
ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري مع فيتنام
وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "توصلت للتو الى اتفاق تجاري مع فيتنام. التفاصيل لاحقا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
أول تعليق من إيلون ماسك على تصريحات ترامب حول ترحيله إلى جنوب إفريقيا
عبر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن شعوره بالإحباط تجاه تصريحات رئيس بلاده دونالد ترامب التي ألمح فيها إلى احتمال ترحيله إلى جنوب إفريقيا، حيث وُلد. وقال ترامب في منشور عبر منصة «تروث سوشيال» المملوكة له: «لولا الإعانات، كان إيلون ماسك سيضطر إلى إغلاق شركاته والعودة إلى جنوب إفريقيا، ربما علينا أن نطلب من وزارة كفاءة الحكومة التحقيق في الأمر، قد نوفر ثروة طائلة». واكتفى إيلون ماسك بتعليق مقتضب عبر منصة إكس التي يملكها، قائلاً: «هذا خطأ للغاية، محبط جداً»، في إشارة إلى عدم شعوره بالرضا تجاه تلميحات الرئيس الأمريكي. ترامب يجدد تهديده بترحيل ماسك لم يتراجع دونالد ترامب عندما سأله أحد الصحفيين، عما إذا كان يفكر في ترحيل إيلون ماسك، ليرد متهكماً: «لا أعلم، علينا أن ننظر في الأمر». جاءت هذه التصريحات في ظل خلاف حاد بين ترامب وماسك بشأن مشروع قانون «One Big Beautiful Bill» الذي أقره مجلس الشيوخ الأمريكي مؤخراً، والذي ينص على رفع سقف الدين الأمريكي بـ5 تريليونات دولار، ويشمل خفضاً ضريبياً واسعاً وزيادات في الإنفاق الدفاعي وأمن الحدود. سبب انزعاج دونالد ترامب من إيلون ماسك هاجم ماسك المشروع، واعتبره «انتحاراً سياسياً وجنوناً مدمراً»، مؤكداً أن القانون يضر بصناعات المستقبل ويمنح الأموال لصناعات الماضي، وهو الأمر الذي أثار غضب دونالد ترامب تجاهه. ودخل ترامب وماسك في معركة كلامية عبر منصات التواصل الاجتماعي، استخدم كلاهما خلالها التلميحات المسيئة، قبل أن يتراجع رجل الأعمال ويؤكد أنه بالغ في مهاجمة الرئيس الأمريكي. لكن بعد أيام من الصلح، عاد دونالد ترامب لمهاجمة ماسك والتلميح في 30 يونيو 2025 بإمكانية ترحيله من الولايات المتحدة، الأمر الذي اعتبره الأخير تصرفاً محبطاً. ماسك وترامب.. صديق الأمس خصم الغد دعم إيلون ماسك حملة ترشح دونالد ترامب للانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، وأنفق ما لا يقل عن 250 مليون دولار لذلك الغرض، إلا أن مشروع القانون الأخير فجر الخلافات بينهما. وكتب ماسك في وقت سابق عبر منصة إكس: «إذا مر هذا القانون المجنون فسأعلن تشكيل حزب أمريكا في اليوم التالي، البلاد تحتاج بديلاً حقيقياً لحزبي النظام».


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
سي آي إيه: ثغرات ومخالفات في تقرير تدخل بوتين بانتخابات 2016
وأضافت المراجعة أنها "لا تُشكك في جودة ومصداقية" تقرير سري للغاية صادر عن وكالة المخابرات المركزية الأميركية ، والذي استند إليه مُعدّو التقييم للوصول إلى هذا الاستنتاج. لكن المراجعة شككت في مستوى "الثقة العالية" الذي منحته وكالة المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الاتحادي لهذا الاستنتاج. وأوضحت المراجعة أنه كان ينبغي بدلا من ذلك منحه تصنيف "الثقة المتوسطة" الذي خلصت إليه وكالة الأمن القومي الأميركية المُختصة بمراقبة الاتصالات. وسبق لترامب ، الذي كثيرا ما يعارض تحليلات المخابرات الأميركية، وأن رفض هذا التقييم المخابراتي الذي نُشر في نسخة غير سرية في يناير 2017. وبعد اجتماعه مع بوتين في نوفمبر 2017، قال إنه يُصدّق نفي الزعيم الروسي التدخل في الانتخابات. وأمر مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية جون راتكليف، وهو عضو سابق في الكونغرس شغل منصب مدير المخابرات الوطنية في ولاية ترامب الأولى، بإجراء المراجعة وطلب من قسم "الدروس المستفادة" فيها "تعزيز الموضوعية والشفافية التحليلية"، وفقا لبيان صادر عن الوكالة. وحددت إدارة التحليل التابعة لوكالة المخابرات المركزية، التي أجرت المراجعة، "مخالفات إجرائية متعددة" في كيفية إعداد التقييم السري لتدخل روسيا في الانتخابات والذي صدر في ديسمبر 2016. وذكرت أن هذه المخالفات شملت "جدولا زمنيا مضغوطا للغاية، ومشاركة مفرطة