logo
لافروف يلتقي عراقجي ويجدد عرض موسكو المساعدة في حل النزاع النووي

لافروف يلتقي عراقجي ويجدد عرض موسكو المساعدة في حل النزاع النووي

Independent عربيةمنذ يوم واحد
قالت وزارة الخارجية الروسية إن الوزير سيرغي لافروف التقى الأحد بنظيره الإيراني عباس عراقجي في قمة "بريكس"، حيث جدد عرض موسكو المساعدة في حل الخلافات بخصوص برنامج طهران النووي.
وجاء في بيان صادر عن الوزارة أن لافروف ندد مجدداً في محادثاته في ريو دي جانيرو مع عراقجي بالضربات الإسرائيلية والأميركية على إيران الشهر الماضي، "بما في ذلك قصف البنية التحتية للطاقة النووية الخاضعة لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وقال البيان إن لافروف شدد على ضرورة حل جميع القضايا المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني من خلال الدبلوماسية.
وأضاف البيان "موسكو عبرت عن استعدادها لتقديم المساعدة في إيجاد حلول مقبولة للطرفين، ومنها المبادرات التي طرحها الرئيس الروسي في وقت سابق".
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وكان عراقجي أجرى محادثات في موسكو الشهر الماضي في خضم النزاع الذي استمر 12 يوماً.
وتنفي إيران أن تكون لديها أي نية لتطوير أسلحة نووية. وتقول روسيا، التي تربطها شراكة استراتيجية مع إيران وإن كانت بدون بند دفاع متبادل، إن من حق طهران امتلاك برنامج سلمي للطاقة النووية.
وقالت روسيا إنها مستعدة للوساطة في الأزمة بين إيران وإسرائيل والولايات المتحدة وعرضت تخزين اليورانيوم الإيراني.
من جانبه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس الأحد، إنه سيناقش مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو العمل على اتفاق دائم مع إيران.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الألغام ومخلفات الحرب... زيت فوق نيران غابات اللاذقية
الألغام ومخلفات الحرب... زيت فوق نيران غابات اللاذقية

