logo
السعودية تعلن تفكيك شبكة مخدرات تضم موظفين في وزارتي الدفاع والداخلية

السعودية تعلن تفكيك شبكة مخدرات تضم موظفين في وزارتي الدفاع والداخلية

سرايا الإخباريةمنذ 21 ساعات
سرايا - أعلنت وزارة الداخلية السعودية، الأحد، تفكيك شبكة إجرامية كبيرة تنشط في تهريب المخدرات والاتجار بها في منطقتي الرياض وحائل، وقالت إنها قبضت على 37 متهماً بينهم موظفون في جهات حكومية، ووافدون من جنسيات متعددة.
وأوضح بيان رسمي أن التحقيقات قادت إلى ضبط شبكة تورط أفرادها في استقبال ونقل وترويج المخدرات، وقد تم تنفيذ العملية بناءً على معلومات دقيقة من المديرية العامة لمكافحة المخدرات.
وأُحيل جميع المتهمين إلى النيابة العامة لاستكمال الإجراءات النظامية.
وشملت قائمة المقبوض عليهم 28 مواطناً سعودياً، بينهم موظفون في وزارات الداخلية والدفاع والحرس الوطني والصحة، بالإضافة إلى خمسة وافدين سوريين، ومقيم ووافد من اليمن، واثنين من مخالفي نظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية.
وتخوض السعودية منذ سنوات حربًا شرسة ومتصاعدة ضد تهريب وترويج المخدرات، في ظل ما تعتبره تهديدًا استراتيجيًا لأمنها القومي والاجتماعي .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محكمة تونسية تقضي بسجن رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي 14 عامًا في قضية "التآمر على أمن الدولة 2"
محكمة تونسية تقضي بسجن رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي 14 عامًا في قضية "التآمر على أمن الدولة 2"

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

محكمة تونسية تقضي بسجن رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي 14 عامًا في قضية "التآمر على أمن الدولة 2"

يأتي هذا الحكم ضمن سلسلة من الأحكام التي طالت 20 شخصًا أصدرت المحكمة الابتدائية بتونس حكمًا بالسجن لمدة 14 عامًا على رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، وذلك في القضية المعروفة إعلاميًا بـ "التآمر على أمن الدولة 2". اقرأ أيضاً: الجامعة العربية تدعو لاستراتيجية شاملة لمواجهة تصاعد كراهية الإسلام يأتي هذا الحكم ضمن سلسلة من الأحكام التي طالت 20 شخصًا في القضية نفسها، حيث تراوحت العقوبات بين 12 إلى 35 سنة سجنًا.

العتوم  : إخلاء بناية إربد الاستباقي أنقذ الأرواح دون وقوع إصابات بشرية
العتوم  : إخلاء بناية إربد الاستباقي أنقذ الأرواح دون وقوع إصابات بشرية

