logo
المبادئ أمِ المصالح منْ يحكمُ من؟

المبادئ أمِ المصالح منْ يحكمُ من؟

موقع كتاباتمنذ يوم واحد
المبادئ أمِ المصالح منْ يحكمُ من؟نعيشُ اليومُ في عالمٍ غريب، طغتْ عليهِ المصالحُ على المبادئِ ، التي درسناها وتعلمناها في مدارسنا وكتبَ فلاسفتنا، أوْ تربينا عليها في بيوتِ أهالينا . أنَ المبادئَ منْ وجهةِ البعضِ، قدْ عفا عليها الزمن، وأصبحتْ أوراقا منْ الماضي، عندما تتقارنَ معَ المصالح، لأنها لا تطعمُ أوْ تشبعُ جوعانا، أوْ تكس فقيرا ملبسا يغطي فيهِ عورته، ويقيهُ منْ بردِ الشتاء، أوْ منْ حرارةِ الشمسِ ولهيبها الحارق.
أظهرتْ التجارب؛ أنَ المصالح- غالباً- لها الأولويةُ في تحديدِ العلاقاتِ الاجتماعيةِ وحتى الدولية، لقدْ تحولتْ طبيعةَ الإنسانِ إلى السعيِ خلفَ الجانبِ المادي، وتحقيقَ مصالحهِ الشخصية، وهذا ما نلاحظهُ في العديدِ منْ التجاربِ اليومية، في المجالاتِ المختلفة، السياسيةِ ، التجارية، وغيرها، وصولاً إلى تصرفات المواطنِ العادي.
هنالكَ ترابطٌ قويٌ بينَ المصالحِ والمبادئِ في علمِ السياسةِ الدولية، ولكنْ بمتغيراتٍ زمانيةٍ ومكانيةٍ ليسَ لها الثبات، وتوقيتها في استخدامِ المصالحِ أمِ المبادئ. فمثلاً، السياسيَ المسؤولِ في موقعٍ حكوميٍ ما؛ إذا استطاعَ أنْ يحققَ مصالحَ بلدهِ ، ويجلبُ إلى شعبهِ الرفعةَ والرقيَ مقابلِ الاستغناءِ عنْ بعضِ مبادئَ وأهدافِ الخطابِ الربانيِ الذي حددهُ رئيسُ حكومتهِ أمامَ البرلمانِ في التصويتِ على كابينتهِ الوزارية، فهوَ الأفضلُ لهمْ منْ المتمسكِ بمبادئهِ الورقية الزائفة.
أنَ الجملَ والكلماتِ والأشعارَ والاستشهاداتِ بالتاريخِ والجغرافيةِ والفلسفةِ والكلماتِ التي يترنحُ ويصدعُ بها بعض الخطباء، ويقفَ بعضُ الحضور لدقائقَ ليصفق لها، وباللهجةِ المصريةِ الجميلةِ (أعد- أعدَ ) ، كما في جمهورِ العندليبِ الأسمر- رحمهُ الله- فوقَ مسرحِ أوبرا القاهرة، قدْ ولتْ إلى غيرِ رجعة، وأصبحتْ منْ ذكرياتِ الماضي.
إنَ القلةَ منْ سياسيٍ العالم، ممنْ لا زالوا متمسكينَ ببعضِ المبادئِ في علمِ السياسة، والغالبيةُ غادرها إلى مقاهي المتقاعدين، لينضموا إلى محللي القنواتِ الفضائية، وكتابَ أعمدةِ الصحفِ اليومية، بعدُ أنْ عجزوا عنْ حلِ مشكلةٍ داخليةٍ أوْ خارجيةٍ لبلدهمْ بمبادئهمْ المتمسكينَ فيهِ عندَ وجودهمْ في السلطةِ التنفيذية، فأخذوا بالتنظيرالفكري والسياسي، أما المتلاعبونَ بفنونٍ السياسة وألفاظها، وممنْ يعرفونَ منْ أينَ تأكلُ السمكة، فهمَ الصامدونَ في الصفِ الأول، في حين؛ بقيَ المتقلبونَ والمتأرجونْ بينَ الموقفينِ منْ متغيري المواقفَ والمبادئَ بين ليلةِ وضحاها، فقدٌ ابتعدتْ عنهمْ نخبهم، وأفقدتْ بهمْ ثقتها، وبقوا متسلطينَ بأفكارهمْ وخطبهمْ الرنانةَ على بعضِ الفقراءِ والمتلوينينْ في هذهِ الحياةِ المتقلبة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائشة حسن: كل خيط صيد أحمله يشدني إلى هويّتي
عائشة حسن: كل خيط صيد أحمله يشدني إلى هويّتي