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

الألغام ومخلفات الحرب... زيت فوق نيران غابات اللاذقية

دعت الأمم المتحدة إلى حشد الدعم للحكومة السورية والمتضررين من حرائق اللاذقية، وبيّن المنسق للشؤون الإنسانية، آدم عبد المولى، أن فرقاً متخصصة تجري تقييمات عاجلة لتحديد حجم الكارثة وتحديد الاحتياجات الإنسانية العاجلة. لليوم الخامس على التوالي، تواصل فرق الدفاع المدني والإطفاء في سوريا إخماد حرائق اندلعت في غابات اللاذقية، غرب البلاد، وقضت على مساحة 10 آلاف هكتار من أحراج ومزارع ريف المحافظة. الأراضي الجبلية التي مرت عليها الحرائق، والتي أحالتها النيران إلى رماد، تشي بكارثة بيئية غير مسبوقة، ورغم الجهود التي تكاتفت بين فرق الإنقاذ مع متطوعين بيئيين وناشطين في مجال حماية الغابات، مع وصول فرق من دول الجوار من تركيا ولبنان والأردن، علاوة على مشاركة الطيران المخصص لإطفاء الحرائق. قوة الرياح والألغام ولم تكن سرعة الرياح، والأرض الجبلية الوعرة، وصعوبة التضاريس وحدها من الصعوبات الجمة التي تواجه مجموعات الإطفاء، لكن مخلفات الحرب وحقول الألغام المنتشرة بشكل عشوائي تركت تأثيراً على سير العملية المتواصلة. ودعت الأمم المتحدة إلى حشد الدعم للحكومة السورية والمتضررين من حرائق اللاذقية، وبيّن المنسق للشؤون الإنسانية، آدم عبد المولى، أن فرقاً متخصصة تجري تقييمات عاجلة لتحديد حجم الكارثة وتحديد الاحتياجات الإنسانية العاجلة. أما نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، نجاة رشدي، فقد عبرت عن قلق بالغ إزاء الحرائق المدمرة وآثارها على البيئة والسكان، وذكرت عبر حسابها على منصة "إكس": "الحرائق امتدت لتطال عشرات القرى، متسببة في تدمير المحاصيل الزراعية، وتشريد عدد كبير من العائلات، وفقدان مصادر دخلها ومعيشتها". ولفت الدفاع المدني الانتباه إلى حدوث انفجارات لمخلفات الحرب والألغام بسبب الحرائق الحراجية في محيط قرية التفاحية بناحية قسطل معاف بريف اللاذقية في الخامس من يوليو (تموز)، وفق منشور في حساب مديرية الدفاع المدني على "إكس"، وهذا "يهدد أرواح رجال الإطفاء، ويقوض أعمالهم في الإخماد، ويزيد من انتشار النيران في المنطقة". وبالمقابل، هددت مخلفات الحرب والألغام سلامة رجال الدفاع المدني والإطفاء، وبحسب معرف الدفاع المدني على "تيليغرام"، فإن هذه المخلفات حدت من عملياتهم خلال إخماد حريق حراجي ضخم اندلع في محيط قرية "فورو" في الجبال المطلة على سهل الغاب بريف حماة يوم الأحد في السادس من يوليو، قبل تمكنهم من السيطرة عليه وتبريده. من جانبه، قال مدير إدارة الطوارئ في اللاذقية، عبد الكافي كيال، إن هناك جملة من التحديات تعوق عمليات الإخماد، منها انتشار الألغام والمقذوفات غير المنفجرة في المنطقة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في الوقت الصعب في غضون ذلك، يستشعر ناشطون بيئيون كارثة إصابة الغطاء النباتي الذي فقدته المحافظة، بخسارة أنواع من النباتات والأشجار المعمرة، فضلاً عن أنواع من الحيوانات. وأكد أحد المتطوعين في إطفاء الحرائق، وهو عضو في جمعية متخصصة بالغابات والقمم الجبلية، في اتصال هاتفي، أنه لا يمكن الكشف عن الخسائر البيئية إلا بعد انتهاء كافة الحرائق، مؤكداً أنها كارثية، كونها طالت إحدى أبرز المحميات البيئية في البلاد، وأكثرها ثراءً. وبالحديث عن مخلفات الحرب التي أعاقت تقدم الإطفائيين إلى مواقع الحرائق، سعت وزارة الطوارئ في وقت سابق إلى إنشاء مركز وطني لإزالة الألغام ومخلفات الحرب، في إطار خطة متكاملة. وفي تصريحات سابقة لوزير الطوارئ السوري، رائد الصالح، في الأول من شهر يونيو (حزيران) الماضي، أكد أن الألغام تنتشر في "الغابات، والمناطق المدنية، والبادية، والأراضي الزراعية"، وطالبت الدولة السورية الجديدة بتكاتف دولي للتخلص منها. في المقابل، سيطرت فرق الإطفاء على الحرائق الحراجية المندلعة في منطقة عين بندق بناحية "بكسريا" في ريف إدلب الغربي، بعد 15 ساعة من العمل المتواصل، بمشاركة 7 فرق إطفاء واجهت خلال العمل صعوبات مردها إلى التضاريس الجبلية الصعبة، وعدم وجود خطوط نار، واشتداد سرعة الرياح، وابتعاد مصادر المياه، فيما استمرت الفرق المختصة بعمليات التبريد، ورصد المنطقة لمنع تجدد اشتعال النيران. وقال المتطوع في فرق الدفاع المدني، علي سعود: "بكل طاقتنا نحاول إخماد النيران المنتشرة في الغابات لنحمي الغابات، والرئة التي نتنفس منها، وسنبقى نواصل جهودنا حتى إطفاء كامل النيران، متحدين كل الصعوبات بتضاريس المنطقة الصعبة جداً، والرياح، ودرجات الحرارة العالية، وانفجار مخلفات الحرب والألغام". ووصلت فرق الدفاع المدني الأردني براً إلى منطقة الحرائق الحراجية في ريف اللاذقية، بعد مشاركة طائرات مروحية في عمليات الإخماد خلال النهار، لمساندة عمليات الإطفاء ومنع توسع رقعة الحرائق، كما شاركت فرق برية وطائرات مختصة من تركيا. ولم يخفِ مدير الدفاع المدني السوري، منير المصطفى، في اليوم الخامس، قساوة المشهد، حيث لا تزال الحرائق تنتشر وسط محاولات لمنع توسعها، مع السعي للسيطرة عليها، وخاصة في منطقة الفرلق، لأنها منطقة خطيرة، وانتشار الحرائق فيها خطير جداً، حسب وصفه. محاولات سابقة وكانت محافظة اللاذقية قد أطلقت في أواخر يونيو الماضي، بالتعاون مع فرق الهندسة التابعة لوزارة الدفاع، حملة واسعة النطاق لإزالة الألغام ومخلفات الحرب التي خلفها جيش النظام السابق في عدد من قرى شمالي المحافظة، في منطقتي (جبل الأكراد والحفة)، بعد معاناة آلاف النازحين الذين لم يتمكنوا من العودة إلى منازلهم منذ تحرير المنطقة قبل أكثر من سبعة أشهر، نتيجة انتشار الألغام. وكان جيش النظام التابع لبشار الأسد، قبل سقوطه وهروبه إلى موسكو في الثامن من ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي 2024، قد خاضت قواته ضمن عملية "ردع العدوان" معارك واسعة في حلب شمالاً، امتدت إلى باقي المدن التي توالى سقوطها واحدة تلو الأخرى، مما دفع إلى زرع ألغام في مناطق الساحل. إلى ذلك تمكنت فرق الهندسة في حملة محافظة اللاذقية قبل الحرائق من إزالة 37 لغماً مضاداً للدروع، بالإضافة إلى 12 لغماً تعود هذه الألغام إلى القوات التابعة للنظام السابق، ويرى مراقبون بأن زرع الألغام قد لا تكون مقتصرة قبل سقوط النظام بل حتى بعد هروب الآلاف من ضباط وعناصر الجيش السابق إلى الجبال، وتعمدهم نشر ألغام أرضية، أو إخفاء قذائف حربية في قمم الجبال والغابات. إلى ذلك، تمكنت فرق الهندسة في حملة محافظة اللاذقية، قبل اندلاع الحرائق، من إزالة 37 لغماً مضاداً للدروع، بالإضافة إلى 12 لغماً، تعود هذه الألغام إلى القوات التابعة للنظام السابق. ويرى مراقبون أن زرع الألغام قد لا يكون مقتصراً على ما قبل سقوط النظام، بل حتى بعد هروب الآلاف من ضباط وعناصر الجيش السابق إلى الجبال، وتعمدهم نشر ألغام أرضية أو إخفاء قذائف حربية في قمم الجبال والغابات.

