
ماذا يحدث للجسم عند تناول الكزبرة
ووفقا لما جاء في موقع nfcihospitality نكشف لكم أهم
6 فوائد لماء بذور الكزبرة.
1. صحة الأمعاء: تساعد بذور الكزبرة المنقوعة في الماء على تخفيف مشاكل الجهاز الهضمي، وتقليل الانتفاخ، ودعم صحة الأمعاء.
صحة الجهاز الهضمي: يُعتقد أن ماء الكزبرة له خصائص هضمية وقد يساعد في تخفيف أعراض عسر الهضم والانتفاخ والغازات.
تعزيز المناعة: غني بمضادات الأكسدة، تعمل فوائد ماء الكزبرة على تعزيز مناعتك حيث يمكنه محاربة أضرار الجذور الحرة.
شعر صحي: من المعروف أن الكزبرة غنية بالفيتامينات مثل فيتامين K و C و A. وكل هذه الفيتامينات ضرورية جدًا لقوة الشعر ونموه.
إزالة السموم: يمكن أن يؤدي الاستهلاك المنتظم لبذور الكزبرة إلى تعزيز صحة الكبد وتعزيز إزالة المواد الضارة، مما يساهم في إزالة السموم من الجسم بشكل عام.
تحسين صحة الدماغ: قد يمنع الالتهابات والأمراض العصبية.
إدارة الوزن: إدارة الوزن. ماء الكزبرة منخفض السعرات الحرارية، وقد يساعد على تعزيز الشعور بالشبع والامتلاء، مما يجعله مشروبًا مناسبًا لإنقاص الوزن.
صحة العظام: قد يؤدي شرب ماء بذور الكزبرة إلى تحسين صحة الجلد عن طريق تقليل الالتهاب ودعم صحة الجلد بشكل عام.
صحة القلب: كونه مصدرًا قويًا لمضادات الأكسدة، يتمتع مسحوق الكزبرة بأهمية كبيرة في تعزيز وظائف القلب وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
السيطرة على داء السكري: يمكن نقع ملعقة صغيرة من بذور الكزبرة في كوب من الماء، وتركها طوال الليل وفي صباح اليوم التالي، يمكن شرب هذا الماء قبل الطعام.
تحسين وظائف الكلى: بذور الكزبرة فعالة في علاج التهابات المسالك البولية، إذ تُحسّن معدل ترشيح الكلى، مما يُسهّل إنتاج البول كما أنها تُساعد في الحفاظ على نظافة الجهاز البولي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


OTV
منذ ساعة واحدة
- OTV
لماذا يحذر الخبراء من الإفراط في تناول الفراولة؟
رغم الفوائد الصحية العديدة التي تتمتع بها الفراولة، حذرت أخصائية التغذية لورين مانكر من مخاطر الإفراط في تناول هذه الفاكهة الصيفية الشهيرة، مشيرة إلى أن الاستهلاك المفرط قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوب فيها. وتعد الفراولة من الفواكه الغنية بالفيتامينات والألياف ومضادات الأكسدة، إضافة إلى الكالسيوم، الحديد، البوتاسيوم، المغنيسيوم، وحمض الفوليك. كما تصنف الفرولة ضمن قائمة أعلى 20 فاكهة من حيث محتوى مضادات الأكسدة، ما يجعلها خيارا شائعا وصحيا. لكن أخصائية التغذية مانكر، في تصريحات نقلتها الكاتبة أماندا ماكتاس لموقع Delish، أكدت أن 'الإفراط في تناول الفراولة يمكن أن يؤدي إلى مشكلات هضمية مثل الانتفاخ أو الإسهال، بسبب محتواها العالي من الألياف'. وأوضحت أن تناول كميات كبيرة قد يؤثر أيضا على مستويات السكر في الدم، لا سيما لدى مرضى السكري، رغم انخفاض محتواها النسبي من السكر مقارنة بفواكه أخرى. وأضافت مانكر أن بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية خفيفة تجاه الفراولة، تشمل أعراضها الحكة أو التورم، والتي قد تزداد سوءا مع كثرة الاستهلاك. وتوصي الاختصاصية بالاكتفاء بتناول حصتين إلى ثلاث حصص يوميا من الفراولة كحد أقصى، مؤكدة أن تجاوز هذه الكمية قد لا يكون مناسبا لجميع الأجسام، وأن التوازن هو الأساس في النظام الغذائي الصحي.


