أحدث الأخبار مع #AH64Apache


الأيام
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
درونات ومضادات الصواريخ..هكذا غير المغرب معادلة السلاح والقوة إقليميا
في إطار تعزيز وتحديث جيشه، حصل المغرب خلال السنوات الأخيرة على عدد من المعدات المتطورة من الولايات المتحدة وإسرائيل، من بينها مروحيات أباتشي، وطائرات درون، وأنظمة مضادة للصواريخ. وقد دخل المغرب منذ نحو عقد من الزمن في سباق تسلح مع الجزائر. حيث واصل البلدان رفع ميزانياتهما العسكرية عامًا بعد عام، مع تخصيص جزء كبير منها لاقتناء أسلحة وتجهيزات من الجيل الأخير. في 5 مارس الماضي، تسلمت القوات المسلحة الملكية المغربية مروحيات هجومية أمريكية من طراز AH-64 Apache. ووفقًا لما ذكرته مؤسسة كونراد أديناور في تقرير حديث نُقل عن صحيفة El Debate، فإن 'الخصم الأكبر للمغرب هو جاره المباشر الجزائر، التي تعتمد على ثرواتها الطبيعية، وتحتل المرتبة الثالثة عالميًا من حيث الإنفاق العسكري نسبة إلى الناتج المحلي الإجمالي، بعد أوكرانيا وإسرائيل'. وأشار التقرير إلى أن الجزائر تسعى لفرض هيمنتها الإقليمية، وهو ما يشكّل تحديًا مباشرًا لأمن المغرب، لا سيما في ظل تكرار الهجمات الجهادية في منطقة الساحل. وهذا ما يبرر، بحسب التقرير، اقتناء المغرب لطائرات درون تركية. في أبريل 2021، طلب المغرب 13 طائرة Bayraktar TB2 بقيمة 70 مليون دولار، ثم أضاف 6 وحدات أخرى في صفقة لاحقة، ليصل العدد الإجمالي إلى 19 طائرة. وتُستخدم هذه الطائرات في مهام الاستطلاع والقتال، وتتميز بقدرة تحليق تصل إلى 27 ساعة وبمدى يصل إلى 150 كيلومترًا، وهو ما أثار قلق إسبانيا. وفي مايو الماضي، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على صفقة بيع للمغرب تشمل 600 صاروخ FIM-92K Stinger Block I ومعدات أخرى بقيمة تقدر بـ 825 مليون دولار. كما أشار تقرير مؤسسة كونراد أديناور إلى أن المغرب يفضل الأنظمة الدقيقة، مثل طائرات F-16 Block 70/72 الأمريكية، المقرر تسلمها في عام 2027. وتتميز هذه الطائرات برادار APG-83 ذي المسح الإلكتروني النشط (AESA)، القادر على إصابة أهداف جوية وبرية في نطاق يزيد عن 550 كيلومترًا. إلى جانب ذلك، تعزز اقتناء المغرب لمدفعية Atmos 2000 من إسرائيل – وهي مدافع من عيار **155.


يا بلادي
١٥-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- يا بلادي
تقرير: المغرب يعزز ترسانته الدفاعية في مواجهة التحديات الإقليمية
كشفت دراسة حديثة صادرة عن مؤسسة كونراد أديناور ومركز الأبحاث المغربي "مؤسسة الحكامة والسيادة العالمية" عن تقييم شامل لجودة الأسلحة التي اقتناها المغرب. وجاء في التقرير أن "الجزائر، الجارة المباشرة للمغرب، تمثل المنافس الإقليمي الأبرز، إذ تحتل المرتبة الثالثة عالميًا من حيث نسبة الإنفاق العسكري إلى الناتج المحلي الإجمالي، بعد أوكرانيا وإسرائيل". وفي مواجهة هذا التحدي الذي يهدد وحدة أراضيه، اختار المغرب "نهجًا نوعيًا يركز بشكل كبير على الأنظمة الجوية"، عبر اقتناء مروحيات AH-64 Apache وطائرات بدون طيار ومدفعية وأنظمة دفاع مضادة للصواريخ. وفي ظل ميزانية عسكرية جزائرية تُقدّر بنحو 23 مليار دولار لسنة 2025، تواجه الرباط أيضًا "أنشطة انفصالية في الجنوب، مدعومة من أطراف خارجية"، ما يستلزم "قدرات مراقبة واستجابة سريعة تتلاءم مع طبيعة التضاريس". وفي هذا الإطار، طلبت القوات المسلحة الملكية في أبريل 2021، 13 طائرة بدون طيار من طراز Bayraktar TB2 مقابل نحو 70 مليون دولار، تبعتها ست طائرات إضافية ضمن عقد لاحق. وتُعد هذه الطائرات «أداة مثالية لمراقبة التحركات الانفصالية والتهديدات الحدودية". نحو صناعة دفاعية ذات سيادة أشار