logo
#

أحدث الأخبار مع #MacOS

Folder Drive يُخرج أيقونة المجلد من الشاشة إلى الواقع
Folder Drive يُخرج أيقونة المجلد من الشاشة إلى الواقع

عرب هاردوير

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • عرب هاردوير

Folder Drive يُخرج أيقونة المجلد من الشاشة إلى الواقع

ابتكر المصمم ديفيد ديلاهنتي وحدة تخزين فريدة من نوعها تجمع بين التقنية والخيال، تحمل اسم: Folder Drive، وهي جهاز تخزين USB‑C بسعة 128 جيجابايت، مصمَّم بدقة ليجسد أيقونة مجلد MacOS الشهيرة وكأنها انتُزعت من واجهة النظام وأُعيد تشكيلها في العالم الحقيقي. يُطرح هذا المنتج اللافت بسعر يقارب 40 دولارًا، ويأتي حاليًا بخيار واحد من حيث السعة، ما يجعله قطعة تقنية فنية تلامس الحنين وتخاطب عشاق التصميم. يعتمد الجهاز على فكرة reverse skeuomorphism، وهو اتجاه في التصميم يستوحي شكله من أيقونات حاسوبية قديمة بأسلوب مرح ومرئي. يقدم فولدر درايف تجربة لمسية فريدة لعشاق التصميم والتكنولوجيا، مما يفسر التسويق للجهاز على أنه نقطة محادثة مثيرة للاهتمام للمبدعين والمطورين ومحبي التكنولوجيا. تصميم بسيط يلفت الأنظار يأتي الجهاز بأبعاد بسيطة: عرض 3.25 بوصة وارتفاع 2.5 بوصة وسماكة 0.5 بوصة فقط. يتميز بالتصميم الخفيف الوزن ويُوصَف بأنه سريع وموثوق، رغم غياب التفاصيل الفنية الدقيقة مثل سرعة القراءة والكتابة، وهو ما قد يخيب آمال المستخدمين الذين يبحثون عن الأداء أعلى من المنظور الجمالي. لم يكتفِ ديلاهنتي باللون الأزرق الفاتح التقليدي لمجلد MacOS، بل نشر صورًا على حسابه في تويتر تُظهر ألوانًا متعددة تتناسب مع طابع النظام الكلاسيكي، مما يضفي تنوعًا وشخصنة لهذا التصميم الفريد. إنتاج صغير الدفعة وعناية بالتفاصيل يتعاون ديلاهنتي مع منتج صغير يُدعى Super Fantastic، يتركز نشاطه على الطباعة ثلاثية الأبعاد، مما يضمن جودة عالية واهتمامًا دقيقًا بالتفاصيل. يُشير هذا التحالف إلى أن كل قطعة من فولدر درايف صُنعت بعناية وخاصة، ما يعزز الطابع الحصري واليدوي للجهاز. يركز هذا المنتج على الجوانب الجمالية والتعبيرية قبل النظر إلى المواصفات التقنية، فهو ليس موجهًا لعشاق الأداء الخالص، بل لمن يبحثون عن قطعة ذات بعد فني تقني يسلط الضوء على الإبداع والهوية البصرية. بحث سابق وإلهام تقني يُذكر أن هناك تصميمات مماثلة سابقًا مثل محركات USB على شكل floppy disk أو سي دي، لكنها غالبًا ما كانت تجارية غير منسقة مع تصميم واجهة مستخدم كلاسيكية. هنا يكمن الاختلاف، فالفولدر درايف يأتي محاكيًا لأيقونة النظام بتفاصيلها حتى النتوءات والظلال التي تخاطب الذاكرة البصرية للمستخدم. حتى المصمم نفسه لم يقف عند حدود التخزين، بل عرض قطعة مجوهرات على شكل قرص (floppy disk) كهالة تصميمية في حسابه على وسائل التواصل، مما يوحي بأن الاتجاه إلى تصميم أشياء محاكية لأيقونات الواجهة قد يتوسع ليشمل قطعًا فنية متعددة. ما هو reverse skeuomorphism؟ يمثل مفهوم reverse skeuomorphism اتجاهاً تصميمياً مبتكراً. ففي الماضي، كانت شركات مثل آبل تستخدم تصاميم تحاكي الأشياء الحقيقية داخل الواجهات الرقمية، مثل تطبيقات تبدو ككتب أو مفكرات جلدية. أما الآن، يتم أخذ العناصر البصرية من العالم الرقمي وتحويلها إلى منتجات واقعية ملموسة. يثرى هذا الاتجاه الحوار بين العالمين الرقمي والمادي، ويمنح المستخدمين فرصة لتذوق الأنساق الرقمية خارج الشاشة بطريقة أكثر حميمية وإبداعًا. هل هو مخصص لهواة التصميم أم العموم؟ يبدو أن الجمهور المستهدف من هذا التصميم هم المصممون والمطورون ومحبو التكنولوجيا بشكل عام، الذين يحرصون على امتلاك قطع فريدة تجمع بين الجمال والوظيفة. بالنسبة للباحثين عن الأداء من حيث السرعة أو السعة العالية، فإن هذا المنتج ربما لا يكون الخيار الأمثل، كما يشير محررو المواقع التقنية الذين اقترحوا الرجوع إلى قوائم أفضل وحدات USB من حيث الأداء. ومع ذلك، فإن سعره المناسب وشكله الطريف يجعلان منه أكثر من مجرد وحدة تخزين عادية. فهو يصلح كهدية فريدة أو قطعة ديكور لافتة على المكتب، لأنه لا يقتصر على حفظ البيانات فقط، بل يعبر أيضًا عن روح الابتكار والهوية الرقمية بأسلوب يلفت الأنظار ويثير الفضول. مستقبل التصميمات في تطور مستمر قد يشهد المستقبل ظهور تصميمات أكثر تنوعًا مثل أقراص مضغوطة قابلة للتخزين أو محركات USB على شكل مبادلات المعادلة الرياضية في برامج الضغط أو الأيقونات المحببة لفترة الثمانينات والتسعينيات. قد يُسهم فولدر درايف في إطلاق موجة جديدة من المنتجات التي تدمج بين الذكريات الرقمية والملموسة. كما قد يشجع هذا النموذج صانعي التكنولوجيا على التفكير في القيمة الجمالية لمنتجاتهم، ليس فقط من حيث الأداء، بل أيضًا من منظور الذكاء الثقافي والمرئي للمستخدمين. وإذا حقق نجاحًا، فقد نرى نسخ مستقبلية تطبع شخصيات أو أيقونات من أنظمة تشغيل مختلفة أو بيئات برمجية. يمنح تصميم Folder Drive المستخدمين تجربة فريدة تمكنهم من حمل أيقونة مجلد MacOS الشهيرة وكأنها خرجت من الشاشة إلى العالم الحقيقي. ورغم غياب التفاصيل التقنية الدقيقة حول أدائه، ينجح الجهاز في جذب الأنظار بفضل طابعه المرح ولمسته التي تثير الحنين إلى واجهات الحواسيب الكلاسيكية.

