logo
إصابة مواطن بالرصاص المطاطي في سنجل برام الله

إصابة مواطن بالرصاص المطاطي في سنجل برام الله

معا الاخباريةمنذ 6 ساعات

رام الله -معا- أصيب مواطن بالرصاص المطاطي، مساء اليوم الجمعة، أسفل ظهره جراء استهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة سنجل، شمال رام الله.
وأفاد شهود عيان، أن المواطن أصيب بعد قيام قوات الاحتلال بإطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز المسيل للدموع صوب تجمع للأهالي في منطقة "التل" جنوب بلدة سنجل، التي شهدت محاولة اقتحام من قبل عدد من المستعمرين.
وذكرت مصادر محلية، أن نحو 30 مستعمراً، بينهم مسلحون، احتجزوا مواطنين اثنين وناشطاً أجنبياً داخل مركبة، واعتدوا عليهم وهددوهم بالقتل، على مقربة من بؤرة استعمارية تقام في المنطقة.
وأشارت إلى أن قوة من جيش الاحتلال حضرت إلى المكان، وقام أفرادها باحتجاز المواطنين والناشط لنحو ساعتين، قبل الإفراج عنهم.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تركي الفيصل: ترامب كان يجب أن يرسل قاذفات "بي 2" لتدمير ديمونا
تركي الفيصل: ترامب كان يجب أن يرسل قاذفات "بي 2" لتدمير ديمونا

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

تركي الفيصل: ترامب كان يجب أن يرسل قاذفات "بي 2" لتدمير ديمونا

بيت لحم- معا- أكد رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، الأمير تركي الفيصل، أنه لو ساد العدل والإنصاف في العالم لرأينا قاذفات بي 2 الأمريكية تنهمر على ديمونا وغيرها من المواقع الإسرائيلية ، لأن إسرائيل تملك قنابل نووية، وهو ما يخالف معاهدة حظر الانتشار النووي. وأضاف الفيصل في مقال صحافي على ذا ناشيونال أن امتلاك الكيان للقنابل النووية يتعارض مع معاهدة حظر الانتشار النووي، وأن الهجوم الأمريكي على إيران كان نتيجة خداع من قبل رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو. وأضاف تركي الفيصل: «أنه علاوة على ذلك، فإن إسرائيل» لم تنضم إلى المعاهدة وهي خارج إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولم يقم أحد بتفتيش المنشآت النووية «الإسرائيلية». وجاء في المقال الصحافي الذي نشرته «ذا ناشيونال» للأمير تركي الفيصل: «في عالمٍ يسود فيه العدل، لرأينا قنابلَ التدمير التي تُطلقها قاذفات بي-2 الأمريكية تُمطر ديمونا ومواقعَ إسرائيليةً أخرى. فإسرائيل، في نهاية المطاف، تمتلك قنابلَ نووية، خلافًا لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية». «علاوة على ذلك، لم تنضم إسرائيل إلى تلك المعاهدة، وظلت خارج نطاق سلطة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولم يقم أحد بتفتيش المنشآت النووية الإسرائيلية». «إن من يبررون الهجوم الإسرائيلي الأحادي على إيران بالإشارة إلى تصريحات القادة الإيرانيين الداعية إلى زوال إسرائيل، يتجاهلون تصريحات بنيامين نتنياهو منذ توليه رئاسة الوزراء عام ١٩٩٦، الداعية إلى تدمير الحكومة الإيرانية. لقد جلبت لهم تهديدات إيران الدمار». «من المتوقع أن يُبدي الغرب دعمًا منافقًا لهجوم إسرائيل على إيران. ففي نهاية المطاف، لا يزال دعمهم للهجوم الإسرائيلي على فلسطين مستمرًا، وإن كانت بعض الدول قد تراجع دعمها مؤخرًا». «إن معاقبة الغرب لروسيا على غزوها أوكرانيا تتناقض تناقضًا صارخًا مع ما يُسمح به لإسرائيل. إن النظام الدولي القائم على القواعد، الذي طالما روّج له الغرب وأعلنه، في حالة من الفوضى. ونحن في العالم العربي لسنا بمنأى عن ذلك. إن موقفنا المبدئي من تلك الصراعات مثالٌ ساطعٌ على ما ينبغي أن تفعله الدول وقادتها وشعوبها». «ما يثير الاستياء في قادة الغرب هو استمرارهم في ترديد مقولات مبتذلة حول معتقداتهم المزعومة. لحسن الحظ، وخاصةً فيما يتعلق بنضال الشعب الفلسطيني من أجل الاستقلال من الاحتلال الإسرائيلي، رفض عدد كبير من عامة الناس في الغرب مواقف قادتهم الزائفة. ويواصل الناس من جميع الأديان والألوان والأعمار إظهار دعمهم لاستقلال فلسطين؛ ومن هنا يأتي التحول المتزايد في مواقف قادتهم. وهذا تطور محمود». «أعطى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء السبت، الضوء الأخضر لجيش بلاده لقصف ثلاثة مواقع نووية في إيران. وبعد أن فعل ذلك، صدَّق إغراءات نتنياهو وتزييفه للنجاحات في هجومه غير القانوني المستمر على إيران». «لقد عارض بشجاعة هجوم قيادته غير القانوني على العراق قبل أكثر من عقدين. تذكروا قانون العواقب غير المقصودة. لقد نجح في العراق وأفغانستان، وسينجح بالتأكيد في إيران. «لا يزال من الممكن العودة إلى الدبلوماسية. على عكس غيره من القادة الغربيين، ينبغي على السيد ترامب ألا يتبع معايير مزدوجة. عليه أن يستمع إلى أصدقائه في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي. فعلى عكس السيد نتنياهو، يسعون إلى السلام، مثل السيد ترامب، لا إلى الحرب». «مع ذلك، لا أستطيع فعل شيء حيال ازدواجية المعايير، وسلوك نتنياهو الإبادي، وتاريخ إيران الحافل بالأنشطة الشنيعة، والخلافات الأخوية بين القادة الفلسطينيين، وجبن أوروبا، وتعهد ترامب بإحلال السلام في الشرق الأوسط، بينما يشن حربًا على إيران، وتهنئته لإيران على موافقتها على دعوته لوقف إطلاق النار . وهناك أيضًا إطراؤه المفرط لنتنياهو». «ما سأفعله هو أن أحذو حذو والدي الراحل الملك فيصل عندما نكث الرئيس الأمريكي آنذاك هاري إس. ترومان بوعود سلفه فرانكلين دي روزفلت وساهم في نشأة إسرائيل».