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

العتوم : إخلاء بناية إربد الاستباقي أنقذ الأرواح دون وقوع إصابات بشرية

إربد ـ حازم الصياحين انهارت فجر امس الثلاثاء بناية سكنية مكوّنة من أربعة طوابق في شارع بغداد بمدينة إربد، بعد ساعات من صدور توصية عن مجلس البناء الوطني بإزالتها بسبب خطورتها الإنشائية. وكان محافظ إربد رضوان العتوم والأجهزة المختصة قد أخلت المبنى بالكامل مساء امس الاول الإثنين ، كإجراء احترازي، بعد رصد تصدعات خطيرة في هيكل البناء. وقال محافظ إربد رضوان العتوم، إن البناء انهار دون وقوع إصابات بشرية، نتيجة للإخلاء المسبق من قبل الدفاع المدني وشرطة إربد، واللتين أخلتا أيضًا منزلًا مجاورًا حفاظًا على سلامة السكان، وإن الإخلاء جاء بناءً على مؤشرات خطورة ظهرت من خلال المشاهدات الخارجية للبناية وصور موثقة سابقة مشيرًا إلى أن لجنة السلامة العامة استندت في قرارها إلى تقارير أولية تشير إلى وجود تهديد فعلي لانهيار البناء. وبيّن العتوم أن وزير الأشغال العامة والإسكان أوعز على الفور إلى لجنة البناء الوطني للكشف على البناء، والتي أوفدت لجنة من مختصين من العاصمة عمان للكشف على الموقع، إضافة إلى نقابة المهندسين في إربد، حيث تواجد رئيس فرع النقابة المهندس محمود الربابعة وعدد من الفنيين لتقييم الوضع ميدانيًا. ولفت العتوم إلى أنه تم إخلاء جميع السكان مسبقًا والسكان المجاورين للبناء، وعدم السماح لأي شخص بالاقتراب من المبنى أو العودة إليه حتى من سكان البناية، وذلك حرصًا على سلامة المواطنين وأرواحهم وممتلكاتهم. وأغلقت كوادر مديرية الأمن العام و الدفاع المدني الشارع الرئيسي بعد إشارة دراوشة ضمن محيط ما يعرف بدوار الماسة خشية انهيار بناية سكنية. وأشاد المواطنون بسرعة الاستجابة وإخلاء السكان والسكان المجاورين للبناية، وأنه لم تسجل أي إصابات نتيجة الحالة وأن جميع السكان تم إجلاؤهم بأمان. وقد عبر العديد من المواطنين عن امتنانهم وشكرهم العميق لمحافظ إربد والأجهزة المختصة على الإجراءات الوقائية السريعة والحاسمة التي اتخذوها. وأكدوا أن هذه الاستجابة الفعالة والمنظمة أثبتت كفاءة وجاهزية الجهات المعنية في التعامل مع مثل هذه الأزمات، مما حال دون وقوع كارثة حقيقية كانت ستحصد الأرواح والممتلكات، وهو ما يعكس حرص الأجهزة الرسمية على سلامة المواطنين فوق كل اعتبار. يشار إلى أن إخلاء البناية من السكان تم قبل انهيارها بحوالي 13 ساعة حيث أبلغ أحد أصحاب المحال التجارية أسفل البناية عن حدوث انهيارات وتصدعات، إضافة لسماع أصوات طقطقة من البناء، لا سيما أن البناية انهارت على ما هي عليه والأثاث بداخلها وجميع موجوداتها دون أن يتمكن أحد من إخراج أو نقل وترحيل أي شيء من داخلها، حيث منعت الجهات الرسمية الدخول إليها نظرا لخطورته الشديدة. مديرية التنمية أكدت مديرية التنمية الاجتماعية في اربد، أن كوادر المديرية تحركت فورا إلى موقع البناية المهددة بالانهيار والتي تم إخلاؤها بالكامل في مدينة إربد وجرى التواصل مباشرة مع سكان البناية