أحدث الأخبار مع #microSD


Dubai Iconic Lady
منذ 5 ساعات
- Dubai Iconic Lady
أطلقوا العنان لسرعة اللعب مع بطاقة microSD Express Card TF338 من شركة AGI Technology المصممة خصيصًا لمنصة تشغيل الألعاب Switch
تايبيه، تايوان في خطوة جديدة تعكس التزامها بالابتكار والتطور التكنولوجي، أعربت شركة AGI عن فخرها بإطلاق بطاقة TF338 microSD Express المتقدمة، لتكون من أوائل البطاقات الداعمة لمعيار التخزين الجديد المعتمد من منصة تشغيل الألعاب Nintendo Switch 2. تم تصميم بطاقة TF338 وفقًا لمعيار microSD Express الحديث، وتعتمد على الواجهة الخاصة بمعيار PCIe Gen3 x1 مع بروتوكول الذاكرة غير المتطايرة NVMe، ما يمنحها أداءً غير مسبوق يتفوق على بطاقات microSD التقليدية. وتُعد هذه البطاقة خيارًا مثاليًا، إذ توفر سرعات قراءة فائقة تصل إلى 800 ميجابايت في الثانية وسرعات كتابة تصل إلى 700 ميجابايت في الثانية، ما يتيح تحميل الألعاب ونقل البيانات بسرعة فائقة وتجربة استخدام سلسة وخالية من التأخير. مقارنةً ببطاقات microSD التقليدية من نوع UHS-I، توفر بطاقات microSD Express سرعات بمعدل أربعة أضعاف، لتضاهي أداء وحدات التخزين ذات الحالة الصلبة SSD . تساهم هذه الميزة في جعل بطاقة TF338 خيارًا مثاليًا ليس فقط للألعاب عالية الأداء، إنما أيضًا لإنشاء المحتوى عبر الأجهزة المحمولة. تتميز البطاقة أيضًا بالتوافق الرجعي مع الإصدارات القديمة للأجهزة التي تدعم معيار UHS-I لنقل البيانات. وقد اجتازت TF338 سلسلة من اختبارات التحمل الصارمة، لضمان مقاومتها للماء، والغبار، والصدمات، وتفاوت درجات الحرارة، ما يضمن أداءً مستقرًا وموثوقًا حتى في أصعب البيئات وظروف الاستخدام.


أخبار ليبيا
منذ يوم واحد
- أخبار ليبيا
مراقبة تعليم البيضاء تحبط محاولة غش إلكتروني متطورة لطالب وافد
العنوان تمكنت مراقبة التربية والتعليم بمدينة البيضاء، اليوم الأربعاء، من إحباط محاولة غش إلكتروني متطورة نفذها أحد الطلبة الوافدين خلال الامتحانات الأخيرة. وأوضحت مراقبة التربية والتعليم في بيان لها، أن الطالب استخدم جهاز تتبع GPS صغير الحجم مجهز بوحدة تسجيل صوت مخفية، ومنفذ USB، وذاكرة تخزين microSD، بالإضافة إلى مدخل بطاقة اتصال SIM يمكن تشغيله عن بعد. وأضافت، يُمكن لهذا الجهاز أن يُخزن في أماكن بعيدة عن قاعة الامتحان مثل الحقيبة أو السيارة أو حتى المنزل، ويرتبط بسماعة دقيقة للغاية توضع داخل الأذن لتزويد الطالب بالمعلومات بشكل مباشر وسري. وأكدت المراقبة أن مثل هذه الأساليب تُعد خطيرة للغاية، مشددة على أن كل من يثبت تورطه في محاولات الغش الإلكتروني أو أي ممارسات تخالف قواعد الامتحانات سيتعرض لأشد العقوبات القانونية والإدارية. ودعت مراقبة التربية والتعليم جميع الطلبة إلى الالتزام بالأمانة والاعتماد على النفس، مشيرة إلى أن العلم أمانة، وأن الغش لا يمت إلى قيمهم ولا إلى دينهم الإسلامي الحنيف الذي يحث على الاستقامة والصدق.


