أحدث الأخبار مع #SSMT


كش 24
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
5 شركات مغربية تنفذ طريق ملعب الحسن الثاني
فازت خمس شركات مغربية بمشروع تهيئة الطريق المؤدي إلى ملعب الحسن الثاني الكبير ببنسليمان في المغرب، الذي سيحتضن مباريات كأس العالم 2030. وبلغت تكلفة المشروع، الذي تشرف عليه الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب، نحو 605 ملايين درهم، وتم ترسية المشروع على الشركات المغربية بعد منافسة مع شركات دولية، منها شركات صينية وفرنسية. وفازت شركة "هوار" بالجزء الأول من المشروع بقيمة 32.9 مليون درهم، بينما فازت شركة "SSMT" بالجزء الثاني بقيمة 148.9 مليون درهم، وفق موقع "هسبريس" المغربي. وحصلت شركة "مجازين" على الجزء الثالث بتكلفة 190.5 مليون درهم، فيما أُسند الجزء الرابع إلى تحالف يضم شركتي "ألطاطراف" و"إماكوترا" مقابل 251.3 مليون درهم. وستنفذ الشركات أعمال الطرق والحفر، إلى جانب تشييد منشآت فنية استراتيجية ستُسهّل الوصول إلى الملعب الرياضي الكبير. وكان التحالف المغربي المكون من شركة الأشغال العامة للبناء بالدار البيضاء، والشركة العامة للأشغال بالمغرب، قد فاز بمشروع تشييد الحصة الثانية من مشروع الملعب الكبير ببنسليمان بتكلفة 3.2 مليار درهم، أي ما يعادل نحو 320 مليون دولار. ومن المقرر الانتهاء من أعمال تنفيذ ملعب الحسن الثاني الكبير في ديسمبر 2027، وسيتسع الملعب لـ 115 ألف متفرج.


كش 24
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
الاعلان عن تغيير استثنائي في برنامج رحلات القطارات
أعلن المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) عن إجراءات استثنائية تتعلق بحذف كلي لبعض القطارات المكوكية بين محطة الدار البيضاء الميناء ومطار محمد الخامس الدولي، بالإضافة إلى تأخيرات محتملة لقطارات أخرى وذلك في إطار متابعة برامج عصرنة المنشآت والتحسين المستمر لخدمات المكتب. وأكد المكتب الوطني للسكك الحديدية في هذا السياق، أنه سيتم الحذف الكلي للقطارات المكوكية بين الدار البيضاء الميناء ومطار محمد الخامس في التواريخ التالية: يومي 19 و20 يوليو الجاري، ويومي 13 و20 و27 غشت المقبل. تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News 5 شركات مغربية تنفذ طريق ملعب الحسن الثاني فازت خمس شركات مغربية بمشروع تهيئة الطريق المؤدي إلى ملعب الحسن الثاني الكبير ببنسليمان في المغرب، الذي سيحتضن مباريات كأس العالم 2030. وبلغت تكلفة المشروع، الذي تشرف عليه الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب، نحو 605 ملايين درهم، وتم ترسية المشروع على الشركات المغربية بعد منافسة مع شركات دولية، منها شركات صينية وفرنسية. وفازت شركة "هوار" بالجزء الأول من المشروع بقيمة 32.9 مليون درهم، بينما فازت شركة "SSMT" بالجزء الثاني بقيمة 148.9 مليون درهم، وفق موقع "هسبريس" المغربي.وحصلت شركة "مجازين" على الجزء الثالث بتكلفة 190.5 مليون درهم، فيما أُسند الجزء الرابع إلى تحالف يضم شركتي "ألطاطراف" و"إماكوترا" مقابل 251.3 مليون درهم. وستنفذ الشركات أعمال الطرق والحفر، إلى جانب تشييد منشآت فنية استراتيجية ستُسهّل الوصول إلى الملعب الرياضي الكبير. وكان التحالف المغربي المكون من شركة الأشغال العامة للبناء بالدار البيضاء، والشركة العامة للأشغال بالمغرب، قد فاز بمشروع تشييد الحصة الثانية من مشروع الملعب الكبير ببنسليمان بتكلفة 3.2 مليار درهم، أي ما يعادل نحو 320 مليون دولار. ومن المقرر الانتهاء من أعمال تنفيذ ملعب الحسن الثاني الكبير في ديسمبر 2027، وسيتسع الملعب لـ 115 ألف متفرج. وطني مهنيو الدواجن يدعون لتحديث قطاع الذبح لتعزيز السلامة الصحية شكل تنظيم