زهرة الخليج

timeمنذ 15 دقائق

  • زهرة الخليج

عائشة حسن: كل خيط صيد أحمله يشدني إلى هويّتي

#منوعات بابتسامة يملؤها الرضا، وملامح حفر فيها الزمن ملامح الحكمة، جلست الإماراتية عائشة حسن على ضفاف البحر تمارس هوايتها الأثيرة: الحداق. لم يكن الخيط الذي تمسك به وسيلة لصيد الأسماك فحسب، بل كان خيطاً يربطها بجذور الماضي، وبذكريات والدها الذي علمها أول دروس الصبر والاتزان وفنون التعامل مع الموج والريح وهي لا تزال في الثامنة من عمرها. عبر سنوات من الشغف المتجدد، عادت عائشة إلى البحر بعد انشغالها بتربية الأبناء، لتصبح اليوم صوتاً يحمل رسالة توعوية وثقافية بأهمية الحفاظ على التراث البحري. في هذا الحوار مع «زهرة الخليج»، تنقل إلينا «أم أحمد» قصة عشقها الأصيل مع البحر، والخيط و«الميدار»، وتنقل رسالة توعوية وثقافية عن أهمية الحفاظ على التراث البحري. عائشة حسن: كل خيط صيد أحمله يشدني إلى هويّتي حدثينا عن علاقتك بوالدك، وكيف بدأت رحلتك مع الصيد؟ كانت علاقتي بوالدي مميزة جداً. كان هادئ الطباع، لكن يحمل من العلم والحكمة ما يفوق عمره، وكان يحب أن يشاركنا هذا الحب للبحر. لم يعاملني كطفلة، بل كصيادة متدربة، علّمني كيف أربط الخيط، أختار الطُعم المناسب، وأقرأ حركة السمكة من اهتزاز الخيط فقط. لكن الأهم، أنه علّمني أن الصيد ليس مجرد رزق، بل هو فن وتأمل وصبر، وهذه القيم ما زالت ترافقني في كل رحلة بحرية أقوم بها. الصبر الجميل هو الدرس الأثمن الذي تركه لي والدي، وأحمله معي في البحر والحياة. تربية.. وعطاء لماذا توقفت عن ممارسة الحداق بعد الزواج؟ الزواج والأمومة مسؤولية كبيرة. عندما رزقني الله بأطفالي، وجدت نفسي في رحلة أخرى تماماً، وهي رحلة التربية والعطاء غير المحدود. كان علي أن أكون موجودة دائماً في كل تفاصيل حياتهم. بعد أن كبر أولادي، أصبح لدي متسع من الوقت، وعدت لهوايتي بقلب مليء. والأجمل أنني لم أعد وحدي، فقد عادت معي ابنتي الكبيرة مريم، وصارت تشاركني هذا الشغف. وبعد أن علمت أولادي الصيد، أصبحوا يطلبون مني تعليم أحفادي أيضاً، وهذا يزيد من سعادتي. ما أسرار اختيار الطُعم الجيد؟ الطُعم هو مفتاح الصيد، لكن الأهم أن تفهم سلوك السمك. أفضل طُعم هو الربيان والأخطبوط، لأن معظم أنواع السمك تفضلهما. ومع ذلك، يجب أن تعرف متى تصعد السمكة للسطح ومتى تنزل إلى الأعماق. الصيد ليس مسألة أدوات فقط، بل هو فن وخبرة مكتسبة. حدثينا عن أدواتك الخاصة، هل تفضلين استخدام أدوات تقليدية أم تقنيات حديثة؟ أنا أعشق الأدوات التقليدية، لأنها تحمل روح الصياد الأصيل. «الخيط، والبلد، والميدار»، هذه أدوات تربطني بها ذكريات لا تُنسى مع والدي. لكنني كذلك تعلمت بعض التقنيات الحديثة، التي تساعدك على الصيد بكفاءة، خاصة في عرض البحر. هل مررتِ بمواقف صعبة أو مفاجآت في عرض البحر؟ نعم، كثيرة. أذكر مرة كنا في رحلة مع ابنتي وصديقاتي، وكان كل شيء مرتب، وتوقعات الطقس كانت مطمئنة واستخدمنا برنامج «Windy» من قبل للتأكد من الطقس. ولكن فجأة، تغير الجو، وواجهنا أمواجاً مرتفعة. شعرت في تلك اللحظة بمسؤولية كبيرة، وبدأت أطبق كل ما تعلمته عن السلامة والهدوء. ونشكر خفر السواحل الذين أنقذونا في الوقت المناسب. وهذا ما يجعلني دائماً أحرص على توعية من حولي بأهمية معرفة أدوات السلامة، والإسعافات الأولية، وأهمية الاستعداد دائماً. عائشة حسن: كل خيط صيد أحمله يشدني إلى هويّتي مسؤولية.. وتحدي ماذا مثّل لكِ فوزك بالمركز الأول في بطولة أبوظبي لصيد الأسماك للسيدات عام 2019، وكيف استعديتِ لهذه البطولة؟ الفوز كان جميلاً، وحافزاً كبيراً لكي أشارك في مسابقات قادمة وأساعد في الحفاظ على هويتنا الإماراتية البحرية. وعن الاستعداد، فلم يكن يختلف كثيراً عن أي رحلة صيد أخطط لها، لكن الفارق كان في الشعور بالمسؤولية والتحدي. جهزت خيوط الصيد الخاصة بي بعناية تامة، واستخدمت خيطاً أقوى بسمك 70 و«بلداً» أثقل و«ميداراً» أعرض يناسب صيد البحر المفتوح. تدربت مع ابنتي وصديقاتي كفريق، وتأكدنا من أننا نفهم جيداً قواعد المسابقة، وأننا نستخدم الأساليب التقليدية المدعومة بتقنيات حديثة. ففي رأيك، كيف انعكست علاقة الأجداد بالبحر على نمط حياتهم ومصادر رزقهم في الماضي؟ كان البحر مصدر الحياة. قبل أن يكتشف النفط، كانت أرزاق الناس تعتمد على الغوص، وصيد السمك، والتجارة البحرية. الأجداد كانوا يعرفون البحر كما يعرف المزارع أرضه. يعرفون الموج، والمد، والأنواع المناسبة لكل موسم. ولهذا نحن مدينون لهم بأن نحافظ على هذا الإرث، وننقله كما وصل إلينا، بفخر واعتزاز. كيف تسعين إلى إشراك الأجيال الجديدة في هذه الهواية؟ مشاركة الجيل الجديد أمر ضروري، وأسعى دائماً إلى نقل خبراتي إلى المجتمع النسائي من حولي. «الحداق» ليس فقط صيد سمك، بل هو تواصل مع تراثنا. كما أحرص على إحياء تراثنا البحري في قلوب أحفادي، أحكي لهم عن أجدادنا. وأعلمهم ليس فقط الصيد، بل الكلمات والمفردات التراثية، مثل: «السجي» وهو المد، و«الثبر» وهو الجزر. «التدمينة» وهي طريقة صيد معينة. هذه لغة يجب أن نحافظ عليها، لأنها تربطنا بتاريخنا. أريد المساهمة في استدامة تراثنا البحري وإبقائه حياً.

