
مسؤول بمجمع ناصر: استشهاد 4 نازحين في غارة بمسيرة للاحتلال في خان يونس بغزة
مصادر طبية: القصف أسفر أيضًا عن وقوع عدد من الإصابات
أعلن مسؤول بمجمع ناصر الطبي، مساء الأحد، استشهاد أربعة مواطنين، بينهم طفل وامرأتان، إثر استهداف طائرة مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي خيمة للنازحين غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية أن القصف أسفر أيضًا عن وقوع عدد من الإصابات، بعضها بحالة خطيرة، وجرى نقل الضحايا إلى مجمع ناصر الطبي لتلقي العلاج.
ويأتي هذا الهجوم ضمن سلسلة من غارات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة على مناطق متفرقة من قطاع غزة، والتي أسفرت عن ارتقاء عدد كبير من الشهداء والجرحى، رغم استمرار التحذيرات الدولية من استهداف مناطق تأوي نازحين مدنيين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 31 دقائق
- رؤيا
دواء جديد يبعث الأمل لمرضى السكري من النوع الأول
"سيماجلوتايد" يمنح أملاً جديداً لمرضى السكري من النوع الأول كشفت تجربة سريرية أن عقار "سيماجلوتايد"، المركب من الببتيد الشبيه بالغلوكاجون-1، والمستخدم حاليًا لمرضى السكري من النوع الثاني، قد يكون مفيدًا لمرضى السكري من النوع الأول الذين يعانون من السمنة ويحتاجون إلى إنقاص الوزن. ويُعد "سيماجلوتايد" العنصر النشط في عقاري "أوزيمبيك" و"ريبلسوس" لعلاج السكري، و"ويجوفي" لإنقاص الوزن، من إنتاج شركة "نوفو نورديسك". اقرأ أيضاً: ما مادة الكحول الميثيلي التي أودت بحياة 4 أشخاص في الأردن؟ وأوضح فيرال شاه، مشرف الدراسة من كلية الطب بجامعة إنديانا، خلال اجتماع الجمعية الأمريكية للسكري في شيكاغو، أن 36 مريضًا تلقوا حقن "سيماجلوتايد" أسبوعيًا مع الأنسولين حققوا وقتًا أطول ضمن نطاق السكر المستهدف في الدم، وفقدوا وزنًا أكبر مقارنة بـ36 مريضًا آخرين تلقوا دواءً وهميًا مع الأنسولين، في أول تجربة سريرية لاختبار هذا العقار على مرضى السكري من النوع الأول المصابين بالسمنة. وكان جميع المشاركين يستخدمون أنظمة توصيل الأنسولين الآلية، مع مؤشر كتلة جسم 30 أو أعلى، وهو ما يصنف ضمن السمنة. حقق ثلث المرضى في مجموعة "سيماجلوتايد" الأهداف الثلاثة للدراسة: الحفاظ على مستوى السكر في الدم بين 70 و180 مليغرامًا لكل ديسيلتر، تقليل نوبات انخفاض السكر، وفقدان الوزن بنسبة 5% على الأقل. وسجل متوسط فقدان الوزن في مجموعة "سيماجلوتايد" تسعة كيلوغرامات. وأشار تقرير الدراسة، المنشور في دورية إيفيدينس التابعة لمجموعة نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين، إلى أن أي شخص في مجموعة الدواء الوهمي لم يحقق الأهداف الثلاثة مجتمعة. وقال شاه في تصريح: "نتوقع أن تدفع تجربتنا القطاع لإجراء تجارب تن selective تتيح الموافقة التنظيمية لهذا الدواء كعلاج مساعد مع الأنسولين لتحسين إدارة السكري من النوع الأول".