آبل تفجّر مفاجآت تقنية وتلمّح لهاتف قابل للطي
آبل تفجّر مفاجآت تقنية وتلمّح لهاتف قابل للطي

صراحة نيوز

time١٥-٠٦-٢٠٢٥

  • صراحة نيوز

آبل تفجّر مفاجآت تقنية وتلمّح لهاتف قابل للطي

صراحة نيوز- فجّرت شركة آبل موجة من التفاعل العالمي خلال مؤتمر المطورين السنوي الأخير، بإعلانها عن نظام iOS 18 وميزات جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي. الحدث شهد تفاعلاً واسعاً ونقاشات مثيرة، أبرزها مقابلة الصحفية جوانا ستيرن من صحيفة 'وول ستريت جورنال' مع كريغ فيديريغي وغريغ غوسوياك، وهما من أبرز المسؤولين التنفيذيين في آبل. وعندما سُئل الثنائي عن احتمالية إصدار آيفون قابل للطي، جاء ردهما ساخرًا: 'سيتعطل، أليس كذلك؟'، قبل أن يضيفا بعبارة غامضة: 'من يدري؟'، وهو ما فسّره موقع Android Headlines كتلميح غير مباشر إلى أن الشركة قد تكون تعمل سرًا على مشروع من هذا النوع. أما بشأن الحديث عن أسعار آيفون القادمة، فضّل المسؤولان عدم التعليق، مكتفيَين بالإشارة إلى أن 'ترقيات برامجنا مجانية وغير خاضعة لأي تعريفات جمركية'، في تأكيد على التزام آبل بتوفير تحديثات النظام دون مقابل، وهو ما يلفت النظر مقارنة بالماضي، حين كانت بعض تحديثات أنظمة iOS وMacOS مدفوعة. وكانت آبل قد أعلنت في وقت سابق من الأسبوع الماضي عن إتاحة تقنياتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي للمطورين، إلى جانب تقديم تحديثات واسعة لأنظمتها التشغيلية.

