logo
القلق من رائحة الجسم في الصيف.. الأطباء يكشفون الحقيقة الكاملة

القلق من رائحة الجسم في الصيف.. الأطباء يكشفون الحقيقة الكاملة

العين الإخباريةمنذ 17 ساعات
تكشف موجات الحر وما يصاحبها من الهوس بالنظافة، عن حقائق مفاجئة عن رائحة الجسم، وتثير تساؤلات حول عاداتنا اليومية وصحة أجسامنا.
ويجد الكثيرون أنفسهم في حالة قلق دائم من رائحة أجسادهم، في ظل موجات الحر المتكررة، وتزايد الهوس بالنظافة الشخصية عبر تطبيقات مثل "تيك توك"، مدفوعين بتنامي مبيعات المناديل المبللة ومزيلات العرق الشاملة، والمنتجات المعطرة لكل ما يخطر على البال.
فهل نبالغ في التنظيف؟ هل الروائح تعكس فعلاً قلة النظافة؟ أم أن العادات المنزلية هي الجاني الحقيقي؟ طرح موقع "ديلي ميل" هذه الأسئلة على أطباء الجلد والأسنان وخبراء النظافة، فكانت النتائج صادمة ومفيدة في آنٍ واحد.
ثلاث حقائق غريبة عن رائحة الجسم
كشف الخبراء عن ثلاث حقائق هي:
- رائحة العمر: مع التقدم في السن، يفرز الجسم مركبًا يُدعى " 2 nonenal "، ما يجعل رائحة كبار السن مختلفة ويمكن تمييزها، لكنها غالبا أقل حدة من روائح الشباب.
- القلق يشبه الكراث: أظهرت دراسة يابانية أن التوتر النفسي قد يجعل الجلد يُصدر رائحة تشبه "الكراث المقلي"، فيما وصفه العلماء بأنه "نوع من التواصل غير اللفظي عبر الرائحة".
- البعوض ينجذب لرائحتك: كشفت دراسة من جامعة روكفلر أن بعض الأشخاص يجذبون البعوض أكثر بسبب إفراز أجسامهم لأحماض كربوكسيلية لا تُشمّ بالبشر، لكنها لا تُقاوم للحشرات.
الروتين الصحي.. كم مرة يجب أن نستحم؟
وبحسب أطباء الجلد، يكفي الاستحمام مرة واحدة يوميا للغالبية، مع التركيز على مناطق التعرق مثل تحت الإبطين، القدمين، وثنايا الجلد، والغسل المفرط قد يُضعف الحاجز الطبيعي للجلد، ويسبب الجفاف والتهيج.
أما الشعر، فهو يحتاج للغسل كل 3 إلى 4 أيام على الأقل، ولكن الشعر الدهني أو الخفيف قد يتطلب غسله يوميا، والمعلومة المنتشرة بأن "الشعر ينظف نفسه" هي خرافة.
المناطق المنسية.. من السرة إلى خلف الأذنين
- القدم: يجب فركها بفرشاة وليس فقط تمرير الماء.
- السرة: تنظيفها بلطف بواسطة قماشة أو الأصابع.
- خلف الأذنين: تتراكم فيها الدهون والعرق.
- الأظافر: تحتاج إلى تنظيف بفرشاة يوميًا.
- المنطقة الحميمة: الغسل بالماء أو صابون خالٍ من العطور، وتجنّب الغسول الداخلي أو الدوش المهبلي الذي يخل بالتوازن الطبيعي.
هل مزيلات العرق الطبيعية فعالة؟
قد تقلل من الرائحة لكنها لا تمنع التعرق، لذا يُنصح باستخدامها بحذر وتوقعات واقعية. أما مزيلات العرق الشاملة لكامل الجسم، فلا يُنصح بها إلا إذا كانت مصممة خصيصًا لذلك ، وبدون الأملاح المعدنية مثل الألومنيوم.
رائحة الفم.. ليست فقط من الأسنان
ويشير أطباء الأسنان إلى أن جفاف الفم أو مشاكل الهضم أو الحمل قد تكون من الأسباب الخفية لرائحة الفم الكريهة، والعناية باللسان، وشرب الماء، وتغيير فرشاة الأسنان بانتظام، وزيارة الطبيب عند استمرار الرائحة، كلها خطوات ضرورية.
هل منزلك مسؤول عن الروائح؟
أحيانا لا تكون المشكلة في الجسم، بل في البيئة المحيطة:
- الغسيل البارد والمنظفات غير الحيوية لا تقضي على البكتيريا، خاصة في ملابس التمرين أو المناشف.
- الأحذية، حقائب اليد، والوسائد قد تكون مصادر خفية للروائح.
- الأدوات الشخصية مثل فرش المكياج أو المناشف يجب تنظيفها وغسلها بانتظام.
نصائح سريعة لنظافتك الشخصية ومنزلك
- استبدل فرشاة الأسنان كل 3 أشهر.
- اغسل الوسائد كل 3 أشهر، وغيّر أغطية السرير أسبوعيا.
- لا تضع الحقيبة على الأرض ثم على السرير!
- لا تهمل غسيل الصندل من الداخل، فقد يكون سبب الرائحة المزعجة.
الرسالة الأهم، النظافة ليست بالمبالغة، بل بالفهم السليم للجسم والبيئة، فرائحة الجسم ليست عيبا، بل إشارة طبيعية تحتاج للتعامل الواعي لا الهلع.
aXA6IDE0OC4xMzUuMTU5LjIwOSA=
جزيرة ام اند امز
FR
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سر الحياة الطويلة..  3 عادات تضمن لك عمرًا يصل إلى 100 عام
سر الحياة الطويلة..  3 عادات تضمن لك عمرًا يصل إلى 100 عام

