
بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه أبطال المصارعة WWE يزورون الأطفال بالمستشفى السعودي الالماني بالرياض
قامت مجموعة من نجوم المصارعة الحرة WWE بزيارة الاطفال المنومين في اجنحة المستشفى السعودي الالماني بالرياض شاركوا فيها الأطفال اللعب والرسم والتقاط الصور وتوزيع الهدايا، ومن ثم جولة على غرف المرضى لتحيتهم وتشجيعهم وتوزيع الهدايا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
معلومات مشوقة عن الفيلم السعودي "الزرفة" مع اقتراب عرضه.. مغامرات كوميدية ومشاركة نجم "Prison Break"
احتفل نجوم الفيلم السعودي "الزرفة" بالعرض الخاص للفيلم اليوم في السعودية، وذلك مع اقتراب عرض الفيلم في صالات السينما السعودية في الفترة المقبلة، ويعتبر الفيلم من أكثر الأعمال السينمائية انتظاراً في موسم الصيف بسبب المفاجآت العديدة في الفيلم. فريق عمل فيلم "الزرفة" يحتفلون بالعرض الخاص للفيلم وتواجد نجوم وفريق عمل فيلم "الزرفة" في الرياض الاحتفال بالعرض الأول والخاص للفيلم، وشهد العرض الخاص تواجد العديد من النجوم لمساندة فريق عمل الفيلم في العرض الخاص وعلى رأسهم الفنان إبراهيم الحجاج، وتواجد العديد من نجوم وصناع الفيلم وعلى رأسهم محمد شايف وحامد الشراري وإبراهيم الخير الله وغيرهم. فيلم "الزرفة" وكشف صناع الفيلم السعودي "الزرفة" مؤخراً العديد من الرسائل التشويقية حول الفيلم، وكشفوا تفاصيل عرضه في صالات السينما السعودية، وعلى رأسهم المنتج والمؤلف إبراهيم الخير الله، والذي قال في تغريدة له: "الشهر الجاي موعدنا بكل صالات السينما السعودية الزرفة : الهروب من جحيم هنهونيا.. سجل التاريخ ويا رب نكون عندكم بالموعد بشي يعجبكم"، وقال مخرج الفيلم عبد الله ماجد في تغريدة له: "رسمياً فيلمنا ان شاء الله يوم ٣ يوليو ويارب يعجبكم ويكون عند حسن الظن". بوستر فيلم "الزرفة" معلومات مشوقة عن الفيلم السعودي "الزرفة" ويعتبر الفيلم السعودي "الزرفة" من أبرز الأفلام المنتظرة هذا الصيف، خاصة بسبب التفاصيل والمفاجآت المشوقة بالفيلم، والذي تدور قصته حول 3 شباب تجمعهم الصدفة داخل عالم ألعاب الفيديو عبر الإنترنت، قبل أن يجدوا أنفسهم متورطين في قضية سرقة بعد استدراجهم داخل مطعم، حيث يتم استدراجهم لخطة لسرقة قطعة فنية نادرة من المتحف الشخصي لرجل أعمال، وتنتقل مغامراتهم إلى السجن، خاصة بعد تخطيطهم للهرب ومواجهتهم نزلاء السجن، ويخوض الأبطال العديد من المغامرات الكوميدية طوال أحداث الفيلم، وهو ما ظهر في برومو الفيلم والمليء باللقطات الكوميدية والمشوقة. أضوى بدر ويشارك في بطولة فيلم "الزرفة" العديد من الفنانين الشباب والوجوه الجديدة وعلى رأسهم حمد شايف وحامد الشراري وأحمد الكعبي، بالإضافة إلى خالد عبد العزيز، فهد المطيري، أضوى بدر، عبد الله الربيعة، زياد العمري وغيرهم، كما يشارك إبراهيم الخير الله كممثل في الفيلم، بجانب أدواره الأخرى في العمل، حيث أنه مشارك في تأليف وكتابة الفيلم مع محمد القرعاوي، ومشارك في إنتاج الفيلم مع أحمد موسى، وهو ثاني تعاون بين صناع الفيلم بعد نجاحهم في فيلم "سطار"، والذي يعتبر