logo
#

أحدث الأخبار مع #Stroke

أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة للفياجرا تعرف عليها
أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة للفياجرا تعرف عليها

الشبيبة

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشبيبة

أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة للفياجرا تعرف عليها

تحسّن أقراص الفياجرا حياة ملايين الرجال ليس فقط في علاج ضعف الانتصاب، بل تمتد فوائدها لتشمل مجالات صحية متعددة، قد تغير مفهوم استخدامها إلى ما هو أبعد من دورها التقليدي. بدأ استخدام السيلدينافيل، المكون الرئيسي في الفياغرا، في الثمانينيات كعلاج لأمراض القلب، قبل أن يُكتشف فعاليته في علاج ضعف الانتصاب. ومع مرور الوقت، كشفت أبحاث متعددة عن تأثيراته المفيدة في علاج أمراض الرئة والقلب، وتعزيز التعافي من إرهاق السفر، والتقليل من أعراض دوار المرتفعات، وفق تقرير نشره موقع RT نقلا عن صحيفة ذا صن البريطانية. - خفض خطر الإصابة بمرض ألزهايمر وجد باحثون في جامعة كوليدج لندن أن الرجال الذين يستخدمون أدوية تحفز الانتصاب، مثل الفياغرا والسياليس، أقل عرضة للإصابة بمرض تآكل الدماغ، ومنه ألزهايمر، بنسبة 18% مقارنة بالرجال الذين لا يتناولون هذه الأدوية. وتعمل هذه الأدوية على توسيع الأوعية الدموية، ما يحسن تدفق الدم ليس فقط إلى العضو الذكري، بل إلى الدماغ أيضا. وعلى الرغم من أن الدراسة، التي نشرت في مجلة Neurology، كانت رصدية ولا تثبت علاقة سببية مباشرة، إلا أن الباحثة الدكتورة روث براور أكدت أن النتائج توفر أساسا هاما لإجراء تجارب سريرية مستقبلية لدراسة تأثير هذه الأدوية على مرض ألزهايمر لدى الرجال والنساء على حد سواء. - تسهيل عملية التبول بالإضافة إلى دعم وظيفة الانتصاب، تساعد الفياغرا على تخفيف مشاكل التبول التي يعاني منها بعض الرجال فوق سن الخمسين، خاصة بسبب تضخم البروستات. ويعمل الدواء على زيادة تدفق الدم إلى العضو الذكري، ما يرخّي عضلاته مؤقتا ويقلل الضغط على مجرى البول، ما يسهل عملية التبول ويحسن جودة الحياة. تُستخدم الفياغرا فعليا في علاج ارتفاع ضغط الدم الرئوي، وهو مرض نادر يؤدي إلى تضخم الشرايين الرئوية وصعوبة ضخ الدم، ما يسبب ضغطا عاليا على الجانب الأيمن من القلب. ويساعد السيلدينافيل على استرخاء الأوعية الدموية في الرئتين، ويخفض الضغط فيها، ما يسهل عمل القلب ويحسن حالة المرضى، وفقا لما توضحه هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية. تشير دراسة أمريكية، نشرت في مجلة Stroke، إلى أن الفياغرا قد تسرّع التعافي بعد السكتة الدماغية، عبر تحفيز نمو خلايا جديدة وأوعية دموية في الدماغ. وأظهرت الدراسة التي أجريت على الفئران تحسنا في الحركة والذاكرة، ما يفتح آفاقا لاستخدام الدواء في علاج الناجين من السكتات الدماغية. - التخفيف من داء المرتفعات في تجربة أجريت بألمانيا، ساعدت الفياغرا متسلقي الجبال على التكيف بشكل أفضل مع نقص الأكسجين في الارتفاعات العالية، عبر خفض ضغط الدم في الأوعية الرئوية، ما قلل أعراض داء المرتفعات وأتاح لهم أداء أفضل أثناء التسلق. أظهرت أبحاث حديثة من جامعة ساوثهامبتون أن الفياغرا يعزز فعالية العلاج الكيميائي في تقليص أورام سرطان المريء، عبر تثبيط إنزيمات تحمي الخلايا السرطانية، ما يسمح للعلاج الكيميائي بمهاجمتها بشكل أكثر فعالية. وفقا للدراسة المنشورة في مجلة Cell Reports Medicine، ارتفعت نسبة نجاح العلاج الكيميائي إلى 75% مقارنة بـ20% فقط في الحالات العادية. وجد باحثون في الأرجنتين أن السيلدينافيل يساعد على تسريع التكيف مع تغير المناطق الزمنية، ما قد يخفف من أعراض اضطراب الرحلات الجوية الطويلة. وأظهرت الدراسة، التي نشرت في وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم، أن الحيوانات التي تناولت الدواء تأقلمت أسرع بنسبة تصل إلى 50%، ما يفتح الباب لاستخدام جرعات منخفضة من الفياغرا في هذا المجال.

أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة للفياغرا
أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة للفياغرا

صقر الجديان

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • صقر الجديان

أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة للفياغرا

بدأ استخدام السيلدينافيل، المكون الرئيسي في الفياغرا، في الثمانينيات كعلاج لأمراض القلب، قبل أن يُكتشف فعاليته في علاج ضعف الانتصاب. ومع مرور الوقت، كشفت أبحاث متعددة عن تأثيراته المفيدة في علاج أمراض الرئة والقلب، وتعزيز التعافي من إرهاق السفر، والتقليل من أعراض دوار المرتفعات. – خفض خطر الإصابة بمرض ألزهايمر وجد باحثون في جامعة كوليدج لندن أن الرجال الذين يستخدمون أدوية تحفز الانتصاب، مثل الفياغرا والسياليس، أقل عرضة للإصابة بمرض تآكل الدماغ، ومنه ألزهايمر، بنسبة 18% مقارنة بالرجال الذين لا يتناولون هذه الأدوية. وتعمل هذه الأدوية على توسيع الأوعية الدموية، ما يحسن تدفق الدم ليس فقط إلى العضو الذكري، بل إلى الدماغ أيضا. وعلى الرغم من أن الدراسة، التي نشرت في مجلة Neurology، كانت رصدية ولا تثبت علاقة سببية مباشرة، إلا أن الباحثة الدكتورة روث براور أكدت أن النتائج توفر أساسا هاما لإجراء تجارب سريرية مستقبلية لدراسة تأثير هذه الأدوية على مرض ألزهايمر لدى الرجال والنساء على حد سواء. – تسهيل عملية التبول بالإضافة إلى دعم وظيفة الانتصاب، تساعد الفياغرا على تخفيف مشاكل التبول التي يعاني منها بعض الرجال فوق سن الخمسين، خاصة بسبب تضخم البروستات. ويعمل الدواء على زيادة تدفق الدم إلى العضو الذكري، ما يرخّي عضلاته مؤقتا ويقلل الضغط على مجرى البول، ما يسهل عملية التبول ويحسن جودة الحياة. – علاج ارتفاع ضغط الدم الرئوي تُستخدم الفياغرا فعليا في علاج ارتفاع ضغط الدم الرئوي، وهو مرض نادر يؤدي إلى تضخم الشرايين الرئوية وصعوبة ضخ الدم، ما يسبب ضغطا عاليا على الجانب الأيمن من القلب. ويساعد السيلدينافيل على استرخاء الأوعية الدموية في الرئتين، ويخفض الضغط فيها، ما يسهل عمل القلب ويحسن حالة المرضى، وفقا لما توضحه هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية. – تحسين التعافي من السكتة الدماغية تشير دراسة أمريكية، نشرت في مجلة Stroke، إلى أن الفياغرا قد تسرّع التعافي بعد السكتة الدماغية، عبر تحفيز نمو خلايا جديدة وأوعية دموية في الدماغ. وأظهرت الدراسة التي أجريت على الفئران تحسنا في الحركة والذاكرة، ما يفتح آفاقا لاستخدام الدواء في علاج الناجين من السكتات الدماغية. – التخفيف من داء المرتفعات في تجربة أجريت بألمانيا، ساعدت الفياغرا متسلقي الجبال على التكيف بشكل أفضل مع نقص الأكسجين في الارتفاعات العالية، عبر خفض ضغط الدم في الأوعية الرئوية، ما قلل أعراض داء المرتفعات وأتاح لهم أداء أفضل أثناء التسلق. – تقليص الأورام السرطانية أظهرت أبحاث حديثة من جامعة ساوثهامبتون أن الفياغرا يعزز فعالية العلاج الكيميائي في تقليص أورام سرطان المريء، عبر تثبيط إنزيمات تحمي الخلايا السرطانية، ما يسمح للعلاج الكيميائي بمهاجمتها بشكل أكثر فعالية. وفقا للدراسة المنشورة في مجلة Cell Reports Medicine، ارتفعت نسبة نجاح العلاج الكيميائي إلى 75% مقارنة بـ20% فقط في الحالات العادية. – تخفيف اضطراب الرحلات الجوية الطويلة وجد باحثون في الأرجنتين أن السيلدينافيل يساعد على تسريع التكيف مع تغير المناطق الزمنية، ما قد يخفف من أعراض اضطراب الرحلات الجوية الطويلة. وأظهرت الدراسة، التي نشرت في وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم، أن الحيوانات التي تناولت الدواء تأقلمت أسرع بنسبة تصل إلى 50%، ما يفتح الباب لاستخدام جرعات منخفضة من الفياغرا في هذا المجال.

