
ارتقاء 3 مواطنين برصاص الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات فى رفح
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النار على المواطنين "المجوعين" الذين تجمعوا قرب مركز المساعدات شمال رفح، للحصول على بعض الطعام، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مواطنين، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا".
واستشهد الطفل رائد بسام فياض متأثرًا بجروحه التي أصيب بها في قصف الاحتلال قبل أيام مركبة مدنية في دير البلح وسط القطاع.
ارتفاع حصيلة الشهداء الجوعى لـ751
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، عن ارتفاع حصيلة الشهداء جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي مراكز توزيع المساعدات إلى 751 شهيدًا، و4931 مصابًا، وذلك منذ السابع والعشرين من مايو الماضي، بحسب عاجل لـ"القاهرة الإخبارية".
وأوضحت الوزارة، في بيانها، أن الساعات الأربع والعشرين الماضية شهدت استشهاد 8 مواطنين، وإصابة أكثر من 40 آخرين نتيجة استهداف جديد لمواقع توزيع الإغاثة في مناطق متفرقة من القطاع، في وقت يعاني فيه السكان من ظروف إنسانية بالغة القسوة.
ارتفاع إجمالي عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 57418 شهيدًا و136261 مصابًا
وفي سياق متصل، أفادت الوزارة بارتفاع إجمالي عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 57418 شهيدًا و136261 مصابًا، في حصيلة مرشحة للارتفاع في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية.
وأضاف البيان أن 80 شهيدًا و304 مصابين سقطوا خلال الساعات الماضية فقط، نتيجة القصف الجوي والمدفعي المكثف على عدد من المناطق في القطاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموجز
منذ 19 دقائق
- الموجز
الصحة توضح: الجذام لا يُعدي بسهولة والعلاج مجاني بالكامل
رغم مرور عقود على اكتشاف علاجه، لا يزال ويعرض لكم لا يفوتك تصريح رسمي: المرض لا يُعدي بالمصافحة قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، إن مرض الجذام لا يُعد من الأمراض سريعة الانتقال، إذ يتطلب مخالطة وثيقة وطويلة الأمد مع شخص مصاب لم يتلقَّ العلاج، وأضاف أن المصافحة أو التلامس العابر لا ينقل العدوى، وهو ما يفند الشائعات التي تُسبب عزلة اجتماعية للمصابين. تعريف بالمرض وأعراضه الجذام مرض بكتيري مزمن تسببه بكتيريا المتفطرة الجذامية ، ويؤثر على الجلد، والأعصاب الطرفية، والجهاز التنفسي العلوي، وتظهر أعراضه على شكل بقع فاتحة أو حمراء لا تؤلم، أو خدر في مناطق معينة بالجسم. ويمكن علاجه بالكامل إذا تم اكتشافه مبكرًا. العلاج فعال ومجاني للجميع أكدت وزارة الصحة أن العلاج متوفر مجانًا ضمن برنامج القضاء على الجذام بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، ويشمل علاجًا ثلاثيًا فعالًا يقدَّم في وحدات الجلدية والمستشفيات المتخصصة، ويؤدي إلى شفاء تام بنسبة تتجاوز 95% حال التزام المريض بالخطة العلاجية. مصر تقترب من "صفر جذام" تواصل الوزارة تنفيذ خطط للوصول إلى صفر حالات جديدة للجذام، من خلال حملات الكشف المبكر، وزيارات ميدانية للقرى، وتدريب الأطقم الطبية على سرعة التشخيص، كما يتم تسجيل الحالات إلكترونيًا لضمان التتبع والمتابعة المستمرة. دعوة لعدم وصم المرضى شددت الوزارة على ضرورة نبذ التمييز ضد مرضى الجذام، موضحة أن المريض الذي يبدأ العلاج لا يمثل أي خطر على الآخرين، وناشدت الإعلام والمجتمع المدني بالمشاركة في نشر الوعي والتصدي للوصمة التي تُعد أكبر عائق أمام العلاج المبكر. بيان الصحة: وعي المجتمع هو خط الدفاع الأول قالت وزارة الصحة في ختام بيانها: "نؤكد للمواطنين أن الجذام مرض يمكن علاجه ولا يشكل خطرًا عند التشخيص المبكر، وندعو كل من يشعر بأعراض غريبة إلى التوجه لأقرب وحدة صحية". اقرأ أيضا :

