
الحوثيون يعلنون إطلاق 11 صاروخاً ومسيَّرة على أهداف إسرائيلية
وأضاف المتحدث في بيان أن الجماعة استهدفت أيضاً محطة كهرباء عسقلان وميناء إيلات باستخدام ثمان مسيَّرات، مؤكداً أن الصواريخ والطائرات وصلت إلى أهدافها بنجاح.
وكان الجيش الإسرائيلي قال أمس الأحد إنه هاجم أهدافاً تابعة لجماعة الحوثي في مواني الحديدة ورأس عيسى والصليف بالإضافة إلى محطة كهرباء رأس كثيب.
#عاجل ‼️إنذار عاجل إلى المتواجدين في موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف والى المتواجدين داخل محطة كهرباء الحديدة - راس الخطيب والتي تقع تحت سيطرة نظام الحوثي الارهابي⭕️سيشن جيش الدفاع في الوقت القريب غارات في هذه المناطق نظرًا للأنشطة العسكرية التي تنفذ فيها⭕️من اجل سلامتكم نحث... pic.twitter.com/0D8f9s3rPc
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 6, 2025
وفي وقت لاحق، قال الجيش إنه رصد صاورخين جرى إطلاقهما من اليمن.
ويشن الحوثيون هجمات على إسرائيل وحركة الملاحة في البحر الأحمر منذ بداية الحرب بين إسرائيل و«حماس» في قطاع غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وذلك دعماً للفلسطينيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 42 دقائق
- العربية
مصادر "العربية": توافق بشأن نقطة دخول المساعدات باتفاق غزة
أفادت مصادر "العربية/الحدث" الثلاثاء، بوجود توافق بشأن نقطة دخول المساعدات في اتفاق غزة. بحث إعادة الانتشار وأضافت المصادر أنه يتم الآن بحث إعادة الانتشار في قطاع غزة. أتى ذلك بعدما أكد المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف الثلاثاء، على أن النقاط الخلافية بين حماس وإسرائيل حول اتفاق وقف النار وتبادل الأسرى تقلصت من أربعة إلى واحدة. وقال في تصريحات للصحافيين "نأمل في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما بحلول نهاية الأسبوع". كما تابع "نجري مفاوضات لتقريب وجهات النظر ونأمل التوصل للاتفاق بشأن غزة". وأكد "نسعى لسلام دائم في غزة وما نسعى له هو حل النزاع بصورة حقيقية". من جانبه، وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الوضع في غزة بأنه "مأساوي"، مشيرا إلى أنه سيجتمع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجددا في وقت لاحق من اليوم لمناقشة الوضع في غزة. كما قال ترامب للصحافيين من البيت الأبيض إن نتنياهو يرغب في التوصل إلى حل. اتفاق لوقف النار وكان الزعيمان قد التقيا الاثنين خلال زيارة نتنياهو الثالثة إلى واشنطن منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض. وجدّد نتنياهو رفضه لإقامة دولة فلسطينية كاملة الأركان، مؤكدا أن إسرائيل "ستحتفظ دائمًا بالسيطرة الأمنية على قطاع غزة". في حين انطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل في قطر مساء الأحد بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف النار بعد أن سلم الوسطاء مقترحاً جديداً للطرفين يستند، حسب مصادر مطلعة، إلى مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف. وتتضمن المقترحات الأميركية هدنة من شهرين تقوم خلالها حماس بالإفراج عن عشرة رهائن أحياء اقتادتهم إلى قطاع غزة إبان هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. عشرات القتلى في غزة بينهم عدد من منتظري المساعدات في المقابل، تفرج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين لديها، وفق مصدرين فلسطينيين مطّلعين على المباحثات، بحسب "فرانس برس". كما أضاف المصدران أن الحركة الفلسطينية تطالب أيضا بشروط معينة لانسحاب إسرائيل، وضمانات بعدم استئناف القتال خلال المفاوضات، وعودة نظام توزيع المساعدات الذي تقوده الأمم المتحدة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مسؤولون إسرائيليون: وقف النار في غزة ممكن لكن قد يستغرق وقتاً