العين الإخبارية

timeمنذ 16 ساعات

  • العين الإخبارية

سر الحياة الطويلة.. 3 عادات تضمن لك عمرًا يصل إلى 100 عام

كشف خبير في إطالة العمر، أن العيش حتى سن المئة لم يعد حلمًا بعيد المنال، بل يمكن تحقيقه من خلال ثلاث عادات بسيطة لكنها فعالة. وقال الدكتور ناهد علي، المتخصص في نمط الحياة الصحي والمدرّب في جامعة هارفارد، لموقع "ديلي ميل" أن العمر الطويل لا يعتمد فقط على الحظ أو الجينات، بل هناك ثلاث خطوات عملية يمكن اتخاذها لوقف تسارع الشيخوخة البيولوجية ، بل وعكسها ، في غضون ستة أشهر فقط، وهي: 1. نظام غذائي ذكي يشير الدكتور علي إلى أهمية اتباع نظام غذائي على طراز البحر الأبيض المتوسط، غني بزيت الزيتون، البقوليات، والخضروات الملونة. فهذه الأغذية غنية بمركبات البوليفينول، التي تقلل الالتهابات وتحمي الأوعية الدموية الدقيقة التي تغذي الدماغ، مما يساهم في تأخير ظهور أمراض مثل السكري وألزهايمر. 2. الحركة اليومية.. بسيطة لكنها حيوية لا يتطلب الأمر الذهاب لصالة الألعاب الرياضية. وفقًا للدكتور علي، يكفي المشي السريع لمدة 30 دقيقة يوميًا، خمس مرات في الأسبوع، أو استخدام المكتب واقفا، أو صعود الدرج بدلاً من المصعد. فالنشاط الحركي المنتظم يساعد الجسم على الاستجابة للأنسولين ويقلل من ارتفاع السكر في الدم، مما يقلل من تلف الخلايا ويبطئ الشيخوخة. 3. نوم عميق ومريح.. تنظيف ليلي للجسم والعقل الركيزة الثالثة هي النوم الجيد. ينصح الدكتور علي بالنوم من 7 إلى 9 ساعات في غرفة باردة ومظلمة، مع تقليل الكافيين بعد منتصف النهار. وقد أظهرت الدراسات أن قلة النوم تزيد من خطر السمنة وأمراض القلب والخرف، بينما النوم الجيد يساعد في "تنظيف" الدماغ من السموم، وتحسين التركيز والذاكرة في غضون أسبوعين فقط. الدماغ أولاً.. والشيخوخة ليست حتمية ويشير الخبراء إلى أن التدهور المرتبط بالعمر، خاصة بعد سن الستين، لا يجب أن يُنظر إليه كمسار ثابت، بل يمكن إبطاؤه بشكل فعّال. فالبحث من معهد "ويلكوم سانجر" أظهر أن إنتاج خلايا الدم ينخفض بعد سن السبعين، مما يقلل من الأكسجين والغذاء الواصل إلى الأنسجة ويؤدي لعلامات الشيخوخة. لكن هذا الضرر يمكن تقليله من خلال أسلوب حياة ذكي يبدأ في وقت مبكر. وأشار الدكتور دانيال غليزر، أخصائي علم النفس السريري، أشار إلى أن كبار السن الذين يشعرون بأن لحياتهم هدفًا، يتمتعون بذاكرة أفضل ورضا أعلى، كما ينصح بجلسات تأمل يومية قصيرة وتنظيم التنفس، مما يقلل من التوتر والهرمونات الضارة ويعزز البيئة البيولوجية للدماغ. aXA6IDIzLjk0LjIzOC4xNTAg جزيرة ام اند امز US

