
7800 مستخدم جديد يومياً لمنصة الهوية الرقمية
وأكدت لـ«الإمارات اليوم» أن هناك ما يزيد على 1.5 مليون من المعاملات اليومية، تشمل تسجيل الدخول، والتوقيع الرقمي، والختم الرقمي، إلى جانب ما يزيد على 7800 مستخدم جديد يوميا، ما يعكس تنامي ثقة المستخدمين وسلاسة تجربة الوصول إلى المنصة.
وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كشف في يونيو الماضي، أن عدد المسجلين في منظومة الهوية الرقمية المشتركة لخدمات الحكومة الاتحادية تجاوز 11 مليون مستخدم، وأنها شهدت إجراء أكثر من 600 مليون عملية دخول.
وتربط المنظومة أكثر من 130 جهة حكومية وعدداً من مؤسسات القطاع الخاص، وهو ما أهّلها لإجراء أكثر من 2.6 مليار معاملة رقمية بكفاءة ودقة وسرعة.
وقالت ميرة سلطان إن الهوية الرقمية أصبحت عنصراً أساسياً في البنية التحتية الرقمية الوطنية، حيث تُستخدم عبر أكثر من 900 قناة رقمية تشمل التطبيقات والمواقع الإلكترونية، لافتة إلى أن «هذا الانتشار الواسع يُبرز مدى جاهزية المنصة، ومرونتها في خدمة المتعاملين في أي وقت ومن أي مكان».
وأوضحت أن المنصة شكّلت نقلة نوعية في مسار التحول الرقمي لدولة الإمارات، حيث جاءت كـمُمكّن رقمي استراتيجي يُكمل بنية الخدمات الرقمية المتطورة، ويوحّد تجربة الدخول والتوقيع الرقمي على مستوى الدولة.
وقالت إن «ما يميز تصميم نظام الهوية الرقمية أنه وضع الإنسان في جوهره؛ حيث صُممت المنصة بناءً على ما يتوقعه المستخدم من التحول الرقمي الحقيقي من حيث الأثر الملموس في حياته اليومية متمثلا في تقليل الوقت والجهد، وتيسير الإجراءات، وتمكينه من إنجاز معاملاته خلال دقائق دون زيارة مراكز الخدمة».
وتابعت: «لم يعد المتعامل بحاجة إلى تعريف نفسه بطرق مختلفة لكل جهة أو إنشاء حسابات متعددة، بل أصبح يمتلك آلية دخول رقمية موحّدة وآمنة تُمكّنه من الوصول إلى آلاف الخدمات الحكومية والخاصة».
وأكدت أن «المنصة نجحت في تعزيز ثقة الأفراد، بفضل تبني أعلى معايير الأمان وحماية الخصوصية، لتكون بذلك نموذجا رائدا لتحول رقمي يتمحور حول الإنسان أولا».
وشرحت:»سعينا إلى تقديم تجربة رقمية سهلة، دون المساومة على الموثوقية والأمان. لذلك تم اعتماد الهاتف الذكي كوسيلة أساسية لتقديم الخدمة، لأنه الأقرب للمستخدم في حياته اليومية، والأكثر قدرة على توفير تجربة رقمية مرنة وسريعة. ولضمان أن الهوية تنطلق من بيانات صحيحة، تم التكامل مع الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ (ICP) لاستخدام بيانات الأفراد الرسمية كمصدر أساسي لبناء حسابات الأفراد، ثم جاءت خطوة التحقق البيومتري من بصمة الوجه، التي تقوم بها وزارة الداخلية لضمان أن صاحب الهوية هو ذاته من يُجري التسجيل.
وواصلت: «لضمان التنفيذ الفعّال على مستوى إمارات الدولة، تم إنشاء فرق ربط فنية محلية ضمن الحكومات الرقمية في كل إمارة، تتولى التنسيق مع الجهات الحكومية المحلية، ومتابعة ربط خدماتها بالهوية الرقمية، وفقا للمعايير الوطنية المعتمدة. هذه الفرق تمثل حلقة وصل حيوية بين الجهات المحلية والمنصة الوطنية، وتسهم في تسريع وتيرة التكامل».
ولفتت إلى أن هذا النموذج المتكامل، الذي يجمع بين حوكمة تنظيمية فاعلة على المستوى الوطني والمحلي، وبنية تقنية موحدة تركز على تصميم تجارب سهلة رقمية للإنسان، هو ما مكّن دولة الإمارات من بناء تجربة رقمية مترابطة وموثوقة، تعكس التزامها بحكومة رقمية ذكية، تعمل كمنظومة واحدة رغم تنوع الجهات والخدمات الرقمية والتطبيقات.
