logo
26 قمراً صناعياً جديداً إلى الفضاء

26 قمراً صناعياً جديداً إلى الفضاء

الاتحاد١٨-٠٦-٢٠٢٥
واشنطن (وام)
أطلقت مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأميركية «سبيس إكس» 26 قمراً صناعياً جديداً من طراز «ستارلينك» إلى الفضاء. وأوضحت المؤسسة في بيان، أن الصاروخ «فالكون 9» انطلق من قاعدة فاندنبرغ لقوات الفضاء بولاية كاليفورنيا الأميركية، حاملاً الأقمار إلى مدار أرضي منخفض، وأن الجزء الأول من الصاروخ عاد إلى الأرض بنجاح بعد نحو 8 دقائق، حيث هبط على متن طائرة من دون طيار، كانت متمركزة في المحيط الهادي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قطاع الفضاء الأمريكي يدق ناقوس الخطر بسبب خفض التمويل
قطاع الفضاء الأمريكي يدق ناقوس الخطر بسبب خفض التمويل

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

قطاع الفضاء الأمريكي يدق ناقوس الخطر بسبب خفض التمويل

بيغي هولينغر دقت شركات الفضاء الأمريكية ناقوس الخطر بسبب مُقترح حكومي بخفض التمويل المُوجه لنظام مُخطط له يستهدف تنسيق حركة المرور في الفضاء، وهو مُصمم لمنع اصطدام الأقمار الاصطناعية في المدار. وأرسلت سبع هيئات تجارية تمثل أكثر من 450 شركة مرتبطة بأعمال ذات صلة بالفضاء، بينها «سبيس إكس» و«بلو أوريجين»، خطاباً إلى قادة الكونغرس، حذرتهم فيه من أن خفض التمويل المُخصص لمكتب التجارة الفضائية بحوالي 85% سيعرّض السلامة في الفضاء للخطر. وقال توم ستراوب، رئيس اتحاد صناعات الأقمار الاصطناعية الذي يمثل أكبر المشغّلين والمصنّعين في القطاع وكان واحداً من الموقعين على الخطاب: «هذه مشكلة في غاية الخطورة». وتابع: «كانت الأمور ستختلف كثيراً لو كانت الصناعة تنمو بالمعدل المُسجل قبل 10 أعوام، حينما كنا نُطلق حفنة ضئيلة من الأقمار الاصطناعية إلى الفضاء، غير أننا نرسل الآلاف منها حالياً. إنه توقيت محفوف بالمخاطر على وجه الخصوص». وتتزايد المخاوف عالمياً بسبب التوسّع السريع لما يُطلق عليها الكوكبات العملاقة، مثل كوكبة «ستارلينك» التابعة لإيلون ماسك التي أطلقت ما يزيد على 7 آلاف قمر اصطناعي على مدى الأعوام الخمسة الماضية في المدار المنخفض للأرض، بهدف توفير خدمات الإنترنت للأماكن النائية على الكوكب. كما بدأت «أمازون» في إطلاق كوكبتها الخاصة للإنترنت، وهو «مشروع كويبر»، الذي يستهدف إطلاق 3 آلاف قمر اصطناعي إلى المدار، بينما تعتزم شركات صينية إطلاق كوكبتين على الأقل يبلغ إجمالي أقمارها الاصطناعية 26 ألف قمر. وقد أصبحت إدارة مرور هذه الأقمار الاصطناعية لتفادي اصطدامها ببعضها البعض أمراً مُعقّداً على نحو متزايد. وأوضح هيو لويس، أستاذ علوم الفضاء بجامعة ساوث هامبتون، أنه أجرى حسابات مؤخراً تفيد بازدياد عدد المناورات التي أجرتها «ستارلينك» بنسبة 200% على