
نيوم الأكثر نشاطاً في سوق الانتقالات السعودية .. 7 صفقات كلفت 45 مليون يورو
يأتي ذلك بعد 72 ساعة من فتح الاتحاد السعودي لكرة القدم نافذة فترة التسجيل الأولى، بـ 7 تعاقدات قيمتهم السوقية 41.2 مليون يورو، كلف إتمامها نحو 45 مليون يورو من دون احتساب الرواتب.
نيوم صعد لدوري روشن السعودي لأول مرة في تاريخه بعد موسم واحد فقط من صعوده من دوري الدرجة الثانية.
وتأسس النادي قبل 60 عاما تحت مسمى فريق الصقور في مدينة تبوك قبل أن يتم نقل ملكيته إلى مشروع نيوم وتغيير اسمه، وأصبح الفريق رقم 43 الذي يشارك في دوري المحترفين السعودي.
ونجح نيوم في ضم الحارس البولندي مارسين بولكا مقابل 16 مليون يورو، والإيفواري أمادو كونيه مقابل 13.33 مليون يورو، والجزائري سعيد بن رحمة 12 مليون يورو، والسعودي فارس عبدي 3.4 مليون يورو، والثلاثي الفرنسي ألكسندر لاكازيت، وكل من مهند السعد، وأسامة الخلف في صفقات مجانية.
كما أعلن النادي الجديد في السابقة تعاقده مع المدرب الفرنسي كريستوف غالتييه "58 عاماً" خلفاً للبرازيلي بريكلس شاموسكا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
التمكين.. السعودة غاية لا وسيلة
أولت رؤية المملكة ٢٠٣٠ اهتماماً لا محدوداً، وعناية بالغة بتمكين الكوادر الوطنية، عقب توفير مبادرات وبرامج التدريب والتطوير والتأهيل، وفتحت وتفتح لهم عبر قطاع الإنتاج أبواب فرص عمل متوائمة مع القدرات والمهارات والمؤهلات، ما يعزز ثقة المجتمع في العنصر البشري الوطني، ويرفع كفاءته ليتولى قيادة مؤسسات وشركات باحترافية عالية. وترسم الدولة خططاً مستقبلية، لاستيعاب واستقطاب مخرجات الجامعات والكليات والمعاهد في سوق العمل؛ كون أبناء وبنات الوطن أكثر حرصاً وغيرةً على وطنهم؛ ما يدفعهم لمضاعفة جهودهم في سبيل بناء اقتصاد مزدهر ومتنوع يعتمد على الكفاءات المحلية المؤهلة. وتضع الحكومة المنشآت المحققة مستهدفات السعودة على رأس قائمة المؤشرات الخضراء؛ ما يتيح لها التمتع بمزايا لا يتمتع بها إلا من جعل من السعودة غايةً لا مجرد وسيلة لتحقيق كسب نقاط وقتية من خلال الاستقطاب الافتراضي، الذي يوحي بأنه يريح الشاب والفتاة؛ ويدفع لهم مكافآت دون تمكين من ممارسة أي مهمات، ما يعطل مواهبهم ويشل قدراتهم. وتتبنى المملكة سياسات وخططاً لدخول المرأة إلى سوق العمل وتوفير فرص متساوية لها مع الرجل، باعتبارها شريكاً في عملية التنمية المستمرة، وتوفر ما يلزم من الدعم المالي والفني لإقامة مشاريع استثمارية خاصة، وممارسة العمل الحر، وتحفيز روح المبادرة والابتكار، ودعم رواد الأعمال، ما يسهم في توسيع نطاق الاستقطاب ويُحجّم نسب البطالة. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
خارج الصندوق«الأطراف ذات العلاقة».. باب خلفي للمصالح أم ضرورة تجارية؟
تُعد العقود مع أطراف ذات علاقة من أكثر القضايا تعقيدًا وإثارة للجدل في بيئة الأسواق المالية، لما تحمله في طياتها من احتمالات تداخل المصالح وتضاربها، وتهديد لمبادئ الشفافية التي تُعد حجر الزاوية في حماية المستثمرين وتعزيز كفاءة السوق، وتزداد حساسية هذه العقود حين تتم مع أشخاص تربطهم علاقات مباشرة، كالمالكين المؤثرين، أو أعضاء مجلس الإدارة، أو من تجمعهم مصالح تجارية أو قرابة شخصية مع متخذي القرار، ورغم أن هذه العقود قد تحمل في ظاهرها منافع تجارية، مثل الاستفادة من علاقات قائمة أو موارد موثوقة، إلا أن الوجه الآخر لها قد يكون مظلمًا حين تُستخدم كأداة لنقل المنافع بطريقة غير عادلة، أو لتوجيه موارد الشركة نحو أطراف بعينها، بعيدًا عن منطق السوق والمنافسة. وقد برزت في تجارب الأسواق حالات توظيف هذه العقود للالتفاف على أنظمة الحوكمة، وتضخيم الإيرادات أو تخفيف الخسائر صوريًا، مما أثّر سلبًا على قرارات المستثمرين وثقتهم بالبيئة الاستثمارية، من أبرز السلبيات المرتبطة بهذه العقود، أنها قد