وتأطير قطاع ذبح الدواجن بهدف تعزيز السلامة الغذائية محور لقاء تحسيسي نظمته، الجمعة بفاس، الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن. ودعا المشاركون في هذا اللقاء، ومنهم منتجون وتجار ومستثمرون وممثلون عن القطاعات المعنية، إلى إدماج الفاعلين في القنوات الرسمية، لاسيما من خلال إنشاء مجازر عصرية صغيرة السعة، لضمان السلامة الصحية للمنتجات وتحديث سلسلة الإنتاج ككل، مع التطرق لتحديات التحويل وتسويق اللحوم البيضاء. وشكل هذا اللقاء، المنظم بشراكة مع المديرية الجهوية للفلاحة بجهة فاس-مكناس، والمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية والغرفة الجهوية للفلاحة، مناسبة لتقديم الإجراءات الإدارية والمعايير التقنية المتعلقة بإحداث مجازر مرخصة، وكذا آليات المواكبة المتاحة. وفي كلمة بالمناسبة، أكد المدير العام للفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب، أحمد الداودي، أن هذه المبادرة تندرج في إطار سلسلة من اللقاءات الوطنية الرامية إلى تعميم نموذج المجازر صغيرة السعة، مبرزا أن 20 في المائة فقط من الإنتاج الوطني للدواجن يُعالج في مجازر مرخصة من طرف المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية تتوفر على اعتماد صحي بيطري. وأضاف الداودي أن الفيدرالية تواكب، في إطار القانون 07-28 المتعلق بالسلامة الصحية، استراتيجية 'الجيل الأخضر 2020-2030' التي تهدف إلى رفع الإنتاج الوطني من 700.000 إلى 900.000 طن، مع هدف معالجة 90 في المائة من هذا الإنتاج في مجازر عصرية. وأشار إلى أن 'هذا التحديث يكتسي أهمية خاصة في ظل استعداد المغرب لاحتضان تظاهرات دولية كبرى تتطلب معايير صحية صارمة'. ومن جهته، سلط خالد الزعيم، رئيس جمعية منتجي البيض بالمغرب والمندوب الجهوي للفيدرالية بجهة فاس-مكناس، الضوء على ريادة الجهة في مجال إنتاج الدواجن، حيث توفر 30 في المائة من بيض الاستهلاك و 10 في المائة من اللحوم البيضاء على الصعيد الوطني، مشيرا إلى أن هذه الأداءات تعززت بإطار قانوني قوي كالقانون 99-49 ، معربا عن أسفه للتأخر الحاصل في مجالي التحويل والتسويق. وأشار الزعيم إلى أن 'تحدينا الأكبر هو تحديث المرحلة النهائية من السلسلة الإنتاجية. نطمح لمواكبة تحول المجازر التقليدية إلى مجازر عصرية ومرخصة'، مشددا على أن الحصول على الاعتماد الصحي من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية يعد شرطا أساسيا للولوج إلى الأسواق ذات القيمة المضافة العالية مثل المتاجر الكبرى والمطاعم الجماعية. وأبرزت النقاشات أن غياب بنية تحتية حديثة ومرخصة للذبح يمثل عائقا كبيرا أمام المربين، الذين لا يمكنهم تسويق منتجاتهم في القنوات الرسمية المهيكلة، مما يُؤثر سلبا على مردوديتهم وقيمة إنتاجهم. وبحسب ممثلي الفيدرالية، فإن قطاع الدواجن بالمغرب، الذي يحقق الاكتفاء الذاتي في اللحوم البيضاء والبيض، يعد ركيزة من ركائز الأمن الغذائي والاقتصاد الوطني، حيث يوفر أزيد من 500.000 منصب شغل مباشر وغير مباشر. ومع ذلك، تشكل الهيمنة المستمرة للقنوات غير المهيكلة للتسويق تحديا كبيرا على مستوى السلامة والصحة العامة والتنافسية. وأجمع المشاركون في هذا اللقاء على أن تأهيل المجازر وهيكلة قنوات التوزيع لم تعد خيارا بل ضرورة استراتيجية لضمان جودة المنتجات وحماية الصحة العامة وتعزيز تموقع المغرب على الساحة الغذائية العالمية. وطني المغرب يُنشئ آلية استراتيجية لخدمة السيادة التكنولوجية للمملكة قدّم نزار بركة، وزير التجهيز والماء، يومه الجمعة 11 يوليوز 2025، في مدينة الدار البيضاء، القطب التكنولوجي، باعتباره رافعة محورية للاستراتيجية المندمجة والمتكاملة التي تعتمدها وزارة التجهيز والماء، الهادفة إلى تعزيز