من رؤساء الوكالات"، و"أدت إلى خروج عن الممارسات المعتادة في صياغة وتنسيق ومراجعة" التقرير. وتابعت "أعاق الخروج عن هذه الممارسات المعتادة جهود تطبيق أساليب دقيقة، لا سيما فيما يتعلق بالحكم الأكثر إثارة للجدل في التقييم". ومع ذلك، لم تلغِ المراجعة الحكم القائل إن بوتين سخّر معلومات مضللة وحملة إلكترونية للتأثير على نتيجة انتخابات عام 2016 لصالح ترامب على منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون. جدير بالذكر أن تقريرا صادرا عن لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ، بمشاركة الحزبين، عام 2018، خلص إلى النتيجة نفسها.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
جهود مكثفة لاتفاق هدنة في غزة وإبرام صفقة تبادل
تسارعت، أمس الأربعاء، الجهود الهادفة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإبرام صفقة تبادل للأسرى، وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إسرائيل وافقت على شروط إبرام هدنة في غزة لمدة 60 يوماً، داعياً حركة حماس إلى الموافقة على «المقترح النهائي» الذي تعمل حالياً القاهرة والدوحة على إنجازه، فيما أعلنت الحركة أنها تدرس المقترح الجديد وتتعامل معه ب«مسؤولية عالية للوصول لاتفاق»، وسط أنباء عن إرسالها وفداً تفاوضياً إلى القاهرة، في حين جدد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو تهديداته بالقضاء على حماس. وقال ترامب في منشور على منصّته «تروث سوشيال» للتواصل الاجتماعي إنّه عقب «اجتماع مطوّل ومثمر» بين مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين في واشنطن «وافقت إسرائيل على الشروط اللازمة لإبرام وقف لإطلاق النار لمدة 60 يوماً، وخلال هذه المدة سنعمل مع كل الفرق من أجل إنهاء الحرب». وأضاف أنّ «القطريّين والمصريين الذين عملوا بلا كلل للمساهمة في السلام سيقدّمون هذا المقترح النهائي». وتابع الرئيس الأمريكي «آمل، من أجل الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذا الاتفاق، لأنّه لن يتحسّن، بل سيزداد سوءاً فحسب». وكان وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر أجرى مباحثات في واشنطن الثلاثاء مع عدد من كبار المسؤولين في البيت الأبيض. من جانبها، أعلنت حركة حماس أنها تسلمت أمس الأربعاء مقترحات من الوسطاء بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددة على أنها تجري مشاورات لمناقشة المقترحات «بمسؤولية عالية». وقالت حماس في بيان «إننا نتعامل بمسؤولية عالية ونجري مشاورات وطنية لمناقشة ما وصلنا من مقترحات الإخوة الوسطاء من أجل الوصول لاتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق الانسحاب وإغاثة شعبنا بشكل عاجل في قطاع غزة». ونقلت وكالة «أسوشيتد برس» عن مسؤول مصري قوله إنه من المتوقع أن يلتقي وفد حماس في القاهرة مع الوسطاء من مصر وقطر لمناقشة العرض الجديد بشأن الصفقة. وقال مصدر مطلع إن المقترح الجديد «يتضمن هدنة لستين يوماً، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين». ووفقاً لمصدر آخر مطلع على المفاوضات فإن الأخيرة تواجه «عقبة كبيرة» تتمثل في آلية توزيع المساعدات الحالية التي وصفها بأنها «سيئة جداً». وقال المصدر «وفق الآلية المعمول بها حالياً يتم حرمان فئات كثيرة من شعبنا من الحصول على الغذاء... الآلية الحالية سيئة جداً». وبحسب وكالة أسوشيتد برس، تصر حركة حماس على أن يتضمن أي اتفاق ضمانات لوقف العدوان بشكل كامل. ونقلت عن القيادي في حماس طاهر النونو، أن الحركة «على صواب وجادة في التوصل إلى اتفاق وأي مبادرة تؤدي بوضوح إلى إنهاء الحرب بشكل كامل». ومن جهته، جدد نتنياهو تهديداته بالقضاء على حركة حماس، في أول تصريحات علنية له منذ إعلان ترامب مقترحاً لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً. وقال نتنياهو خلال اجتماع «لن تكون هناك حماس. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر». وكان وزير الخارجية الإسرائيلي شدد، أمس الأربعاء، على أهمية «عدم تفويت فرصة» لتأمين الإفراج عن الرهائن في غزة، وقال جدعون ساعر إن «الغالبية العظمى من الشعب والحكومة تؤيد اتفاقاً يفضي إلى تحرير الرهائن». (وكالات)