عامل غير تقليدي يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة
عامل غير تقليدي يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة

أخبارنا

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

عامل غير تقليدي يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة

أخبارنا : تشهد الأوساط الطبية اهتماما متزايدا بدراسة العوامل غير التقليدية المسببة للسكتات الدماغية بين الشباب، وذلك في ظل ارتفاع ملحوظ في معدلات الإصابة بين الفئات الأصغر سنا حول العالم. في هذا الإطار، أجرى باحثون فنلنديون دراسة ركزت على الصداع النصفي كأحد الاضطرابات العصبية الشائعة، وفحصت علاقته بزيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية المبكرة. اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات مرضى خالين من عوامل الخطر التقليدية كأمراض القلب والأوعية الدموية. وشملت الدراسة أكثر من 1000 شخص تقل أعمارهم عن 50 عاما، بما في ذلك 523 مريضا نجوا من السكتة الدماغية و523 آخرين لم يُصابوا بها. وركّز فريق البحث في مستشفى جامعة هلسنكي على حالات السكتة الإقفارية – وهي النوع الأكثر شيوعا الذي يحدث بسبب انسداد يعيق تدفق الدم إلى الدماغ – مع استبعاد الأسباب المعروفة مثل ارتفاع ضغط الدم أو داء السكري. وأظهرت الدراسة أن الشباب الذين يعانون من الصداع النصفي، أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 70% للإصابة بالسكتة الدماغية مقارنة بغيرهم. وكشفت النتائج عن أن الصداع النصفي، وخاصة ذلك المصحوب بالهالة (اضطرابات بصرية أو حسية تسبق الصداع)، يعد عامل خطر مستقل، حيث وُجد لدى 23% من المصابين بالسكتة الدماغية. وارتفعت النسبة إلى 46% بين من يعانون من وجود "ثقبة بيضاوية سالكة"، وهي فتحة صغيرة في الحاجز الفاصل بين الأذينين الأيمن والأيسر في القلب، وتكون موجودة بشكل طبيعي لدى الجنين في الرحم، حيث تُغلق بعد الولادة عادة. (تُصيب حوالي ربع السكان دون أن تسبب عادة مشكلات صحية). وقال الدكتور جوكا بوتالا، المعد الرئيسي للدراسة: "لقد فاجأتنا قوة العلاقة بين الصداع النصفي والسكتة الدماغية. ويبدو أنه عامل خطر رئيسي لدى البالغين الأصغر سنا". ورغم أن 65% من السكتات الدماغية غير المرتبطة بمشكلات قلبية تعود إلى عوامل تقليدية، مثل التدخين والسمنة وارتفاع الضغط، إلا أن الباحثين حذروا من تجاهل "العوامل غير التقليدية" مثل الصداع النصفي، والتي تشكّل ربع الحالات تقريبا. وتعد الدراسة رصدية (غير تجريبية)، ما يعني أنها لا تظهر علاقة سببية مؤكدة، كما أنها تعتمد جزئيا على تقارير المرضى الذاتية، ما قد يؤثر على دقة البيانات. نشرت الدراسة في مجلة Stroke.

عامل يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة
عامل يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة

