
زلزال بقوة 4.4 درجات يضرب الفلبين
وذكر المعهد الفلبيني لعلم البراكين والزلازل، أن الزلزال وقع على بعد 25 كيلومترًا من منطقة "أبرا دي إيلوج" الواقعة في المقاطعة، وعلى عمق 123 كيلومترًا.
ولم يتم تسجيل خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال حتى الآن.
وتشهد الفلبين نشاطًا بركانيًا وزلزاليًا متزايدًا؛ نظرًا لوقوعها على حزام النار في المحيط الهادئ، حيث تتقاطع الصفائح التكتونية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
"نهاية العالم" تذوب في القطب الجنوبي.. نذير شؤم يهدد بابتلاع مدن بأكملها!
حذر العلماء من خطر داهم يثير الرعب ويهدد بإغراق مدن بأكملها حول العالم، رغم ابتعاده بعشرات الآلاف من الكيلومترات عن أقرب التجمعات البشرية. في أعماق القارة القطبية الجنوبية، يذوب جبل جليدي ضخم يُعرف باسم "نهر نهاية العالم" أو "Thwaites Glacier"، في مشهد يبدو وكأنه مقتبس من فيلم كوارث، لكنه في الواقع تهديد حقيقي قد يُغير وجه العالم كما نعرفه. النهر الجليدي، الذي يعادل حجمه مساحة بريطانيا، يُعد من أكثر الكتل الجليدية هشاشة في غرب القارة القطبية. وإذا انهار بالكامل، فإنه قادر على رفع مستوى سطح البحر عالمياً بنحو 65 سنتيمتراً، وهو ما يكفي لإغراق أجزاء واسعة من مدن ساحلية كبرى مثل نيويورك، لندن، وبانكوك، بل وحتى تهديد جزر بأكملها في المحيطين الهادئ والهندي، بحسب ما ذكره الدكتور أليستير غراهام من جامعة جنوب فلوريدا، لموقع " واطلعت عليه "العربية Business". ورغم بعدها الجغرافي، فإن أستراليا مهددة بشكل مباشر. فمعظم سكانها يعيشون على السواحل، ومدن كبرى مثل سيدني وملبورن وغولد كوست تحتوي على أحياء لا ترتفع سوى أمتار قليلة عن سطح البحر. ومع ارتفاع منسوب المياه حتى نصف متر فقط، قد تواجه هذه المناطق فيضانات مزمنة تهدد البنية التحتية والسكان. الجليد يذوب بسرعة.. والعلماء يدقون ناقوس الخطر وفقاً لعلماء من "التعاون الدولي لدراسة نهر ثويتس الجليدي"، فإن معدل تدفق الجليد نحو المحيط تضاعف منذ تسعينيات القرن الماضي. والأسوأ أن الرف الجليدي العائم الذي يبطئ من حركة النهر بدأ يتشقق ويضعف، ما قد يؤدي إلى تسارع الانهيار خلال السنوات القليلة المقبلة. ويحذر العلماء من أن "Thwaites" ليس مجرد نهر جليدي، بل هو "حجر الزاوية" الذي يُبقي كتلاً جليدية أخرى مستقرة. وإذا انهار، فقد يؤدي إلى سلسلة من الانهيارات التي ترفع منسوب البحر بأمتار خلال القرون القادمة. ذوبان القارة القطبية.. أزمة تتسارع المشكلة لا تقتصر على Thwaites فقط. فبيانات "المركز الوطني الأميركي لبيانات الثلوج والجليد" تشير إلى أن الجليد البحري في القارة القطبية الجنوبية بلغ أدنى مستوياته الشتوية على الإطلاق. ورغم أن الجليد البحري لا يرفع منسوب البحر عند ذوبانه، إلا أنه يلعب دوراً حيوياً في عكس أشعة الشمس. ومع تراجع هذا الجليد، تمتص المحيطات حرارة أكبر، ما يُسرّع ذوبان الأنهار الجليدية من الأسفل.


صحيفة سبق
منذ 7 ساعات
- صحيفة سبق
زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب إقليم "إيلوكوس" شمالي الفلبين
ضرب زلزال بقوة 4.6 درجات على مقياس ريختر اليوم، إقليم "إيلوكوس نورتي" شمالي الفلبين. وأفاد المعهد الفلبيني لعلم البراكين والزلازل، بأن مركز الزلزال وقع على بعد 800 كلمٍ من بلدية "بورغوس" الواقعة في الإقليم، وعلى عمق 100 كلمٍ.


الرجل
منذ 2 أيام
- الرجل
العلماء يحذرون: براكين بحرية على وشك الثوران.. فهل علينا القلق؟
حذر علماء جيولوجيا من مؤشرات متزايدة على اقتراب ثوران عدد من البراكين البحرية، أبرزها بركان "أكسيال سيمونت" الواقع على بُعد نحو 300 ميل من سواحل ولاية أوريغون الأمريكية، بعدما سجل ارتفاعًا ملحوظًا في درجة حرارته وتضخّمًا غير مسبوقًا في بنية فوهته. وبحسب تقارير علمية، فإن هذا البركان، الذي يقع على عمق يصل إلى 2600 متر في قاع المحيط الهادئ، يخضع لمراقبة مستمرة عبر كابل بحري يمتد أكثر من 500 كيلومتر، وقد تجاوز بالفعل مستويات الانتفاخ التي سبقت ثوراته السابقة. وتوقعت خبيرة الجيولوجيا البحرية بجامعة واشنطن، ديب كيلي، أن يشهد ثورانًا جديدًا خلال عام، إلا أن تأثيره على اليابسة سيكون محدودًا بفعل ضغط مياه المحيط. وفي السياق ذاته، دفعت الهزات الأرضية الأخيرة في جزيرة سانتوريني اليونانية الباحثين إلى إعادة فحص الفوهة البركانية القديمة هناك، إلى جانب بركان كولومبو البحري المجاور، وسط ترجيحات بأن الأمر مسألة وقت قبل تسجيل ثوران جديد. ويقدر العلماء أن ثلثي براكين الأرض تقع تحت سطح المحيطات، وغالبًا ما يصعب رصد نشاطها بسبب تكاليف المراقبة وتعقيد التكنولوجيا المطلوبة، ما يزيد من احتمالية مفاجآت جيولوجية غير محسوبة. ويخشى باحثون من أن تؤدي بعض الثورات البحرية إلى موجات تسونامي عنيفة، كما حدث في انفجار بركان هونغا تونغا عام 2022، الذي تسبب في أضرار مادية جسيمة وانقطاع اتصالات الإنترنت في مملكة تونغا لأسابيع. ويُنظر إلى البراكين البحرية أيضًا بوصفها بيئات فريدة تحتضن كائنات دقيقة نادرة، وتشكّل أنظمة بيئية فريدة، مما دفع بعض العلماء إلى التحذير من خطورة التعدين العشوائي في هذه المناطق دون فهم تأثيره الكامل على توازن المحيطات.