القلق من رائحة الجسم في الصيف.. الأطباء يكشفون الحقيقة الكاملة
القلق من رائحة الجسم في الصيف.. الأطباء يكشفون الحقيقة الكاملة

العين الإخبارية

timeمنذ 17 ساعات

  • العين الإخبارية

القلق من رائحة الجسم في الصيف.. الأطباء يكشفون الحقيقة الكاملة

تكشف موجات الحر وما يصاحبها من الهوس بالنظافة، عن حقائق مفاجئة عن رائحة الجسم، وتثير تساؤلات حول عاداتنا اليومية وصحة أجسامنا. ويجد الكثيرون أنفسهم في حالة قلق دائم من رائحة أجسادهم، في ظل موجات الحر المتكررة، وتزايد الهوس بالنظافة الشخصية عبر تطبيقات مثل "تيك توك"، مدفوعين بتنامي مبيعات المناديل المبللة ومزيلات العرق الشاملة، والمنتجات المعطرة لكل ما يخطر على البال. فهل نبالغ في التنظيف؟ هل الروائح تعكس فعلاً قلة النظافة؟ أم أن العادات المنزلية هي الجاني الحقيقي؟ طرح موقع "ديلي ميل" هذه الأسئلة على أطباء الجلد والأسنان وخبراء النظافة، فكانت النتائج صادمة ومفيدة في آنٍ واحد. ثلاث حقائق غريبة عن رائحة الجسم كشف الخبراء عن ثلاث حقائق هي: - رائحة العمر: مع التقدم في السن، يفرز الجسم مركبًا يُدعى " 2 nonenal "، ما يجعل رائحة كبار السن مختلفة ويمكن تمييزها، لكنها غالبا أقل حدة من روائح الشباب. - القلق يشبه الكراث: أظهرت دراسة يابانية أن التوتر النفسي قد يجعل الجلد يُصدر رائحة تشبه "الكراث المقلي"، فيما وصفه العلماء بأنه "نوع من التواصل غير اللفظي عبر الرائحة". - البعوض ينجذب لرائحتك: كشفت دراسة من جامعة روكفلر أن بعض الأشخاص يجذبون البعوض أكثر بسبب إفراز أجسامهم لأحماض كربوكسيلية لا تُشمّ بالبشر، لكنها لا تُقاوم للحشرات. الروتين الصحي.. كم مرة يجب أن نستحم؟ وبحسب أطباء الجلد، يكفي الاستحمام مرة واحدة يوميا للغالبية، مع التركيز على مناطق التعرق مثل تحت الإبطين، القدمين، وثنايا الجلد، والغسل المفرط قد يُضعف الحاجز الطبيعي للجلد، ويسبب الجفاف والتهيج. أما الشعر، فهو يحتاج للغسل كل 3 إلى 4 أيام على الأقل، ولكن الشعر الدهني أو الخفيف قد يتطلب غسله يوميا، والمعلومة المنتشرة بأن "الشعر ينظف نفسه" هي خرافة. المناطق المنسية.. من السرة إلى خلف الأذنين - القدم: يجب فركها بفرشاة وليس فقط تمرير الماء. - السرة: تنظيفها بلطف بواسطة قماشة أو الأصابع. - خلف الأذنين: تتراكم فيها الدهون والعرق. - الأظافر: تحتاج إلى تنظيف بفرشاة يوميًا. - المنطقة الحميمة: الغسل بالماء أو صابون خالٍ من العطور، وتجنّب الغسول الداخلي أو الدوش المهبلي الذي يخل بالتوازن الطبيعي. هل مزيلات العرق الطبيعية فعالة؟ قد تقلل من الرائحة لكنها لا تمنع التعرق، لذا يُنصح باستخدامها بحذر وتوقعات واقعية. أما مزيلات العرق الشاملة لكامل الجسم، فلا يُنصح بها إلا إذا كانت مصممة خصيصًا لذلك ، وبدون الأملاح المعدنية مثل الألومنيوم. رائحة الفم.. ليست فقط من الأسنان ويشير أطباء الأسنان إلى أن جفاف الفم أو مشاكل الهضم أو الحمل قد تكون من الأسباب الخفية لرائحة الفم الكريهة، والعناية باللسان، وشرب الماء، وتغيير فرشاة الأسنان بانتظام، وزيارة الطبيب عند استمرار الرائحة، كلها خطوات ضرورية. هل منزلك مسؤول عن الروائح؟ أحيانا لا تكون المشكلة في الجسم، بل في البيئة المحيطة: - الغسيل البارد والمنظفات غير الحيوية لا تقضي على البكتيريا، خاصة في ملابس التمرين أو المناشف. - الأحذية، حقائب اليد، والوسائد قد تكون مصادر خفية للروائح. - الأدوات الشخصية مثل فرش المكياج أو المناشف يجب تنظيفها وغسلها بانتظام. نصائح سريعة لنظافتك الشخصية ومنزلك - استبدل فرشاة الأسنان كل 3 أشهر. - اغسل الوسائد كل 3 أشهر، وغيّر أغطية السرير أسبوعيا. - لا تضع الحقيبة على الأرض ثم على السرير! - لا تهمل غسيل الصندل من الداخل، فقد يكون سبب الرائحة المزعجة. الرسالة الأهم، النظافة ليست بالمبالغة، بل بالفهم السليم للجسم والبيئة، فرائحة الجسم ليست عيبا، بل إشارة طبيعية تحتاج للتعامل الواعي لا الهلع. aXA6IDE0OC4xMzUuMTU5LjIwOSA= جزيرة ام اند امز FR

