
الأمعاء.. مرآة للصحة النفسية
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 12 ساعات
- الرياض
ألمانيا تسجل 2137 حالة وفاة مرتبطة بالمخدرات العام الماضي
توفي 2137 شخصا في ألمانيا بسبب تعاطي المخدرات العام الماضي. وأعلن مفوض الحكومة الألمانية الجديد لمكافحة المخدرات، هندريك شتريك، في برلين اليوم الاثنين أن العدد تراجع بذلك بواقع 90 حالة مقارنة بعام 2023. وأشار شتريك إلى أن ما يثير القلق بشكل خاص هو زيادة الوفيات بنسبة 14% بين الشباب الذين تقل أعمارهم عن 30 عاما. وقال شتريك: "يجب أن نواجه بشكل أسرع وأكثر منهجية وحسما المخدرات الجديدة التي تزداد خطورتها"، مشيرا إلى أنه تم تسجيل زيادة حادة في الوفيات المرتبطة بالمواد الأفيونية الاصطناعية. كما عزا الطبيب هذه الزيادة إلى حظر الأفيون الذي فرضته حركة طالبان، التي تحكم أفغانستان ودمرت حقول الخشخاش الأفغانية، موضحا أنه هكذا حلت محلها المواد الأفيونية المصنعة في المختبرات. وانتقد شتريك عدم التصدي على نحو سريع وفعال لانتشار المواد المخدرة الجديدة، وعدم توافر بيانات مكتملة عن الوضع، وقال: "إذا لم نكن حذرين، فسيتفاقم هذا التطور إلى أزمة ذات عواقب صحية واجتماعية جسيمة في غضون سنوات قليلة". وارتفع عدد الوفيات المرتبطة بالمخدرات بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة؛ ففي عام 2023 سُجِّلت 2227 حالة وفاة مرتبطة بالمخدرات في ألمانيا بزيادة 237 حالة عن عام 2022، وضعف العدد المسجل قبل عشر سنوات. وكان هذا أعلى رقم مُسجّل على الإطلاق. ويعتقد الخبراء أن عدد الحالات غير المُبلّغ عنها مرتفع بسبب ثغرات في تقارير السموم وتشريح الجثث.


عكاظ
منذ 14 ساعات
- عكاظ
دراسة: الكلاب تحسن الذاكرة والقطط تحافظ على طلاقتك اللفظية
مع تقدم عمر السكان عالميًا وارتفاع معدلات الإصابة بالخرف، قد يكون العلماء اكتشفوا حليفًا غير متوقع في مكافحة التدهور المعرفي. الحيوانات الأليفة، مثل القطط والكلاب، قد تلعب دورًا أكبر من مجرد توفير الرفقة، إذ تشير دراسة حديثة إلى أن امتلاكها قد يساهم في إبطاء التدهور المعرفي لدى كبار السن. وكشفت الدراسة، التي نشرت في مجلة Scientific Reports، أن امتلاك كلب يرتبط بتحسين الذاكرة الفورية والمتأخرة، بينما يساعد امتلاك قطة في الحفاظ على طلاقة التعبير اللفظي. ومع ذلك، لم تُظهر الحيوانات الأليفة الأخرى، مثل الأسماك أو الطيور، أي ارتباط واضح بإبطاء التدهور المعرفي. أوضحت أدريانا روستيكوفا، الباحثة الرئيسية في الدراسة من جامعة جنيف، أن امتلاك الحيوانات الأليفة يرتبط بتأثير إيجابي على الوظائف المعرفية لدى كبار السن، لكن تأثير كل نوع من الحيوانات يختلف. واستندت الدراسة إلى بيانات من استطلاع الصحة والتقاعد في أوروبا، حيث تم تحليل العلاقة بين امتلاك الحيوانات الأليفة والتدهور المعرفي على مدى 18 عامًا لدى أشخاص تزيد أعمارهم على 50 عامًا. وأشارت «روستيكوفا» إلى أن التفاعل مع القطط والكلاب يوفر تحفيزًا معرفيًا فريدًا، قد يكون أقل وضوحًا مع حيوانات أخرى مثل الأسماك أو الطيور، فعلى سبيل المثال، قد يؤثر قصر عمر الأسماك على الارتباط العاطفي بها، بينما قد يسبب ضجيج الطيور اضطرابات في النوم، مما يؤثر سلبًا على الصحة المعرفية. كما أن التفاعل مع الكلاب والقطط يعزز التواصل الاجتماعي، سواء من خلال المشي مع الكلب أو اعتبار القطة جزءًا من الشبكة الاجتماعية. وتُعد هذه النتائج ذات أهمية خاصة في ظل التحديات التي تواجهها أنظمة الرعاية الصحية مع تزايد أعداد كبار السن وارتفاع معدلات الخرف. ويرى خبراء أن هذه الدراسة قد تغير نظرتنا إلى الشيخوخة الصحية، مع التركيز على أهمية الحيوانات الأليفة كجزء من نمط حياة صحي. وعلق أندرو سكوت، مؤلف كتاب The Longevity Imperative، قائلاً: غالبًا ما نفكر في الصحة على أنها تتعلق بالأمراض والمستشفيات، لكن مع زيادة متوسط العمر، يجب أن نركز على التدابير الوقائية. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 19 ساعات
- صحيفة سبق
من الليمون إلى البصل المجفف.. طبيبة تكشف بدائل صحية للملح في النظام الغذائي
حذّرت الأكاديمية الروسية، الدكتورة أوكسانا درابكينا، من الإفراط في تناول الملح، مشيرة إلى أنه أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بعدة أمراض، منها ارتفاع ضغط الدم، واحتشاء عضلة القلب، والجلطة الدماغية. ونقل موقع " الروسي عن الدكتورة درابكينا قولها إن العديد من الأطعمة والتوابل تحتوي على "ملح خفي"، ويمكن استخدام هذه المنتجات لتقليل كمية الملح المستهلكة يوميًا. وأضافت: "يمكن استبدال الملح في تتبيل الأطباق بمكونات مثل عصير الليمون، الزنجبيل (المجفف أو المبشور)، الأعشاب، البصل المجفف، والثوم المجفف. ومع مرور الوقت، تعتاد براعم التذوق على كميات أقل من الملح". وأوضحت الطبيبة أن الجزء الأكبر من الملح لا يأتي من إضافته أثناء الطهي، بل من الأطعمة المصنعة مثل النقانق، رقائق البطاطس، الخضروات المعلبة، والصلصات الجاهزة. وتابعت: "فقط 20% من الملح يُضاف أثناء الطهي أو على المائدة، بينما تأتي النسبة المتبقية من المنتجات الجاهزة والمصنعة". وللحد من استهلاك الملح، توصي درابكينا بقراءة الملصقات بعناية، واختيار المنتجات التي تحمل عبارة "خالية من الملح" أو "قليلة الصوديوم"، كما تنصح بتحضير الطعام في المنزل لضمان التحكم في كمية الملح المضافة.