ترمب: سنرسل مزيدا من الأسلحة الدفاعية إلى أوكرانيا
ترمب: سنرسل مزيدا من الأسلحة الدفاعية إلى أوكرانيا

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

ترمب: سنرسل مزيدا من الأسلحة الدفاعية إلى أوكرانيا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الإثنين أن الولايات المتحدة سترسل "مزيداً من الأسلحة الدفاعية" إلى أوكرانيا، في قرار يأتي بعد أن أعلن البيت الأبيض الأسبوع الماضي وقف بعض شحنات الأسلحة إلى كييف. وقال ترمب للصحافيين في البيت الأبيض "سيتعين علينا إرسال مزيد من الأسلحة - أسلحة دفاعية بالدرجة الأولى"، مجدداً إبداء "استيائه" من نظيره الروسي فلاديمير بوتين بسبب عدم جنوحه للسلم. وأضاف الرئيس الأميركي خلال استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض أن الأوكرانيين "يتعرضون لضربات قاسية للغاية". ومنذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا في مطلع 2022 يصر بوتين على مواصلة الحرب لتحقيق كل أهدافها. وتطالب روسيا خصوصاً بأن تتخلى أوكرانيا عن أربع مناطق يسيطر عليها الجيش الروسي جزئياً، فضلاً عن شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو إليها بقرار أحادي في 2014، بالإضافة إلى تخلي كييف عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، في مطالب ترفضها أوكرانيا بالكامل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأكد بوتين مراراً لترمب أن موسكو "لن تتخلى عن أهدافها"، على رغم من الضغوط الشديدة التي يمارسها عليه الرئيس الأميركي لوقف الحرب. والولايات المتحدة، الداعم العسكري الأكبر لأوكرانيا منذ بدء الهجوم الروسي، أعلنت الأسبوع الماضي تعليق إرسال بعض شحنات الأسلحة إلى كييف بما في ذلك صواريخ لمنظومة "باتريوت" للدفاع الجوي. وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن، تعهدت واشنطن تقديم أكثر من 65 مليار دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا. لكن ترمب الذي لطالما شكك بجدوى المساعدات المقدمة لأوكرانيا لم يحذ حذو سلفه الديمقراطي ولم يعلن عن أي حزم مساعدات عسكرية جديدة لكييف منذ عودته للبيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي.