التقرير إلى أن المغرب تسلم "أولى دفعاته من طائرات Bayraktar Akinci بدون طيار، التي لا يزال عددها غير معلن، بموجب اتفاق وُقّع سنة 2023". وتواكب هذه المشتريات من موردين دوليين، مثل الولايات المتحدة وإسرائيل وتركيا والصين، جهودًا لبناء صناعة عسكرية داخلية. وفي مطلع 2025، أعلنت شركة Baykar التركية، المصنعة لطائرات TB2 و Akinci ، عن افتتاح موقع للصيانة والإنتاج في المغرب. وقد سبق ذلك توقيع شراكة يوم 27 سبتمبر 2024 بين إدارة الدفاع الوطني وشركة Tata Advanced Systems Limited (TASL) لتصنيع مركبة القتال البرية WhAP 8x8 محليًا. وتعكس هذه المشتريات التوجه نحو تطوير قدرات متقدمة، خصوصًا في مجال المدفعية. ويشكل المدفع الإسرائيلي Atmos 2000 ، وهو هاوتزر عيار 155 ملم بمدى يصل إلى 41 كيلومترًا، خيارًا مناسبًا للتضاريس الصحراوية المغربية بفضل مرونته وسرعة انتشاره. وتأتي هذه الصفقة مكمّلة لـ36 هاوتزر Caesar سبق اقتناؤها من فرنسا سنة 2022. كما سلط التقرير الضوء على "إدارة تنوع الموردين" من قبل القوات المسلحة الملكية، بوصفها ضرورية "لتفادي الاعتماد المفرط على شريك واحد وضمان المرونة في ظل تقلبات التحالفات العالمية التي قد تعيق الوصول إلى تقنيات حيوية". مع ذلك، يشير التقرير إلى أن الشراكات الدولية وحدها لا تكفي لتطوير صناعة دفاعية وطنية. فـ"المغرب لا يزال يواجه ثغرات في القدرات التصنيعية المتقدمة والمهارات البشرية"، إذ إن "الإنتاج المحلي لمكونات أنظمة مثل مدفعية Caesar أو منظومة Patriot PAC-3 يتطلب خبرة دقيقة في الهندسة، وهي مجال يواصل المغرب تطويره". ويوصي التقرير بضرورة الاستثمار في "رؤية شاملة لصناعة دفاعية سيادية، تشمل برامج تدريب متخصصة للمهندسين والفنيين، وإنشاء مراكز للابتكار في المناطق الصناعية، بما ينسجم مع توجه المملكة نحو الاكتفاء الذاتي الصناعي". يسمح هذا التوجه للمغرب بـ"لعب دور محوري في الاستقرار الإقليمي والتعاون الدولي في مجال الأمن، وفق رؤيته البعيدة المدى للسيادة والقيادة". وإلى جانب تفوقه التسليحي، فإن "الحياد الدبلوماسي للمغرب يُمكّنه من تسهيل الحوار بين الكتل الساحلية المتنازعة"، مع دور رئيسي في "تأمين المجال البحري، لا سيما في ما يتعلق بالأمن عبر الأطلسي ومضيق جبل طارق". ويستدعي هذا الهدف استثمارات كبيرة في القدرات البحرية، من بينها "اقتناء فرقاطات متعددة المهام مجهزة بقدرات لمكافحة الغواصات والدفاع الجوي، وإعداد استراتيجية بحرية متكاملة"، بحسب ما جاء في التقرير. منذ بداية عهد الملك محمد السادس، رسّخ المغرب مكانته في تأمين حركة الملاحة في مضيق جبل طارق، من خلال ميناء طنجة المتوسط، وافتتاح مركز مراقبة الملاحة البحرية في طنجة في دجنبر 2011، ثم إنشاء القاعدة البحرية في القصر الصغير. وفي الأشهر المقبلة، يُرتقب أن تتعزز البحرية الملكية بزورق دورية جديد تم طلبه من شركة Navantia الإسبانية. دعا التقرير المملكة إلى التوجه، خلال العقد المقبل، نحو "تعزيز قدراتها البحرية وتطوير كفاءتها في مجال الحروب الهجينة، خصوصًا على مستوى العمليات السيبرانية، لسد الثغرات الدفاعية ومواجهة التحديات الجديدة". وأشار إلى أن "الهجمات السيبرانية التي تستهدف البنى التحتية الحيوية تستدعي وجود جيش سيبراني قوي". ويمكن للمغرب، حسب التقرير، "إنشاء قيادة سيبرانية خاصة، تستفيد من قطاعه التكنولوجي المتنامي، لتدريب مختصين في الأمن السيبراني". كما أوصى المركزان البحثيان بـ"تعزيز التعاون مع شركاء رئيسيين مثل حلف شمال الأطلسي (الناتو)، لتسريع وتيرة تطوير هذا القطاع، بما يُمكّن المغرب من مواجهة حملات التضليل، وتأمين حدوده الرقمية، والرد على محاولات زعزعة الاستقرار المعادية".


