أحدث الأخبار مع #NasdaqComposite


النهار
منذ 12 ساعات
- أعمال
- النهار
الأسواق تنفجر بشهية المخاطرة والأنظار تتجه نحو الفيدرالي والتضخم
في أعقاب وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران، الذي أنهى 12 يوماً من التوترات العسكرية في الشرق الأوسط، عادت شهية المخاطرة لتغمر الأسواق المالية العالمية، لتُسجّل مؤشرات الأسهم قفزات تاريخية، وسط تغيّرات دراماتيكية في أسعار الأصول، وتحوّلات لافتة في سلوك المستثمرين. الأسهم الأميركية تحلّق: ناسداك يحقق مستويات قياسية ارتفع مؤشر ناسداك المركّب (Nasdaq Composite) ليُسجل مستوىً تاريخياً جديداً تجاوز 18,600 نقطة، مدفوعاً بتفاؤل المستثمرين بتهدئة الأوضاع الجيوسياسية وانخفاض أسعار الطاقة. أما مؤشر S&P 500 فقد اقترب من أعلى مستوياته المسجلة سابقاً في أوائل عام 2025، عند حدود 5,300 نقطة، معززاً مكاسبه بدعم من قطاعات التكنولوجيا والسلع الاستهلاكية. ويأتي هذا الارتفاع بعد تراجع المخاوف من اندلاع صراع أوسع في المنطقة، ما دفع المستثمرين للتخلي عن الأصول الآمنة والتحول إلى الأصول عالية المخاطر مثل الأسهم والعملات الرقمية. بيع الدولار واللجوء إلى المخاطر مع انتهاء الحرب القصيرة، بدأ المستثمرون بالتخلي عن الدولار الأميركي الذي لجأوا إليه كملاذ آمن خلال التصعيد، فشهد مؤشر الدولار (DXY) تراجعاً بنسبة 1.1% ليصل إلى أدنى مستوياته في أربعة أسابيع، عند 103.2 نقاط. هذا التراجع في قيمة الدولار أعاد الزخم إلى الأسواق الناشئة والعملات الأوروبية، كما دعم أسواق الأسهم العالمية التي استفادت من تراجع العوائد على سندات الخزانة الأميركية. الذهب يتراجع والنفط ينهار مع اختفاء علاوة المخاطر سجّل الذهب تراجعاً إلى ما دون 3,300 دولار للأونصة بعد أن بلغ ذروته عند 3,525 دولاراً خلال ذروة التوتر، ما يشير إلى خروج سريع من الملاذات الآمنة. أما أسعار النفط فقد تهاوت دون 65 دولاراً للبرميل، بعدما كانت قد تخطّت 80 دولاراً في ذروة التصعيد، وهو ما يُعزى إلى اختفاء علاوة المخاطر الجيوسياسية المقدّرة ما بين 15 إلى 20 دولاراً للبرميل. وفي ظل استقرار الإمدادات وتراجع احتمالات انقطاع تدفقات النفط من مضيق هرمز، تراجعت عقود خام برنت إلى 64.70 دولاراً، بينما سجّلت عقود خام غرب تكساس الوسيط (WTI) نحو 63.10 دولاراً. ترقّب حذر لقرارات الفيدرالي الأميركي رغم هذه القفزة في شهية المخاطرة، فإن الأسواق لا تزال حذرة من توجهات الاحتياطي الفيدرالي الأميركي. فقد صرّح جيروم باول، رئيس الفيدرالي، في شهادته أمام الكونغرس أن خفض أسعار الفائدة غير مطروح في الوقت الحالي، مشدداً على ضرورة الانتظار لحين صدور بيانات التضخم الجديدة نهاية الشهر الجاري. وكانت بيانات شهر أيار/مايو قد أظهرت تباطؤاً في التضخم السنوي إلى 3.4%، وهو ما لم يكن كافياً لتحفيز الفيدرالي على خفض الفائدة، لا سيما في ظل توقعات بصيف تضخمي مقبل، مدفوع بتكاليف الشحن والطاقة، وسياسات الرئيس السابق دونالد ترامب التجارية التي أعاد تبنيها. وتتباين الآراء داخل الفيدرالي، إذ يدفع بعض الأعضاء نحو خفض تدريجي للفائدة بحلول تموز/يوليو