قال مسؤولون إسرائيليون، اليوم الثلاثاء، إن من الممكن سد الثغرات بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في المحادثات الجارية في قطر بشأن وقف لإطلاق النار في غزة، لكن الأمر قد يستغرق أكثر من بضعة أيام للتوصل إلى اتفاق. ووفقاً لـ«رويترز»، يوجد وفدان من إسرائيل و«حماس» في قطر منذ يوم الأحد مع تجدد المساعي للتوصل إلى اتفاق بعدما عبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن أمله أن يؤدي اقتراح جديد تدعمه الولايات المتحدة إلى اتفاق. واجتمع ترمب مساء أمس الاثنين مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي طرح خططاً -تعارضها بشدة جميع الفصائل الفلسطينية الرئيسية - لتهجير بعض سكان غزة ونقلهم إلى الخارج. وقدم نتنياهو لترمب أيضاً رسالة ترشحه لجائزة نوبل للسلام. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، اليوم الثلاثاء، إن فريقي الوساطة المصري والقطري لم يناقشا بعد اتفاقاً نهائياً لوقف إطلاق النار، لكنهما يسعيان إلى الاتفاق على إطار مبادئ من شأنه أن يؤدي إلى محادثات أكثر تفصيلاً. وتابع أن «فريقي الوساطة القطري والمصري يعملان على مدار الساعة هنا في الدوحة للوصول إلى إطار تفاوضي مناسب». وأضاف الأنصاري: «لم تبدأ المحادثات حتى الآن، لكننا نتحدث مع الطرفين حول هذا الإطار. لا يزال الطرفان في الدوحة، وهذه دائما علامة جيدة». وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت لصحافيين، أمس الاثنين، إن ستيف ويتكوف مبعوث ترمب، الذي كان له دور رئيسي في صياغة مقترح وقف إطلاق النار، سيسافر إلى الدوحة هذا الأسبوع للمشاركة في المناقشات. وينطوي مقترح وقف إطلاق النار على إطلاق سراح الرهائن على مراحل وانسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق في غزة وإجراء مناقشات بشأن إنهاء الحرب بالكامل. ولم تصدر بعد أي بيانات عن مستجدات المحادثات سواء من «حماس» أو مصادر فلسطينية، اليوم الثلاثاء. وقالت مصادر فلسطينية، أمس الاثنين، إن هناك فجوات بين الجانبين بشأن القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقال الوزير الإسرائيلي زئيف إلكين، وهو عضو في الحكومة الأمنية المصغرة، إن هناك «فرصة حقيقية» للاتفاق على وقف إطلاق النار. وأضاف لهيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) اليوم الثلاثاء: «حماس تريد تغيير بعض الأمور الجوهرية، الأمر ليس بسيطاً، لكن هناك تقدم». قال مسؤولون إسرائيليون كبار في حديث مع صحافيين في واشنطن إن الأمر ربما يستغرق أكثر من بضعة أيام لوضع اللمسات الأخيرة على التفاهمات في الدوحة، لكنهم لم يوضحوا النقاط العالقة. وقال مسؤول إسرائيلي آخر إن هناك تقدماً أحرز. وفي مدينة غزة، سار الأطفال بين الأنقاض في منطقة قال سكان إن غارة جوية إسرائيلية استهدفتها خلال الليل، وكان من بين القتلى أطفال. ولم يقدم الجيش الإسرائيلي تفاصيل بعد عن هدف الغارة. وقال محمد جندية وهو يقف بين الأنقاض عقب الهجوم: «نتمنى أن تحصل هدنة وأن تتوقف هذه المجازر بحق الشعب الفلسطيني». وفي البرلمان الإسرائيلي بالقدس، قال كيث سيغل، الذي كان ضمن الرهائن وأطلق سراحه في فبراير (شباط) في إطار هدنة سابقة، إن المحتجزين يعانون