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
تحديد خط الشعر.. التفاصيل التي تغيّر وجهك
يُعتبر خط الشعر الأمامي من أكثر العناصر تأثيرا في شكل الوجه العام، رغم أن كثيرين يغفلون عنه عند التفكير في تناسق الملامح. تحديد هذا الخط لا يقتصر على الناحية الجمالية فحسب، بل يلعب دورا فعّالا في خلق انطباع بصري متوازن، ويُسهم في رسم ملامح أكثر وضوحا وثقة. عندما يتم تحديد خط الشعر بطريقة مدروسة، يظهر الوجه بإطار واضح يعزز من توازن الجبهة مع بقية الملامح، مثل الحاجبين والعينين. هذا التحديد يملك القدرة على تغيير الإحساس بأبعاد الوجه، إذ يمكنه أن يمنح الجبهة مظهرا أقصر أو أطول حسب الاتجاه المطلوب، ما يؤثر بشكل مباشر على الشعور العام بتناسق الوجه. في الوجوه المستديرة، يضيف خط الشعر المحدد بزاوية لمسة من الطول البصري تكسر نعومة الشكل، بينما تكتسب الوجوه الطويلة استقرارا أكبر عند تقريب الخط قليلاً نحو الجبهة. أما الوجوه ذات الملامح القوية والزوايا البارزة، فيُسهم تحديد الخط بشكل مقوس وناعم في خلق توازن بصري أكثر نعومة وهدوءاً. إعادة رسم هذا الخط بدقة لا تمنح فقط مظهرا أنيقا ونظيفا، بل تساعد أيضا على إبراز معالم الوجه وتوجيه الانتباه نحو مناطق محددة كالعينين أو الحاجبين. كما تسهم في تحسين مظهر التسريحات وجعلها تبدو أكثر ترتيبا واحترافية، إضافة إلى إخفاء بعض علامات التقدم في العمر أو التراجع الخفيف في نمو الشعر، ما يمنح الشخص مظهرا أكثر شبابا وثقة. تحديد خط الشعر يمكن أن يتم بعدة طرق حسب احتياج الشخص ودقة النتيجة المطلوبة. الطريقة اليدوية باستخدام الشفرة تُعد من أكثر الأساليب شيوعا وسرعة، وهي مناسبة للرتوش السريعة وإبراز الزوايا بدقة، لكنها تتطلب مهارة للحفاظ على تناسق الخط من الجهتين. أما تقنية الليزر، فتُستخدم لتحديد دائم أو شبه دائم، سواء بإزالة الزغب الزائد حول الخط الطبيعي أو لتصحيح تراجع خط الشعر عبر تقنيات زراعة أو تحفيز النمو. يُعتبر الليزر خيارا مثاليا لمن يبحث عن نتائج طويلة الأمد ومظهر أكثر نظافة ووضوحا دون الحاجة للصيانة المتكررة.


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
علماء يحذّرون: فيروسان جديدان في الخفافيش قد يسببان وباءً يفوق خطورة كورونا
اكتشف الباحثون فيروسًا قد يسبب التهابًا دماغيًا حادًا حذر علماء مختصون من اكتشاف نوعين جديدين من الفيروسات المتوطنة في الخفافيش، وصفوهما بـ"بالغي الخطورة"، مؤكدين أن انتقالهما إلى البشر قد يُمهّد الطريق لوباء جديد قد يكون أكثر تدميرًا من جائحة "كوفيد-19". وبحسب ما نقلته صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد اكتشف الباحثون فيروسًا قد يسبب التهابًا دماغيًا حادًا وآخر يؤدي إلى أمراض تنفسية قاتلة، وتم العثور عليهما في خفافيش بمنطقة يونان جنوبي الصين. ويرتبط الفيروسان ارتباطًا وثيقًا بفيروسَي نيباه وهيندرا، المعروفَين بخطورتهما الشديدة على البشر، واللذَين لا يوجد لهما علاج أو لقاح حتى الآن. انتقال الفيروس إلى البشر وأوضح الباحثون من معهد "يونان لمكافحة الأمراض المتوطنة والوقاية منها"، أن هذه النتائج "تُبرز التهديدات الحيوانية الخطيرة، وتؤكد الحاجة إلى تحليلات ميكروبية موسعة، لفهم مدى خطورة انتقال العدوى من الخفافيش إلى البشر". وفي إطار الدراسة، جرى تحليل كلى 142 خفاشًا من 10 أنواع مختلفة على مدى أربع سنوات، باستخدام تقنيات متقدمة في التسلسل الجيني. ووجد العلماء 22 فيروسًا، منها 20 تُكتشف لأول مرة، واثنان منها يثيران القلق الشديد بسبب تشابهما الجيني مع نيباه وهيندرا. وتم رصد الفيروسين في نوع من خفافيش الفاكهة يُعرف بـRousettus leschenaultia، والتي تعيش بالقرب من البساتين والقرى السكنية في المقاطعة. انتقال العدوى عبر الفاكهة وأشار الفريق العلمي إلى أن فيروسات هينيبا يُمكن أن تنتقل عبر البول، ما يُثير القلق بشأن احتمال تلوث الفاكهة المزروعة في مناطق قريبة من مستعمرات الخفافيش، وبالتالي انتقال العدوى إلى البشر أو الماشية. وكتب الباحثون في تقريرهم: "لم نكتشف فقط الميكروبات المتنوعة التي تحملها الخفافيش، بل حددنا لأول مرة جينومات كاملة الطول لفيروسات هينيبا جديدة في الصين، وهي وثيقة الصلة بفيروسَي هيندرا ونيباه المعروفَين بخطورتهما على الصحة العامة". مستودع أوبئة غير مرئية ويُشار إلى أن الخفافيش تُعد من أبرز المستودعات الطبيعية لمجموعة واسعة من الكائنات الدقيقة، منها فيروسات سبّبت أوبئة للبشر، مثل "سارس" و"كورونا"، ما يجعل الاكتشاف الجديد مصدر قلق عالمي بشأن احتمال تفشي مرض جديد.