
إسرائيل قلقة من تسليح الجيش المصري.. القوة العسكرية المصرية بالتفصيل
القوة العسكرية المصرية في أرقام
وفقًا لتصنيف 'غلوبال فاير باور' لعام 2025، يحتل الجيش المصري المرتبة الـ19 عالميًا، مما يجعله القوة العسكرية الأقوى عربيًا وأفريقيًا.
يمتلك الجيش المصري ترسانة متنوعة من الأسلحة والمعدات المتقدمة، تشمل أحدث الطائرات المقاتلة، والدبابات، وأنظمة الدفاع الجوي، مما يعزز من قدراته الدفاعية والهجومية.
سلاح الجو المصري: مقاتلات متطورة وطائرات مسيرة
تمتلك القوات الجوية المصرية أسطولًا متنوعًا من الطائرات المقاتلة، أبرزها:
F-16 الأميركية : العمود الفقري للقوات الجوية المصرية، بعدد يتجاوز 200 طائرة، وهي مقاتلة متعددة المهام قادرة على تنفيذ عمليات جو-جو وجو-أرض.
: العمود الفقري للقوات الجوية المصرية، بعدد يتجاوز 200 طائرة، وهي مقاتلة متعددة المهام قادرة على تنفيذ عمليات جو-جو وجو-أرض. رافال الفرنسية : مقاتلة حديثة مجهزة بأحدث إلكترونيات الطيران وأنظمة التسليح المتطورة.
: مقاتلة حديثة مجهزة بأحدث إلكترونيات الطيران وأنظمة التسليح المتطورة. الطائرات المروحية : تضم القوات المصرية مروحيات هجومية مثل AH-64 Apache الأميركية وKA-52 الروسية، وكلتاهما مجهزة بأنظمة تسليح متقدمة.
: تضم القوات المصرية مروحيات هجومية مثل AH-64 Apache الأميركية وKA-52 الروسية، وكلتاهما مجهزة بأنظمة تسليح متقدمة. الطائرات المسيّرة: تشمل طائرات وينغ لونغ الصينية، إضافةً إلى الطائرات محلية الصنع مثل 'نووت' و '30 يونيو' و '6 أكتوبر'.
سلاح المدرعات: دبابات هجومية متطورة
يمتلك الجيش المصري ترسانة قوية من الدبابات، من أبرزها:
M1A1 Abrams الأميركية : مزودة بأنظمة دروع وتسليح متقدم، وتشكل جزءًا رئيسيًا من القوات البرية المصرية.
: مزودة بأنظمة دروع وتسليح متقدم، وتشكل جزءًا رئيسيًا من القوات البرية المصرية. T-90MS الروسية: تتمتع بقدرات قتالية متطورة، وتشمل أنظمة متقدمة للتحكم في النيران.
القوات البحرية: أسطول متطور يهيمن في المنطقة
تمتلك البحرية المصرية أحد أقوى الأساطيل في الشرق الأوسط وأفريقيا، مدعومة بتحديثات مستمرة، وتشمل:
حاملتا المروحيات 'ميسترال' : 'جمال عبد الناصر' و'أنور السادات'، القادرتان على استيعاب 16 مروحية ونقل القوات والمعدات القتالية.
: 'جمال عبد الناصر' و'أنور السادات'، القادرتان على استيعاب 16 مروحية ونقل القوات والمعدات القتالية. الغواصات الألمانية 'تايب 209/1400' : مجهزة بصواريخ 'هاربون' المضادة للسفن، ما يعزز القدرة الهجومية تحت الماء.
: مجهزة بصواريخ 'هاربون' المضادة للسفن، ما يعزز القدرة الهجومية تحت الماء. الفرقاطات الحديثة: تشمل 'ميكو A-200″ الألمانية و'فريم' الإيطالية، المزودة بأنظمة تسليح متطورة.
أنظمة الدفاع الصاروخي: حماية المجال الجوي المصري
استثمرت مصر في تعزيز قدراتها الدفاعية، حيث تمتلك:
منظومة S-300 الروسية : واحدة من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تطورًا، قادرة على اعتراض الصواريخ والطائرات المعادية.
: واحدة من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تطورًا، قادرة على اعتراض الصواريخ والطائرات المعادية. نظام الدفاع الجوي المصري (EADS): شبكة متكاملة من الرادارات وقاذفات الصواريخ لحماية الأجواء المصرية.