البالغ عددهم 6 شقق سكنية. وشددت مديرة التنمية في حديثها «للدستور» على انه تم العرض عليهم المبيت في بيت شباب اربد وهو مكان مهيأ فندقيا بأسرة ومكيفات ومطابخ وحراسة وخصوصية للاسر ولم يتم العرض عليهم المبيت بمدارس كما أشيع. وقالت التنمية، إن المديرية عرضت على أربعة من المستأجرين نقلهم إلى دور الإيواء التابعة للوزارة وتأمين المبيت لهم في بيت شباب اربد إلا أنهم فضلوا الانتقال إلى منازل أقربائهم وهو خيار تم احترامه بعد التأكد من توفر مكان آمن لهم. وأوضحت أن اثنين من مالكي الشقق كانوا يقطنون في البناية أيضا وقد انتقلوا إلى منازل ذويهم بعد عملية الإخلاء. وأكدت أن مديرية التنمية تتابع أوضاعهم وتبقى على استعداد لتقديم أي دعم أو خدمة إنسانية لازمة في مثل هذه الحالات. نقابة المهندسين قال رئيس فرع نقابة المهندسين في إربد المهندس محمود الربابعة، إن مسألة تعويض المستأجرين المتضررين من انهيار البناية السكنية في إربد التي تضم ست شقق سكنية ومحلين تجاريين تعود لاختصاص المحاكم وهي الجهة المخولة للبت في هذه القضايا. وأضاف الربابعة في حديث خاص «للدستور» خلال زيارة ميدانية أجراها امس لموقع البناية المنهارة أنه تم طرح العديد من الاستفسارات عليه من قبل المستأجرين خصوصا فيما يتعلق بمسألة التعويضات وتحديد المسؤولية القانونية وإمكانية إصدار تقرير هندسي نهائي. وأوضح أن الموضوع قانوني بالدرجة الأولى ويحتاج إلى رفع دعاوى قضائية حيث يترك للقضاء البت فيه وقد تستغرق هذه الإجراءات القانونية وقتا طويلا قد يمتد لسنوات. وأشار المهندس الربابعة أن النقابة ستقوم برفع تقرير مفصل إلى لجنة السلامة العامة يتضمن الأسباب الفنية للحادث. وقال المهندس الربابعة، إن السبب الجوهري لانهيار البناية السكنية في الحي الشرقي باربد يعود إلى قدم البناء وتهالك العناصر الإنشائية الحاملة والتي لم تكن مصممة لتحمل الحمولات الإضافية الناتجة عن الأدوار التي أُضيفت في السنوات الماضية دون دراسة هندسية ولم تطبق عليها كودات البناء الاردني المعتمدة . وأوضح الربابعة في حديث خاص «للدستور» أن البناية المنهارة والمكونة من ست شقق سكنية ومحلين تجاريين منشأة قبل ثمانينيات القرن الماضي وقد أضيف إليها طابقان ثالث ورابع بعد سنوات من إنشائها وفي حقبة الثمانينيات لم تخضع لإجراء فحص تربة أو تطبيق الكودات الهندسية المعتمدة حاليا. وأضاف أن العناصر الإنشائية القديمة لم تكن مؤهلة لتحمل الحمولات الجديدة؛ مما أدى إلى حدوث تهتك تدريجي في الأعمدة الحاملة وانهيار المبنى. وأكد الربابعة أنه زار الموقع بتكليف من لجنة السلامة العامة لتقييم مدى تأثر المباني المجاورة وبعد الكشف الحسي وتبين أن الانهيار تم بشكل رأسي دون ميلان، وسقطت المخلفات داخل حدود أرض البناية دون أن تصيب المباني المجاورة بأضرار إنشائية تذكر ما يمهد لعودة السكان الذين تم إخلاؤهم إلى منازلهم. ولفت إلى أن التقييم الأولي يشير إلى أن قيمة الأضرار الإنشائية ومحتويات الشقق قد تتجاوز نصف مليون دينار، مشيرا إلى أن لجنة متخصصة ستقوم لاحقا