
«جوجل» تطلق نموذج «فيو3» للمستخدمين عالمياً
أعلنت شركة التكنولوجيا الأميركية «جوجل» بدء توفير نموذج الذكاء الصناعي لتوليد الفيديوهات «فيو3» لجميع مستخدمي منصة الذكاء الاصطناعي التابعة للشركة «جيمني» في أكثر من 159 دولة.
وبات نموذج توليد الفيديوهات متاحاً للمشتركين في الخدمة مدفوعة الأجر المعروفة باسم «جوجل أيه آي برو»، ويتيح توليد 3 فيديوهات يوميا كحد أقصى.
وكشفت «جوجل» عن نموذج الذكاء التوليدي «فيو3» في مايو الماضي، ويسمح للمستخدمين بإنتاج فيديوهات تصل إلى 8 ثوان باستخدام أوامر نصية مكتوبة مطولة.
وقال جوش وودورد المسؤول في «جوجل» إن الشركة تعمل على إضافة خاصية توليد فيديوهات باستخدام الصور إلى منصة جيمني.
ويذكر أن الاشتراك في خدمة «جوجل أيه ي برو» يتيح للمستخدم المزيد من ميزات الذكاء الاصطناعي التي طورتها «جوجل»، إلى جانب مساحة تخزين إضافية على الحوسبة السحابية بسعة 2 تيرابايت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 9 ساعات
- الاتحاد
الذكاء الاصطناعي يطوّر مقاطع الفيديو بشكل مبهر
أبوظبي (وكالات) يواصل الذكاء الاصطناعي، تحقيق قفزة نوعية في مجالات السينما والإعلام والإنتاج البصري. فبعد أن اقتصر دوره سابقًا على تحسين الجودة أو الترجمة التلقائية، بات اليوم قادرًا على إنتاج مقاطع فيديو كاملة تبدو حقيقية بشكل مذهل، حتى أن الكثيرين يجدون صعوبة في التفرقة بينها وبين التصوير الواقعي.من تحريك الوجوه وتوليد المشاهد من النصوص، إلى تقليد الأصوات وتغيير الخلفيات بدقة مذهلة، بات الذكاء الاصطناعي أداة إبداعية هائلة. أصبحت مقاطع الفيديو المولّدة بالذكاء الاصطناعي أكثر إقناعاً بعدما كانت تتضمّن خللاً إن لناحية إظهارها أيادي بست أصابع أو وجوها مشوّهة، وهوأمر بات يجذب أوساط هوليوود والفنانين والمعلنين. لقياس تقدّم مقاطع الفيديو المولّدة بالذكاء الاصطناعي، يكفي مشاهدة مقطع لويل سميث وهو يأكل السباغيتي. منذ عام 2023، أصبح هذا المشهد النمطي، المُبتكر بالكامل، مقياساً تكنولوجياً للقطاع. قبل عامين، كان الممثل يظهر غير واضح في المقطع، وعيناه متباعدتان جدا، وجبهته بارزة بشكل مبالغ به، وحركاته مُتشنجة، حتى أنّ السباغيتي لا تصل إلى فمه. ولا تُظهر نسخة جديدة من الفيديو نشرها مستخدم لمنصة "فيو 3" Veo 3 من "جوجل" أي خلل يُذكر. تقول الأستاذة في جامعة ولاية جورجيا إليزابيث ستريكلر "يصدر في كل أسبوع نموذج جديد أكثر روعة من سابقه". بين أداة "دريم ماشين" من "لوما لابس" والتي أُطلقت في يونيو 2024، و"سورا" من "أوبن ايه آي" بديسمبر، و"جين-4" من "رانواي ايه آي" في مارس و"فيو 3" بمايو، حقق القطاع إنجازات بارزة في غضون بضعة أشهر. ويشهد مجال إنتاج الفيديو تحولاً كبيراً بفضل الذكاء الاصطناعي، حيث أصبحت التقنيات الحديثة قادرة على توليد مقاطع فيديو واقعية إلى حد يصعب تمييزها عن التصوير الحقيقي. من بين الاستخدامات المحتملة، ناقش نائب رئيس شركة "ليونزغيت" مايكل بيرنز، مع مجلة "نيويورك" إمكانية إنتاج نسخة رسوم متحركة مناسبة للعائلة من أفلام موجودة، مثل أفلام "جون ويك" أو "هانغر غايمز"، بدلا من مشروع جديد كليا. يقول المدير الإبداعي لمجلة "رانواي" جيمي أمفيرسون، "يستخدمها البعض في رسم القصة المصورة أو التصور المسبق، بينما يستخدمها آخرون للمؤثرات الخاصة أو الإضافات". يستشهد مايكل بيرنز بمثال سيناريو "يتعين على الاستوديو اتخاذ قرار بشأن تصويره". ويقول "لاتخاذ القرار، يمكنه إنتاج مقطع مدته 10 ثوان