جاهزية قتالية شاملة
بجانب أسلحته المتقدمة، يمتلك الجيش المصري شبكة واسعة من المطارات العسكرية التي توفر دعمًا لوجستيًا فعالًا للعمليات الجوية. كما يستمر في تحديث ترسانته وتطوير قدراته، مما يعكس استراتيجية مصر للحفاظ على قوة ردع فعالة قادرة على التصدي لأي تهديدات محتملة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 5 أيام
- صدى البلد
تشمل 3 برامج.. أحمد عبد الحفيظ يكشف تفاصيل محطة الضبعة النووية
قال الدكتور أحمد عبد الحفيظ الخبير في الأمان النووي، إن الحديث عن البرنامج النووي؛ هو موضوع في غاية الحساسية، بداية من استخدام الطاقة النووية بصفة مطلقة، والبرنامج النووي المصري الطموح لإحداث تنمية، والذي يعتبر ركيزة أساسية من ركائز التنمية المستدامة، وكانت بدايته وانطلاقه في مقدمات الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، فمصر كانت تتبنى هذا الاتجاه، ولكن نظرا للحروب التي خاضتها الدولة والاقتصاد، تأجَّل هذا الملف. وأشار إلى أن استخدام الطاقة النووية يحتاج إلى دولة لاستخدامه كاستثمار سيادي. بداية انطلاق البرنامج النووي وأضاف خلال حوار تلفزيوني ببرنامج «حقائق وأسرار»، المذاع عبر قناة «صدى البلد» أن الدولة ارتضت أن تعمل في الفكر التجريبي بالنسبة للمعامل التدريبية، كما هو الحال في القائم بمنطقة برج العرب، وهذا كان بداية انطلاق البرنامج النووي السلمي الطموح، ولكن مع التطور التكنولوجي وظهور توجهات الدولة في التوسع في التنمية واستخدام الطاقة البديلة والنظيفة، كان التوجه إلى تبني برنامج نووي طموح لإحداث إثراء اقتصادي للدولة في مجال الطاقة النظيفة. ولفت إلى أنه بناء على ذلك اتخذت القيادة السياسية قرارا بتبني الخطوات التنفيذية لبرنامج نووي طموح، موضحا أن هناك برنامجا فنيا وآخر إداريا والثالث استثماريا، وطرحت الفكرة في الاستثمار على المستوى الدولي، وتم تصميم كراسة شروط بالمواصفات التي تتبناها مصر في هذا البرنامج، كما تقدمت بعض الشركات وانتهى الأمر إلى أن الإسناد يكون للشركة القائمة حاليا للتنفيذ مع برنامج الضبعة.


تيار اورغ
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- تيار اورغ
"رعبٌ" في تل أبيب.. لماذا تُحاول إسرائيل عرقلة وصول سلاح خطير إلى بلدٍ عربيّ؟
ذكر موقع "روسيا اليوم"، أنّ تقارير إعلامية إسرائيلية كشفت عن مخاوف تل أبيب من تعزيز سلاح الجوّ المصري بمقاتلات تحمل صواريخ متطوّرة، وقالت إنّ إسرائيل تسعى لمنع هذه الصفقة تفاديا لفقدان تفوقها الجوي. وأفاد موقع "ناتسيف نت" الإخباري الإسرائيلي، المتخصص في الشؤون الأمنية والعسكرية، أنّ مصر تواصل سعيها لتعزيز قواتها الجوية، بينما تبذل إسرائيل جهودًا مضادة لإفشال هذه الخطط.وأشار التقرير إلى أن القيادة العسكرية الإسرائيلية تتابع بقلق تنامي القدرات المصرية في مجال التسليح الجوي، خاصةً مع محاولات القاهرة الحصول على مقاتلات "يوروفايتر تايفون" الأوروبية، التي يمكن أن تُزود بصواريخ "ميتيور" البعيدة المدى من طراز "جو-جو". ونقل الموقع عن مصادر عسكرية إسرائيلية أن تل أبيب حاولت في السنوات الأخيرة عرقلة صفقة الطائرات الأوروبية، خوفًا من أن يشمل التسليح صواريخ "ميتيور"، التي تعتبرها تهديدًا مباشرًا لتفوقها الجوي. ورغم عدم مواجهة الصفقة معارضة سياسية كبيرة حتى الآن، إلا أن إسرائيل تسعى لمنع تضمينها الصواريخ المتطوّرة، التي قد تمنح مصر قدرات هجومية واستطلاعية متقدمة.وأوضحت المصادر أن الخطر الرئيسي يكمن في إمكانية استخدام الطائرات المصرية المجهزة بهذه الصواريخ في مواجهة مقاتلات إسرائيلية من طرازات "إف-15" و"إف-16" وحتى "إف-35"، مما قد يقوض ما يُعرف بـ"التفوق النوعي" الإسرائيلي. وأضاف التقرير أن الصاروخ يُشكّل تهديدًا إضافيًا بسبب "منطقة اللاهروب" الواسعة، التي تزيد بثلاث إلى أربع مرات عن نظيراتها الصينية. كما لفت إلى أن مصر تمتلك بالفعل 54 مقاتلة فرنسية من طراز "رافال" قادرة على حمل هذه الصواريخ، مما يمنحها خيارات بديلة حتى دون الحصول على طائرات "تايفون".


