logo
محرر سيدتي بقسم المشاهير معتز الشافعي ضمن لجنة المحكمين الدوليين لـ جوائز الغولدن غلوب الـ83

محرر سيدتي بقسم المشاهير معتز الشافعي ضمن لجنة المحكمين الدوليين لـ جوائز الغولدن غلوب الـ83

مجلة سيدتيمنذ 14 ساعات

في إنجاز جديد يضاف إلى سلسلة النجاحات العالمية لـ "سيدتي"، تم اختيار الزميل معتز الشافعي، محرر الفن والمشاهير، لعضوية لجنة المحكمين الدوليين للدورة الـ83 من جوائز الغولدن غلوب، ليُمثل الإعلام العربي في هذا الحدث العالمي البارز الذي يكرّم الإنجازات في مجالات السينما والتلفزيون والبودكاست.
اختيار رسمي ضمن نخبة الإعلاميين العالميين
يأتي هذا الاختيار بالتزامن مع إعلان قائمة المصوّتين الرسميين للجائزة، التي نُشرت على الموقع الرسمي لجوائز غولدن غلوب يوم الخميس 31 يوليو 2025، وتضمنت نخبة من الصحفيين العالميين المتخصصين في صناعة الترفيه ( سينما وتلفزيون ) من مختلف أنحاء العالم.
انعكاس لريادة "سيدتي" في التغطية الفنية الدولية
يُعد هذا الإنجاز انعكاسا للدور الريادي الذي تلعبه "سيدتي" في التغطية الفنية على المستوى العالمي، حيث حافظت المنصة على حضورها القوي في كبرى المحافل السينمائية الدولية، وعلى رأسها مهرجان كان السينمائي ومهرجان فينيسيا، ونجحت في ترسيخ موقعها في المشهد الإعلامي العالمي، حيث حصدت سيدتي المركز الثالث عالمياً والأول عربياً بين أكثر الجهات الإعلامية تأثيرًا في مهرجان كان السينمائي 2025، وفق تقرير Launchmetrics ، بقيمة تأثير إعلامي بلغت 35.3 مليون دولار.
View this post on Instagram
A post shared by Golden Globes (@goldenglobes)
جسر بين الثقافة العربية وصناعة الترفيه العالمية
كما شكّلت التغطية الميدانية المكثفة لفريق "سيدتي"، من السجادة الحمراء إلى كواليس المهرجانات، منصة حقيقية لجسر التواصل بين الثقافة العربية وصناعة الترفيه العالمية.
اختيار يعكس تقديراً دولياً للمهنية التحريرية
يحمل انضمام الزميل معتز الشافعي إلى لجنة الغولدن غلوب بُعداً مؤسسياً بقدر ما هو شخصي، إذ يُعبر عن تقدير دولي للمهنية التي تتمتع بها تغطيات "سيدتي" والمحتوى التحريري الذي تقدمه، والذي يجمع بين العمق الصحفي والرؤية العالمية.
ويُعد الشافعي من الصحفيين البارزين في مجال الفن والترفيه في العالم العربي، حيث يمتلك خبرة تمتد لأكثر من 11 عاماً، وخلال عمله في "سيدتي" قام بتغطية أبرز المهرجانات السينمائية العالمية مثل مهرجان كان وفينيسيا والبحر الأحمر، وأجرى مقابلات مع عدد من نجوم هوليوود من بينهم شارون ستون ، ريتشارد غير، أندرو غارفيلد، وميشيل ويليامز، جوني ديب وإيميلي بلانت وغيرهم.
حفل الغولدن غلوب 2026: بث عالمي ومشاركة كبرى النجوم
View this post on Instagram
A post shared by Golden Globes (@goldenglobes)
من المقرر أن تُقام الدورة الـ83 من جوائز الغولدن غلوب يوم الأحد 11 يناير 2026، وتُنقل مباشرة من فندق بيفرلي هيلتون عبر شبكة CBS الأميركية، ومنصة Paramount+، بمشاركة أبرز نجوم وصنّاع الترفيه حول العالم
​قد يعجبك.. جوائز غولدن غلوب تضيف فئة جديدة لحفل 2026
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«حراك وأثر» وثيقة حب للوطن تتوهج في معرض المدينة للكتاب
«حراك وأثر» وثيقة حب للوطن تتوهج في معرض المدينة للكتاب

