطاع. وذكرت المؤسسة المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل السبت أن عاملي الإغاثة يتلقيان العلاج الطبي بعد إصابتهما بجروح غير مهددة للحياة في هجوم بقنبلة. وقال ممثل شركة "يو.جي سولوشنز"، التي تتخذ من ولاية نورث كارولاينا الأميركية مقراً وتوفر الأمن في مواقع المؤسسة لتوزيع المساعدات في غزة، لـ "رويترز" الأحد إن الأميركيين المصابين يعملان بصفتهما متعاقدين أمنيين من القطاع الخاص. وأضاف أن المتعاقدين كانا من القوات الخاصة الأميركية، ولم يطلقا النار بعد إصابتهما لتجنب إلحاق الأذى بالمدنيين الذين كانوا بالقرب منهما. وقال المكتب في بيان "نرفض بشكل قاطع ومطلق الادعاءات الصادرة عن وزارة الخارجية الأميركية والتي تزعم أن (المقاومة الفلسطينية) ألقت قنابل على عاملين أميركيين في مراكز ما تُسمى (مؤسسة غزة الإنسانية) المشرفة على مصائد الموت في قطاع غزة". وأضاف البيان "هذه الادعاءات المضللة ما هي إلا محاولة فجة لتبرير استمرار قتل وتجويع المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، وتمثل تماهياً خطيراً مع الرواية العسكرية للاحتلال الإسرائيلي التي تسعى منذ بدء الحرب إلى شرعنة الجرائم المرتكبة ضد سكان غزة المدنيين، من خلال فبركة سرديات أمنية لتبرير استخدام القوة المفرطة ضد المدنيين".