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
هل حلمت يوماً وتمنيت أن تراه مجدداً؟ الذّكاء الاصطناعي يحقّق ذلك الآن!
كشفت شركة "مودرم وركس" الهولندية عن ابتكار تقنية جديدة تتيح تحويل الأحلام إلى صور حية، ما يتيح للمستخدمين استعادة المشاهد التي راودتهم أثناء النوم. الشركة، وهي استوديو تصميم ومؤسسة فكرية مقرها في العاصمة الهولندية أمستردام، أوضحت أن هذه التقنية ستمكن من عرض الحلم بجودة "فائقة الوضوح"، مع إمكانية اختيار اللغة المفضلة للمستخدم. وفي سياق التعريف بمشروعهم، خاطب الفريق المصمم الجمهور بعبارة: "استيقظ، وصف حلمك بصوت مسموع... ثم شاهد الحلم ينبض بالحياة وسط مشهد بصري غني بما تختاره من عناصر الجمال". للاستفادة من هذه الأداة، ينبغي على المستخدم تحميل كود مفتوح المصدر، وتجهيز مجموعة معينة من القطع، إلى جانب طباعة هيكل خارجي ثلاثي الأبعاد للجهاز، ثم تجميع المكونات يدوياً. بعد الانتهاء من الإعداد، يقوم المستخدم بسرد تفاصيل حلمه بصوت عالٍ، موضحاً ما رآه وشعر به. بناءً على هذا الوصف، يقوم الذكاء الاصطناعي بإنشاء محاكاة بصرية للحلم. هذه العملية يمكن تكرارها حتى سبع مرات، ويتم حفظ النواتج على معالج صغير تبلغ سعته 8 جيغابايت. وقد أتاح الفريق المطوّر الكود عبر منصة GitHub، متضمناً قائمة بالمكوّنات المطلوبة وروابط لشرائها. ما الذي يحتاجه المستخدم؟ لتشغيل الجهاز، تُستخدم شاشة HDMI، ومعالج بسعة 8 جيغابايت، وبطاقة micro SD، إلى جانب ميكروفون USB. وتبلغ التكلفة التقديرية لتجميع جميع المكونات نحو 285 يورو. كما أن تشغيل النظام يتطلب الاستفادة من واجهات برمجة التطبيقات (APIs) الخاصة بـ OpenAI وLumaLabs لتوليد الفيديوهات عبر الذكاء الاصطناعي، ما يساهم في تحويل الأوصاف إلى صور حلمية نابضة. أما تكلفة إنتاج حلم واحد فتتراوح بين أقل من 0.01 دولار إلى نحو 0.14 دولار، بحسب درجة وضوح الصورة التي يختارها المستخدم. رغم أن هذه التقنية تعد من أحدث المحاولات لتجسيد الأحلام باستخدام الذكاء الاصطناعي، فإنها ليست التجربة الأولى في هذا المجال. ففي عام 2023، توصلت مختبرات العلوم العصبية الحاسوبية ATR في اليابان إلى نظام يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي لتوليد الأحلام بدقة بلغت 60%. كما توصّلت دراسة أخرى أجريت في العام ذاته، بالشراكة بين جامعة سنغافورة الوطنية وجامعة هونغ كونغ الصينية، إلى نتائج مشابهة، ما يعزز احتمالات تحقيق قراءة أكثر وضوحاً لما يدور في عقولنا أثناء النوم.


يورو نيوز
منذ 5 أيام
- يورو نيوز
حلم راودك مرة واختفى؟ تقنية الذكاء الاصطناعي ستحوله إلى مشهد حي أمامك!
وأوضحت الشركة، وهي مؤسسة فكرية واستوديو تصميم مقرها أمستردام، أن الشخص الذي سيستعمل المسجّل سيتمكن من رؤية حلمه بدقة "فائقة الوضوح" وباللغة التي يريدها. وفي إطار الترويج لأدواتهم، خاطب مصممو الموقع جمهورهم المستهدف بالقول: "استيقظ، وتحدث بحلمك بصوت عالٍ... وشاهده ينبض بالحياة في مشهد غني بالجمال الذي تختاره". كيف يعمل المشروع؟ يعتمد المشروع على المستخدم، إذ يتعين عليه تنزيل كود مفتوح المصدر، وتجميع مجموعة محددة من الأجهزة، بالإضافة إلى طباعة غلاف ثلاثي الأبعاد لجهاز مسجل الأحلام، ثم تجميع جميع المكونات معًا. بعد ذلك، يُطلب منه أن يبدأ بالحديث عن تفاصيل ما يتذكره من حلمه، ويصف ما رآه وشعر به. وبمجرد الانتهاء، يقوم الذكاء الاصطناعي بإنتاج صورة محاكاة للحلم. ويمكن للمستخدم تكرار العملية حتى سبع مرات، حيث تُخزن النتائج على معالج صغير بسعة 8 غيغابايت. وقد نشرت الشركة الكود المفتوح المصدر على منصة GitHub، وهي منصة يشارك فيها المبرمجون مشاريعهم، إلى جانب قائمة بالمنتجات التي سيحتاجها المستخدم وأماكن شرائها. إلى ماذا ستحتاج؟ سيحتاج إلى شاشة HDMI، ومعالج بسعة 8 غيغابايت، بالإضافة إلى بطاقة micro SD وميكروفون USB. وتُقدر التكلفة الإجمالية لجميع الأجزاء اللازمة بحوالي 285 يورو. علاوة على ذلك، يتطلب الجهاز دفع تكلفة واجهة برمجة التطبيقات (API) من شركتي OpenAI وLumaLabs، وذلك لتوليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي، مما يُسهم في إنتاج صور الحلم. أما بالنسبة لتكلفة الحلم الواحد، فتُقدر بأقل من 0.01 دولار أو 0.14 دولار، بحسب جودة الصورة المختارة. ويُعتبر "مسجل الأحلام" أحدث محاولة لمحاكاتها باستخدام الذكاء الاصطناعي، لكنها ليست الوحيدة. ففي عام 2023، طورت مختبرات العلوم العصبية الحاسوبية في اليابان ATR نظام ذكاء اصطناعي يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي لتوليد الأحلام وتسجيلها بدقة تصل إلى 60%. كما توصلت دراسة أخرى قبل الطباعة (Preprint) من جامعة سنغافورة الوطنية وجامعة هونغ كونغ الصينية في عام 2023 إلى نفس النتيجة.