الجمهورية
منذ 20 دقائق
- الجمهورية
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بتسوّس الأسنان قبل ظهوره
وأوضح الفريق أن هذا النظام يمهّد الطريق لثورة في مجال الوقاية والعناية المبكرة بصحة الفم، ونُشرت النتائج، الجمعة بدورية «Cell Host & Microbe». ويُعد تسوّس الأسنان لدى الأطفال، من أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً في مرحلة الطفولة عالمياً. وينتج غالباً عن تراكم البكتيريا في الفم بسبب الإكثار من تناول السكريات وعدم العناية الجيدة ب نظافة الأسنان ، مما يؤدي لتآكل طبقة المينا وتكوُّن الثقوب. وتبدأ المشكلة عادة في الأسنان الأمامية العلوية، ثم تمتد للأسنان الأخرى إذا لم تُعالج، وقد تسبب آلاماً حادة، وصعوبة في الأكل والنوم، وتؤثر سلباً على نمو الطفل وتحصيله الدراسي. ومن المثير للاهتمام أن تسوّس الطفولة المبكرة لا يصيب كل الأسنان بنفس الدرجة، بل يستهدف بعضها دون غيرها، وهو ما بقي لغزاً طبياً لفترة طويلة. ومن أجل فهم هذه الظاهرة، تعاون الباحثون مع الأكاديمية الصينية للعلوم، لإجراء دراسة موسعة شملت 2504 عيّنة من طبقات البلاك على أسنان 89 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 3و5 سنوات، على مدار عام. واستخدم الفريق تقنيات تحليل ميكروبية متقدمة، شملت تسلسل الحمض النووي وتحليل الميتاجينوم الكامل، لكشف الفروقات الدقيقة في تركيبة الميكروبات بين الأسنان الأمامية والخلفية في الفم السليم، ومدى ارتباطها بتطور التسوّس. وكشفت النتائج عن وجود تدرّج ميكروبي طبيعي من الأسنان الأمامية إلى الخلفية، يتأثر بعوامل مثل تدفّق اللعاب وتركيب الأسنان. وعند بداية حدوث التسوّس، يختل هذا التوازن، وتبدأ الميكروبات بالانتقال بين المواضع، مما يؤدي لتغيرات مبكرة يمكن رصدها قبل ظهور أي أعراض سريرية. واستناداً لهذه الاكتشافات، طوّر الباحثون نظام ذكاء اصطناعي أطلق عليه اسم «Spatial-MiC» يُعد الأول من نوعه القادر على تحليل البصمة الميكروبية لكل سنّ على حدة والتنبؤ بخطر التسوّس. وأظهر النظام دقة بلغت 98 في المائة في الكشف عن التسوّس الموجود، و93 في المائة في التنبؤ بحدوثه قبل ظهوره بشهرين، متفوقاً بوضوح على الأساليب التقليدية التي تقيّم صحة الفم بشكل عام. وأكد الباحثون أن هذه النتائج غيّرت المفهوم الطبي السائد حول تسوّس الأسنان ، فلم يعد يُنظر إليه كأمر حتمي، بل أصبح من الممكن التنبؤ به والوقاية منه بدقة، انطلاقاً من فهم التغيرات الميكروبية في كل سنّ على حدة. ويأمل الفريق في توسيع نطاق الدراسة لتشمل فئات سكانية أكثر تنوعاً، والعمل على تطوير اختبار سريري عملي يُستخدم في عيادات الأسنان حول العالم، كخطوة نحو تحسين صحة الأطفال والوقاية المبكرة من التسوّس، مما يوفّر لهم بداية صحية أفضل في حياتهم.


الدولة الاخبارية
منذ 21 دقائق
- الدولة الاخبارية
غرق طفل أثناء محاولة السباحة فى ترعة الطويسة بأسوان
الإثنين، 7 يوليو 2025 01:15 صـ بتوقيت القاهرة نجحت جهود فرق الإنقاذ النهرى بأسوان، من انتشال جثة طفل يدعى عبد الرحمن خالد محمد 15 سنة، والذى لقى مصرعه غرقا داخل ترعة بقرية الطويسة التابعة لمركز دراو. وتبين أنه كان يلهو فى مياه الترعة برفقة عدد من أصدقائه، فى حين جرفه التيار إلى منطقة عميقة لعدم إجادته السباحة، فلقى مصرعه فى الحال بإسفسكيا الغرق. وكان الدكتور محمد سعيد وكيل وزارة الصحة بأسوان والدكتور مصطفى أبو المجد مدير عام الطب الوقائى، تلقيا إخطاراً من مأمور مركز شرطة دراو يفيد بغرق طفل داخل ترعة بقرية الطويسة. وبانتقال فرق الإنقاذ تم انتشال الجثة ونقلها إلى مشرحة دراو الرئيسية، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التى باشرت التحقيق.