برلمان
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- برلمان
المغرب يعزز قوته العسكرية وقيادته الإقليمية بصفقة ضخمة لشراء مقاتلات F-35
الخط : A- A+ إستمع للمقال يواصل المغرب تعزيز موقعه كقوة إقليمية بارزة في شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، من خلال إبرام صفقة ضخمة لشراء 32 مقاتلة شبحية من طراز 'F-35' من الولايات المتحدة، تبلغ قيمتها 17 مليار دولار، حيث يصبح المغرب بهذه الصفقة، أول دولة عربية وإفريقية تمتلك هذه الطائرة المتطورة، التي تعد من الأكثر تقدما في العالم بقدراتها الفائقة على التخفي والمناورة والاشتباك الجوي. وتأتي هذه الخطوة بعد موافقة أمريكية، وفقا لما ذكرته صحيفة 'أل اسبانيول' الإسبانية، وتُظهر المستوى المتزايد من الثقة الاستراتيجية بين الرباط وواشنطن، حيث تعد هذه الصفقة جزءا من تحديث شامل للقوات المسلحة الملكية المغربية، التي شهدت في السنوات الأخيرة تطورًا نوعيًا في مجال التسليح. وقد أبرم المغرب وفق ذات الصحيفة، صفقات سابقة مع الولايات المتحدة لتعزيز قدراته الجوية والبرية، أبرزها صفقة مروحيات 'AH-64 Apache'، التي تعتبر من أقوى المروحيات الهجومية في العالم، بالإضافة إلى حصوله على أنظمة دفاع متطورة مثل بطاريات 'باتريوت' للدفاع الجوي، وأنظمة 'هيمارس' الصاروخية بعيدة المدى. AdChoices ADVERTISING ولم تقتصر صفقات المغرب على الطائرات الحربية والمروحيات فقط، بل شملت أيضًا تعزيز قواته البرية والدفاعية عبر شراء دبابات أبرامز 'M1A2' ومدرعات قتالية متطورة، كما تم تحديث القوات البحرية من خلال اقتناء فرقاطات حديثة وأنظمة رادارية متقدمة، مما يعزز سيطرة المملكة على سواحلها ومجالها البحري. وتؤكد هذه الصفقات العسكرية المستمرة أن المغرب لا يسعى فقط لتأمين حدوده، بل يطمح لتحقيق تفوق استراتيجي يضمن له الردع العسكري في المنطقة، في ظل التوترات الجيوسياسية المتصاعدة، كما يمثل امتلاك مقاتلات 'F-35' ميزة تكنولوجية حاسمة في أي سيناريو مستقبلي، مما يغير قواعد اللعبة العسكرية في شمال إفريقيا والمتوسط. وتعكس هذه التطورات العسكرية النهج طويل الأمد الذي يتبناه المغرب لتعزيز مكانته كقوة إقليمية مؤثرة، معتمدة على شراكاتها الاستراتيجية مع القوى الكبرى، مما يجعل المملكة واحدة من الدول القليلة في العالم التي تمتلك منظومة دفاعية متكاملة، قادرة على مواجهة التحديات الأمنية باستخدام أحدث التقنيات والأنظمة العسكرية.