بحصر وتقدير الخسائر بناء على إفادات السكان. نقيب المقاولين أكد نقيب المقاولين الأردنيين المهندس فؤاد الدويري، أنه جرى عقد اجتماع مع لجنة البناء الوطني بخصوص البناية الآيلة للسقوط قرب إشارة دراوشة في الحي الشرقي بمدينة إربد ، مشيراً إلى أن اللجنة قامت بالكشف الميداني على المبنى بمشاركة الجهات المختصة. واضاف الدويري أن المبنى مكون من شقق سكنية تعود لعائلة واحدة و محلات تجارية لمالك آخر وقد سمع في أحد المحلات التجارية أصوات تكسر في العمارة ، لتعود يوم أمس الاول أصوات التكسر مصحوبة باهتزاز بالمبنى كامل شعر به جميع السكان مما دفع بهم لمغادرة المكان وإبلاغ الجهات الأمنية. وزاد ان المبنى تم بناؤه قبل 40 عاما تقريبا كطابق أرضي وبعد ذلك تم بناء الشقق العلوية لاحقا. واستبعد فريق المقاولين الذي كشف على البناية ان يكون سبب التصدعات وانهيار البناية عائدا لإجراء اعمال انشائية في المحل التجاري الواقع اسفل البناية والتي اجريت قبل نحو عامين حيث وضع فريق المقاولين فرضية احتمالية تسرب مياه لفترة طويلة او مياه صرف صحي اسفل البناية لفترات طويلة ادت لحدوث اختلالات. وقال الدويري إن الفريق الفني وخلال تواجده في الموقع رصد صدور أصوات كسر إسمنتي من داخل المبنى وهو مؤشر واضح على عدم أمان المبنى وخطورته البالغة؛ ما دفع الجهات المعنية إلى إخلاء كامل البناية، إضافة إلى البنايات المجاورة لها حفاظا على الأرواح وسلامة المواطنين. وأشار الدويري إلى أن المعاينة أظهرت وجود كسر واضح في شمعات البناية؛ ما يرجح إمكانية سقوطها في أي لحظة. بلدية إربد من جانبه أكد رئيس بلدية إربد الكبرى السابق نبيل الكوفحي، أن التشريعات المتعلقة بالتنظيم والأبنية وكثرة تعديلاتها لا زالت تعطي انطباعات عميقة لدى كثير من المواطنين بإمكانية البناء المخالف ودون ترخيص مسبق ودون مخططات وإشراف هندسيين، ومن ثم فرض الأمر الواقع على البلديات في حال الحاجة للترخيص لإجازة البناء وترخيصه. وبين الكوفحي برغم تشديد الغرامات المالية على الأبنية المخالفة في السنوات القليلة السابقة، إلا أن واقع الحال لم يتغير كثيرا، ومن باب الإنصاف فقد تحسن اداء شركات الإسكان كثيرا في السنوات الأخيرة. وقال إن الصلاحيات في ضبط المخالفات ومنعها لا زالت مقيدة للبلديات، في غالبا ما تلجأ لمخاطبة الحاكم الإداري- شأنها شأن كافة أشكآل المخالفات الأخرى- والذي بدوره يخاطب الجهات الأمنية لإحضار المخالفين، وهذا يأخذ وقتا طويلا يجعل صاحب المخالفة يكمل البناء ووضع البلديات تحت الأمر الواقع. واضاف لعلها مناسبة أن أشير إلى قرار بلدية إربد الكبرى بهدم حسبة الخضار والفواكه ( حسبة الجورة) والتي كانت اجزاء من سقف بنائها قد تساقطت والبقية تشكل خطرا محدقا على ارواح التجار والمواطنين والذي كانت كل التقارير الفنية تشدد على ضرورة اخلائه وإزالته، ولقد قامت البلدية بالاتفاق مع التجار وبقناعاتهم المطلقة وبتدخل كريم من غرفة تجارة اربد ان هناك خطرا حقيقا عليهم، وأوفت البلدية بالتزماتها بالسير بالاجراءات لهدمه وإعادة بنائه.