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

«حراك وأثر» وثيقة حب للوطن تتوهج في معرض المدينة للكتاب

في ليلة من ليالي المدينة المضيئة بالمعرفة احتفى معرض المدينة المنورة للكتاب الدولي في نسخته الرابعة بتدشين كتاب «حراك وأثر – في ظل عراب الرؤية محمد بن سلمان» للدكتورة أمل بنت حمدان، الإعلامية والكاتبة التي سخّرت قلمها لتوثيق ملامح التحول الوطني، ضمن فعاليات ركن المؤلف السعودي بإشراف هيئة الأدب والنشر والترجمة. وجاء التدشين وسط حضور نوعي من المهتمين بالشأن الثقافي والإعلامي حيث امتلأ المكان بمحبي الكلمة ورفاق المهنة ومجموعة من الأدباء والمثقفين في مشهد عكس حجم التقدير الذي تحظى به الكاتبة وقيمة العمل الذي قدمته. وأبدت أمل حمدان سعادتها الغامرة بهذا التفاعل اللافت ووصفت الحضور بأنه زادها المعنوي ووقود عطائها مؤكدة أن هذا الدعم الإنساني الذي تجسد في أعين الحاضرين كان كفيلاً بأن يخلد لحظة التدشين في ذاكرتها. وبمشاعر خاصة شاركت الكاتبة عدداً من ذوي الهمم ووصفت وجودهم بأنه دعم استثنائي وملهم يعكس ما يتمتع به هذا الوطن من لحمة إنسانية حقيقية. وقدمت الدكتورة أمل إصدارها الجديد هدية إلى الوطن وقيادته مؤكدة أن «حراك وأثر» ليس مجرد كتاب بل وثيقة وفاء صادقة وشهادة مكتوبة بحبر الاعتزاز والانتماء، موجهة شكرها لوزارة الثقافة وهيئة الأدب والنشر والترجمة على ما وصفته بالدعم الحقيقي للمؤلف السعودي الذي أتاح لها أن توصل صوتها وتوثق تجربتها من قلب المشهد الوطني. أخبار ذات صلة

ثقافي / معرض المدينة للكتاب 2025.. حراك ثقافي يوسّع أُفق المعرفة
ثقافي / معرض المدينة للكتاب 2025.. حراك ثقافي يوسّع أُفق المعرفة