تليكسبريس
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
المغرب يعزز تفوقه العسكري وريادته الإقليمية بصفقة تاريخية لمقاتلات F-35
يواصل المغرب ترسيخ مكانته كقوة إقليمية في شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، بعد الإعلان عن صفقة ضخمة لاقتناء 32 مقاتلة شبحية من طراز F-35 من الولايات المتحدة، بقيمة 17 مليار دولار. وبهذه الخطوة، يصبح المغرب أول بلد عربي وإفريقي يحصل على هذه الطائرة القتالية المتطورة، التي تعد من بين الأكثر تقدما في العالم، بقدراتها الفائقة على التخفي والمناورة والاشتباك الجوي. الصفقة، التي حظيت بموافقة أمريكية حسب ما نقلته صحيفة 'أل اسبانيول' الاسبانية، تعكس مستوى الثقة الاستراتيجية المتزايدة بين الرباط وواشنطن، وتأتي في سياق تحديث شامل للقوات المسلحة الملكية المغربية، والتي شهدت في السنوات الأخيرة قفزة نوعية في مجال التسليح. فقد سبق للمغرب أن أبرم عقود أخرى مع الولايات المتحدة لتعزيز قدراته الجوية والبرية، أبرزها صفقة مروحيات AH-64 Apache، التي تعتبر من أقوى المروحيات الهجومية في العالم، بالإضافة إلى حصوله على منظومات دفاعية متطورة، مثل بطاريات 'باتريوت' للدفاع الجوي، وأنظمة 'هيمارس' الصاروخية بعيدة المدى. وإلى جانب الطائرات الحربية والمروحيات، عزز المغرب أيضا قواته البرية والدفاعية عبر اقتناء دبابات أبرامز M1A2، ومدرعات قتالية متطورة، فضلا عن تحديث قواته البحرية، من خلال اقتناء فرقاطات حديثة وأنظمة رادارية متقدمة، تعزز من سيطرة المملكة على سواحلها ومجالها البحري. هذه الصفقات العسكرية المتتالية تؤكد أن المغرب لا يهدف فقط إلى تأمين حدوده، بل يسعى إلى تحقيق تفوق استراتيجي يضمن له الردع العسكري في المنطقة، خاصة في ظل التوترات الجيوسياسية المتزايدة. كما أن امتلاكه لمقاتلات F-35 سيمنحه ميزة تكنولوجية حاسمة في أي سيناريو مستقبلي، مما يغير قواعد اللعبة العسكرية في شمال إفريقيا والمتوسط. وبينما يستمر المغرب في تحديث ترسانته العسكرية وفق رؤية استراتيجية واضحة، فإن بعض الأطراف الإقليمية، وعلى رأسها إسبانيا والجزائر، تتابع بقلق هذه التطورات، نظرا لأن امتلاك الرباط لهذه القدرات المتطورة سيؤثر بشكل مباشر على موازين القوى في المنطقة. فإسبانيا، التي تعتبر القوة الجوية الأولى في غرب المتوسط، قد تجد نفسها في موقف صعب أمام سلاح الجو المغربي الذي يتجه ليصبح الأكثر تقدما في القارة الإفريقية. هذه التطورات العسكرية تعكس بوضوح نهجا مغربيا طويل الأمد لتعزيز مكانته كقوة إقليمية مؤثرة، معتمدة على شراكاتها الاستراتيجية مع القوى الكبرى، وهو ما يجعل المملكة اليوم واحدة من الدول القليلة في العالم التي تتمتع بمنظومة دفاعية متكاملة قادرة على مواجهة التحديات الأمنية بأحدث التقنيات والأنظمة العسكرية المتطورة.