ندوة تستذكر الملك المؤسس في ذكرى استشهاده الـ74
ندوة تستذكر الملك المؤسس في ذكرى استشهاده الـ74

عمون

timeمنذ 15 دقائق

  • عمون

ندوة تستذكر الملك المؤسس في ذكرى استشهاده الـ74

عمون - استذكرت ندوة نظّمتها وزارة الثقافة، اليوم الاثنين، في دائرة المكتبة الوطنية بعمان، المغفور له بإذن الله، الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين، في ذكرى استشهاده الـ74 في رحاب المسجد الأقصى المبارك. وقال وزير الثقافة، مصطفى الرواشدة، الذي رعى الندوة الاحتفائية بذكرى الاستشهاد، في كلمة ألقاها: "لقد كان استشهاد الملك المؤسس يمثل رمزية عميقة للعلاقة الدينية والتاريخية التي تربط الهاشميين بالقدس الشريف، والتي بدأت منذ الإسراء والمعراج، واستمرت حتى الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، والتي تجسّد معاني التضحية لملوك بني هاشم". وأضاف الرواشدة، في الاحتفائية التي حضرها العين محمد داودية:"وإذ نحتفي هذا اليوم بذكرى استشهاد الملك المؤسس، فإننا نستعيد مواقف جلالته الوطنية، وجهوده في الدفاع عن فلسطين والقدس، وحكمته ورؤاه التي كانت تستشرف المستقبل في تأسيس الدولة ورسم علاقاتها مع محيطها العربي وعلاقاتها الدولية". وبين أن المغفور له بإذن الله كان أحد قادة الثورة العربية الكبرى، وقد تجسدت في شخصيته الخبرة السياسية، والحنكة، والقدرة على مواجهة الأزمات والتحديات. وحينما جاء إلى الأردن، كان يحمل رسالة الثورة العربية ومبادئها الإنسانية في الوحدة والتحرر، لتبقى رايتها عالية خفاقة. ولفت إلى أن المغفور له، الشهيد الملك المؤسس، كان أوّل زعيم عربي يتبنى القضية الفلسطينية، كونها قضية الأردن الرئيسة، مشيرًا إلى أن الشهيد كان حريصًا على عروبتها، ودافع عنها منذ ظهور خطر وعد بلفور عام 1917، وقد عبّر عن وعيٍ مبكرٍ بمخاطر الهجرة اليهودية إلى فلسطين وتقسيمها. واستحضر بطولات القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي – في حرب عام 1948، في الدفاع عن فلسطين والقدس، ومن أبرزها معركتا اللطرون وباب الواد. وأشار إلى جهود المغفور له، الملك المؤسس، في تحقيق الوحدة بين الضفتين، والذي رأى في القضية الفلسطينية قضية عربية وإسلامية جامعة. وقال وزير الثقافة:"لقد جاء الملك المؤسس إلى أرض الأردن في عشرينيات القرن الماضي مجاهدًا، وغادر الدنيا شهيدًا على ثرى القدس التي أحبها، ودافع عنها، فسال دمه الزكي عند عتبات المسجد الأقصى، وعلى مقربة من ضريح والده، المغفور له بإذن الله، الشريف الحسين بن علي، الذي ضحّى بعرشه على أن يفرّط بذرة من أرض القدس وفلسطين". وختم كلمته قائلًا:"ونحن نستذكر استشهاد الملك المؤسس، فإننا نستذكر مواقف القادة الهاشميين الثابتة، وتضحيات الأردنيين في الدفاع عن عروبة فلسطين، ومواقف جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني، الذي يحمل شرف الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، ومواقف الأردن في دعم الأهل في غزة هاشم لإيقاف الحرب، ورفض كل أشكال التهجير". وشارك بالندوة المؤرخ الدكتور بكر خازر المجالي، والباحثون الأكاديميون: الدكتور