السيادة التكنولوجية للمملكة، وترسيخ تحوّل نوعي في السياسات الصناعية والعلمية والتقنية الوطنية. ويأتي هذا المشروع الاستراتيجي استجابة للتوجيهات الملكية السامية، ووعياً بالتحديات العالمية المتزايدة، لا سيما في مجالات الماء والطاقة والمواد والبنيات التحتية، إذ يطمح القطب التكنولوجي إلى أن يكون فاعلاً محورياً في ضمان السيادة التكنولوجية للمملكة في مجالات الهندسة والبحث التطبيقي والابتكار. ويرتكز هذا القطب على ثلاث مؤسسات مرجعية تابعة للوزارة، وهي: المدرسة الحسنية للأشغال العمومية (EHTP)، والمركز الوطني للدراسات التقنية (CID)، والمختبر العمومي للتجارب والدراسات (LPEE). ويجمع هذا الصرح بين تكوين المهندسين رفيعي المستوى بمؤهلات وخبرات عالية، والخبرة التقنية الميدانية، والبحث العلمي المتقدم، في إطار تكامل فعّال. واستناداً إلى رصيده التاريخي في مجال الهندسة، وإيمانه الراسخ بأهمية الرأسمال البشري وتميّزه، تهدف وزارة التجهيز والماء، من خلال هذا القطب، إلى بناء منظومة تكنولوجية متكاملة ومستدامة، وفق مقاربة منهجية مهيكلة. وسيُمكّن القطب التكنولوجي من رصد التحولات التكنولوجية العالمية ودعم البحث التطبيقي المرتبط بالأولويات الوطنية وتسريع وتيرة التحديث التكنولوجي من خلال الجمع بين التكوين والهندسة والبحث. كما يستند القطب إلى أفضل الممارسات الدولية، بفضل شراكات نوعية مع مراكز بحث وتطوير مرموقة على الصعيد العالمي. وتوجد في صلب هذه الرؤية استراتيجيةٌ مبتكرة لإدارة الموارد البشرية تروم استقطاب أفضل الكفاءات المغربية، من خلال الانتقاء الدقيق، والتأطير من لدن خبراء متمرّسين، والتكوين المستمر، في انسجام تام مع الأوراش الوطنية الكبرى. وفي هذا الإطار، تدخل المدرسة الحسنية للأشغال العمومية في مرحلة تحول عميق لتصبح مدرسة هندسة رائدة دولياً، تتبنى نموذجاً أكاديمياً جديداً قائماً على الابتكار، عبر شراكات مؤطرة مع جامعات رائدة من مختلف القارات. ويُعد القطب التكنولوجي أحد المكونات الأساسية لمنظومة عمومية موحدة في إطار رؤية 2040 لوزارة التجهيز والماء، تخدم السيادة التكنولوجية للمغرب وتدعم تنفيذ السياسات العمومية والمشاريع الكبرى وتساهم في تعزيز الإشعاع الإقليمي والدولي للمملكة. وطني


العربية
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خمس شركات مغربية تنفذ طريق "ملعب الحسن الثاني" بتكلفة 605 ملايين درهم
فازت خمس شركات مغربية بمشروع تهيئة الطريق المؤدي إلى ملعب الحسن الثاني الكبير ببنسليمان في المغرب ، الذي سيحتضن مباريات كأس العالم 2030. وبلغت تكلفة المشروع، الذي تشرف عليه الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب، نحو 605 ملايين درهم، وتم ترسية المشروع على الشركات المغربية بعد منافسة مع شركات دولية، منها شركات صينية وفرنسية. وفازت شركة "هوار" بالجزء الأول من المشروع بقيمة 32.9 مليون درهم، بينما فازت شركة "SSMT" بالجزء الثاني بقيمة 148.9 مليون درهم، وفق موقع "هسبريس" المغربي. وحصلت شركة "مجازين" على الجزء الثالث بتكلفة 190.5 مليون درهم، فيما أُسند الجزء الرابع إلى تحالف يضم شركتي "ألطاطراف" و"إماكوترا" مقابل 251.3 مليون درهم. وستنفذ الشركات أعمال الطرق والحفر، إلى جانب تشييد منشآت فنية استراتيجية ستُسهّل الوصول إلى الملعب الرياضي الكبير. وكان التحالف المغربي المكون من شركة الأشغال العامة للبناء بالدار البيضاء، والشركة العامة للأشغال بالمغرب، قد فاز بمشروع تشييد الحصة الثانية من مشروع الملعب الكبير ببنسليمان بتكلفة 3.2 مليار درهم، أي ما يعادل نحو 320 مليون دولار. ومن المقرر الانتهاء من أعمال تنفيذ ملعب الحسن الثاني الكبير في ديسمبر 2027، وسيتسع الملعب لـ 115 ألف متفرج.