صدى البلد
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- صدى البلد
هل يستطيع ترامب الوفاء بوعده بشأن هاتف Trump T1وخدمة الموبايل؟
رغم وعود الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بإطلاق هاتفه الذكي الخاص "Trump T1" وخدمة المحمول التابعة له "Trump Mobile"، فإن العديد من الخبراء يشككون في قدرة المشروع على النجاح أو حتى الإطلاق ضمن الجدول الزمني المعلن. الهاتف، الذي تم الإعلان عن بيعه بسعر 499 دولارًا في سبتمبر المقبل، يأتي بمواصفات تعتبر قوية نسبيًا، مثل شاشة 6.8 بوصة، ذاكرة وصول عشوائي 12 جيجابايت، سعة تخزين 256 جيجابايت، بالإضافة إلى منفذ سماعات الرأس ودعم بطاقات microSD. وتشير بعض المزاعم إلى أنه سيتم تجميع الجهاز في ولايات أميركية مثل ألاباما وكاليفورنيا وفلوريدا، وهي خطوة تُروَّج لها كدليل على "إعادة التصنيع إلى الداخل الأميركي". لكن محللي صناعة التكنولوجيا ينظرون للأمر بشك عميق. فحسب تأكيداتهم، لم تعد الولايات المتحدة تمتلك سلسلة التوريد المتكاملة الضرورية لتصنيع هاتف ذكي بالكامل محليًا، بدءًا من الشاشات والرقائق وحتى أبسط المكونات مثل البلورات وأجهزة الاستشعار – وهي عناصر يتم تصنيعها غالبًا في الصين، تايوان، وكوريا الجنوبية. ومما يثير مزيدًا من الجدل، أن تصميم ومواصفات هاتف T1 يشبهان بشكل لافت هاتفًا صينيًا منخفض التكلفة يُعرف باسم REVVL 7 Pro، ويُباع حاليًا مقابل أقل من 180 دولارًا. هذا التشابه دفع البعض للاعتقاد بأن T1 ما هو إلا هاتف صيني معاد تسميته، أُنتج عبر شركة تصميم وتصنيع أصلية (ODM) – وهو أمر شائع في الصناعة، لكنه يناقض تمامًا ادعاءات "Trump Mobile" بشأن التصنيع الأميركي. بل إن هذا التناقض، وفقًا للمراقبين، قد يجعل من المشروع بأكمله "مهزلة سياسية"، إذ إن تسويق منتج صيني على أنه رمز للسيادة الاقتصادية الأميركية، بينما يُباع تحت شعار مكافحة النفوذ الصيني، سيُفقده أي مصداقية أمام الجمهور. خدمة Trump Mobile على الجانب الآخر، يُعتقد أن خدمة Trump Mobile قد تكون أكثر قابلية للتحقيق والربح مقارنة بالهاتف نفسه. تُقدم الخدمة بخطة شهرية تبلغ 47.45 دولارًا – وهي أعلى من العديد من المنافسين مثل Charter (30 دولارًا)، Comcast (40 دولارًا)، وBoost Mobile (25 دولارًا). كما تقدم شركات مثل Visible by Verizon وMint Mobile خططًا تبدأ من 20 دولارًا فقط شهريًا. ورغم ذلك، يقول المحلل روجر إنتنر إن الخدمة يمكن أن تحقق التعادل المالي بعدد مشتركين يتراوح بين 200,000 إلى 300,000 مستخدم فقط، بشرط تقليل النفقات التشغيلية مثل عدم فتح متاجر فعلية والاعتماد الكامل على البيع عبر الإنترنت. تظل المنافسة في سوق الاتصالات شرسة، ولا تملك Trump Mobile ميزة سعرية أو تقنية واضحة. لكن يمكنها أن تستهدف شريحة معينة من المستخدمين الموالين لترامب سياسيًا، ما قد يساعدها على تحقيق عائد محدود، رغم عدم قدرتها على منافسة العلامات التجارية الراسخة من حيث الانتشار أو القيمة المضافة. خلاصة بينما يبدو أن مشروع Trump T1 قد يواجه عوائق واقعية تتعلق بالإنتاج والمصداقية، فإن Trump Mobile – رغم ارتفاع أسعارها – قد تنجح في تأسيس نموذج تجاري محدود ضمن جمهور معين. ومع ذلك، فإن مستقبل المشروعين سيعتمد على مدى شفافيتهما، واستدامتهما الاقتصادية، ومصداقية تنفيذ الوعود في بيئة تكنولوجية لا ترحم الشعارات السياسية.