الزجاج السائل.. مادة جديدة ستُغير مظهر جميع منتجات آبل كليًا
الزجاج السائل.. مادة جديدة ستُغير مظهر جميع منتجات آبل كليًا

النبأ

time١٠-٠٦-٢٠٢٥

  • النبأ

الزجاج السائل.. مادة جديدة ستُغير مظهر جميع منتجات آبل كليًا

يعد مادة الزجاج السائل، أحدث إصدار من شركة آبل، ولا يعد الزجاج السائل مادة بالمعنى التقليدي، ولا وجود مادي فعلي، بل هو عبارة عن الفكرة وراء إعادة تصميم شاملة لبرمجيات جميع منتجات آبل، وسيُغير مظهر كل شيء، من الشاشة الصغيرة لساعة آبل إلى الشاشة الكبيرة للتلفزيون. وفي أبسط صوره، يُمثل الزجاج السائل مظهرًا جديدًا للبرمجيات، ومن أهم ميزاته أنه أكثر شفافية ولمعانًا من المظهر الحالي. لكن التغييرات ستشمل جميع أجزاء النظام، وستُغير مظهر عناصر التحكم على الأجهزة، بالإضافة إلى أيقونات التطبيقات، وبالتالي ستظهر في جميع منتجات آبل. وهذه التغييرات جزء من تحديثات نظام التشغيل الجديدة التي كُشف عنها يوم الاثنين في مؤتمر آبل العالمي للمطورين، وسيتم إصدارها للجمهور في وقت لاحق من هذا العام، وستُضاف إلى أنظمة iOS وiPadOS وMacOS وtvOS الخاصة بأجهزة iPhone. وهو المظهر الجديد مستوحى من Vision Pro، سماعة آبل التي عُرضت لأول مرة قبل عامين. وعند إطلاقها، كانت هذه السماعة تتميز بمظهر زجاجي شفاف، مما أتاح رؤية النوافذ من خلال الخلفية الشفافة للسماعة الموضوعة أمامها، على سبيل المثال. مظهر زجاجي مميز أول ما سيتضح من إعادة التصميم لكافة منتجات آبل هو شاشة القفل الجديدة، التي تستخدم المظهر الزجاجي لعرض الوقت على الشاشة وأجزاء أخرى منها، كما أعادت آبل تصميم تطبيقاتها لتتوافق مع المظهر الجديد. وسيتمكن مطورو تطبيقات الجهات الخارجية من استخدامه أيضًا، حيث صرحت آبل أنها ستوفر تقنية تتيح لهم تبني التصميم الجديد بسهولة، وتحديث تطبيقاتهم لتتناسب مع المظهر الجديد. بالتزامن مع طرح "المادة" الجديدة، سهّلت آبل أيضًا تخصيص البرنامج، ويشمل ذلك، على سبيل المثال، تغيير لون المجلدات في نظام MacOS، بالإضافة إلى تدرجات لونية جديدة للشاشة وشريط قوائم شفاف. وقد يكون الزجاج السائل أيضًا تلميحًا إلى أجهزة آبل القادمة، وقد صرحت آبل صراحةً أن التصميم الجديد يُمهّد الطريق لجيل جديد من المنتجات. ليس من الواضح تمامًا ما يعنيه ذلك، ولكنه قد يشير إلى أن آبل تُجهّز آلات ستعتمد بشكل أكبر على مكونات الزجاج التي صُنعت منها.