دفاع العرب
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- دفاع العرب
إسرائيل قلقة من تسليح الجيش المصري.. القوة العسكرية المصرية بالتفصيل
أعربت إسرائيل عن قلقها المتزايد إزاء التطور العسكري للجيش المصري، وحصوله على أحدث الأسلحة والمعدات، مما يثير التساؤلات حول أسباب هذا التوتر الإسرائيلي تجاه عملية التحديث المستمرة التي يشهدها الجيش المصري. القوة العسكرية المصرية في أرقام وفقًا لتصنيف 'غلوبال فاير باور' لعام 2025، يحتل الجيش المصري المرتبة الـ19 عالميًا، مما يجعله القوة العسكرية الأقوى عربيًا وأفريقيًا. يمتلك الجيش المصري ترسانة متنوعة من الأسلحة والمعدات المتقدمة، تشمل أحدث الطائرات المقاتلة، والدبابات، وأنظمة الدفاع الجوي، مما يعزز من قدراته الدفاعية والهجومية. سلاح الجو المصري: مقاتلات متطورة وطائرات مسيرة تمتلك القوات الجوية المصرية أسطولًا متنوعًا من الطائرات المقاتلة، أبرزها: F-16 الأميركية : العمود الفقري للقوات الجوية المصرية، بعدد يتجاوز 200 طائرة، وهي مقاتلة متعددة المهام قادرة على تنفيذ عمليات جو-جو وجو-أرض. : العمود الفقري للقوات الجوية المصرية، بعدد يتجاوز 200 طائرة، وهي مقاتلة متعددة المهام قادرة على تنفيذ عمليات جو-جو وجو-أرض. رافال الفرنسية : مقاتلة حديثة مجهزة بأحدث إلكترونيات الطيران وأنظمة التسليح المتطورة. : مقاتلة حديثة مجهزة بأحدث إلكترونيات الطيران وأنظمة التسليح المتطورة. الطائرات المروحية : تضم القوات المصرية مروحيات هجومية مثل AH-64 Apache الأميركية وKA-52 الروسية، وكلتاهما مجهزة بأنظمة تسليح متقدمة. : تضم القوات المصرية مروحيات هجومية مثل AH-64 Apache الأميركية وKA-52 الروسية، وكلتاهما مجهزة بأنظمة تسليح متقدمة. الطائرات المسيّرة: تشمل طائرات وينغ لونغ الصينية، إضافةً إلى الطائرات محلية الصنع مثل 'نووت' و '30 يونيو' و '6 أكتوبر'. سلاح المدرعات: دبابات هجومية متطورة يمتلك الجيش المصري ترسانة قوية من الدبابات، من أبرزها: M1A1 Abrams الأميركية : مزودة بأنظمة دروع وتسليح متقدم، وتشكل جزءًا رئيسيًا من القوات البرية المصرية. : مزودة بأنظمة دروع وتسليح متقدم، وتشكل جزءًا رئيسيًا من القوات البرية المصرية. T-90MS الروسية: تتمتع بقدرات قتالية متطورة، وتشمل أنظمة متقدمة للتحكم في النيران. القوات البحرية: أسطول متطور يهيمن في المنطقة تمتلك البحرية المصرية أحد أقوى الأساطيل في الشرق الأوسط وأفريقيا، مدعومة بتحديثات مستمرة، وتشمل: حاملتا المروحيات 'ميسترال' : 'جمال عبد الناصر' و'أنور السادات'، القادرتان على استيعاب 16 مروحية ونقل القوات والمعدات القتالية. : 'جمال عبد الناصر' و'أنور السادات'، القادرتان على استيعاب 16 مروحية ونقل القوات والمعدات القتالية. الغواصات الألمانية 'تايب 209/1400' : مجهزة بصواريخ 'هاربون' المضادة للسفن، ما يعزز القدرة الهجومية تحت الماء. : مجهزة بصواريخ 'هاربون' المضادة للسفن، ما يعزز القدرة الهجومية تحت الماء. الفرقاطات الحديثة: تشمل 'ميكو A-200″ الألمانية و'فريم' الإيطالية، المزودة بأنظمة تسليح متطورة. أنظمة الدفاع الصاروخي: حماية المجال الجوي المصري استثمرت مصر في تعزيز قدراتها الدفاعية، حيث تمتلك: منظومة S-300 الروسية : واحدة من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تطورًا، قادرة على اعتراض الصواريخ والطائرات المعادية. : واحدة من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تطورًا، قادرة على اعتراض الصواريخ والطائرات المعادية. نظام الدفاع الجوي المصري (EADS): شبكة متكاملة من الرادارات وقاذفات الصواريخ لحماية الأجواء المصرية. جاهزية قتالية شاملة بجانب أسلحته المتقدمة، يمتلك الجيش المصري شبكة واسعة من المطارات العسكرية التي توفر دعمًا لوجستيًا فعالًا للعمليات الجوية. كما يستمر في تحديث ترسانته وتطوير قدراته، مما يعكس استراتيجية مصر للحفاظ على قوة ردع فعالة قادرة على التصدي لأي تهديدات محتملة.