وهم معزولون عن العالم الخارجي لمئات الأيام لدى «حماس». وأضاف: «لدينا فرصة سانحة لإنقاذ الأرواح... كل دقيقة مهمة». وتطالب «حماس» منذ فترة طويلة بإنهاء الحرب قبل الإفراج عن الرهائن المتبقين، بينما تصر إسرائيل على عدم إنهاء القتال حتى يجري الإفراج عن جميع الرهائن والقضاء على «حماس». ويعتقد أن 20 على الأقل من الرهائن الخمسين المتبقين في غزة ما زالوا على قيد الحياة. واندلعت الحرب في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 عندما قادت «حماس» هجوماً على بلدات في جنوب إسرائيل، مما أدى وفقاً لإحصائيات إسرائيلية إلى مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة. وتقول وزارة الصحة في غزة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية اللاحقة على القطاع قتلت أكثر من 57 ألف فلسطيني حتى الآن، وتسببت في أزمة جوع ونزوح وطال الدمار مساحات شاسعة من القطاع الفلسطيني.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
أمن المهرة: القبض على قيادي حوثي حاول الفرار بجواز دبلوماسي مزوّر
ألقت الأجهزة الأمنية في محافظة المهرة جنوب شرق اليمن القبض على القيادي الحوثي محمد أحمد الزايدي المطلوب أمنياً أثناء محاولاته التخفي والفرار إلى خارج البلاد، وبحسب بيان السلطات الأمنية الذي نشرته وكالة الأنباء اليمنية «سبأ» فإن الأجهزة الأمنية والعسكرية لا تزال تلاحق عناصر خارجة عن القانون مرتبطة بالمقبوض عليه، تقف وراء قتل قائد كتيبة الدبابات باللواء 137 مشاة العقيد عبدالله زايد، وإصابة اثنين آخرين من أفراد القوة أثناء تعزيز القوات المتركزة في منفذ صرفيت الحدودي. وقالت اللجنة الامنية بمحافظة المهرة في البيان إن الأجهزة المختصة بمنفذ صرفيت الحدودي أوقفت مساء أمس (الإثنين) أحد العناصر القيادية الحوثية المطلوبة للسلطات الأمنية، خلال محاولته مغادرة البلاد، مبينة أن محمد أحمد علي الزايدي، كان يحمل جوازاً دبلوماسياً، صادراً عن الحوثيين في صنعاء بصفة «ضابط في القوات المسلحة». وأفاد البيان بأنه وبالتزامن مع إيقاف المذكور تم رصد سيارة تحمل مسلحين تابعين له يتمركزون خارج المنفذ، الأمر الذي استدعى رفع الجاهزية الأمنية وتعزيز الحراسات، واتخاذ التدابير الاحترازية لضمان أمن المنفذ وسلامة حركة العبور، مشيراً إلى أن قوة عسكرية تحركت من مدينة الغيضة باتجاه مديرية حوف لتعزيز المهمة الأمنية في المنفذ، لكنها تعرضت في منطقة دمقوت لكمين غادر نفذته عناصر مسلحة خارجة عن النظام والقانون، ما أسفر عن مقتل العقيد عبدالله زايد، قائد كتيبة الدبابات باللواء 137 مشاة، وإصابة اثنين آخرين من أفراد القوة. وذكر البيان أن حملة مشتركة تواصل مهماتها لتعقب وضبط المتورطين في الهجوم الإرهابي، وردع كل من تسول له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار والسكينة العامة في محافظة المهرة، مبينة أن الزايدي لا يزال قيد الاحتجاز لدى أجهزة الأمن في منفذ صرفيت تمهيداً لتسليمه إلى الجهات المعنية، واستكمال الإجراءات وفقاً للقانون. وأشادت اللجنة بدور الأجهزة الأمنية، وقيادة ومنتسبي محور الغيضة، ويقظتهم العالية، وتضحياتهم الجسيمة من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المهرة، وتعزيز النجاحات المشهودة التي تحققت للمحافظة خلال الفترة الماضية على المستويات كافة. بدورها نقلت صحيفة الثورة الحكومية الرسمية عن ما وصفتها بـ«المصادر المطلعة» قولها إنه جرى تهريب الزايدي في ثلاجة سمك في محاولة يائسة لإخفائه عن أعين السلطات الحكومية. أخبار ذات صلة