IM Lebanon
منذ 4 ساعات
- IM Lebanon
تحذير من الإفراط في تناول الفراولة.. لماذا؟
حذرت أخصائية التغذية لورين مانكر من مخاطر الإفراط في تناول الفرولة، مشيرة إلى أن الاستهلاك المفرط قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوب فيها، رغم الفوائد الصحية العديدة التي تتمتع بها. وتعد الفراولة من الفواكه الغنية بالفيتامينات والألياف ومضادات الأكسدة، إضافة إلى الكالسيوم، الحديد، البوتاسيوم، المغنيسيوم، وحمض الفوليك. كما تصنف الفرولة ضمن قائمة أعلى 20 فاكهة من حيث محتوى مضادات الأكسدة، ما يجعلها خيارا شائعا وصحيا. لكن أخصائية التغذية مانكر، في تصريحات نقلتها الكاتبة أماندا ماكتاس لموقع Delish، أكدت أن 'الإفراط في تناول الفراولة يمكن أن يؤدي إلى مشكلات هضمية مثل الانتفاخ أو الإسهال، بسبب محتواها العالي من الألياف'. وأوضحت أن تناول كميات كبيرة قد يؤثر أيضا على مستويات السكر في الدم، لا سيما لدى مرضى السكري، رغم انخفاض محتواها النسبي من السكر مقارنة بفواكه أخرى. وأضافت مانكر أن بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية خفيفة تجاه الفراولة، تشمل أعراضها الحكة أو التورم، والتي قد تزداد سوءا مع كثرة الاستهلاك. وتوصي الاختصاصية بالاكتفاء بتناول حصتين إلى ثلاث حصص يوميا من الفراولة كحد أقصى، مؤكدة أن تجاوز هذه الكمية قد لا يكون مناسبا لجميع الأجسام، وأن التوازن هو الأساس في النظام الغذائي الصحي.


الديار
منذ 7 ساعات
- الديار
نقص الزنك والحديد واليود... عوامل صامتة تعرقل نمو الطفل العقلي والجسدي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رغم الجهود المتزايدة لمكافحة سوء التغذية بين الأطفال، إلا أن التركيز غالبًا ما ينحصر في جانب الكمية – أي الحصول على السعرات الحرارية الكافية، مع تجاهل جانب النوعية، وبشكل خاص الفيتامينات والمعادن الدقيقة. هذه العناصر الأساسية، مثل الزنك، الحديد، اليود، فيتامين D، وفيتامين B12، تُعد ضرورية لنمو الأطفال وتطورهم الجسدي والعقلي، إلا أن نقصها لا يُناقش بالقدر الكافي، خاصة في المجتمعات العربية. يُعرف نقص الفيتامينات الدقيقة بأنه "الجوع الخفي"، لأن أعراضه لا تكون واضحة على الفور، ولكنها تتراكم تدريجيًا لتُسبب اضطرابات خطيرة في نمو الطفل. فعلى سبيل المثال، الزنك يلعب دورًا رئيسيًا في انقسام الخلايا والتئام الأنسجة، ونقصه يُمكن أن يُؤدي إلى بطء في النمو الجسدي، وتأخر في البلوغ، وضعف في المناعة. أما الحديد، فهو ضروري لنقل الأوكسيجين إلى خلايا الجسم والدماغ، ونقصه يؤدي إلى فقر الدم، وقلة التركيز، وتراجع الأداء الدراسي. من جانب آخر، يُعد فيتامين D حجر الأساس في امتصاص الكالسيوم، وهو عامل محوري في نمو العظام والأسنان. الأطفال الذين يعانون من نقص فيتامين D يكونون أكثر عرضة لتشوهات العظام، مثل