أعلى الأفلام السعودية تحقيقاً للإيرادات، وهو ما شوق الجمهور لتعاونهم الجديد، مع وجود المخرج عبد الله ماجد في أول تجاربه في الأفلام الروائية الطويلة. روبرت نبر نجم مسلسل "Prison Break" مفاجأة فيلم "الزرفة" وفيلم "الزرفة" من إنتاج "أفلام الشميسي وستوديوهات "تلفاز 11"، بالتعاون مع صندوق "Big Time"، وتم تصوير الفيلم في عدة مناطق في الرياض على مدار شهر كامل، ويضم الفيلم العديد من المفاجآت وعلى رأسها مشاركة النجم روبرت نبر، نجم مسلسل "Prison Break" الشهير، وفاجأ روبرت نبر الجمهور بالظهور المفاجيء في برومو الفيلم التشويقي، وذلك في أولى مشاركاته في السينما السعودية والعربية، ووجه مؤخراً روبرت نبر العديد من الرسائل بالفيديو للجمهور، شوقهم بها للفيلم الجديد "الزرفة" وعبر عن سعادته للمشاركة في السينما السعودية لأول مرة. فيلم "الزرفة" وكشف روبرت نبر عن تواجده مع فريق عمل فيلم "الزرفة" في العروض الافتتاحية للفيلم في جدة والرياض، وكشفت الشركة المنتجة للفيلم عن جولة ترويجية لنجوم الفيلم في عدة مدن سعودية في الفترة المقبلة، للاحتفال مع الجمهور بانطلاق عرض الفيلم، وذكرت: " لا تقول ما علمونا، فريق الزرفة جايين لمدينتك قريب.. جايين بنفسهم متحمسين انهم يحضرون الفيلم معاكم ويسمعون منكم، إذا انت في الرياض، جدة، المدينة، أو الدمام.. استعد! بنشارككم التفاصيل قريب". الصور من حسابات نجوم الفيلم على انستقرام.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
نمو قطاع الأزياء السعودي.. ودعوات لإنشاء معاهد تدريب ومعارض دولية
من بين عشرات موديلات وتصاميم الأزياء، في الأسواق المحلية بمكة المكرمة، يصر المعتمر الأفريقي مروان محمد رابع على شراء، وارتداء الثوب والعقال، والملابس الداخلية السعودية، فيما انشغلت زوجته هي الأخرى باقتناء ملابس وعباءات نسائية سعودية. مشهد المعتمر الأفريقي وزوجته الذي رصدته "الرياض" بسوق الجملة بأم القرى على أن يكون الزي السعودي من أهم هدايا رحلة العمرة، هي صور ملايين المعتمرين والحجاج كما يقول عمر مجيب الله "بائع" لـ"الرياض" وهم يحرصون على شراء الأزياء السعودية بمختلف التصاميم والألوان. وأرجع شريعة الله مهدي "معتمر آسيوي" حرصه على شراء الزي السعودي، إلى جودته، وعمق تاريخه، وكونه يحمل رمزية، وهوية بلاد الحرمين وحاضنتها المملكة العربية السعودية فضلاً عن أنه فخم ومريح، ويزهو به أثناء دخوله للجامع يوم الجمعة وفي صلاة العيدين في بلاده. في اتجاه متصل تعيش أسواق أم القرى هذه الأيام حراكاً تجارياً كبيراً، فيما يبرز الطلب على الملابس بشكل لافت، حيث كشفتْ جولة "الرياض" على عدد من الأسواق المتخصصة في مكة المكرمة على تنامي الطلب في ظل هيمنة المنتجات المستوردة على قطاع الملابس الرجالية والنسائية بأسواق مكة للجملة والشعبية، بنسبة 80 %. أيمن الرابغي "مصمم" قال لـ"الرياض" إن المؤشرات العامة لقطاع الأزياء في المملكة مشجعة ومحفزة، وتعيش حالة واضحة من التطور والنمو بما يعين القطاع على دعم الناتج المحلي الوطني. وقدر المصمم الرابغي حجم استثمارات القطاع لعام 2025م بواحد وثلاثين مليار دولار (116،265،500 مليار ريال) مرشحة للزيادة في عام 2026م لتلامس اثنين وثلاثين مليار دولار، بنمو قدره 25 % وهو نمو عالٍ ومفيد لكل القطاعات على حد تعبيره. وبين الرابغي أن من أهم الفئات المستهدفة للقطاع، هي الفئة العمرية من 25 إلى 37 عاماً بأسباب حب الموضة، والتجديد، ومواكبة المتغيرات العصرية في الزي، إضافة إلى رواد ورجال الأعمال، والموظفين، والأطفال، مؤكداً على أهمية الاعتناء بمعايير الجودة في صناعة الأزياء السعودية، من حيث خامات القماش، والإكسسوارات، والدقة في المقاسات، مشدداً على أهمية إنشاء معاهد محلية للتدريب المتخصص على تصميم الأزياء للشباب من الجنسين، لاستثمار الفرص الاستثمارية، والوظيفية ولتقويض مساحات التوظيف التي تهيمن عليها العمالة الوافدة. واعتبر الرابغي صناعة الأزياء، أشبه ما تكون بمنظومة متكاملة تربط بين الأزياء والإنتاج، والتعليم، والاقتصاد، والثقافة، لافتاً إلى أهمية العناية بتوظيف التنوع الكبير في الموروث والجغرافيا والتضاريس والثقافة والفنون في قطاع الأزياء السعودية النسائية والرجالية، مما سيكون له دور كبير في دعم اقتصادنا الوطني، مطالباً بمزيد من وثبات التعزيز والتمكين لرواد قطاع التصميم والصناعة والإنتاج في مجال الأزياء السعودية، بالدعم والتمويل، والتسويق، وتنظيم المعارض والمهرجانات المحلية والدولية.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
عبداللطيف الواصل: الرياض عاصمة ثقافية مؤثرة في العالمهيئة الأدب والنشر والترجمة.. ترسيخ للهوية وتعزيز للحوار الثقافي
تواصل هيئة الأدب والنشر والترجمة بالمملكة العربية السعودية أداء دورها الحيوي في ترسيخ الهوية الثقافية الوطنية وتعزيز حضور الأدب السعودي على الساحتين الإقليمية والدولية، في إطار رؤية ثقافية شاملة تنطلق من مستهدفات رؤية المملكة 2030. ومن خلال مشاريعها وبرامجها، تسعى الهيئة إلى تحويل الثقافة من مفهومٍ نخبوي إلى ممارسة مجتمعية شاملة، تجمع بين الحفاظ على التراث والانفتاح المدروس على الثقافات العالمية، في سبيل تعزيز المكانة الثقافية للمملكة، وتفعيل التبادل المعرفي مع مختلف شعوب العالم. وفي هذا السياق، شدد الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز الواصل، الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة، على أهمية التبادل الثقافي بوصفه جسرًا للحوار الإنساني وتعزيز الهوية، حيث قال خلال مشاركة المملكة في معرض بوينس آيرس الدولي للكتاب 2025: "نعمل على مواصلة الحوار الخلاق بين الشعوب، لتؤكد المملكة دورها الثقافي العالمي، وتُرسخ مكانة الرياض كعاصمة أدبية مؤثرة على المشهد العالمي". وأضاف أن الهيئة تولي اهتمامًا خاصًا للمشاركة النوعية في الفعاليات الثقافية الدولية، عبر نقل صورة معاصرة ومتنوعة للثقافة السعودية، وتعزيز التفاعل مع المبدعين حول العالم. وتُعد الترجمة أحد أهم أدوات الهيئة في نشر الأدب السعودي عالميًا، حيث أطلقت الهيئة مبادرة "منصة الترجمة" لدعم ترجمة الأعمال الأدبية السعودية إلى لغات متعددة، وكذلك إدخال الأدب العالمي إلى المكتبة العربية. وخلال فعاليات العام الثقافي