الأنباء السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء السعودية

ثقافي / معرض المدينة للكتاب 2025.. حراك ثقافي يوسّع أُفق المعرفة

المدينة المنورة 09 صفر 1447 هـ الموافق 03 أغسطس 2025 م واس في نسخة موسعة جمعت بين التنوع المعرفي والحضور المجتمعي والابتكار الثقافي شهدت المدينة المنورة انطلاقة جديدة لمعرضها الدولي للكتاب 2025. وعلى مدى أيام المعرض، تحول مركز الفعاليات إلى مساحة تفاعلية يتقاطع فيها القارئ مع المؤلف، وتلتقي فيها دور النشر بالمجتمع، ضمن برنامج ثريّ احتضن مئات العناوين من مختلف التخصصات، وفعاليات مصاحبة تُجسد الرؤية الثقافية الحديثة للمملكة, ورغم تنوع المحتوى،كانت المدينة حاضرة في التفاصيل، لا كمادة مكتوبة فقط، بل كمكان يحتضن المعنى، ويفتح أبوابه لكل من يرى في الكلمة وجهًا من وجوه الهوية. ويُقام المعرض بوصفه أحد أبرز التظاهرات الثقافية في المملكة، وواحدًا من ملامح التحول المعرفي بالمشهد السعودي. ومع تنوع المؤلفات والجهات المشاركة من داخل المملكة وخارجها، كانت المدينة حاضرة لا كموضوع رئيس، بل كإطار روحي وثقافي شكّل خلفية فريدة لهذا الحراك المتجدد، ويمتد المعرض على مساحة واسعة، استضاف خلالها دور نشر من مختلف دول العالم العربي، ومؤلفين في شتى التخصصات مثل الفكر، والفلسفة، والعلوم، والفن، وكُتب الأطفال، والتاريخ، والرواية، وكانت الندوات المصاحبة والورش التفاعلية جزءًا أساسيًا من هذا الحضور النوعي، إذ لم يقتصر المعرض على بيع الكتب، بل تجاوز ذلك إلى تشكيل تجربة معرفية وحوارية شاملة. ورغم أن معظم الكتب المعروضة لم تكن عن المدينة المنورة، إلا أن وجود المعرض على أرضها منح الحدث طابعًا خاصًا, المدينة بتاريخها وهدوئها وعمقها، حضرت كراوية صامتة في تفاصيل المشهد وأسلوب التنظيم، ونوعية الزوار، وتقاطعات الحديث، ولحظات التأمل بين جناح وآخر, وكان لجناح "أنا المدينة" دور بارز في توظيف التقنية لسرد جوانب من التاريخ المحلي عبر محاكاة الواقع الافتراضي، مما أتاح للزوار خوض تجربة بصرية وذهنية تستدعي الذاكرة وتعيد قراءتها، بعيدًا عن الأساليب التقليدية. واللافت في دورة هذا العام هو اتساع الشريحة الحاضرة، من الأطفال الذين وجدوا مساحة إبداعية ومسرحية خاصة، إلى الأكاديميين الذين خاضوا نقاشات نوعية حول المحتوى الثقافي، مرورًا بالجمهور العام الذي تفاعل مع العروض الحيّة والجلسات المفتوحة, وقُدمت ورش مثل "تسويق المحتوى الثقافي"، و"كيف تصل بفكرتك إلى القارئ"، مساحة للتفكير في آليات الاتصال المعرفي، وصناعة الخطاب الثقافي في عصر يتغير فيه شكل التلقي والاهتمام. وجاءت مشاركة وزارة الثقافة لتضيف بُعدًا خاصًا، عبر جناحها الذي احتفى بعام الحرف اليدوية 2025، مستعرضًا الحرف بوصفها جزءًا من التراث الثقافي الوطني، وموثقًا علاقتها العضوية بالهوية السعودية, وفي هذا الفضاء البصري الحي، تلاقت اليد التي تنقش مع اليد التي تكتب، في مشهد ثقافي متكامل أعاد الاعتبار للتجربة الحرفية كجزء لا يتجزأ من السرد الثقافي العام. وفي دورته لهذا العام، لم يكن معرض المدينة للكتاب مجرد فعالية لبيع الكتب، بل ممارسة ثقافية حيّة أعادت تذكير الجميع بأن المعرفة ليست سلعة، بل موقف وتجربة واستدعاء للهوية في زمن التحولات والمدينة، رغم أنها لم تكن موضوعًا مباشرًا في معظم المؤلفات، ظلّت تؤطر الحدث، وتعيد تشكيل ذاكرتنا عبر الجو والتنظيم والحضور واللغة التي تتهامس بها الأروقة. وفي هذا المعرض، لم تَعرض المدينة نفسها كموضوع، بل كمساحة يتقاطع فيها التنوع الثقافي مع الذاكرة، وخرج الزوار ليس فقط بعناوين جديدة بل بصورة مختلفة عن المدينة التي احتضنتهم، وعن الكتاب الذي يجمعهم، وعن الثقافة التي لا تزال حيّة، مادامت تُقرأ وتُحكى وتُحتفى بها.

معرض المدينة للكتاب 2025.. حراك ثقافي يوسّع أُفق المعرفة
معرض المدينة للكتاب 2025.. حراك ثقافي يوسّع أُفق المعرفة