الكساح وتأخر المشي. أما فيتامين B12، فهو مهم للوظائف العصبية وتطور الدماغ، ونقصه قد يُؤدي إلى تأخر في الكلام وصعوبات في التعلم. أما اليود، الذي غالبًا ما يُهمل رغم أهميته، فهو ضروري لإنتاج هرمونات الغدة الدرقية، التي تُنظّم النمو والتطور العقلي، ونقصه قد ينعكس سلبًا على معدل الذكاء وسرعة الاستيعاب لدى الطفل. ما يزيد الأمر تعقيدًا أن هذه النواقص لا تحدث دائمًا نتيجة قلة الغذاء، بل أحيانًا بسبب سوء الامتصاص الناتج عن مشاكل في الجهاز الهضمي، أو بسبب الاعتماد الزائد على الأغذية المعالجة والفقيرة بالمواد الغذائية الحقيقية. كما تلعب بعض العادات الغذائية الخاطئة دورًا في تعزيز هذا النقص، مثل الإكثار من العصائر المُعلّبة والمأكولات الجاهزة على حساب الفواكه، الخضروات، والبروتينات الحيوانية أو النباتية المتوازنة. إنّ الحل لا يكمن فقط في إعطاء المكملات الغذائية بشكل عشوائي أو عند ظهور أعراض واضحة، بل في تبنّي نهج وقائي متكامل، يتطلب تضافر الجهود بين الأهل، والمدارس، والمجتمعات، والنظام الصحي ككل. تبدأ هذه المقاربة من تثقيف الأهل حول أهمية التنويع الغذائي، ليس فقط من حيث الكمية، بل أيضًا من حيث الجودة والمصادر الغذائية التي تزود الجسم بالعناصر الدقيقة الضرورية. وينبغي أن تشمل الوجبات اليومية للأطفال مكونات متنوعة من البروتين الحيواني والنباتي، الحبوب الكاملة، الخضروات الورقية، الفواكه الطازجة، والبذور والمكسرات، بالإضافة إلى الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو. ولا تقتصر أهمية هذا النهج على الوقاية من نقص الفيتامينات، بل يمتد ليؤسس لنمط حياة صحي يدوم مدى الحياة. كما أن تعزيز الثقافة الغذائية في المدارس، ودمج مواضيع التغذية الصحية ضمن المناهج التعليمية، يُمكن أن يلعب دورًا محوريًا في بناء وعي صحي مستدام لدى الأطفال أنفسهم، ما يعزز من قدرتهم على اتخاذ خيارات غذائية سليمة لاحقًا في حياتهم. من جهة أخرى، يُنصح بإجراء فحوصات دورية شاملة للأطفال، لا سيما في الحالات التي يظهر فيها تأخر في النمو، أو ضعف في الأداء المدرسي، أو زيادة في معدلات الإصابة بالأمراض والالتهابات. هذه الفحوصات يمكن أن تساعد في اكتشاف النقص قبل أن يتحوّل إلى مشكلة مزمنة تؤثر على حياة الطفل وسلامته الجسدية والعقلية. وفي نهاية المطاف، يُمثّل نقص الفيتامينات الدقيقة خطرًا صامتًا، لكنه عميق الأثر، يهدد مستقبل الأجيال القادمة على المستويين الصحي والمعرفي. ولا يمكن بناء مجتمعات منتجة، مبدعة، وقادرة على التنافس عالميًا، دون الاستثمار الحقيقي في صحة الأطفال منذ سنواتهم الأولى، من خلال التغذية المتوازنة، والرعاية الوقائية المستمرة، وصياغة سياسات صحية شاملة تُعطي الأولوية للوقاية بدلًا من انتظار العلاج. فصحة الأطفال ليست خيارًا فرديًا، بل مسؤولية جماعية ومصلحة وطنية.