يظهر فيه عشرة آلاف جندي في عاصفة ثلجية"، بينما كان المشهد نفسه سيكلف الملايين سابقا. في أكتوبر، عُرض أول فيلم روائي طويل بتقنية الذكاء الاصطناعي عنوانه "وير ذي روبوتس غرو"، لكنه كان فيلم رسوم متحركة، من دون أن يتضمن ما يشبه لقطات فعلية أو تصويرا مباشرا. أحدثت شركة "ستيركايس ستوديو" ضجة كبيرة بإعلانها أنها كانت تخطط لإنتاج سبعة إلى ثمانية أفلام سنويا باستخدام الذكاء الاصطناعي بأقل من 500 ألف دولار للفيلم، لكنها أكدت أنها ستعتمد على المهنيين النقابيين كلما أمكن ذلك. في العام 2023، حصلت نقابة الممثلين الأميركية "ساغ افترا" على امتيازات لاستخدام صورهم عبر الذكاء الاصطناعي. وترى أن الذكاء الاصطناعي يساهم في فك القيود عن قطاع هوليوود الذي لطالما رسّخ مكانته كحَكَم على الإبداع، ويؤدي دور الوسيط بين الفنانين والجمهور. في ظل التطور المتسارع، يبدو أن الفيديوهات المولّدة بالذكاء الاصطناعي لن تبقى مجرّد أداة تقنية، بل ستتحول إلى قوة تغيير كبرى في مجالات الإعلام، والتعليم، والترفيه وغيره من المجالات. وبينما يُبهرنا ما يمكن لهذه التقنية أن تفعله، يبقى التحدي الأهم في كيفية ضبط استخدامها، والتفريق بين الإبداع الرقمي والتزييف المتقن. وهي مرحلة جديدة تتطلب وعيًا جماعيًا وتقنيات مضادة لا تقل ذكاءً.


الاتحاد
منذ يوم واحد
- الاتحاد
«جوجل» تطلق نموذج «فيو3» للمستخدمين عالمياً
دبي (الاتحاد) أعلنت شركة التكنولوجيا الأميركية «جوجل» بدء توفير نموذج الذكاء الصناعي لتوليد الفيديوهات «فيو3» لجميع مستخدمي منصة الذكاء الاصطناعي التابعة للشركة «جيمني» في أكثر من 159 دولة. وبات نموذج توليد الفيديوهات متاحاً للمشتركين في الخدمة مدفوعة الأجر المعروفة باسم «جوجل أيه آي برو»، ويتيح توليد 3 فيديوهات يوميا كحد أقصى. وكشفت «جوجل» عن نموذج الذكاء التوليدي «فيو3» في مايو الماضي، ويسمح للمستخدمين بإنتاج فيديوهات تصل إلى 8 ثوان باستخدام أوامر نصية مكتوبة مطولة. وقال جوش وودورد المسؤول في «جوجل» إن الشركة تعمل على إضافة خاصية توليد فيديوهات باستخدام الصور إلى منصة جيمني. ويذكر أن الاشتراك في خدمة «جوجل أيه ي برو» يتيح للمستخدم المزيد من ميزات الذكاء الاصطناعي التي طورتها «جوجل»، إلى جانب مساحة تخزين إضافية على الحوسبة السحابية بسعة 2 تيرابايت.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
«غوغل» تطلق نموذج توليد الفيديوهات «فيو3»
أعلنت شركة التكنولوجيا الأميركية «غوغل» بدء توفير نموذج الذكاء الصناعي لتوليد الفيديوهات (فيو3) لجميع مستخدمي منصة الذكاء الاصطناعي التابعة للشركة «جيمني» في أكثر من 159 دولة. وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن نموذج توليد الفيديوهات متاح فقط للمشتركين في الخدمة مدفوعة الأجر المعروفة باسم «غوغل أيه.آي برو»، ويتيح توليد ثلاثة فيديوهات يومياً كحد أقصى. يشار إلى أن «غوغل» كشفت عن نموذج الذكاء التوليدي (فيو3) في مايو الماضي، ويسمح للمستخدمين بإنتاج فيديوهات تصل إلى ثماني ثوانٍ باستخدام أوامر نصية مكتوبة مطولة. وقال المسؤول في «غوغل»، جوش وودورد، إن الشركة تعمل على إضافة خاصية توليد فيديوهات باستخدام الصور إلى منصة «جيمني». يذكر أن الاشتراك في خدمة «غوغل أيه.آي برو» يتيح للمستخدم المزيد من ميزات الذكاء الاصطناعي التي طوّرتها «غوغل»، إلى جانب مساحة تخزين إضافية على الحوسبة السحابية بسعة 2 تيرابايت. • 3 فيديوهات يومياً كحد أقصى، يتيحها النموذج للمستخدمين.