جفرا نيوز

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

عامل يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة

جفرا نيوز - تشهد الأوساط الطبية اهتماما متزايدا بدراسة العوامل غير التقليدية المسببة للسكتات الدماغية بين الشباب، وذلك في ظل ارتفاع ملحوظ في معدلات الإصابة بين الفئات الأصغر سنا حول العالم. في هذا الإطار، أجرى باحثون فنلنديون دراسة ركزت على الصداع النصفي كأحد الاضطرابات العصبية الشائعة، وفحصت علاقته بزيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية المبكرة. اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات مرضى خالين من عوامل الخطر التقليدية كأمراض القلب والأوعية الدموية. وشملت الدراسة أكثر من 1000 شخص تقل أعمارهم عن 50 عاما، بما في ذلك 523 مريضا نجوا من السكتة الدماغية و523 آخرين لم يُصابوا بها. وركّز فريق البحث في مستشفى جامعة هلسنكي على حالات السكتة الإقفارية – وهي النوع الأكثر شيوعا الذي يحدث بسبب انسداد يعيق تدفق الدم إلى الدماغ – مع استبعاد الأسباب المعروفة مثل ارتفاع ضغط الدم أو داء السكري. وأظهرت الدراسة أن الشباب الذين يعانون من الصداع النصفي، أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 70% للإصابة بالسكتة الدماغية مقارنة بغيرهم. وكشفت النتائج عن أن الصداع النصفي، وخاصة ذلك المصحوب بالهالة (اضطرابات بصرية أو حسية تسبق الصداع)، يعد عامل خطر مستقل، حيث وُجد لدى 23% من المصابين بالسكتة الدماغية. وارتفعت النسبة إلى 46% بين من يعانون من وجود "ثقبة بيضاوية سالكة"، وهي فتحة صغيرة في الحاجز الفاصل بين الأذينين الأيمن والأيسر في القلب، وتكون موجودة بشكل طبيعي لدى الجنين في الرحم، حيث تُغلق بعد الولادة عادة. (تُصيب حوالي ربع السكان دون أن تسبب عادة مشكلات صحية). وقال الدكتور جوكا بوتالا، المعد الرئيسي للدراسة: "لقد فاجأتنا قوة العلاقة بين الصداع النصفي والسكتة الدماغية. ويبدو أنه عامل خطر رئيسي لدى البالغين الأصغر سنا". ورغم أن 65% من السكتات الدماغية غير المرتبطة بمشكلات قلبية تعود إلى عوامل تقليدية، مثل التدخين والسمنة وارتفاع الضغط، إلا أن الباحثين حذروا من تجاهل "العوامل غير التقليدية" مثل الصداع النصفي، والتي تشكّل ربع الحالات تقريبا. وتعد الدراسة رصدية (غير تجريبية)، ما يعني أنها لا تظهر علاقة سببية مؤكدة، كما أنها تعتمد جزئيا على تقارير المرضى الذاتية، ما قد يؤثر على دقة البيانات. نشرت الدراسة في مجلة Stroke.

عامل غير تقليدي يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة
عامل غير تقليدي يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة

جو 24

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

عامل غير تقليدي يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة

جو 24 : تشهد الأوساط الطبية اهتماما متزايدا بدراسة العوامل غير التقليدية المسببة للسكتات الدماغية بين الشباب، وذلك في ظل ارتفاع ملحوظ في معدلات الإصابة بين الفئات الأصغر سنا حول العالم. في هذا الإطار، أجرى باحثون فنلنديون دراسة ركزت علىالصداع النصفيكأحد الاضطرابات العصبية الشائعة، وفحصت علاقته بزيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية المبكرة. اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات مرضى خالين من عوامل الخطر التقليدية كأمراض القلب والأوعية الدموية. وشملت الدراسة أكثر من 1000 شخص تقل أعمارهم عن 50 عاما، بما في ذلك 523 مريضا نجوا من السكتة الدماغية و523 آخرين لم يُصابوا بها. وركّز فريق البحث في مستشفى جامعة هلسنكي على حالات السكتة الإقفارية – وهي النوع الأكثر شيوعا الذي يحدث بسبب انسداد يعيق تدفق الدم إلى الدماغ – مع استبعاد الأسباب المعروفة مثل ارتفاع ضغط الدم أو داء السكري. وأظهرت الدراسة أن الشباب الذين يعانون من الصداع النصفي، أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 70% للإصابة بالسكتة الدماغية مقارنة بغيرهم. وكشفت النتائج عن أن الصداع النصفي، وخاصة ذلك المصحوب بالهالة (اضطرابات بصرية أو حسية تسبق الصداع)، يعد عامل خطر مستقل، حيث وُجد لدى 23% من المصابين بالسكتة الدماغية. وارتفعت النسبة إلى 46% بين من يعانون من وجود "ثقبة بيضاوية سالكة"، وهي فتحة صغيرة في الحاجز الفاصل بين الأذينين الأيمن والأيسر في القلب، وتكون موجودة بشكل طبيعي لدى الجنين في الرحم، حيث تُغلق بعد الولادة عادة. (تُصيب حوالي ربع السكان دون أن تسبب عادة مشكلات صحية). وقال الدكتور جوكا بوتالا، المعد الرئيسي للدراسة: "لقد فاجأتنا قوة العلاقة بين الصداع النصفي والسكتة الدماغية. ويبدو أنه عامل خطر رئيسي لدى البالغين الأصغر سنا". ورغم أن 65% من السكتات الدماغية غير المرتبطة بمشكلات قلبية تعود إلى عوامل تقليدية، مثل التدخين والسمنة وارتفاع الضغط، إلا أن الباحثين حذروا من تجاهل "العوامل غير التقليدية" مثل الصداع النصفي، والتي تشكّل ربع الحالات تقريبا. وتعد الدراسة رصدية (غير تجريبية)، ما يعني أنها لا تظهر علاقة سببية مؤكدة، كما أنها تعتمد جزئيا على تقارير المرضى الذاتية، ما قد يؤثر على دقة البيانات. نشرت الدراسة في مجلةStroke. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store