بيروت نيوز
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- بيروت نيوز
رعبٌ في تل أبيب.. لماذا تُحاول إسرائيل عرقلة وصول سلاح خطير إلى بلدٍ عربيّ؟
ذكر موقع 'روسيا اليوم'، أنّ تقارير إعلامية إسرائيلية كشفت عن مخاوف تل أبيب من تعزيز سلاح الجوّ المصري بمقاتلات تحمل صواريخ متطوّرة، وقالت إنّ إسرائيل تسعى لمنع هذه الصفقة تفاديا لفقدان تفوقها الجوي. وأفاد موقع 'ناتسيف نت' الإخباري الإسرائيلي، المتخصص في الشؤون الأمنية والعسكرية، أنّ مصر تواصل سعيها لتعزيز قواتها الجوية، بينما تبذل إسرائيل جهودًا مضادة لإفشال هذه الخطط. وأشار التقرير إلى أن القيادة العسكرية الإسرائيلية تتابع بقلق تنامي القدرات المصرية في مجال التسليح الجوي، خاصةً مع محاولات القاهرة الحصول على مقاتلات 'يوروفايتر تايفون' الأوروبية، التي يمكن أن تُزود بصواريخ 'ميتيور' البعيدة المدى من طراز 'جو-جو'. ونقل الموقع عن مصادر عسكرية إسرائيلية أن تل أبيب حاولت في السنوات الأخيرة عرقلة صفقة الطائرات الأوروبية، خوفًا من أن يشمل التسليح صواريخ 'ميتيور'، التي تعتبرها تهديدًا مباشرًا لتفوقها الجوي. ورغم عدم مواجهة الصفقة معارضة سياسية كبيرة حتى الآن، إلا أن إسرائيل تسعى لمنع تضمينها الصواريخ المتطوّرة، التي قد تمنح مصر قدرات هجومية واستطلاعية متقدمة. وأوضحت المصادر أن الخطر الرئيسي يكمن في إمكانية استخدام الطائرات المصرية المجهزة بهذه الصواريخ في مواجهة مقاتلات إسرائيلية من طرازات 'إف-15″ و'إف-16' وحتى 'إف-35″، مما قد يقوض ما يُعرف بـ'التفوق النوعي' الإسرائيلي. ويُعتبر صاروخ 'ميتيور' أحد أكثر أنظمة التسليح الجوي تطورًا في أوروبا، حيث يتميّز بمحرّك نفاث يمنحه سرعة تفوق أربعة أضعاف سرعة الصوت، مع قدرة عالية على المناورة وضرب أهداف بعيدة، بما في ذلك طائرات الشبح والطائرات العالية الأداء وصواريخ كروز. وأضاف التقرير أن الصاروخ يُشكّل تهديدًا إضافيًا بسبب 'منطقة اللاهروب' الواسعة، التي تزيد بثلاث إلى أربع مرات عن نظيراتها الصينية. كما لفت إلى أن مصر تمتلك بالفعل 54 مقاتلة فرنسية من طراز 'رافال' قادرة على حمل هذه الصواريخ، مما يمنحها خيارات بديلة حتى دون الحصول على طائرات 'تايفون'. (روسيا اليوم)