• 1.5 مليون معاملة يومياً على منصة الهوية الرقمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 24 دقائق
- خليج تايمز
750 مليون درهم لتوسعة شارع الإمارات: مشروع ضخم يخفض زمن الرحلات 45%
أعلنت وزارة الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة عن مشروع جديد لتطوير شارع الإمارات بميزانية قدرها 750 مليون درهم. ويمتد المشروع بطول 25 كيلومترًا من تقاطع البادي إلى إمارة أم القيوين، وسيبدأ تنفيذه في سبتمبر 2025. ويهدف المشروع إلى تعزيز قدرة الطرق وتخفيف الازدحام المروري وتقليص وقت السفر بنسبة 45 في المائة، ومن المتوقع الانتهاء منه في غضون عامين. سيتم توسيع الطريق من ثلاثة مسارات إلى خمسة مسارات في كل اتجاه على امتداد 25 كيلومترًا، وذلك لتخفيف الازدحام المروري. ويُعد هذا التطوير جزءًا من الخطة الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة لتحسين شبكة الطرق الاتحادية ودعم النمو الاقتصادي. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وأكدت الوزارة أن المشروع يعكس التزام الدولة ببناء منظومة نقل ذكية ومرنة تلبي احتياجات النمو السكاني والاقتصادي السريع. التفاصيل الرئيسية للمشروع: التكلفة والهدف: مشروع بقيمة 750 مليون درهم يهدف إلى خفض وقت السفر بنسبة 45%. النطاق: يمتد المشروع على مسافة 25 كيلومترًا، بدءًا من تقاطع البديع في الشارقة. تحسين الطاقة الاستيعابية: يستهدف المشروع زيادة سعة الطرق بنسبة 65 بالمائة، لاستيعاب ما يصل إلى 9000 مركبة في الساعة. إضافات البنية التحتية: تشمل إنشاء 6 جسور عند تقاطع رقم 7 (بإجمالي 12.6 كيلومتر)، وإنشاء 3.4 كيلومتر من الطرق التجميعية على الجانبين، وإضافة 70 كيلومترًا من حارات المرور الجديدة. دبي تنفق 633 مليون درهم لتسهيل حركة المرور وتقليص زمن التنقل على شارع المستقبل الإمارات العربية المتحدة: غرامة 1000 درهم لعرقلة حركة المرور أثناء الحوادث؛ وشرح العقوبات الأخرى هيئة الطرق والمواصلات في دبي تضيف مواقف جديدة للحافلات وتحدث المسارات لتحسين الاتصال


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
عزيزي للتطوير العقاري تُطلق "ميلان هايتس" ضمن عزيزي "ميلان"
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت عزيزي للتطوير العقاري، المطور الخاص الرائد في دولة الإمارات العربيّة المتحدة، عن إطلاق "ميلان هايتس"، وهو مجمع سكني جديد ضمن عزيزي "ميلان"، مشروعها الرائد على شارع محمد بن زايد، والذي تبلغ قيمته 75 مليار درهم إماراتي. وسترحب عزيزي بالمستثمرين في قاعة فندق كونراد على شارع الشيخ زايد بتاريخ 17 يوليو، حيث سيُقام حدث الإطلاق ابتداءً من الساعة التاسعة صباحاً. ويعد "عزيزي ميلان" مشروعاً سكنياً رائداً يعتمد في تصميمه على مبادئ الاستدامة والطبيعة، إضافةً إلى الثقافة الراقية التي تميز مدينة ميلانو، ليجلب سحر إيطاليا إلى قلب دبي. ويمتد المشروع على مساحة شاسعة تبلغ 40 مليون قدم مربع، ما يجعله واحداً من أكبر المجمعات السكنية متعددة الاستخدامات في الإمارات. كما يستهدف المخطط الرئيسي استيعاب 144,000 نسمة، ويضم 800 غرفة فندقية. ويتميز المشروع بموقعه الاستراتيجي على شارع الشيخ محمد بن زايد، وهو أحد أبرز الشوارع في الدولة الذي يربط بين عدة إمارات، ويبعد مسافة قصيرة سيراً على الأقدام عن أقرب محطة مترو على "الخط الأزرق". ويعتبر "ميلان هايتس"، الواقع ضمن هذا المشروع الرائد، حيًّا سكنياً نابضاً بالحياة يجسد الحداثة والأناقة. ويضم المشروع استوديوهات وشققاً بغرفة نوم واحدة وغرفتين وثلاث غرف نوم، وقد صُمّم ليجمع بين التصميم العصري والوظائف العملية. كما يشمل المشروع مجموعة واسعة من المرافق، بما في ذلك