لدعم الاقتصاد، بينما يُصرّ آخرون على التريث لرصد تأثير الحرب التجارية والتقلبات الجيوسياسية. نتائج الشركات الأميركية على المحك في غضون ذلك، تتجه أنظار الأسواق إلى نتائج الشركات الأميركية للربع الثاني من عام 2025، والتي ستبدأ بالصدور في أوائل تموز/يوليو. وتُعتبر هذه النتائج مؤشّراً حاسماً على صلابة الاقتصاد الأميركي، وقدرته على الصمود في وجه التوترات، وارتفاع أسعار الفائدة، والاضطرابات التجارية. تُشير التقديرات الأولية إلى أن أرباح الشركات المدرجة في S&P 500 قد تنمو بنسبة 6.8% على أساس سنوي، بدعم من شركات التكنولوجيا والطاقة، إلا أن أي مفاجآت سلبية في قطاعات الاستهلاك أو التمويل قد تعيد المخاوف إلى الواجهة. هل نشهد استقراراً مستداماً؟ رغم التحسّن الواضح في المزاج العام للأسواق، فإن المحللين يحذرون من الإفراط في التفاؤل. فالتعافي السريع في مؤشرات المخاطر لا يُخفي هشاشة الأوضاع الاقتصادية العالمية، وخصوصاً في ظل: * تواصل الحرب التجارية بين واشنطن وبكين. * ارتفاع مستويات الدين العام الأميركي إلى أكثر من 37.5 تريليون دولار. * احتمال عودة التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط. نستنتج مما تقدم أن: * الأسواق تنفست الصعداء بعد وقف إطلاق النار، لكن التحديات الاقتصادية لم تُحل. * أسعار الأصول تتفاعل بشكل سريع مع الأحداث الجيوسياسية، ما يعكس هشاشة الاستقرار. * سياسات الفيدرالي والتضخم ونتائج الشركات ستحدد وجهة الأسواق في النصف الثاني من 2025. في المحصلة، تبقى المرحلة المقبلة مرهونة ببيانات التضخم الأميركية، وتوجهات السياسة النقدية، ونتائج الشركات الكبرى. فإما أن تُكرّس هذه المؤشرات حالة التعافي، أو تُعيد الأسواق إلى دوامة القلق والمخاطر من جديد.


رواتب السعودية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- رواتب السعودية
«السوق السعودية» تعمق خسائرها إلى 6.5% في جلسة اليوم وقيم التداولات تجاوزت 7 مليار ريال
نشر في: 6 أبريل، 2025 - بواسطة: خالد العلي سجلت سوق الأسهم السعودية، خسائر حادة خلال تعاملات، اليوم الأحد، تأثراً بموجة الانخفاضات بنهاية الأسبوع الماضي في الأسواق العالمية نتيجة حرب الرسوم الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة وباقي دول العالم. وهبط مؤشر تاسي من خسائره متراجعا إلى 6.5% في جلسة اليوم، بقيم تداولات تجاوزت 7 مليار ريال. وبلغت كمية الأسهم المتداولة 329.62 مليون سهم، وسجلت جميع الأسهم المدرجة البالغة 253 شركة تراجعات جماعية. وتصدر قائمة الأسهم المتراجعة (الكيميائية، الإعادة، أنابيب، إنتاج، سينومي ريتيل) بنسب تراوحت بين 10% إلى 9.97%، فيما تصدر سهم الباحة الأسهم من حيث كميات التداول بنحو 88.46 مليون سهم، بينما تصدر سهم الراجحي التداولات من حيث القيمة بنحو 629.8 مليون ريال. وشهدت الأسواق المالية العالمية تراجعاً حاداً خلال يومين، على خلفية فرض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، رسوم جمركية على معظم الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، ما أثار مخاوف متجددة من دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود. وتراجع مؤشر S&P 500 بنسبة 10% خلال يومي الخميس والجمعة، ما أدى إلى خسارة تتجاوز 5 تريليونات دولار من القيمة السوقية. فيما بلغ إجمالي تراجعه 17.4% من أعلى مستوى سجله في 19 فبراير، ليُسجل بذلك أحد أعمق الانخفاضات خلال يومين في سبعة عقود. في الوقت نفسه، دخل مؤشر ..Nasdaq Composite.. رسمياً في سوق هابطة، ما يعكس حجم القلق المتزايد في الأسواق العالمية. المصدر: عاجل


جهينة نيوز
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جهينة نيوز
سوق الأسهم السعودية تهوي بنسبة 5% عند الافتتاح
تاريخ النشر : 2025-04-06 - 10:57 am أسواق الخليج تفتتح التعاملات على خسائر حادة جهينة نيوز– وكالات استهلت أسواق الكويت وقطر وعمان والبحرين تعاملات جلسة اليوم الأحد، على تراجعات حادة تجاوزت 5% بأسواق السعودية والكويت وقطر، تأثراً بموجة الانخفاضات بنهاية الأسبوع الماضي، في الأسواق العالمية نتيجة حرب الرسوم الجمركية المتبادلة بين أميركا وباقي دول العالم. وأيضاً مع انخفاضات حادة في أسعار النفط. وهبط مؤشر السوق السعودية "تاسي" بنسبة 5.08% عند مستوى 11278.92 نقطة، عند افتتاح الجلسة. وتراجع مؤشر السوق الأول في الكويت بنسبة 5.13% عند مستوى 8154.08 نقطة، وهبط مؤشر السوق العام بنسبة 4.85% عند مستوى 7610.58 نقطة. وهبط مؤشر بورصة قطر بنسبة 5.26% عند مستوى 9685.7 نقطة. وتراجع مؤشر البحرين العام بنسبة 0.11% عند مستوى 1936.33%. وتراجع مؤشر بورصة مسقط بنسبة 1.93% عند مستوى 4282.8 نقطة. يذكر أن بورصتي أبوظبي ودبي في عطلة أسبوعية اليوم الأحد. وسجل القطاع المصرفي في البورصات الخليجية، خسائر حادة وسط تخوف من تأثر بالركود المتوقع في الاقتصاد الأميركي. وشهدت الأسواق المالية العالمية تراجعاً حاداً خلال يومين، على خلفية فرض الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، رسوم جمركية على معظم الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، ما أثار مخاوف متجددة من دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود. وتراجع مؤشر S&P 500 بنسبة 10% خلال يومي الخميس والجمعة، ما أدى إلى خسارة تتجاوز 5 تريليونات دولار من القيمة السوقية. وبلغ إجمالي تراجعه 17.4% من أعلى مستوى سجله في 19 فبراير، ليُسجل بذلك أحد أعمق الانخفاضات خلال يومين في سبعة عقود. في الوقت نفسه، دخل مؤشر "Nasdaq Composite" رسمياً في سوق هابطة، ما يعكس حجم القلق المتزايد في الأسواق العالمية. تابعو جهينة نيوز على


24 القاهرة
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
تراجع كبير للأسهم في بورصات الخليج خلال بداية تعاملات الأسبوع