تُبرم بشروط غير عادلة، أو بأسعار لا تعكس القيمة السوقية، أو دون منافسة مفتوحة، والأسوأ من ذلك، حين تُبرم دون إفصاح كافٍ، أو تحت غطاء قانوني يُخفي العلاقة الحقيقية بين الطرفين، مما يجعل المساهمين الآخرين في موقع المتفرج، لا الشريك الفعلي في اتخاذ القرار. ولمعالجة هذه المخاطر، اتجهت الجهات التنظيمية في كثير من الأسواق المالية إلى فرض أطر رقابية صارمة، تشمل الإفصاح الكامل والمسبق عن هذه العقود، وإخضاعها لمراجعة مستقلة، ومنع من له مصلحة مباشرة من التصويت عليها، كما أصبح وجود لجان مراجعة فاعلة داخل الشركات، تتمتع باستقلالية وكفاءة، من أهم أدوات الحماية ضد أي تجاوز محتمل، ومع ذلك تبقى الحوكمة الفعلية لا تُقاس بوجود الأنظمة فحسب، بل بمدى التزام الشركات بروح العدالة والمساءلة، فالسوق لا يبني ثقته باللوائح وحدها، بل بثقافة الشفافية، والمحاسبة، ووضوح النوايا، وعليه، فإن العقود مع أطراف ذات علاقة ليست خطرًا بحد ذاتها، بل تُصبح كذلك حين تُخفى خلف أبواب مغلقة، أو تُستغل كمسار غير مباشر للمحاباة، إن ما يميز الأسواق المتقدمة ليس فقط وفرة السيولة أو عمق الأدوات المالية، بل صرامة الحوكمة وصرامة المراقبة، ومن هنا، فإن أي سوق مالي يطمح للنمو والاستدامة، لا بد أن يتعامل مع عقود الأطراف ذات العلاقة كاختبار حقيقي للنزاهة المؤسسية، لا كمسألة إدارية ثانوية.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
الهلال يضم ثيو ويطارد أوسيمين
كشفت تقارير صحفية أن نادي الهلال أعاد مفاوضاته مُجددًا مع المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين، بعد تعثر ضمه من نابولي، خلال فترة التسجيل الاستثنائية (من 1 إلى 10 يونيو/ حزيران الماضي) للفرق التي شاركت في كأس العالم للأندية 2025. وذكرت صحيفة «كورييري ديلو سبورت» الإيطالية أن الهلال رفع الراتب المعروض على مهاجم نابولي؛ ليصل إلى 40 مليون دولار سنويًا، لعقد مدته 4 مواسم، وأضافت: «رغم العرض الضخم، يبدو إتمام الصفقة صعبًا؛ بسبب رغبة أوسيمين في الاستمرار واللعب مع أحد الأندية الأوروبية». ويُقال إن اللاعب يتمنى الانتقال إلى غلطة سراي التركي، الذي تألقه معه بشدة خلال فترة إعارته في الموسم الماضي، حيث لعب 41 مباراة عبر كل البطولات، وتمكن من هز الشباك 37 مرة، مع تقديمه 8 تمريرات حاسمة، مُسهمًا في حصول النادي التركي على ثنائية الدوري والكأس. وبخلاف محاولة الهلال ضم أوسيمين قبل المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، حاول النادي من قبل التعاقد مع اللاعب خلال الميركاتو الصيفي 2023، لكن جاء الرفض القاطع من إدارة نابولي، التي أبدت تمسكها ببقاء اللاعب؛ ليُقرر «الزعيم» بعد ذلك الذهاب إلى خيار آخر، بالتعاقد مع مهاجم فولهام السابق، الصربي ألكسندر ميتروفيتش. ووصل الهلال لاتفاق نهائي مع نادي ميلان الإيطالي بشأن التعاقد مع لاعبه الفرنسي، ثيو هيرنانديز، حسبما أفاد الصحفي الإيطالي الموثوق «فابريزيو رومانو»، أمس الاثنين. أشار رومانو عبر حسابه الرسمي على منصة (إكس) إلى أن الهلال حسم بشكل نهائي صفقة التعاقد مع الظهير الأيسر هيرنانديز، حيث أبرم الاتفاق بعد أسبوعين من اتفاق شفهي تم بين النادي واللاعب. وأضاف الصحفي الإيطالي الشهير أن ميلان سيحصل على رسوم انتقال بقيمة 25 مليون يورو، فيما ينتظر أن يوقع «ثيو» عقده مع الهلال رسميًا خلال الأيام المقبلة. يذكر أن التعاقد مع هيرنانديز سيفتح الباب أمام رحيل البرازيلي رينان لودي الذي أشارت تقارير سابقة إلى اقتراب رحيله عن الهلال. ويسعى الهلال لتعزيز صفوفه بصفقات جديدة استعدادًا للموسم الجديد 2025 / 2026 تحت قيادة المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، الذي قاد الفريق للتأهل لدور الثمانية في كأس العالم للأندية حيث ودع البطولة بالخسارة أمام فلومينينسي البرازيلي بنتيجة 2 - 1 .