قتلى وجرحى في أوكرانيا والجيش الروسي يتقدم ميدانيًا
قتلى وجرحى في أوكرانيا والجيش الروسي يتقدم ميدانيًا

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

قتلى وجرحى في أوكرانيا والجيش الروسي يتقدم ميدانيًا

كييف - أعلن الجيش الروسي السيطرة على أول بلدة صغيرة في منقطة دنيبروبيتروفسك الواقعة في وسط أوكرانيا الشرقي. وقال الجيش في بيان، «تم تحرير بلدة داتشنوي في منطقة دنيبروبيتروفسك». وكانت وحدة أوكرانية تقاتل في المنطقة، أفادت الأحد بأنها لا تزال «تسيطر» على داتشنوي. وتتعرض منطقة دنيبروبيتروفسك، وخصوصاً عاصمتها دنيبرو، لضربات روسية متواصلة. وتعدّ هذه المنطقة مركز تعدين وصناعة مهماً بالنسبة لأوكرانيا. أعلنت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أن قواتها «صدّت» هجمات روسية الأحد «في محيط» البلدة. ولا تعدّ دنيبروبيتروفسك واحدة من المناطق الأوكرانية الخمسة التي أعلنت موسكو ضمّها، وهي دونيتسك وخيرسون ولوغانسك وزابوريجيا والقرم. وأسفرت هجمات روسية على مناطق أوكرانية عدة عن سقوط ما لا يقل عن أربعة قتلى وعشرات الجرحى ليل الأحد- الإثنين، وفق ما أعلنت السلطات المحلية، ما دفع مدنيين إلى الاحتماء في ملاجئ. وكثّف الجيش الروسي ضرباته على البلدات والقرى الأوكرانية في الأسابيع الماضية، في ظل تعثّر المحادثات الرامية إلى حل للنزاع. وفي مدينة خاركيف شمال شرقي أوكرانيا، شاهد صحافي في وكالة الصحافة الفرنسية مدنيين يتم إجلاؤهم من مبناهم الذي تضرر جراء ضربات روسية. واضطر بعضهم إلى اللجوء إلى الملاجئ القريبة، حاملين معهم بعض أمتعتهم وحيواناتهم الأليفة. وقتل شخصان وجرح اثنان آخران على الأقل في منطقة سومي وسقط قتيل وجريحان في منطقة خيرسون وقتيل في منطقة أوديسا، وفق أجهزة الإنقاذ الأوكرانية. وهاجمت مسيّرات روسية أيضاً كييف ملحقةً أضراراً بأبنية من دون وقوع ضحايا، وفق ما أفاد رئيس بلدية العاصمة الأوكرانية فيتالي كليتشكو عبر تطبيق «تيليغرام»، وأُصيب أكثر من 40 شخصاً في مناطق أخرى في البلاد، معظمهم قرب الجبهة الشرقية. كذلك أفاد الجيش الأوكراني بأن القوات الروسية استهدفت في وقت سابق الإثنين مركزين للتجنيد العسكري، ما أدى إلى إصابة أربعة أشخاص على الأقل بجروح، وفقاً لحصيلة أولية. وقال الجيش عبر «تيليغرام»، إن ثلاثة أشخاص أُصيبوا بجروح في خاركيف كما أُصيب عسكري في مدينة زابوريجيا الجنوبية. ووفق سلاح الجو الأوكراني، أطلقت روسيا خلال الليل 101 مسيّرة، اعترضت أنظمة الدفاع الجوي 75 منها. وجدّد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تأكيده أن تزويد بلاده بأنظمة دفاع جوي يظل «الأولوية القصوى» بالنسبة إلى قواته، في مواجهة الهجمات الروسية اليومية. من جانبه، قال مدير مكتب الرئيس الأوكراني أندريه يرماك على وسائل التواصل الاجتماعي، إن «على الغرب أن يفهم أن زيادة إنتاج الأسلحة من قبل روسيا، لا يؤدي سوى إلى تقريب اليوم الذي لن تُستخدم فيه هذه الأسلحة ضد أوكرانيا فقط». من الجانب الروسي، أعلنت وزارة الدفاع اعتراض 91 مسيّرة أوكرانية ليل الأحد– الإثنين من بينها 20 في بيلغورود و14 في كورسك و8 في منطقة موسكو. وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين، إن وحدات الدفاع الجوي الروسية أسقطت ست طائرات مسيرة أوكرانية كانت متجهة إلى العاصمة الروسية، الأحد. وذكر سوبيانين على تطبيق «تيليغرام» أن خبراء يفحصون شظايا الطائرات المسيرة قرب العاصمة الروسية موسكو. ولم يتطرق إلى الأضرار أو الخسائر. وقال حاكم منطقة لينينغراد القريبة من مدينة سان بطرسبرغ، إنه جرى إسقاط طائرتين مسيرتين من دون الإبلاغ عن أي أضرار أو إصابات. وأعلنت هيئة الطيران المدني الروسية إغلاق مطارات موقتاً في المدينتين ومناطق أخرى، وقالت إن عشرات الرحلات الجوية تأجلت. وذكر مسؤولون في مناطق روسية، في وقت لاحق من مساء أمس، أنه تم تدمير سبع طائرات مسيرة فوق وسط أوريول وثلاث فوق سمولينسك في الغرب وأربع فوق منطقة تفير شمال غربي موسكو. وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت في وقت سابق، أن 39 طائرة مسيرة أوكرانية جرى اعتراضها وتدميرها على مدى خمس ساعات ونصف الساعة حتى بعد ظهر الأحد، معظمها في وسط روسيا أو بالقرب من الحدود الأوكرانية. وقالت الوزارة، إن وحدات الدفاع الجوي التابعة لها أسقطت 120 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل، معظمها في المناطق الحدودية مع أوكرانيا. وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store