أحمد السعيدات، والدكتور أنور الجازي، والدكتور حسين الشقيرات. وقدّمها مدير مديرية الدراسات والنشر في الوزارة، الدكتور سالم الدهام. ونوّه الدكتور الشقيرات، بشخصية المغفور له، الملك المؤسس، التي امتلكت قدرات ومهارات سياسية عالية، مشيرًا إلى مساعيه ونضالاته من أجل مشروع تأسيس سوريا الكبرى. ولفت إلى دور الملك المؤسس في تأسيس إمارة شرق الأردن، وجهوده في استثناء الأردن من وعد بلفور، ونضالاته في مواجهة الانتدابين البريطاني والفرنسي، وسعيه لتحرير سوريا من الاحتلال الفرنسي. ونوّه الدكتور السعيدات بالشعور القومي الذي تحلّى به المغفور له، الملك المؤسس، وبعد نظره السياسي، لافتًا إلى التفاف العشائر الأردنية من حوله لثقتهم العالية به. وأوضح أن هذا الالتفاف أسهم في دعم مشروع الملك المؤسس بالتوجه نحو الاستقلال، لنيل الحرية، والتحرر من جميع القيود والسياسات والقوى الخارجية، ووضع الأردن على خارطة العالم. وتحدث الدكتور الجازي عن جهود الملك المؤسس في إحداث نقلة نوعية وتنمية في مناطق البادية، مستعرضًا أبرز الإنجازات التي جرت في عهده، خصوصًا في منطقة البادية الجنوبية، ومنها: تعيين نائب عن العشائر البدوية، وإصدار الأنظمة والقوانين التي تنظم العلاقات بين القبائل والعشائر البدوية، وقانون المحاكم العشائرية الذي صدر عام 1927، والتقسيمات الإدارية، وتخصيص مقاعد للبدو في مجلس النواب. وقال إن الملك المؤسس عمل على تطوير مجاري العيون والمياه في مناطق بدو الجنوب، وافتتاح أول مدرسة فيها بعهد الإمارة، وتسيير وحدة طبية متنقلة، ووضع اللبنات الأولى لترسيخ الأمن والأمان، ووقف الغارات التي كانت سائدة بين القبائل البدوية، وخصوصًا من خارج حدود الأردن، وتأسيس قوات البادية التي تتألف من أبناء القبائل، ممن لديهم الخبرة والتجربة للتعامل مع البادية وأهلها. واستحضر المؤرخ المجالي مذكرات الملك المؤسس، مشيرًا إلى أن أوّل أربعة رؤساء حكومات في عهد الإمارة كانوا من أعضاء حزب الاستقلال من خارج الأردن، لافتًا إلى أن ذلك يدل على قومية المغفور له، الملك المؤسس. وتحدث عن سياقات حرب عام 1948، والأحداث التي سبقتها وتخللتها وتلتها، لافتًا إلى أن المغفور له، الملك المؤسس، كان جل تركيزه على القدس والمحافظة عليها، كما أنه أراد أن تكون لفلسطين هوية فلسطينية. وقد ألقى الشاعر عبدالرحمن مبيضين، في نهاية الندوة، قصيدة عمودية وطنية من وحي المناسبة، بعنوان: "شموس الحق"، تتغنّى بالهاشميين. "بترا"

الوزير الأسبق الدكتور عبدالرزاق طبيشات في ذمة الله
الوزير الأسبق الدكتور عبدالرزاق طبيشات في ذمة الله

الوكيل

timeمنذ 15 دقائق

  • الوكيل

الوزير الأسبق الدكتور عبدالرزاق طبيشات في ذمة الله

01:43 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الاثنين الوزير الأسبق الدكتور عبدالرزاق طبيشات. اضافة اعلان والطبيشات طبيب ورئيس بلدية اسبق وبرلماني ووزير . ولد في إربد ويحمل شهادة طب من جامعة إسطنبول، وكان عضوا في مجلس النواب الثاني عشر والثالث عشر وعضوا في مجلس الأعيان السابع والعشرون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store