ستة أحواض سباحة "infinity pools"، وحوض سباحة مستوحى من البحيرات، وخمسة أحواض سباحة للأطفال، ودار سينما عصرية، ومركز لياقة بدنية مجهز بالكامل، ومسارات للجري وركوب الدراجات، وساونا، وجاكوزي، وغرف بخار، وقاعة متعددة الأغراض، ومناطق للشواء، وملاعب للأطفال، ومواقف سيارات واسعة، وخدمات أمن على مدار الساعة. كما يضم المشروع أكثر من 20,000 متر مربع من المساحات التجارية، ما يوفر للسكان نمط حياة استثنائي. وقال فرهاد عزيزي، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات عزيزي للتطوير العقاري: "يمثل ميلان هايتس إنجازاً هاماً في مسيرة عزيزي "ميلان"، الذي يحتفي بتناغم التصميم مع الثقافة والحياة العصرية التي تتميز بالاستدامة. ويعكس هذا المجمع الجديد رؤيتنا في إنشاء مساحات تتمحور حول الإنسان، وتجمع بين الأناقة والوظائف العملية، وتنسجم بسلاسة ضمن خطة رئيسية مستوحاة من الطبيعة والتواصل والتخطيط الحضري المدروس." واستُلهم مفهوم "عزيزي ميلان" من التراث الثقافي الغني لمدينة ميلانو، حيث تضفي أقواسه الجريئة وعناصر تصميمه لمسة جمالية وعملية فريدة. ويُجسد هذا المشروع الرقي الإيطالي، ويدعو المستثمرين لعيش تجربة تتمحور حول الاستمتاع بلحظات الحياة اليومية. ومن المتوقع أن يصبح المشروع مركز الموضة في المنطقة من خلال شبكة من شوارع الموضة المخصصة للمشاة، يحمل كل منها طابعاً خاصاً، مثل شارع للعطور وآخر لمستحضرات التجميل، بالإضافة إلى شوارع للأزياء والحقائب. ومع وجود عدد كبير من ماركات الأزياء الراقية، والمتاجر الصغيرة، والمقاهي والمطاعم الفاخرة، وخيارات الترفيه الليلية، سيشكل "عزيزي ميلان" وجهة مثالية للراغبين بالاستمتاع بحيوية المدينة بعد ساعات العمل، ولمن يرغبون في حضور عروض الأزياء العالمية والفعاليات المرموقة التي ستُقام هناك. وتُعتبر الاستدامة أحد الركائز الأساسية التي توجه جميع جوانب تطوير هذا المشروع العصري الخالي من الكربون. وللتعويض عن الانبعاثات، ستدعم عزيزي مشروع أشجار المانغروف البيئي للحد من انبعاثات الكربون، بالإضافة إلى مشاريع الغابات والطاقة الشمسية العالمية المعتمدة من قبل "VERRA" و"Gold Standard". وبالإضافة إلى تبني مجموعة متنوعة من ممارسات البناء الصديقة للبيئة، سيتضمن كل مبنى حديقة رائعة على السطح، وستُزرع جميع الأسطح والمنصات والمناطق المحيطة بالوحدات السكنية بأشجار وزهور نادرة. كما ستُحيط المسابح اللامتناهية بمساحات خضراء جميلة. ومن خلال المصاعد البانورامية، التي تُعد تحفة معمارية في كل مبنى، سيتمكن السكان والزوار من الاستمتاع بإطلالات شاملة على الطبيعة المحيطة، مع نوافيرها وعناصرها المائية المتنوعة، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الملاعب الرياضية والمرافق الأخرى التي ستُثري حياة السكان وتعزز شعورهم بالانتماء إلى المجتمع. ويُعد "عزيزي ميلان" ملاذاً حيوياً مكتفٍ ذاتياً، ويضم مشاريع سكنية متنوعة ومركزاً تجارياً ضخماً وفنادق فاخرة ومناطق تجارية ومكاتب. كما يشمل المشروع مرافق أساسية تلائم الحياة العصرية، مثل المدارس والحضانات والمساجد والمرافق الصحية والحدائق. وتتميز أطول أبراجه، التي تشكل الأفق الشمالي، بارتفاع يبلغ 70 طابقاً، بينما تشكل المباني المنخفضة ومتوسطة الارتفاع، التي تتراوح بين 25 إلى 35 طابقاً، الجزء المركزي من المشروع، ما يسهل الانتقال إلى أجواء سكنية أكثر هدوءاً. ويعكس التصميم مبادئ تخطيط مركزية تعزز الحركة السلسة، ما يقلل من الازدحام. بالإضافة إلى ذلك، ستوفر القناة الخلابة واجهة بحرية فريدة للمقيمين. ويتميز المشروع بموقعه الاستراتيجي على شارع الشيخ محمد بن زايد (E311)، وهو أحد أبرز الشوارع في الدولة الذي يربط بين