استهلت أسواق الأسهم بالكويت وقطر وعمان والبحرين تعاملات جلسة اليوم الأحد 6 أبريل 2025، على تراجعات حادة تجاوزت 5% بأسواق السعودية والكويت وقطر، تأثرًا بموجة الانخفاضات بنهاية الأسبوع الماضي، في الأسواق العالمية نتيجة حرب الرسوم الجمركية المتبادلة بين أمريكا وباقي دول العالم، وأيضا مع انخفاضات حادة في أسعار النفط. وهبط مؤشر السوق السعودية تاسي بنسبة 5.08% عند مستوى 11278.92 نقطة، عند افتتاح الجلسة، وتراجع مؤشر السوق الأول في الكويت بنسبة 5.13% عند مستوى 8154.08 نقطة، وهبط مؤشر السوق العام بنسبة 4.85% عند مستوى 7610.58 نقطة. تراجع مؤشر البحرين العام وهبط مؤشر بورصة قطر بنسبة 5.26% عند مستوى 9685.7 نقطة، وتراجع مؤشر البحرين العام بنسبة 0.11% عند مستوى 1936.33%، وتراجع مؤشر بورصة مسقط بنسبة 1.93% عند مستوى 4282.8 نقطة. يذكر أن بورصتي أبوظبي ودبي في عطلة أسبوعية اليوم الأحد، وسجل القطاع المصرفي في البورصات الخليجية، خسائر حادة وسط تخوف من تأثر بالركود المتوقع في الاقتصاد الأمريكي. بعد فرض الرسوم الجمركية.. ميتا تخسر 18 مليار دولار وأمازون تفقد 16 مليارًا الصين تتعهد بإجراءات حاسمة للرد على الرسوم الأمريكية وشهدت الأسواق المالية العالمية تراجعًا حادًا خلال يومين، على خلفية فرض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، رسوم جمركية على معظم الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، ما أثار مخاوف متجددة من دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود. وتراجع مؤشر S&P 500 بنسبة 10% خلال يومي الخميس والجمعة، ما أدى إلى خسارة تتجاوز 5 تريليونات دولار من القيمة السوقية، وبلغ إجمالي تراجعه 17.4% من أعلى مستوى سجله في 19 فبراير، ليُسجل بذلك أحد أعمق الانخفاضات خلال يومين في سبعة عقود. في الوقت نفسه، دخل مؤشر "Nasdaq Composite" رسميًا في سوق هابطة، ما يعكس حجم القلق المتزايد في الأسواق العالمية.


خبرني
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
DeepSeek تحذر المستخدمين من انتشار معلومات كاذبة عنها
خبرني - حذّرت شركة DeepSeek الصينية من انتشار معلومات خاطئة ومضللة عنها على الإنترنت، مشيرة إلى ظهور حسابات مزيفة قد تسبب القلق بين المستخدمين. وأكدت الشركة في بيان على منصة WeChat أنها اكتشفت معلومات كاذبة تؤثر على سمعتها، ودعت المستخدمين إلى زيارة مواقعها الرسمية أو استخدام تطبيقاتها الرسمية للاستفادة من خدماتها بأمان. في يناير الماضي، كشفت مجموعة Wiz Research أن خادماً تابعاً لشركة DeepSeek يحتوي على أكثر من مليون سجل يحتوي على معلومات حساسة، مثل سجلات المحادثات والمفاتيح الإلكترونية. كما حذر خبراء من منصة "المبادرة التكنولوجية الوطنية" الروسية من خطر تسريب البيانات الشخصية للمستخدمين عند التفاعل مع روبوتات الذكاء الاصطناعي التابعة للشركة، وطالبوا بعدم مشاركة بيانات العمل، كلمات المرور، أو البيانات المالية لتجنب الخسائر المحتملة. تجدر الإشارة إلى أن DeepSeek قد أطلقت في 20 يناير النسخة الجديدة R1 من مساعدها الذكي المدعوم بالذكاء الاصطناعي، مما أثار ضجة كبيرة في أسواق التقنية. بعد ذلك، تصدّر تطبيق DeepSeek قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا في العديد من البلدان مثل الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، الإمارات العربية المتحدة، اليابان وكوريا الجنوبية، مما أثّر على أسواق التكنولوجيا الأمريكية، حيث انخفض مؤشر Nasdaq Composite بنسبة 3.07% ومؤشر Nvidia بنسبة 17% في 27 يناير.