حصيلة فيضانات تكساس تتخطى 100 قتيل بينهم 27 في منطقة التخييم
حصيلة فيضانات تكساس تتخطى 100 قتيل بينهم 27 في منطقة التخييم

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

حصيلة فيضانات تكساس تتخطى 100 قتيل بينهم 27 في منطقة التخييم

واصل المسعفون في ولاية تكساس الأميركية البحث عن جثث جرفتها فيضانات مفاجئة أودت بحياة أكثر من مئة شخص، بينهم 27 فتاة ومسؤولون عن مخيم صيفي. وخلفت الكارثة التي وقعت خلال عطلة الرابع من يوليو (تموز) صدمة في البلاد، بينما حذر خبراء الأرصاد الجوية من أن العواصف الرعدية تهدد بمزيد من الفيضانات. وقال المخيم في بيان "ينعى مخيم ميستيك فقدان 27 من المخيمين والمرشدين في أعقاب الفيضانات الكارثية. نشعر بالفاجعة مع عائلاتنا التي تمر بهذه المأساة التي لا تُوصف". وارتفعت الوفيات المؤكدة في مقاطعة كير، الأكثر تضرراً، إلى 84، فيما لا يزال عشرة من المخيمين وأحد مرشدي المخيم في عداد المفقودين، وفق السلطات المحلية. وتم تسجيل 17 حالة وفاة على الأقل في مقاطعات مجاورة. "كارثة لم تحدث منذ 100 عام" قال الرئيس دونالد ترمب إنه يعتزم زيارة تكساس في نهاية الأسبوع، رافضاً الربط بين الاقتطاعات في ميزانية هيئات الأرصاد الجوية الوطنية والحصيلة البشرية المرتفعة في هذه المنطقة السياحية الرائجة. ووصف الفيضانات في الساعات الأولى من صباح الجمعة بأنها "كارثة لم تحدث منذ 100 عام ولم يتوقعها أحد". ووصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في تصريح لصحافيين تحميل الرئيس مسؤولية هذه الفيضانات بأنه "كذبة منحطة" في فترة حداد وطني. وقالت إن الأرصاد الجوية الأميركية التي كانت العديد من الوظائف فيها شاغرة في تكساس أثناء الفيضانات، وفق صحيفة "نيويورك تايمز"، أصدرت "توقعات وتنبيهات دقيقة وفي الوقت المناسب". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وترمب الذي سبق أن صرح أن أعمال الإغاثة من الكوارث يجب أن تشرف عليها الولايات، وقع إعلان كارثة كبرى، لتوفير التمويل والموارد. وشاركت نحو 20 مروحية في البحث عن مفقودين في منطقة تستضيف العديد من المخيمات الصيفية للأطفال. وكان "ميستيك" أحد أكثر المخيمات تضرراً، وهو مخيم مسيحي للفتيات فقط كان فيه نحو 750 شخصاً عندما ضربته الفيضانات. تحذير من تساقط المزيد من الأمطار دلالة على قوة الطبيعة المرعبة، وصلت مياه نهر غوادالوبي الذي فاض بسبب الأمطار، إلى قمم الأشجار وأسطح الأكواخ بينما كانت الفتيات في المخيم نائمات، فحطمت نوافذ الأكواخ، وغطت الوحول البطانيات والدمى. وحذر حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت من أن تساقط المزيد من الأمطار قد يؤدي إلى فيضانات في كيرفيل والمناطق المحيطة بها، بينما نهى المسؤولون الناس عن الاقتراب من الأنهار. وفي غضون ساعات، هطلت أمطار غزيرة تعادل المنسوب الذي يهطل خلال أشهر ليل الخميس الجمعة وما زالت مستمرة. وارتفع منسوب نهر غوادالوبي نحو ثمانية أمتار (26 قدماً) أي ما يزيد عن ارتفاع مبنى من طابقين، في غضون 45 دقيقة فقط. وتعد الفيضانات المفاجئة التي تحدث عندما تعجز الأرض عن امتصاص الأمطار الغزيرة أمراً شائعاً في هذه المنطقة الواقعة جنوب ووسط تكساس، والمعروفة شعبياً باسم "ممر الفيضانات المفاجئة". التغير المناخي يقول العلماء إن التغير المناخي المدفوع بالأنشطة البشرية جعل ظواهر على غرار الفيضانات والجفاف وموجات الحر أكثر تكراراً وشدة في السنوات الأخيرة. وقال أبوت إن "الحطام منتشر في كل مكان مما يجعل الطرق غير سالكة، ويجعل مشاريع إعادة الإعمار مستحيلة". وتوافد الناس من أنحاء أخرى من الولاية إلى مقاطعة كير للمساعدة في البحث عن المفقودين. كما استخدم بعض السكان مسيرات خاصة للمساعدة في عمليات البحث، لكن المسؤولين طلبوا منهم التوقف، مشيرين إلى أنها تشكل خطراً على طائرات الإنقاذ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store