أبوظبي ودبي والشارقة وعجمان ورأس الخيمة، ويبعد أقل من خمس دقائق سيراً على الأقدام عن أقرب محطة مترو على "الخط الأزرق". ويأتي المشروع استكمالاً لنجاح مشروعي "ريفييرا" في مدينة محمد بن راشد و"ڤينيس" في دبي الجنوب، حيث تتولى عزيزي دور المطور الرئيسي، مشرفةً على شبكات الطرق والبنية التحتية العامة. ويعكس هذا المشروع التزام الشركة بالتطوير الشامل، ما يضمن توفير بيئة متكاملة ومدروسة بعناية تلبي احتياجات السكان. ويمكن زيارة معرض مبيعات عزيزي للتطوير العقاري في الطابق 13 من فندق كونراد على شارع الشيخ زايد. حول شركة "عزيزي للتطوير العقاري" "عزيزي للتطوير العقاري" هي شركة رائدة في مجال التطوير العقاري مقرّها دبي، بالإمارات العربية المتحدة. قامت الشركة بتسليم أكثر من 45 ألف منزل بنجاح للمستثمرين المحليين والدوليين، فضلاً عن المستخدمين النهائيين من أكثر من 100 جنسية. وتفتخر الشركة بتقديم مجموعة واسعة من المشاريع السكنية الفاخرة والحديثة في أكثر الوجهات السكنية والتجارية طلباً ورواجاً في دبي، إلى جانب نهجها القائم على البناء، والتزامها الراسخ بالشفافية والتركيز على العملاء. وتسعى الشركة إلى تحقيق مهمتها المتمثلة في إثراء حياة سكانها مع التركيز على تعزيز التطور في الأسواق التي تعمل فيها. -انتهى- #بياناتشركات وتمتلك عزيزي حالياً حوالي 150 ألف وحدة قيد الإنشاء، وتصل القيمة الإجمالية لهذه المشاريع إلى عدة مليارات من الدولارات الأمريكية. وتشتهر الشركة بتطوير ثاني أطول ناطحة سحاب في العالم، بالإضافة إلى مشاريع عزيزي "ريفييرا" وعزيزي "ڤينيس" و عزيزي "ميلان"، وغيرها من المشاريع البارزة في مدينة محمد بن راشد، ونخلة جميرا، وشارع الشيخ زايد، ومدينة دبي الطبية، ودبي الجنوب، ودبي لاند، والفرجان، ومدينة دبي للاستوديوهات، ومدينة دبي الرياضية، وداون تاون جبل علي. للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: تيزيان أتش. جي. راب مدير العلاقات العامة والاتصالات ومستشار الرئيس التنفيذي للمجموعة M: +971 55 867 3606


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
"كوفاس" العالمية تُعين مُحمد جُمعة رئيسًا تنفيذيًا ومديرًا إقليميًا لمنطقة الخليج ومصر
تسعد شركة "كوفاس" العالمية بأن تعلن عن تعيين مُحمد جُمعة رئيسًا تنفيذيًا ومديرًا إقليميًا للمنطقة الفرعية التي تَضُم دول مجلس التعاون الخليجي ومصر. مُحمد جُمعة، الذي يتخذ من دبي مقرًا له، سيكون تحت قيادة إرنستو دي مارتينيس، الرئيس التنفيذي الإقليمي لمنطقة البحر الأبيض المتوسط وأفريقيا. وبدورها، ستنضم كل من ساندرين ساريكي، المدير الإقليمي لدولة الإمارات العربية المتحدة، ونعمان عاشور، المدير الإقليمي لمصر، إلى فريق مُحمد جُمعة لرفع تقاريرهما مباشرة إليه. يذكر أن جُمعة قد انتقل إلى منصبه الحالي بعد مسيرة حافلة له في أمريكا الشمالية؛ حيث أقام في الولايات المتحدة وشغل منصب المدير التنفيذي للعمليات لمنطقة أمريكا الشمالية. وكان قد بدأ مسيرته المهنية مع كوفاس في كندا عام 2014، حيث شغل منصب الرئيس التجاري، قبل أن يتولى لاحقًا مهام المدير الإقليمي لكندا. يتمتع جُمعة بخبرة مهنية عالمية تمتد لأكثر من 22 عامًا في قطاعات حيوية تشمل تأمين ائتمان التجارة، إدارة المخاطر، والتجارة الدولية. إلى جانب ذلك، تولّى محمد عضوية عدد من الجمعيات الصناعية؛ من أبرزها جمعية تأمين الذمم التجارية في كندا (Receivables Insurance Association of Canada). من المتوقع أن تُسهم خبرته الواسعة في تحقيق نمو ملموس لشركة "كوفاس" دول مجلس التعاون الخليجي ومصر، من خلال قيادته لتطوير استراتيجية القنوات المتعددة، إلى جانب تعزيز الشراكات المحلية وترسيخها. -انتهى-