مدى الأشهر الستة المنتهية في مايو الماضي مقارنة بالأشهر الستة السابقة. وفي خطابات، ذهبت نسخ منها إلى وزير الدفاع، بيت هيغسيث، ووزير التجارة، هوارد لوتنيك، حذرت المؤسسات التي تمثّل صانعي الأقمار الاصطناعية ومشغّليها، بالإضافة إلى شركات تتبع الأقمار الاصطناعية وشركات الدفاع والأمن، من مخاطر خفض تمويل مكتب التجارة الفضائية ونظامه لتنظيم حركة المرور في الفضاء المعروف باسم «تراكس». وجاء في الخطابات: «سيواجه مُشغّلو الأقمار الاصطناعية الأمريكية التجارية والحكومية مخاطر أكبر دون توفر التمويل اللازم لتنسيق حركة المرور في الفضاء، مما سيعرّض مهمات حيوية للخطر، وسيزيد من تكلفة إنجاز الأعمال، ومن المُحتمل أنه سيدفع الصناعة الأمريكية إلى الانتقال للخارج». وبلغت موازنة مكتب التجارة الفضائية في العام الماضي نحو 65 مليون دولار أمريكي، لكن الكونغرس اقترح خفض هذه الموازنة إلى 10 ملايين دولار فقط في العام المقبل. وكان المكتب على بُعد أشهر من إتمام تطوير نظام «تراكس»، الذي يخضع حالياً لمرحلة اختبارات تجريبية مع عدد من مُشغّلي الأقمار الاصطناعية. ويعمل المكتب لتحقيق هذا الأمر منذ عام 2018، غير أن الكونغرس لم يقر تمويل النظام إلا في عام 2023. وأعلنت الحكومة، في مُقترحها لموازنة عام 2026، أن القطاع الخاص «أثبت حالياً تمتعه بالقدرة ونموذج الأعمال اللذين سيمكنانه من إمداد مُشغّلي الخدمات المدنيين بمعلومات عن الوضع في الفضاء وببيانات إدارة المرور». وقال البيت الأبيض: «تبدو حلول القطاع الخاص في الوقت الراهن واعدة وأكثر كفاءة لتحقيق الهدف المرجو من تراكس». لكن العديد من المسؤولين التنفيذيين في الصناعة، أفادوا بأن الوقت مبكر للغاية لتراجع الحكومة عن دورها. وقال توم ستراوب: «إنهم يتطلعون إلى أن يضطلع القطاع الخاص بتنسيق حركة المرور في الفضاء، لكنهم لم يحددوا أي مؤسسة للقيام بهذا الأمر، ولم يحددوا تمويلاً لفعل ذلك». وأعرب مسؤولون تنفيذيون في الصناعة عن استيائهم من التداعيات التي تحملها الموازنة في طياتها، حيث تنطوي على احتمالية تخلّي الحكومة الأمريكية عن مسؤوليتها تجاه هذه الخدمات. وبيّنت أودري شافر، نائبة رئيس «سلينغ شوت إيروسبيس»، وهي شركة تقدّم خدمات تتبع الأقمار الاصطناعية في الفضاء: «يُعد تراكس نظاماً لتنسيق حركة المرور في الفضاء، وهو شبيه بالمراقبة الجوية التي تضطلع بها إدارة الطيران الفيدرالية في تنظيمها لصناعة الطيران في الولايات المتحدة». ومن دون قدرات تنسيق حركة المرور في الفضاء، ترى شافر أن الولايات المتحدة ستتمتع بنفوذ أقل في تحديد المعايير العالمية الحاكمة للتشغيل الآمن في الفضاء.

«بلاك بيرد» يعيد أمريكا إلى نادي «الفرط صوتي».. «فعال» ضد المنافسين
«بلاك بيرد» يعيد أمريكا إلى نادي «الفرط صوتي».. «فعال» ضد المنافسين