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

معرض المدينة للكتاب 2025.. حراك ثقافي يوسّع أُفق المعرفة

في نسخة موسعة جمعت بين التنوع المعرفي والحضور المجتمعي والابتكار الثقافي شهدت المدينة المنورة انطلاقة جديدة لمعرضها الدولي للكتاب 2025. وعلى مدى أيام المعرض، تحول مركز الفعاليات إلى مساحة تفاعلية يتقاطع فيها القارئ مع المؤلف، وتلتقي فيها دور النشر بالمجتمع، ضمن برنامج ثريّ احتضن مئات العناوين من مختلف التخصصات، وفعاليات مصاحبة تُجسد الرؤية الثقافية الحديثة للمملكة, ورغم تنوع المحتوى،كانت المدينة حاضرة في التفاصيل، لا كمادة مكتوبة فقط، بل كمكان يحتضن المعنى، ويفتح أبوابه لكل من يرى في الكلمة وجهًا من وجوه الهوية. ويُقام المعرض بوصفه أحد أبرز التظاهرات الثقافية في المملكة، وواحدًا من ملامح التحول المعرفي بالمشهد السعودي. ومع تنوع المؤلفات والجهات المشاركة من داخل المملكة وخارجها، كانت المدينة حاضرة لا كموضوع رئيس، بل كإطار روحي وثقافي شكّل خلفية فريدة لهذا الحراك المتجدد، ويمتد المعرض على مساحة واسعة، استضاف خلالها دور نشر من مختلف دول العالم العربي، ومؤلفين في شتى التخصصات مثل الفكر، والفلسفة، والعلوم، والفن، وكُتب الأطفال، والتاريخ، والرواية، وكانت الندوات المصاحبة والورش التفاعلية جزءًا أساسيًا من هذا الحضور النوعي، إذ لم يقتصر المعرض على بيع الكتب، بل تجاوز ذلك إلى تشكيل تجربة معرفية وحوارية شاملة. ورغم أن معظم الكتب المعروضة لم تكن عن المدينة المنورة، إلا أن وجود المعرض على أرضها منح الحدث طابعًا خاصًا, المدينة بتاريخها وهدوئها وعمقها، حضرت كراوية صامتة في تفاصيل المشهد وأسلوب التنظيم، ونوعية الزوار، وتقاطعات الحديث، ولحظات التأمل بين جناح وآخر, وكان لجناح "أنا المدينة" دور بارز في توظيف التقنية لسرد جوانب من التاريخ المحلي عبر محاكاة الواقع الافتراضي، مما أتاح للزوار خوض تجربة بصرية وذهنية تستدعي الذاكرة وتعيد قراءتها، بعيدًا عن الأساليب التقليدية. واللافت في دورة هذا العام هو اتساع الشريحة الحاضرة، من الأطفال الذين وجدوا مساحة إبداعية ومسرحية خاصة، إلى الأكاديميين الذين خاضوا نقاشات نوعية حول المحتوى الثقافي، مرورًا بالجمهور العام الذي تفاعل مع العروض الحيّة والجلسات المفتوحة, وقُدمت ورش مثل "تسويق المحتوى الثقافي"، و"كيف تصل بفكرتك إلى القارئ"، مساحة للتفكير في آليات الاتصال المعرفي، وصناعة الخطاب الثقافي في عصر يتغير فيه شكل التلقي والاهتمام. وجاءت مشاركة وزارة الثقافة لتضيف بُعدًا خاصًا، عبر جناحها الذي احتفى بعام الحرف اليدوية 2025، مستعرضًا الحرف بوصفها جزءًا من التراث الثقافي الوطني، وموثقًا علاقتها العضوية بالهوية السعودية, وفي هذا الفضاء البصري الحي، تلاقت اليد التي تنقش مع اليد التي تكتب، في مشهد ثقافي متكامل أعاد الاعتبار للتجربة الحرفية كجزء لا يتجزأ من السرد الثقافي العام. وفي دورته لهذا العام، لم يكن معرض المدينة للكتاب مجرد فعالية لبيع الكتب، بل ممارسة ثقافية حيّة أعادت تذكير الجميع بأن المعرفة ليست سلعة، بل موقف وتجربة واستدعاء للهوية في زمن التحولات والمدينة، رغم أنها لم تكن موضوعًا مباشرًا في معظم المؤلفات، ظلّت تؤطر الحدث، وتعيد تشكيل ذاكرتنا عبر الجو والتنظيم والحضور واللغة التي تتهامس بها الأروقة. وفي هذا المعرض، لم تَعرض المدينة نفسها كموضوع، بل كمساحة يتقاطع فيها التنوع الثقافي مع الذاكرة، وخرج الزوار ليس فقط بعناوين جديدة بل بصورة مختلفة عن المدينة التي احتضنتهم، وعن الكتاب الذي يجمعهم، وعن الثقافة التي لا تزال حيّة، مادامت تُقرأ وتُحكى وتُحتفى بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store