هبة بريس
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
شركات مغربية تتكفل بإنجاز مشروع ربط الطرق نحو ملعب الحسن الثاني ببنسليمان
هبة بريس يشهد مشروع تأهيل الطرق المؤدية إلى ملعب الحسن الثانيبمدينة بنسليمان تطورات مهمة، حيث تم تحديد الشركات التي ستتولى تنفيذ الأشغال، والتي تم تقسيمها إلى أربعة أشطر رئيسية. استيعاب حركة المرور المتزايدة في الشطر الأول، أوكلت مهمة تثنية جزء من الطريق الإقليمية رقم 3323 إلى الشركة المغربية 'HOUAR'، ويشمل المشروع أيضًا تثنية المقطع نفسه عند مستوى بدال بوزنيقة، بهدف تحسين قدرة الطريق على استيعاب حركة المرور المتزايدة، لاسيما خلال فترات الذروة، ما من شأنه تعزيز انسيابية التنقل بين مختلف المناطق المجاورة. أما الشطر الثاني، فستتكفل بإنجازه الشركة المغربية 'SSMT'، ويتعلق بتثليث الطريق الإقليمية رقم 3308، وذلك بين بدال شرق المحمدية والطريق الوطنية رقم 1. ويتضمن هذا الشطر إنشاء ممر تحت أرضي عند الملتقى الشمالي للبدال، وهو ما من شأنه تحسين انسيابية حركة السير في هذه النقطة وتقليل الاختناقات المرورية. بالنسبة للشطر الثالث، ستقوم مجموعة 'MOZAJINE' بأشغال تثنية الطريق الإقليمية رقم 3304، بين الطريق الجهوية رقم 322 والطريق الوطنية رقم 1. ويتضمن المشروع إنشاء بدال جديد في اتجاه المنصورية، ما يهدف إلى تعزيز الربط الطرقي في هذه المنطقة وتحسين انسيابية التنقل. أما الشطر الرابع والأخير، فقد تم إسناده إلى مجموعة 'ALTATRAV-EMACORTA'، وسيتضمن تمديد الطريق الإقليمية رقم 3304 نحو الطريق الجهوية رقم 313، إلى جانب إنشاء ممر تحت أرضي عند ملتقى الطريق الجهوية 313، ما سيسهم في تحسين الوصول إلى المنطقة وتخفيف الضغط عن المحاور الحيوية. تعزيز البنية التحتية الطرقية وقد خصصت لهذا المشروع ميزانية تناهز 624 مليون درهم، دون احتساب الرسوم، في إطار برنامج يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الطرقية وتحسين السلامة المرورية في المنطقة. ويُتوقع أن يسهم هذا المشروع في تسهيل حركة التنقل نحو ملعب الحسن الثاني، بما ينعكس إيجابًا على راحة السكان والزوار على حد سواء. كما يشكل هذا المشروع خطوة مهمة في تحسين الربط بين مختلف المحاور الطرقية المحيطة بالملعب، ما سيساهم في تعزيز انسيابية حركة السير بشكل عام. إلى جانب ذلك، من المرتقب أن يسهم المشروع في تعزيز مستوى السلامة الطرقية من خلال تخفيف الازدحام وتقليل الحوادث في بعض النقاط الحساسة، كما سيساعد على تحفيز النشاط الاقتصادي المحلي عبر تسهيل حركة النقل والتجارة بين المناطق المختلفة.