العين الإخبارية

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

«بلاك بيرد» يعيد أمريكا إلى نادي «الفرط صوتي».. «فعال» ضد المنافسين

تعمل شركة أمريكية ناشئة على تطوير صاروخ فرط صوتي جديد للجيش الأمريكي. لسنوات، تخلفت الولايات المتحدة عن الصينيين والروس وحتى الإيرانيين والكوريين الشماليين في تطوير ترسانة موثوقة من الأسلحة فرط الصوتية، ما خلق العديد من المشكلات الاستراتيجية للقوات الأمريكية المنتشرة في المناطق المتنازع عليها بشدة حول أطراف أوراسيا والشرق الأوسط. ويُعد صاروخ "بلاك بيرد" الأرضي أحد الأسلحة الأسرع من الصوت التي يطورها الجيش، وهو مبتكر وذو تكلفة معقولة، وفقا لما ذكره موقع "ناشيونال إنترست" الأمريكي. ويعود هذا السلاح إلى شركة تُعرف باسم "كاستيليون" وهي شركة ناشئة عمرها 3 سنوات، أسسها مهندسون سابقون في شركة "سبيس إكس". وتم تصميم هذا الصاروخ ليتم إطلاقه من نظام الصواريخ المدفعية عالية الحركة "هيمارس M142" التابع للجيش الأمريكي مما يجعله مفيدًا للغاية في ساحة المعركة الحديثة. ويخطط الجيش الأمريكي أيضًا لإطلاق صاروخ "بلاك بيرد" من منصاته التي لا تزال قيد التطوير، وهي منصة الإطلاق المستقلة متعددة المجالات (CAML) . ويُعد صاروخ "بلاك بيرد" جزءًا من منظومة الأنظمة الأسرع من الصوت، والمشتقة من نظام الأسلحة الأسرع من الصوت الرئيسي "دارك إيجل"، لكن "بلاك بيرد" أرخص وأسهل إنتاجًا بكميات كبيرة من نظام "دارك إيجل" المقترح، مما يعني أنه قد يتم نشره قبل أي سلاح فرط صوتي آخر للجيش. وتم تصميم صاروخ "بلاك بيرد" للانطلاق بسرعات تتجاوز 5 ماخ، مما يجعله فعالًا للغاية في توجيه ضربات دقيقة وسريعة ضد أهداف حساسة للوقت، أو متحركة، أو مُحصّنة كما يسمح له نظام التوجيه الطرفي القائم على الباحث باستهداف أهداف متحركة أو مخفية، حتى في البيئات المتنازع عليها أو المتدهورة. ولا يزال مدى الصاروخ سريًا، لكن الجيش يُصنف "بلاك بيرد" كصاروخ متوسط المدى، حيث تُشير التقديرات إلى أن مداه يتجاوز 621 ميلًا. كما تم تصميم الصاروخ لاستهداف أهداف برية وبحرية، مما يعني أنه سيكون إجراءً مضادًا رئيسيًا ضد العديد من منافسي أمريكا، خاصة الصين، التي نشرت طوال العقد الماضي أسلحة فرط صوتية متطورة، إلى جانب منصات منع الوصول/منع دخول المنطقة (A2/AD) على طول بحر الصين الجنوبي. ومن المثير للاهتمام أن المبلغ الذي وعد به الجيش شركة "كاستيليون" أقل بكثير مما تنفقه الفروع الأخرى على أنظمة الأسلحة الأسرع من الصوت الخاصة بها. ويدعم الجيش انتقال "بلاك بيرد" إلى مرحلة تطوير الهندسة والتصنيع مقابل 25 مليون دولار فقط في السنة المالية 2026 ويغطي هذا التمويل التحقق من صحة البرامج، واختبارات طيران النظام، ودمج نظامي "All Up Round" و"Canister" (AUR+C) في منصات الإطلاق. كان أول اختبار لـ"بلاك بيرد" قد أُجري في 9 مارس/آذار 2024، في موقع اختبار في كاليفورنيا، تلاه اختبارات متعددة أثبتت موثوقيتها ودقتها. aXA6IDE2MS4xMjMuMTM3LjE2MiA= جزيرة ام اند امز ES

صور غير مسبوقة للغلاف الجوي الشمسي يلتقطها تلسكوب ناسا على متن محطة الفضاء الدولية
صور غير مسبوقة للغلاف الجوي الشمسي يلتقطها تلسكوب ناسا على متن محطة الفضاء الدولية