"يديعوت أحرونوت": مصر تصوغ مقترحا جديدا للصفقة وحماس مستعدة للتنازل
"يديعوت أحرونوت": مصر تصوغ مقترحا جديدا للصفقة وحماس مستعدة للتنازل

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

"يديعوت أحرونوت": مصر تصوغ مقترحا جديدا للصفقة وحماس مستعدة للتنازل

تل أبيب- معا- قالت مصادر مقربة من حركة حماس لموقع "واينت" العبري مساء الجمعة، إن مصر تعمل على صياغة اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين وستقدمه في الأيام المقبلة. وأضافت المصادر أن "هناك مرونة لدى جميع الأطراف، وهذه فرصة سانحة للمضي قدما نحو اتفاق هادف، رغم عدم التوصل إلى اتفاق نهائي حتى الآن". وذكر موقع "يديعوت أحرونوت" أن هذا التطور جاء في أعقاب تقارير تفيد بأن إسرائيل تسعى إلى التوصل إلى "اتفاق شامل" في الشرق الأوسط بعد الحرب مع إيران. وفي السياق، أوضحت المصادر أن الحرب بين إسرائيل وإيران أثرت على نهج حماس في المفاوضات، حيث قالوا إن الحركة "تظهر استعدادا أكبر للتنازل وتحقيق تقدم في المفاوضات". هذا، وصرح مسؤولون أمريكيون الخميس، بأن "هناك جهودا كبيرة تُبذل لإحداث اختراق في المحادثات بشأن صفقة الاسرى". وأشار المسؤولون أن زخما كبيرا نشأ بعد الهجوم على إيران، ويمكن الحديث عن تقدم، مؤكدين أن القطريين مهيمنون للغاية ورسالتهم هي إمكانية التوصل إلى اتفاقات مع حماس. وفقا لمصادر إسرائيلية مشاركة في المحادثات "لن يرسل الإسرائيليون وفدا إلى القاهرة أو الدوحة لأن نتنياهو يريد إبرامها على أعلى المستويات. ووفق الإعلام العبري، فإن الاتفاق هذه المرة شامل ولن ينجح كأي اتفاق عادي يرسلون فيه وفدا ويجرون محادثات وثيقة مع حماس، حيث سيأتي الاتفاق من أعلى المستويات بموافقة وقرار مشترك من نتنياهو وترامب وويتكوف وديرمر. ولفت الإعلام العبري إلى أن "الصفقة المطروحة أوسع نطاقا، وتتضمن وقف الحرب، وإعادة 50 محتجزا، وتوسيع نطاق اتفاقيات التطبيع"، مشيرة إلى أن هذا ما يهم ترامب.

المقاومة تقصف حشود الاحتلال بمحاور خانيونس
المقاومة تقصف حشود الاحتلال بمحاور خانيونس

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

المقاومة تقصف حشود الاحتلال بمحاور خانيونس

غزة - معا- أعلنت كل من كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، وسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، يوم الجمعة، عن سلسلة عمليات استهدفت حشودا عسكرية إسرائيلية في محاور التوغل في خانيونس جنوب قطاع غزة. وقالت كتائب القسام، إنها دكّت تجمعًا لجنود وآليات الاحتلال في منطقة السطر الغربي شمالي مدينة خانيونس بقذائف الهاون من العيار المتوسط. كما أعلنت عن قصف حشودات الاحتلال في محيط مسجد حليمة جنوب المدينة بقذائف الهاون من العيار الثقيل، بالاشتراك مع سرايا القدس. وفي وقت سابق اليوم، أعلنت كتائب القسام استهداف قُمرة "باقر" هندسي إسرائيلي بقذيفة "الياسين 105" في بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store