من "آيفون" إلى "جالاكسي": انطباعات مستخدم جديد عن سامسونج S25+
من "آيفون" إلى "جالاكسي": انطباعات مستخدم جديد عن سامسونج S25+

خليج تايمز

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • خليج تايمز

من "آيفون" إلى "جالاكسي": انطباعات مستخدم جديد عن سامسونج S25+

لطالما كنت من المخلصين لهواتف آيفون. إن التكامل المثالي لنظام أبل (حيث يعتمد عملي على نظام "MacOS")، وواجهة "iOS" المألوفة، وموثوقية الأجهزة، وإلى حدٍّ ما، السمعة التي كان يتمتع بها - على الأقل في البداية - كانت عوامل جعلتني مرتبطاً بهذا النظام المغلق. لكن مع إطلاق سلسلة سامسونج S25، قررت اتخاذ قرارٍ جذري قمت بالتبديل، وجرّبتُ هاتف سامسونج S25+. من الصعب دائماً اتخاذ خطوة التبديل. آخر مرة فعلتُ فيها شيئاً كهذا كانت في عام ٢٠١٨ عندما قررتُ الانتقال إلى بلاي ستيشن بعد سنوات من امتلاك "إكس بوكس" وقضاء وقت رائع في بدايات لعبة "كول أوف ديوتي مودرن وورفير" و "بلاك أوبس". لم أندم على ذلك منذ ذلك الحين. ولكن بصفتي من عشّاق الألعاب، ما زال لديّ إكس بوكس في المنزل. بالعودة إلى هاتف سامسونج S25+؛ نعم، يستغرق التحوّل بعض الوقت للتأقلم. لذا، بعد أسبوع أو أسبوعين من استخدام هاتف S25+، إليك أداء الجهاز لمستخدم آيفون الجديد الذي يخوض غمار عالم سامسونج: التصميم والبناء أول ما لاحظته عند فتح علبة هاتف سامسونج S25+ هو مدى فخامة تصميمه. إنه أنيق ومتطور وخفيف الوزن بشكل مدهش، على الرغم من بطاريته الأكبر من بطارية هاتفي آيفون 16 برو. الغطاء الخلفي المصنوع من الزجاج المصقول يقاوم بصمات الأصابع بشكل أفضل بكثير من تصميمات أبل اللامعة، كما أن حوافه المنحنية قليلاً تُسهّل الإمساك به. اخترتُ اللون الأزرق لهاتف S25+. إنه خيارٌ أنيقٌ يُذكّرني بهاتف آيفون 12 برو ماكس، ولونُه أجمل. تُعدّ الشاشة الديناميكية "Dynamic AMOLED 2X" المميزة من سامسونج من أبرز المميزات الأخرى. كنتُ معتاداً على الشاشات عالية الجودة، خاصةً مع استخدامي هاتف آيفون، لكن هاتف S25+ ارتقى بها إلى مستوى أعلى. تتميز الشاشة، مقاس 6.7 بوصة، بمعدل تحديث متكيف يتراوح بين 1 و120 هرتز، مما يوفر تجربة فائقة السلاسة، سواءً كنتُ أتصفح الإنترنت أو ألعب أو أشاهد المحتوى بشكل متواصل. هنا بدأ التغيير الحقيقي. يُعرف نظام iOS ببساطته، لكن واجهة One UI 6.1 من سامسونج تُقدّم مستوىً لا يُضاهى من التخصيص. يُمكن تغيير حجم الأدوات، وتغيير السمات، وحتى الخطوط على مستوى النظام قابلة للتعديل. كان التحكم الجديد مُحرّراً، ولكنه كان مُرهقاً في بعض الأحيان. ما هي أهم مزاياه؟ وضع النوافذ المتعددة من سامسونج. لا تزال هواتف آيفون تفتقر إلى تعدد المهام الحقيقي، بينما يتيح لي هاتف S25+ تشغيل تطبيقين جنباً إلى جنب، مما يزيد الإنتاجية بشكل كبير مقارنةً بما اعتدت عليه. أداء الكاميرا تركز فلسفة كاميرا أبل على نقل الألوان بصورة طبيعية واقعية، بينما يميل نهج سامسونج نحو إظهار الحيوية والحدة. يلتقط المستشعر الرئيسي بدقة 50 ميجابكسل في هاتف S25+ تفاصيل مذهلة، خاصةً في البيئات ذات الإضاءة الجيدة، كما أن التحسينات المدعومة بالذكاء الاصطناعي تجعل حتى اللقطات السريعة تبدو جاهزة للنشر على إنستغرام. أذهلتني قدرات تكبير سامسونج. فالزوم البصري 3x والزوم الرقمي حتى 30x جعلا الأجسام البعيدة واضحة، وهو ما لم يستطع هاتفي الآيفون منافسته. مع ذلك، لاحظتُ أن الصور في الإضاءة المنخفضة كانت أحياناً ذات حدة مصطنعة مقارنةً بوضع الليل المتوازن أكثر من آبل. عمر البطارية والشحن أحد أهم العيوب التي واجهتها مع آيفون كانت بطء سرعة الشحن. مع الشحن السريع بقدرة 45 وات في هاتف S25+، تمكنت من الشحن من 0 إلى 50% في حوالي 25 دقيقة. البطارية بسعة 4900 مللي أمبير كانت تدوم معي طوال اليوم حتى مع الاستخدام المكثف، وهو تغيير مريح عن عادة شحن الهاتف في منتصف اليوم التي كنت معتاداً عليها. ولكن هنا تكمن الصعوبة الأكبر: نظام "اير دروب" (AirDrop) و "آي كلاود" (iCloud) - هاتان الميزتان الحصريتان لآبل يصعب استبدالهما. تُعد ميزة "كويك شير" (Quick Share) من سامسونج بديلاً جيداً لـ "اير دروب"، ولكن إذا كنت تستخدم آيفون بكثرة، فستظل تشعر بأنك الشخص الوحيد المختلف. مع ذلك، يتمتع نظام سامسونج بمزاياه الخاصة. حوّلت ميزة سطح المكتب "سامسونج دي إكس" (Samsung DeX) هاتفي إلى تجربة تشبه تجربة سطح المكتب مع شاشة ولوحة مفاتيح خارجيتين فقط. وتم ربط سماعات "جالاكسي بادز" (Galaxy Buds) بسلاسة، كما أن التكامل العميق مع نظام "ويندوز" (Windows) جعل من نقل الملفات وتلقي الإشعارات عملية سلسة للغاية. إن الانتقال من آيفون إلى سامسونج S25+ ليس مجرد تغيير في الجهاز، بل هو تغيير في نمط الحياة. لمن يعشقون التخصيص والميزات المتقدمة والأجهزة المتطورة، يُعدّ S25+ قوةً لا تُضاهى. مع ذلك، يأتي هذا الانتقال مع بعض التنازلات، خاصةً إذا كنتَ معتاداً تماماً على نظام أبل. وبالنسبة لي، سأواصل استخدام سامسونج S25+. ومع أنني ما زلت أفتقد بعض جوانب نظام iOS، إلا أن S25+ قد فاز برضاي بطرق لم أتوقعها. إذا كنت من مستخدمي آيفون وتفكر في التغيير، فإن S25+ هو عالم جديد مثير يستحق الاستكشاف.

