جنى خريسات .. مبارك التخرج
الف الف مبارك..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ ساعة واحدة
- وطنا نيوز
الداخلية السورية: مجموعات مسلحة تخرق اتفاق السويداء
وطنا اليوم:أكدت وزارة الداخلية السورية، الأحد، أن مجموعات مسلحة خارجة عن القانون قامت بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في محافظة السويداء، رغم الجهود الحكومية المستمرة لتثبيت الاستقرار وإعادة الحياة الطبيعية تدريجيا إلى المحافظة. وأضافت الوزارة في بيان لها، أن الدولة السورية، بكامل مفاصلها العسكرية والأمنية والخدمية، تسعى جاهدة لإنجاح الاتفاق وإعادة الأمن إلى مختلف مناطق السويداء، مشيرًا إلى استمرار عمل الحكومة في تأمين حياة المدنيين وإعادة الخدمات تدريجياً. وأوضحت الداخلية أن هذه المجموعات المتطرفة صعّدت من اعتداءاتها خلال الأيام الماضية، عبر شنّ هجمات على قوات الأمن في عدد من المواقع، واستخدمت القذائف والصواريخ، ما 'أدى إلى سقوط عدد من الجرحى من عناصر الأمن، في وقت واصلت فيه تنفيذ حملات إعلامية وطائفية مضللة لزعزعة الاستقرار'. وشدّد البيان على أن 'هذه الخروقات تهدف إلى إفشال الجهود الرسمية وإثارة الفوضى، بدوافع شخصية وأهداف إجرامية، لافتًا إلى أن بعض تلك المجموعات ارتكبت أيضًا سرقات لمساعدات إغاثية، وارتكبت أعمال اعتقال غير قانونية بحق المدنيين'. وأكدت الوزارة استمرارها في أداء واجبها الوطني والإنساني في السويداء، بما يتطلبه الموقف من حماية السكان وتأمين قوافل الإغاثة والمساعدات.


وطنا نيوز
منذ ساعة واحدة
- وطنا نيوز
الأردن… ثبات الموقف رغم العواصف
بقلم: د. سعيد محمد ابو رحمه فلسطين ـ غزة منذ تأسيس الدولة الأردنية الحديثة، اختار الأردن أن يكون إلى جانب القضايا العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. لم تكن هذه المواقف رهينة لحسابات سياسية ضيقة، بل كانت نابعة من التزام تاريخي، وهوية قومية، ومبادئ لا تتغير بتغير الظروف. واليوم، وبينما تتعرض غزة لأبشع صور الحصار والمجاعة والدمار، يثبت الأردن من جديد أنه الأقرب نبضًا، والأكثر تحركًا، رغم الضغوط والمخاطر. فلم تكتفِ المملكة بالتصريحات والمواقف، بل فعّلت أدواتها الدبلوماسية، وأطلقت جسرًا جويًا وبريًا من المساعدات، وقدّمت الرعاية الطبية للمصابين، وأقامت المستشفى الميداني في غزة رغم القصف المستمر. طواقم طبية أردنية تعمل تحت الخطر، وتقدم العلاج لآلاف المرضى، في صمت ونبل، دون عدسات أو ضجيج. ومع ذلك، تظهر بين الحين والآخر أصوات تُشكك وتُحرّف، وتُهاجم الدور الأردني لأغراض سياسية أو إعلامية. هذه الحملات ليست سوى محاولات بائسة لتقزيم الحقيقة وتزوير الوعي. لكن الوعي الجمعي الفلسطيني والعربي يعرف جيدًا من ظل وفيًا للقضية، ومن تاجر بها. إن جلالة الملك عبد الله الثاني لم يتردد يومًا في وضع القضية الفلسطينية في قلب تحركاته الدبلوماسية. من الأمم المتحدة إلى الاتحاد الأوروبي، حمل صوْت غزة والقدس، مطالبًا بحق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة. بل وذهب أبعد من ذلك، حين رفض الضغوط الدولية للتنازل عن الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، مؤكدًا أن هذه ليست مسؤولية سياسية فقط، بل شرف تاريخي لا يُفرّط فيه. فالأردن اليوم، ليس مجرد داعم لفلسطين، بل هو صمام أمان للمنطقة. بحكمته واتزانه، منع انفجارات إقليمية، واحتضن اللاجئين، واستضاف طاولات الحوار، ورفض الانجرار نحو التوظيف الطائفي أو المحاور المتصارعة. تلك المكانة لم تأتِ من فراغ، بل من سياسة ثابتة وشعب واعٍ يعرف أن الموقف أبلغ من الكلام. الأردن لا ينتظر شهادة حسن سلوك من أحد. تاريخه يتحدث، وأفعاله تشهد، ومبادئه لا تباع ولا تُقايَض. من أراد أن يعرف قيمة هذا الوطن، فلينظر إلى يدٍ امتدت في زمن القطيعة، وإلى مستشفى ضمد جراح غزة حين تخلى كثيرون، وإلى دبلوماسية رفضت الخنوع، وتمسكت بالحق. الأردن، بكل بساطة، وطن لا يخذل، ولا يُخذل


وطنا نيوز
منذ ساعة واحدة
- وطنا نيوز
اشرف الحباشنة قاضيا في محكمة الاستئناف
وطنا اليوم-أعرب القاضي العسكري أشرف الحباشنة عن فخره واعتزازه بترفيعه إلى منصب قاضٍ في محكمة استئناف عمان، وذلك بقرار من المجلس القضائي الأردني. وفي منشور له عبر صفحته على موقع 'فيسبوك'، ودّع الحباشنة زملاءه القضاة العسكريين في محكمة الأمن العام، مستذكراً بكل فخر فترة عمله في هذا الجهاز العتيد، والتي كان لها أثر كبير في مسيرته القضائية.وأشاد الحباشنة بالروايات البطولية لرجال الأمن العام، واصفاً إياهم بـ'الأشاوس' الذين نذروا أنفسهم لفداء الأردن وشعبه، مؤكداً على ولائهم المطلق لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين. وأضاف أنه شهد عن قرب التزامهم بإحقاق الحق وإرساء العدالة، واستعدادهم للدفاع عن الوطن كالأسود عندما يناديهم الواجب.واختتم الحباشنة منشوره بالدعاء أن يديم الله عز رجال الأمن العام، ليظلوا ذخراً للوطن، متمنياً مزيداً من التقدم والازدهار للأردن في ظل القيادة الهاشمية.