صقر الجديان

time٠٢-٠٧-٢٠٢٥

  • صقر الجديان

صور غير مسبوقة للغلاف الجوي الشمسي يلتقطها تلسكوب ناسا على متن محطة الفضاء الدولية

وكالات – صقر الجديان كشفت وكالة ناسا النقاب عن أولى الصور الملتقطة بواسطة التلسكوب الشمسي المصغر 'كوديكس' (CODEX) المثبت على محطة الفضاء الدولية، والتي تقدم رؤى غير مسبوقة للغلاف الجوي الخارجي للشمس. وهذا الإنجاز العلمي البارز يمثل نقلة نوعية في فهمنا للظواهر الشمسية المعقدة، حيث التقط التلسكوب صورا عالية الدقة تكشف عن تغيرات دقيقة في هالة الشمس لم يسبق رصدها من قبل. ويعمل التلسكوب الذي يشبه في تصميمه الكاميرا الفلكية بتقنية الكوروناغراف، حيث يحجب الضوء الساطع لسطح الشمس باستخدام قرص بحجم كرة التنس، ما يمكن العلماء من دراسة الهالة الشمسية بتفاصيل دقيقة تشبه تلك التي نراها أثناء كسوف الشمس الكلي على الأرض. وقد تم تثبيت هذا الجهاز المتطور على الهيكل الخارجي للمحطة الفضائية في نوفمبر 2024 باستخدام الذراع الآلية 'كانادارم2″، بعد وصوله على متن مركبة الشحن 'دراغون' التابعة لـ'سبيس إكس'. وتكمن الأهمية العلمية لهذا المشروع في قدرته الفريدة على قياس كل من درجة الحرارة وسرعة الرياح الشمسية، وهي الجسيمات المشحونة التي تتدفق باستمرار من الشمس. ويقول الدكتور جيفري نيومارك، العالم الرئيسي للمشروع في مركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا: 'لأول مرة في التاريخ أصبح لدينا القدرة على رصد هذه التفاصيل الدقيقة للغاية في الهالة الشمسية، وهو ما سيفتح آفاقا جديدة في فيزياء الشمس'. وتمكن التلسكوب من رصد ظواهر مذهلة تشمل التقلبات الحرارية في الطبقات الخارجية للهالة الشمسية، بالإضافة إلى الأشرطة الإكليلية العملاقة التي تمتد لملايين الكيلومترات في الفضاء. وهذه الملاحظات الدقيقة ستساعد العلماء على فهم أفضل للآليات التي تدفع الرياح الشمسية وتسخنها إلى درجات حرارة مذهلة تصل إلى مليون درجة مئوية، وهي أعلى بنحو 175 مرة من حرارة سطح الشمس نفسه. ويأتي هذا التوقيت المثالي للبعثة مع دخول الشمس مرحلة الذروة في دورتها التي تستمر 11 عاما، حيث تشهد هذه الفترة زيادة ملحوظة في النشاط المغناطيسي والانفجارات الشمسية. وقد سجلت الأرض مؤخرا عدة عواصف مغناطيسية قوية ناتجة عن هذا النشاط المتزايد، ما يبرز الأهمية العملية لهذه الأبحاث في تحسين القدرة على التنبؤ بالطقس الفضائي وحماية البنية التحتية التكنولوجية الحساسة على الأرض. ويعتقد العلماء أن البيانات التي سيوفرها 'كوديكس' ستلعب دورا محوريا في حل بعض من أكبر الألغاز التي تحيط بفيزياء الشمس، خاصة فيما يتعلق بسلوك الرياح الشمسية وتفاعلاتها المعقدة مع المجال المغناطيسي الشمسي. كما ستمهد هذه الأبحاث الطريق لتطوير أنظمة إنذار مبكر أكثر دقة للعواصف الشمسية الخطيرة التي يمكن أن تؤثر على الأقمار الصناعية وشبكات الطاقة والاتصالات على الأرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store