ميزة منسية في هاتفك قد تنقذك من الموت.. ولا تحتاج إلا ثوان لتفعيلها
ميزة منسية في هاتفك قد تنقذك من الموت.. ولا تحتاج إلا ثوان لتفعيلها

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

ميزة منسية في هاتفك قد تنقذك من الموت.. ولا تحتاج إلا ثوان لتفعيلها

كشفت إحدى صانعات المحتوى على منصة "تيك توك" عن ميزة غير معروفة في الهواتف الذكية، يمكنها إحداث فرقا بين الحياة والموت في حالات الطوارئ. وفي مقطع نال أكثر من 333 ألف مشاهدة، أوضحت شارلوت، وهي صحفية ومدربة إسعافات أولية، كيف يمكن إرسال رسالة نصية إلى رقم الطوارئ في بريطانيا " 999 "، إذا كنت في موقف لا تستطيع فيه التحدث، مثل التعرض للاختناق وأنت بمفردك. لكن شارلوت شددت على أن هذه الميزة لن تعمل إلا إذا تم تفعيلها مسبقا، وتفعيلها لا يستغرق سوى أقل من دقيقة عبر التسجيل في خدمة الرسائل النصية الطارئة التي تقدمها "Relay UK ". وللتسجيل، يكفي أن ترسل كلمة "register" إلى الرقم 999 عبر تطبيق الرسائل، ثم ترسل "yes" لتأكيد الاشتراك عند الرد، وبهذا تصبح قادرًا على إرسال رسالة نصية لطلب المساعدة في حالات الطوارئ، مثل التعرّض لحادث أو الاختناق أو عند التهديد وعدم القدرة على التحدث. وتقول شارلوت: "قد يكون من المخيف إرسال رسالة إلى رقم الطوارئ، لكن الأمر قد ينقذ حياتك. في حالات مثل الاختناق، أمامك أقل من دقيقة قبل فقدان الوعي، لذلك يكفي أن ترسل عنوانك وكلمة مثل "اختناق". وأضافت أن مع اختفاء الهواتف الأرضية التقليدية، لا يمكن الاعتماد على المكالمات الفارغة 999، موضحة أن الرسائل النصية لن تصل إذا لم يكن المستخدم مسجلا مسبقا في الخدمة. وتحذر خدمات الطوارئ من أن مجرد إرسال الرسالة لا يعني أنها استُلمت، ويجب انتظار رد لتأكيد الاستلام، وعادة ما يصل الرد خلال دقيقتين. ويجب على المرسل أن يحدد نوع الخدمة المطلوبة (شرطة، إسعاف، مطافئ، أو خفر سواحل)، ويصف بإيجاز طبيعة المشكلة، ويذكر موقع الطوارئ بدقة. ورغم أهمية هذه الخدمة، لا تزال السلطات توصي في الحالات الحرجة بمحاولة إجراء مكالمة مباشرة إن أمكن، ولو عن طريق الهمس أو السعال أو النقر على الهاتف للإجابة على أسئلة الطوارئ. وتأتي هذه الدعوة في وقت تواجه فيه خدمات الإسعاف في إنجلترا تأخيرات حادة، بحسب البياناتالأخيرة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، حيث كشفت الإحصاءات أن مرضى الجلطات والنوبات القلبية في بعض المناطق، مثل الجنوب الغربي، ينتظرون ما يزيد على ساعة و16 دقيقة حتى وصول المسعفين، في حين أن المتوسط الوطني بلغ نحو 28 دقيقة، بالكاد ضمن الهدف البالغ 30 دقيقة. وتعود أسباب التأخير إلى مشكلات في تسليم المرضى داخل أقسام الطوارئ، بسبب الاكتظاظ وقلة الأسرّة المتاحة، مما يؤخر حركة سيارات الإسعاف ويزيد العبء على النظام الصحي. aXA6IDgyLjI3LjIxMy42NCA= جزيرة ام اند امز CH

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store