السعودي – الصيني 2025، أعلنت الهيئة عن توقيع اتفاقيات لترجمة أكثر من 100 عنوان بين اللغتين الصينية والعربية، بهدف تعزيز التفاهم المتبادل، وتنشيط قطاع النشر والتوزيع، في خطوة تُترجم ثقافيًا واقتصاديًا. وتركز الهيئة كذلك على دعم الأدباء السعوديين وتمكينهم، من خلال مبادرات مثل "الكتابة للجميع" و"مسابقة القصة القصيرة"، كما تدعم المشاريع التي توثق التراث الشفهي واللهجات المحلية، بهدف الحفاظ على الهوية الثقافية وصون الذاكرة الوطنية. وقد أشار الواصل إلى أن "الهوية الثقافية السعودية ليست مجرد رموز موروثة، بل هي منظومة حيّة تتجدد وتتفاعل، وتستمد قوتها من الانتماء واللغة والتاريخ، وتتجسد في الإنتاج الأدبي والفكري الذي نقدمه للعالم". وتواصل الهيئة إثراء المشهد الثقافي المحلي عبر فعاليات كبرى مثل معرض الرياض الدولي للكتاب، ومهرجان القراءة، إضافة إلى شراكات استراتيجية مع مؤسسات ثقافية عالمية، تسهم في تقديم نموذج سعودي حديث في إدارة الثقافة، يجمع بين الأصالة والاحترافية. ومن أبرز توجهات الهيئة في السنوات الأخيرة، تحويل قطاع الأدب والنشر إلى قطاع مستدام اقتصاديًا، من خلال دعم بيع وشراء الحقوق، وتمكين دور النشر المحلية من دخول الأسواق العالمية، في إطار بناء اقتصاد ثقافي قائم على المعرفة والابتكار. وتحرص الهيئة على دعم النتاج الأدبي المحلي، وتعزيزه كوسيلة لإبراز الملامح الثقافية السعودية الأصيلة. ومن خلال تشجيع التأليف والنشر، ودعم الأدباء الشباب، تسعى الهيئة إلى ترسيخ القيم الثقافية والمجتمعية التي تشكّل هوية الإنسان السعودي. وفي هذا السياق، أطلقت الهيئة العديد من البرامج والمبادرات، منها مشروع "إرث"، الذي يركز على توثيق التراث الشفهي واللهجات المحلية، إضافة إلى برامج تهدف إلى إثراء المحتوى الثقافي باللغة العربية. ومن أهم الركائز التي تعتمد عليها الهيئة لتعزيز الهوية الثقافية تتمثل في تمكين الكتّاب والمترجمين، عبر تقديم منح ودورات متخصصة في مجالات الكتابة الإبداعية والترجمة والتأليف. كما أسهمت برامج مثل 'الكتابة للجميع' و'مسابقة القصة القصيرة' في اكتشاف وتطوير المواهب الأدبية على مستوى المملكة. ولم يقتصر دور الهيئة على الداخل، بل سعت إلى إيصال صوت الثقافة السعودية إلى العالم، عبر دعم مشاريع الترجمة من العربية وإليها، وإنتاج أعمال أدبية سعودية بلغات متعددة. ويأتي "منصة الترجمة" كأحد أبرز مشاريع الهيئة في هذا المجال، ما يسهم في بناء جسور ثقافية مع العالم، وتقديم صورة عميقة للهوية السعودية المعاصرة. وتولي الهيئة عناية خاصة باللغة العربية بوصفها وعاءً للهوية الثقافية. وتدعم في هذا الإطار مبادرات تهدف إلى تعزيز استخدامها في الإنتاج المعرفي، وتشجيع الترجمة منها وإليها. ويُعد 'مشروع القاموس السعودي' من المشاريع الرائدة في هذا السياق. وتُجسد هيئة الأدب والنشر والترجمة نموذجًا حديثًا لعمل المؤسسات الثقافية التي لا تكتفي بالحفاظ على التراث، بل تطمح إلى تطويره وإيصاله للعالم، من خلال أدوات حديثة واستراتيجيات طموحة، تجعل من الهوية الثقافية السعودية عنصرًا فاعلًا في الحوار الإنساني العالمي.