
السيد القائد يؤكد أهمية احياء ذكرى استشهاد الامام الحسين عليه السلام
أكد السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي أهمية احياء ذكرى استشهاد الامام الحسين علية السلام .
وقال السيد القائد في كلمته اليوم .. إحياؤنا لذكرى استشهاد الإمام الحسين مواساة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
واضاف السيد القائد .. إحياؤنا لذكرى استشهاد الإمام الحسين لما يعنيه من امتداد من موقع الهداية والأسوة.
وتابع .. الإمام الحسين عليه السلام هو صاحب قضية، وقضيته هي الإسلام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
سما نيوز' تنعى شقيق رئيس مجلس إدارتها الأستاذ محمد علي الحريبي
وإذ تشاطر 'سما نيوز' الأستاذ الحريبي هذا المصاب الجلل فإنها تبتهل إلى الله أن يربط على قلبه ويعظم أجره ويجعل الفقيد من أهل الجنة. نسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان. بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تتقدم هيئة تحرير موقع 'سما نيوز' وكافة منتسبيها بخالص التعازي وصادق المواساة إلى الأستاذ محمد علي الحريبي رئيس الرابطة الإعلامية الجنوبية 'سما' ورئيس مجلس إدارة 'سما نيوز' المستقلة في وفاة شقيقه الأكبر عبدالمجيد الحريبي هذا اليوم الثلاثاء 8يولبو 2025م


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
استقبال العزاء بمقتل الشيخ حنتوس
كريتر سكاي/خاص: بحسب تكليفنا من قبل القيادة السياسية بإستقبال العزاء بوفاة الشهيد صالح حنتوس ،فقد قمنا بهذا الواجب الديني والوطني والأخلاقي إلى جانب ثلة من رجال الوطن الذين تقدمهم الاخ الشيخ / محمد الحوري محافظ محافظة ريمة وكبار رجال المحافظة وعدد من الشخصيات الإجتماعية والوطنية الذين قاموا بهذا الواجب مجددين العهد للشهيد صالح حنتوس ولكافة شهداء الوطن الذين قضوا دفاعا عن الدين والوطن .رحمة الله تغشاهم أجمعين .وحسبنا في ذلك قوله الله تعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ) .صدق الله العظيم . أخوكم الشيخ عبد الباسط صالح بن سارية .وكيل وزارة الثقافة عضو اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام .


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
فرنسا تشدد قبضتها على الإخوان.. هل بدأت المواجهة الفكرية؟
المرسى- متابعات في خطوة وُصفت بأنها 'الأكثر حسماً' منذ سنوات، أعلن مجلس الدفاع والأمن القومي الفرنسي، برئاسة إيمانويل ماكرون، عن حزمة جديدة من الإجراءات الهادفة إلى تشديد القيود على جماعة الإخوان في فرنسا. وتُعد هذه الخطوة، بحسب الخبراء، بمثابة المرحلة الثالثة من سياسة الدولة الفرنسية لمواجهة ما تسميه 'الانعزالية الإسلامية'. وفي حديثه لـ'سكاي نيوز عربية'، أكد أستاذ الفلسفة السياسية في جامعة باريس رامي خليفة العلي، أن المرحلة الجديدة تتجاوز المعالجة الأمنية إلى مواجهة الإيديولوجيا التي تقوم عليها الجماعات المتطرفة. وقال العلي: 'نحن نشهد اليوم انتقالاً من المواجهة الأمنية والتنظيمية إلى البعد الأيديولوجي، وهو الأكثر تعقيداً، لأنه لا يرتبط بضرورة وجود علاقة مباشرة بين هذه الجمعيات وتنظيمات إرهابية، بل يكفي أن تنشر أفكاراً متطرفة لتصبح تحت رقابة الدولة'. وأضاف أن مواجهة الدولة الفرنسية مع 'الإخوان' بدأت بعد هجمات باريس عام 2015، ومرت بثلاث مراحل: المواجهة الأمنية والاستخباراتية، استهداف البنية التنظيمية وسحب التراخيص، المعركة الفكرية ضد الأيديولوجيا المتطرفة. وأشار العلي إلى أن هناك اختراقاً إخوانياً للمجتمع الفرنسي عبر واجهات جمعوية واجتماعية، واصفاً التقرير الحكومي الأخير الذي صدر قبل نحو شهر بـ'الخطير'، حيث أكد على تغلغل الجماعة في مفاصل الدولة الفرنسية. وأوضح العلي أن هذا التحرك جاء رغم تردد السلطات الفرنسية في السابق بسبب مخاوف من المساس بالحريات أو اتهام الحكومة بالتحامل على المسلمين. لكن مع تزايد التهديد الإيديولوجي، دعا الرئيس ماكرون إلى حوار وطني مع الجالية المسلمة في الخريف القادم، لتأكيد أن الإجراءات لا تستهدف الإسلام بل الجماعات الراديكالية. وأكد العلي أن الحكومة الفرنسية تسعى اليوم لـ'المشاركة في صياغة الإيديولوجيا الجمهورية' من خلال برامج لإعداد الأئمة، ومواجهة التمويل المشبوه، والخطاب الديني المتشدد، والكتب التي تحض على الكراهية. 'نحن أمام تحول جذري'، يقول العلي، مضيفاً: 'حتى لو لم تكن هناك صلة تنظيمية، فإن مجرد نشر قيم تتعارض مع قيم الجمهورية كالمساواة بين الجنسين أو العلمانية، سيضع الجمعيات تحت مجهر السلطات'. وعن موقف الجالية المسلمة، يرى العلي أن الموقف ليس موحداً، فـ'لا يوجد طابع عام للجالية الإسلامية، بل تيارات فكرية متعددة'، لكنه أشار إلى أن أغلبية الجالية ملتزمة بالقانون وتشعر بالارتياح لإجراءات تفصل بين الإسلام والتطرف، رغم مخاوف من استغلال القوانين من قبل اليمين المتطرف. ويحذر العلي من أن هذه الإجراءات قد تُستخدم سياسياً في الحملات الانتخابية المقبلة، مشيراً إلى أن 'اليمين الشعبوي في فرنسا ينمو بشكل مطرد'، ما قد يزيد الضغط على المسلمين الفرنسيين. ومن بين الإجراءات المتوقعة في المرحلة المقبلة: تجفيف منابع تمويل الجمعيات المرتبطة بالإخوان. حل ومصادرة أموال الجمعيات المتطرفة. تكوين أئمة فرنسيين يحملون خطاباً منسجماً مع قيم الجمهورية. مراقبة الكتب والخطب التي تروج للتشدد والعنف. ويُتوقع أن يُطرح قانون جديد بهذا الخصوص قبل نهاية الصيف، على أن يُقر مع نهاية العام الحالي، وسط جدل واسع متوقع بشأن تعريف 'القيم الجمهورية' ومن يملك حق الحكم على مخالفتها. واختتم العلي حديثه قائلاً: 'المعركة الفكرية مع جماعة الإخوان لن تكون سهلة، فهي لا تهيمن عبر السلاح، بل عبر قوة ناعمة أيديولوجية. وهذا ما يجعلها أكثر خطراً من التنظيمات التقليدية، لأنها تتسلل بهدوء إلى بنية الدولة والمجتمع'. وبهذا التحول، تضع الحكومة الفرنسية ملف الإخوان على طاولة المعالجة الفكرية والقانونية، وسط سعي دقيق للتوازن بين أمن الدولة وحماية الحريات، وبين الحفاظ على السلم الاجتماعي ومواجهة التطرف الأيديولوجي.