OPPO Find N5 يجلب تكامل MacOS مع ميزة سطح المكتب البعيد
OPPO Find N5 يجلب تكامل MacOS مع ميزة سطح المكتب البعيد

التقنية بلا حدود

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • التقنية بلا حدود

OPPO Find N5 يجلب تكامل MacOS مع ميزة سطح المكتب البعيد

تحظى هواتف أندرويد حاليًا بتكامل جيد مع نظام ويندوز، حيث تضيف مايكروسوفت ميزات جديدة بشكل مستمر. ومع ذلك، يبدو أن هذا غير كافٍ لبعض الشركات، حيث سيقدم هاتف OPPO Find N5 القادم تكاملًا متقدمًا مع MacOS. سيتم هذا التكامل عبر مساعد Oppo Office، ويستفيد من تصميم N5 القابل للطي. عند طي الهاتف بزاوية 90 درجة (كما لو كان جهاز حاسب محمول)، سيتقسم الهاتف إلى جزئين: الجزء العلوي سيعرض لك محتوى مباشرة على جهاز Mac، بينما يتحول الجزء السفلي إلى لوحة مفاتيح لجهاز Mac. وإذا نسيت ملفًا على جهاز الحاسب، يمكنك ببساطة سحبه وإسقاطه على N5. كما سيكون بإمكانك إجراء عمليات أكثر تقدمًا، حيث أن هذه الميزة تعمل كبرنامج سطح مكتب عن بُعد. من المهم أن نلاحظ أن هذه الميزة تم تطويرها بدون مساعدة من أبل، التي من غير المرجح أن تفتح نظامها المغلق لهذه الإمكانيات. ومع ذلك، لا يزال غير واضح ما إذا كانت هذه الميزة ستكون متاحة لأجهزة أخرى بنظام ColorOS 15. على أي حال، يعد OPPO Find N5 شبه رسمي حاليًا، مع تحديد موعد إطلاقه الفعلي في 20 فبراير. يمكنك مشاهدة مساعد Oppo Office وهو يعمل في الفيديو الترويجي أدناه. المصدر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store